أ.د الوديان يشدد على مسؤولية جميع أسرة “عمان العربية” في الارتقاء بالبحث العلمي عمان – شدد رئيس جامعة عمان العربية على ضرورة الارتقاء بعملية البحث العلمي وتجويد مخرجاتها باعتبارها من اهم روافع الجامعات في التصنيف ومؤشرات القياس الوطنية والعالمية. وقال الاستاذ الدكتور محمد الوديان، خلال لقائه أعضاء هيئة التدريس، ضمن سلسلة لقاءات روعي فيها شروط السلامة العامة و أوامر الدفاع ذات الصلة، إن جميع أعضاء هيئة التدريس مطالبون بمتابعة سير عملية التعليم والتدريس في…
اقرأ المزيدAuthor: jameeleh
أ.د الوديان يشدد على مسؤولية جميع أسرة “عمان العربية” في الارتقاء بالبحث العلمي
عمان – شدد رئيس جامعة عمان العربية على ضرورة الارتقاء بعملية البحث العلمي وتجويد مخرجاتها باعتبارها من اهم روافع الجامعات في التصنيف ومؤشرات القياس الوطنية والعالمية.
وقال الاستاذ الدكتور محمد الوديان، خلال لقائه أعضاء هيئة التدريس، ضمن سلسلة لقاءات روعي فيها شروط السلامة العامة و أوامر الدفاع ذات الصلة، إن جميع أعضاء هيئة التدريس مطالبون بمتابعة سير عملية التعليم والتدريس في الجامعة في ظل الظرف الطارئ الذي يواجهه الوطن والعالم أجمع من تفشي فروس كورونا.
وفي هذا الصدد، بين أن البحث العلمي جزء مهم من عمل الجامعات، وهو الرافعة الأهم في مؤشرات قياس جودة التعليم والتصنيفات العالمية، مبينا ضرورة ربطه بالحوافز لضمان تجويد مخرجاته.
وقال، في اللقاء الذي حضرته نائب رئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة، وعمداء الكليات أن الجامعة ولغايات الارتقاء بعملية البحث العلمي ستعمل على إيجاد بيئة تشريعية محفزه، مشيرا إلى أن عضو هيئة التدريس لا يقتصر دوره على التدريس فقط ولكن دوره وهو الاهم البحث العلمي، وتعزيز النشاط البحثي.
وحول الدور المجتمعي للجامعات، بين الاستاذ الدكتور الوديان أن العلاقة مع المجتمع هي علاقة باتجاهين، الاولى من منطلق المسؤولية المجتمعية وهذه تحتم علينا العمل في أطار خدمة مجتمعنا ووطننا بالأفكار الريادية، والاتجاه الاخر يتعلق بمدى أمكانية خدمة المجتمع للجامعة، من حيث الدعم والمشاركة.
وتخلل اللقاءات التي كانت تفاعلية، الاجابة عن أسئلة عديدة في مجالات منها التعليم عن بعد والتحديات التقنية التي تواجه عملية التنفيذ وخصوصا التي يواجهها الطلبة في التخصصات ذات الجوانب التطبيقية كالهندسة والصيدلة.
رئيس “عمان العربية” يحض طلبة الماجستير على دمج البحوث باحتياجات المجتمع
عمان – حض رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور محمد الوديان الطلبة على ضرورة أدماج رسائل الماجستير مع احتياجات المجتمع والوطن، وضرورة تجويد مخرجات البحث العلمي.
ودعا الاستاذ الدكتور الوديان خلال لقائه الذي نظمته عمادة شؤون الطلبة عبر منصة zoom مع طلبة الماجستير بحضور نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة والعمداء ورؤساء الأقسام المعنيين، إلى ضرورة الالتزام بمنظومة القيم التي تؤمن بها الجامعة، في أطار تطبيق المنهج الذي تلتزم به الجامعة وأسرتها من حاكمية رشيدة تعتمد على الكفاءة والتميز.
وشدد على أهمية ان يعرف الطالب حقوقه وواجباته الجامعية، مبينا أهمية جودة الرسائل الجامعية ونشر الأبحاث العلمية المتميزة وضرورة الاطلاع على الخطة الاسترشادية لتنظيم عملية طرح المواد.
وأضاف رئيس الجامعة الى ان الجامعة تتطلع أن ترتقي بالمخرجات من خلال مواكبة متطلبات المرحلة الراهنة والمستقبلية في التعليم الالكتروني، وإدماج التعليم التطبيقي بالمساقات.
وعرض لمسؤوليات اعضاء هيئة التدريس ورؤساء الاقسام وعمداء الكليات في التفاعل مع الطالب، كما دعا الطلبة للاستفادة من الخبرات المتميزة والمتراكمة لأعضاء هيئة التدريس في الجامعة.
وفي نهاية اللقاء أجاب رئيس الجامعة والعمداء على استفسارات الطلبة وملاحظاتهم وشددوا على العمل على معالجة القضايا التي طرحها الطلبة كافةً .
رئيس “عمان العربية” يحض طلبة الماجستير على دمج البحوث باحتياجات المجتمع
رئيس “عمان العربية” يحض طلبة الماجستير على دمج البحوث باحتياجات المجتمع عمان – حض رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور محمد الوديان الطلبة على ضرورة أدماج رسائل الماجستير مع احتياجات المجتمع والوطن، وضرورة تجويد مخرجات البحث العلمي. ودعا الاستاذ الدكتور الوديان خلال لقائه الذي نظمته عمادة شؤون الطلبة عبر منصة zoom مع طلبة الماجستير بحضور نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة والعمداء ورؤساء الأقسام المعنيين، إلى ضرورة الالتزام بمنظومة القيم التي تؤمن…
اقرأ المزيدلقاء الدكتور مازن العمري من كلية الاعمال عبر شاشة التلفزيون الأردني للحديث حول الاقتصاد المنزلي
ندوة في “عمان العربية” “تندد بالاساءة للرسول
وتؤكد على عالمية الاخلاق المحمدية”
عمان – عرض محاضرون خلال ندوة في جامعة عمان العربية لخصال وطباع الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، منددين بالاساءة لنبي الاسلام.
وقالوا خلال الندوة التي نظمتها كلية الشريعة وعمادة شؤون الطلبة والتي اجريت عن بعد من خلال منصة zoom بعنوان “شمائل النبي محمد صلى الله وعليه وسلم”، وحضرها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان وعميد كلية الشريعة الاستاذ الدكتور آمين ابو لاوي وعميد شؤون الطلبة الدكتور خالد بني حمدان وجمعٌ من أعضاء الهيئتين التدريسية والادارية وطلبة الجامعة إن نصرة الرسول الكريم” تكون باتباعه والتخلق بأخلاقه”.
وفي هذا الصدد قال الاستاذ الدكتور الوديان إن رسول الله قدوتنا ولابد من الالتزام بمنهجه منهج الوسطية والاعتدال، رافضاً ما يعبر عنه الغرب أحيانا من سلوك وأصوات نشاز تعزز الكره عبر الاساءة للرموز الدينية، والذي لا يعتبر بأي شكل من مظاهر حرية الرأي والتعبير.
وعرض المحاضر الاستاذ عمر العياصره لمعنى الشمائل: أي الأخلاق، والخِصال، والطِباع، مبينا أن الهجمة الشرسة على الإسلام والإساءة لنبي الإسلام، تعبر عن إساءة لمن أساء .. فقد رسموا قُبحَ سريرتهم “.
وأضاف ان نصرة الرسول الكريم تكون باتباعه والتخلق بأخلاقه فنحن بحاجة لتأكيد على أن الرسول هو القدوة من خلال نشر اخلاقه في العالم لتكون الشخصيةُ المحمدية العظيمة شخصيةً عالمية تجدها في المعاملة والبيت والوظيفة عبادة كل مسلم تجدها في المدرسة والجامعة والجامع.
بدوره قال رئيس قسم الشريعة والدراسات الاسلامية في كلية الشريعة الدكتور بلال ابو قدوم الذي ادار الندوة أن الحديث عن شمائل وخصال الرسول محمد، صلى الله وعليه وسلم، ياتي في ظرف نحن أحوج ما نكون بحاجة للعودة إلى المنهج النبوي القويم والتخلق بأخلاق نبينا في كل شيء حتى تكرس صورة الانسان المسلم الصحيحة لمواجهة حملات تشويه الدين الاسلامي.
ندوة في “عمان العربية” “تندد بالاساءة للرسول وتؤكد على عالمية الاخلاق المحمدية”
ندوة في “عمان العربية” “تندد بالاساءة للرسول وتؤكد على عالمية الاخلاق المحمدية” عمان – عرض محاضرون خلال ندوة في جامعة عمان العربية لخصال وطباع الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، منددين بالاساءة لنبي الاسلام. وقالوا خلال الندوة التي نظمتها كلية الشريعة وعمادة شؤون الطلبة والتي اجريت عن بعد من خلال منصة zoom بعنوان “شمائل النبي محمد صلى الله وعليه وسلم”، وحضرها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان وعميد كلية الشريعة الاستاذ الدكتور…
اقرأ المزيدعم الاستاذ الدكتور يونس مقدادي في ذمة الله
تنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله المرحوم ابراهيم مقدادي عم الاستاذ الدكتور يونس مقدادي من كلية الاعمال
ويتقدمون من زميلهم الاستاذ الدكتور يونس ومن ال مقدادي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عزوجل ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
عم الاستاذ الدكتور يونس مقدادي في ذمة الله
عم الاستاذ الدكتور يونس مقدادي في ذمة الله تنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله المرحوم ابراهيم مقدادي عم الاستاذ الدكتور يونس مقدادي من كلية الاعمال ويتقدمون من زميلهم الاستاذ الدكتور يونس ومن ال مقدادي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عزوجل ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون
اقرأ المزيدقرر مجلس أمناء جامعة عمان العربية في الجلسة التي ترأسها الدكتور عمر مشهور حديثة الجازي تعيين الاستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة نائباً لرئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية بناءً على تنسيب رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور محمد الوديان .
والأستاذ الدكتورة إخلاص إبراهيم الطراونه حاصله على درجة الدكتوراة في إدارة الموارد البشرية من جامعة Huddersfield البريطانية عام 2005 وعلى درجة الماجستير في إدارة الأعمال MBA من الجامعة نفسها عام 2001 ، وعلى درجة البكالوريوس في ادارة الأعمال بتقدير امتياز من جامعة مؤته عام 1999 .
وتعمل الأستاذ الدكتورة الطراونة عميداً للبحث العلمي والدراسات العليا في جامعة عمان العربية وكانت قد عملت عميداً للبحث العلمي في جامعة عمان الأهلية عام 2018 / 2019 ، وعضواً في مجلس أمناء جامعة عمان العربية، وعملت في مواقع اكاديمية وادارية متعددة منها استاذة في قسم إدارة الأعمال تخصص إدارة الموارد البشرية في جامعة الحسين بن طلال ومشرفة للجودة والشؤون الاكاديمية في قسم الطالبات في جامعة الفيصل / كلية الامير سلطان في المملكة العربية السعودية ، وعملت نائباً لعميد كلية الأعمال ومساعداً للعميد ورئيساً لقسم ادارة الأعمال في جامعة الحسين بن طلال ، ولها العديد من البحوث العلمية المنشورة في الدوريات العالمية المحكمة.
أ.د. إخلاص الطراونة نائباً لرئيس جامعة عمان العربية
قرر مجلس أمناء جامعة عمان العربية في الجلسة التي ترأسها الدكتور عمر مشهور حديثة الجازي تعيين الاستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة نائباً لرئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية بناءً على تنسيب رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور محمد الوديان . والأستاذ الدكتورة إخلاص إبراهيم الطراونه حاصله على درجة الدكتوراة في إدارة الموارد البشرية من جامعة Huddersfield البريطانية عام 2005 وعلى درجة الماجستير في إدارة الأعمال MBA من الجامعة نفسها عام 2001 ، وعلى درجة البكالوريوس في ادارة الأعمال بتقدير امتياز…
اقرأ المزيد
أ.د الوديان يعرض للهيئة الادارية شروط الحاكيمة الجامعية الناجحة
عمان – شدد رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور محمد الوديان على أن الحاكمية الجامعية تستلزم العمل وفق منظومة تتمسك بالقيم وتشيع روح الاسرة بين الافراد، وتضمن الانتاجية وفق معايير الجودة.
وقال الاستاذ الدكتور الوديان، خلال سلسلة لقاءات أجراها مع مدراء وأعضاء الهيئة الادارية في الجامعة،راعت شروط السلامة العامة والتزمت بأوامر الدفاع، و بحضور مساعد رئيس الجامعة للشؤون الادارية والمالية السيدة نادية القديمات، إن مقياس المفاضلة بين افراد أسرتنا.. العمل والانتاج دون كلل او ملل.
وبين أن الجامعة تؤمن بنهج التشاركية في العمل والادارة،و أهمية دور كل واحد منا في العمل ورواية قصة النجاح التي يجب أن يعيشها الجميع ويلمس أثارها في أجواء صحية تحترم التعددية والاختلاف بالراي، وتحاسب وفق معايير الحوكمة الرشيدة وبموجب انظمتنا وقوانينا.
وبين أن الجامعة سجلت قصة من أهم القصص في ادارة أزمة جائحة كورونا وتطويق أثارها وضمان عدم تأثر علمية التعليم واستمرارها ، وما كان هذا ليتحقق إلا بإدارة آمنت بدور كل واحد منا في أنجاح عملية التعليم والتعلم ، وهذا امر طبيعي في جامعة تؤمن بنهج الريادية.
واكد رئيس الجامعة المواظبة على مسارات العمل، في اتباع اللامركزية في العمل وأطلاق الطاقات وتعزيزها بما يخدم العملية التعليمية والادارية، مبينا في هذا الصدد ان الجامعة مستمرة في تعزيز الشراكات مع المؤسسات الوطنية لتوظيف الخبرات التي تخدم عملية التعليم والتعلم، فضلا عن توفير كل الظروف المناسبة التي ترتقي ببيئة العمل وتحفز على التميز
وتخلل اللقاء نقاش موسع ، أجاب خلاله رئيس الجامعة على اسئلة الحضور التي تركزت على ايجاد بيئة عمل صحية تحتفي بالانجاز وتكرم التميز.
أ.د الوديان يعرض للهيئة الادارية شروط الحاكيمة الجامعية الناجحة
أ.د الوديان يعرض للهيئة الادارية شروط الحاكيمة الجامعية الناجحة عمان – شدد رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور محمد الوديان على أن الحاكمية الجامعية تستلزم العمل وفق منظومة تتمسك بالقيم وتشيع روح الاسرة بين الافراد، وتضمن الانتاجية وفق معايير الجودة. وقال الاستاذ الدكتور الوديان، خلال سلسلة لقاءات أجراها مع مدراء وأعضاء الهيئة الادارية في الجامعة،راعت شروط السلامة العامة والتزمت بأوامر الدفاع، و بحضور مساعد رئيس الجامعة للشؤون الادارية والمالية السيدة نادية القديمات،…
اقرأ المزيدعمان – تتطلع جامعة عمان العربية من خلال انشاء غرفة مُحاكاة وتدريب على نظام التداول الإلكتروني الخاص ببورصة عمان، إلى توفير سبل جديدة لطلبتها في التعليم المدمج الذي يمزج بين الجانب التطبيقي والنظري، المؤهل لسوق العمل.
ووقعت الجامعة و بورصة عمان اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء غرفة المُحاكاة ، بهدف صقل و تطوير مهارات الطالب لتخريج طلبة قادرين على المنافسة في سوق العمل، حيث يتدرب الطالب على تطبيق كيفية فتح المحفظة الاستثمارية وإدارتها بالإضافة إلى تعلم آليات التداول في السوق المالي وقراءة مؤشرات التداول المحلية و العالمية. وخصوصا ما يتعلق بتداول العملات الأجنبية و كيفية عمل العقود و المتاجره بها و تحقيق الأرباح و الحد من المخاطر التي تواجه المستثمرين.
ووفرت الجامعة قاعة لمُحاكاة التداول والأجهزة الفنية اللازمة لها من أجهزة حاسوب وشاشات عرض، وبالمقابل ستقوم البورصة بتوفير البرمجيات الخاصة بالتداول وربط أجهزة القاعة بنظام التداول الإلكتروني المُستخدم في البورصة.
وفي هذا الصدد، قال عميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور حسن الزعبي أن الجامعة ترتبط بشبكة علاقات لتوفير الخبرات اللازمة والضرورية لصقل مهارات الطلبة وتجويد المخرجات، وذلك من منطلق رؤية الجامعة في الريادة وسعيها لتعزيز المعرفة والثقافة لدى الطلبة في كل ما يتعلق بسوق رأس المال الوطني والاستثمار في الأوراق المالية نظراً لما يمثله سوق رأس المال من أهمية في الاقتصاد وتعزيز وتحقيق التنمية.
وسيتولى قسم التمويل في كلية إدارة الأعمال على عاتقة عملية إدارة غرفة المحاكاه داخل الجامعة وتنظيم الدورات الطلابية لكلية الأعمال وتطبيق الأطر النظرية عملياً مما يساعد الطلبة على محاكاة سوق العمل وهم على مقاعد الدراسة.
وأضاف الاستاذ الدكتور حسن الزعبي إن غرفة المحاكاة ستمكن الطلبة من المشاركة في برامج تدريب لغايات دمجهم في سوق العمل مبكرا، حيث كان وما زال هذا حجر الأساس في جامعة عمان العربية، لذا تطمح كلية الأعمال عامة و قسم التمويل خاصة أن تحدث غرفة البورصة فرقاً ملموسا وميزة تنافسية على المستوى المحلي بمستوى مخرجات التخصصات الأدارية و المالية في الجامعة و رفد سوق العمل بكفاءات قادرة على العمل والأنتاج بأقل كلفة تدريبية مما يعود بالنفع على الشركات و الأقتصاد ككل .
وعلى صعيد متصل قال رئيس قسم التمويل الدكتور رأفت البطاينة أن القسم الأكاديمي سيقوم بطرح المساقات المقررة في خطة الطالب وتطبيقاتها في غرفة البورصه حيث سيكون بعض المواد مثل مادة الأسواق المالية، المشتقات والهندسة المالية، آليات التداول والمحافظ الأستثمارية وبرامج التحليل الأحصائي جميعها ذات تطبيقات عملية في غرفة البورصة مما يساعد الطالب على سهولة فهم المواضيع بأسلوب يحاكي تماما الواقع العملي في سوق العمل .
“عمان العربية” شراكة مع البورصة لـتأهيل الخريج لسوق العمل
عمان – تتطلع جامعة عمان العربية من خلال انشاء غرفة مُحاكاة وتدريب على نظام التداول الإلكتروني الخاص ببورصة عمان، إلى توفير سبل جديدة لطلبتها في التعليم المدمج الذي يمزج بين الجانب التطبيقي والنظري، المؤهل لسوق العمل. ووقعت الجامعة و بورصة عمان اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء غرفة المُحاكاة ، بهدف صقل و تطوير مهارات الطالب لتخريج طلبة قادرين على المنافسة في سوق العمل، حيث يتدرب الطالب على تطبيق كيفية فتح المحفظة الاستثمارية وإدارتها بالإضافة إلى تعلم…
اقرأ المزيدلقد أشارا العديد من الكُتًاب في مقالاتهم التي تخص الجامعات وظروفها ورسالاتها النبيلة والتي تحمل في طياتها رسائل تعُبر في مجملها عن واقعها وتحدياتها على أعتبارها مؤسسات تعليمية وطنية ذات رؤى ورسالة تعليمية وتعلمية هذفها صناعة العقول برفدها للكوادر المتخصصة ذات الكفاءة والمهارات النوعية العالية وذلك تمشياً مع سوق العمل ومتطلباته محلياً وأقليمياً ودولياً. لكن هذه التحديات وفي ظل المستجدات الراهنة قد أصبحت تفرض نفسها وبشكلٍ واضح على أداء الجامعات وتطلعاتها المستقبلية والتي أصبحت بمثابة الشغل الشاغل لحاكميتها مما دعت الحاجة إلى التفكير خارج الصندوق في كيفية التعامل مع هذه التحديات وتذليلها حرصاً منها على استقرارها وبقاءها منارة للعلم والعلماء ومصانع للعقول.
ولكن نجد في حقيقة الأمر بإن هذه التحديات وتأثيراتها قد أصبحت تتضخم نسبياً بما يفوق طاقة وامكانيات الجامعات المتاحة مما زاد من صعوبة وضع الحلول الجذرية لها. وحسب ما يراه العديد من المفكرين وأصحاب الرأي في الشأن الأكاديمي بإن هناك جملة من الأسباب المتداولة والتي ساهمت في عدم قدرة الحاكمية التعامل مع هذه التحديات بموضوعية ومنها النمطية الإدارية، وغياب برامج العمل والخطط الأستراتيجية والتنفيذية ذات التطلعات المستقبلية، ونوعية القيادات الأكاديمية وأسس أختيارها، وعدم توفر متطلبات التطوير الأكاديمي النوعي،وغياب التشاركية الحقيقية مع مؤسسات المجتمع المحلي والدولي العامة والخاصة، وغياب مصادر التمويل الكافية…وغيرها من الأسباب التي أصبحت بالتالي تفرض نفسها على صياغة القرار الأكاديمي في الجامعات بإعتبار هذه الأسباب بمجملها بمثابة عقبة بالغة التأثير على أداءها النوعي و صعوبة الالتحاق بسباق التنافسية مع الجامعات الأقليمية والعالمية في ضوء ما يسمى بالتصنيف الأكاديمي العالمي والجودة الأكاديمية والتي أصبحت من أسس التطور النوعي للجامعات.
ولو نظرنا برؤية شمولية لما يجري في دول العالم المتقدم لنجد وبالمقارنة الفرق الكبير في مستوى التطور النوعي حيث نجد أنفسنا أي جامعاتنا على مسافة بعيدة نوعاً ما مع خالص الاحترام والتقدير لها بالمقارنة بالجامعات العالمية والتي نسمع عنها والعديد من الأكاديمين وغيرهم قد تخرج منها، وعلى الرغم من بعض المحاولات من بعض الجامعات للأستفادة من نجاحات وتجربة تلك الجامعات العالمية بعقد اتفاقيات شراكة وعددها قليل جداً من خاض هذه التجربة وهذا يتطلب منا قراءة موضوعية لأسباب وغايات عقد الشراكات للبرامج الأكاديمية مع تبسيط إجراءات متطلباتها وأخص برامج الدراسات العليا وشروطها على الرغم من أن هذه الشراكات هي من قنوات تدويل التعليم والارتقاء بنوعيته وإكتساب خبرة وتجارب الغير.
أن معالجة تحديات الجامعات نحو مستقبلٍ أفضل في مسيرتها التعليمية والتعلمية في الحقيقة يتطلب توجهاً حقيقي ونوعي يقوم على برامج تطويرية تسهم في إيجاد نقلة نوعية في جامعاتنا ليتسنى لها ترجمة طموحاتها وفقاً لرؤها ورسالاتها النبيلة والالتحاق بركب الجامعات العالمية ذات التصنيفات الأكاديمية العالمية والتي أصبحت المعيار الفعلي لضمان تعليماً نوعي يمكن الجامعات من تطبيق مبادئ التنافسية والتسابق النوعي في سلم الترتيب العالمي مع الجامعات العالمية وخلافاً لذلك سيبقى الطموح حُلماً يصعب علينا ترجمته في المنظور القريب.
الجامعات: بين الواقع والطموح بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية
لقد أشارا العديد من الكُتًاب في مقالاتهم التي تخص الجامعات وظروفها ورسالاتها النبيلة والتي تحمل في طياتها رسائل تعُبر في مجملها عن واقعها وتحدياتها على أعتبارها مؤسسات تعليمية وطنية ذات رؤى ورسالة تعليمية وتعلمية هذفها صناعة العقول برفدها للكوادر المتخصصة ذات الكفاءة والمهارات النوعية العالية وذلك تمشياً مع سوق العمل ومتطلباته محلياً وأقليمياً ودولياً. لكن هذه التحديات وفي ظل المستجدات الراهنة قد أصبحت تفرض نفسها وبشكلٍ واضح على أداء الجامعات وتطلعاتها المستقبلية والتي أصبحت بمثابة…
اقرأ المزيدعمان – صدر لعضو هيئة تدريس في جامعة عمان العربية كتابا مترجما ومحكّما في تدريس العلوم للأطفال وتشجيعهم على نهج الاستقصاء والاكتشاف.
وأنجز الدكتور جهاد علي المومني الاستاذ المشارك في قسم المناهج وطرق التدريس بكلية العلوم التربوية بالجامعة الكتاب المترجم والمحكّم، وعنوانه 🙂 تدريس العلوم للأطفال- نهج الاكتشاف)، الاصدار التاسع لعام 2019 والمنشور من خلال شركة بيرسون التعليمية في الولايات المتحدة الامريكية.
ويسهم هذا الكتاب المترجم المكون من( 580 ) صفحة في تمكين معلمي العلوم من مواجهة التحديات التي تواجههم في الفصول الدراسية وإعدادهم لتدريس العلوم من خلال الاستقصاء والاكتشاف، ووضع الخطط الدراسية وإدارة الفصول، وتحقيق التكامل للعلوم مع المجالات الأخرى، وتقديم أفضل الممارسات والاستراتيجيات الفعالة والتطبيقات العملية التي تشجع الأطفال على الاستقصاء والاكتشاف أثناء تعلم العلوم بمختلف مجالاتها، وبذلك يتوقع من هذا الكتاب أن يكون بمثابة دليلاً علمياً وعملياً للمعلمين والمتخصصين والمؤلفين في المناهج وطرق التدريس.
عضو هيئة التدريس في “عمان العربية” الدكتور جهاد المومني يصدر كتابا مترجماً ومحكماً لأحدث كتب مناهج وتدريس العلوم
عمان – صدر لعضو هيئة تدريس في جامعة عمان العربية كتابا مترجما ومحكّما في تدريس العلوم للأطفال وتشجيعهم على نهج الاستقصاء والاكتشاف. وأنجز الدكتور جهاد علي المومني الاستاذ المشارك في قسم المناهج وطرق التدريس بكلية العلوم التربوية بالجامعة الكتاب المترجم والمحكّم، وعنوانه 🙂 تدريس العلوم للأطفال- نهج الاكتشاف)، الاصدار التاسع لعام 2019 والمنشور من خلال شركة بيرسون التعليمية في الولايات المتحدة الامريكية. ويسهم هذا الكتاب المترجم المكون من( 580 ) صفحة في تمكين معلمي العلوم…
اقرأ المزيد