تتقدم أسرة جامعة عمان العربية بأسمى آيات التهنئة والتبريك للدكتور بلال نايف زريقات عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال بمناسبة الخطوبة على المهندسة سارة حسن البركات. تهانينا ….. وبالرفاه والبنين
اقرأ المزيدمجتمع الجامعه
تتقدم أسرة جامعة عمان العربية بأسمى آيات التهنئة والتبريك للدكتور بلال نايف زريقات عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال بمناسبة الخطوبة على المهندسة سارة حسن البركات.
تهانينا ….. وبالرفاه والبنين
عمان – وجه القائم بأعمال رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور خالد الطراونة اعضاء هيئة التدريس والطلبة الاستمرار والالتزام بعملية التعليم عن بعد، لضمان مخرجات ملتزمة بالاهداف التعليمية ووفق مؤشرات قياس واضحة.
وحضر الاستاذ الدكتور الطراونة اليوم الاثنين عبر منصة (زووم) للاتصال المرئي، محاضرات نفذت على مستوى الجامعة وشملت جميع الكليات، حيث بلغ عدد المحاضرات حتى الساعة الواحدة من ظهر اليوم 78 محاضرة، تنوعت في العديد من الموضوعات ومنها التسويق الالكتروني، مباديء القانون ، الاعاقة السمعية وغيرها من المساقات.
وقال القائم بأعمال رئيس الجامعة إن جامعة عمان العربية كانت ومازالت سباقة ورائدة في مجال التعليم عن بعد، خلال فترة الحظر التي نفذت سابقا بسبب مواجهة وباء فيروس كورونا، وهذا كان ثابتا من نتائج التقييم الذي نفذته الجامعة لعملية التعليم عن بعد، ما يستدعي بالضرورة الاستمرار في هذا النجاح من خلال الاطلاع على التجارب العالمية للجامعات الرائدة في هذا المجال ومحاولة استنساخ التجربة وفق معايير، منها التناسبية التي يفرضها الاختلاف بين ظروف الجامعات.
وكشفت عملية التقييم التي نفذتها الجامعة لتجربة التعليم عن بعد عن تنفيذ الجامعة لـ(1624) محاضرة بنجاح ومشاركة ما يزيد على 80% من الطلبة في هذه المحاضرات، خلال فترة الحظر، ومازالت مستمرة، باستثناء طلبة الماجستير الذين يحضرون محاضراتهم في حرم الجامعة يوم السبت من كل أسبوع، وفق أقصى معايير السلامة العامة، من تباعد جسدي، وارتداء الكمامات، في حين تستمر بقية محاضرات الاسبوع عبر الاتصال المرئي، عن بعد.
وحتى تنجح الجامعة في عملية التعليم عن بعد وضمان تحويل أزمة الكورونا إلى فرصة، نفذت الجامعة العديد من الدورات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس على التعليم عن بعد، فضلا عن دورات تجريبية لضمان نجاح عملية التعليم بعد قبل البدء فعليا التدريس بهذه التقنية، كما شكلت الجامعة لجنة فرعية منبثقة من لجنة إدارة المخاطر على مستوى الجامعة تسمى “لجنة طوارئ التعليم الالكتروني”، تكون مهمتها متابعة التنفيذ الفعلي لعملية التعليم عن بعد وتجاوز التحديات بشكل فوري، كما فعلت الجامعة خطوطا ساخنة لمساعدة أعضاء هيئة التدريس على الاجابة عن أي استفسار يخص علمية التعليم عن بعد، يضاف إلى تفعيل خط ساخن على مستوى كل كلية للإجابة عن استفسارات الطلبة حول عملية التعليم عن بعد.
الدكتور الطراونه يوجه أسرة “عمان العربية” على مواكبة النجاح في عملية التعليم عن بعد
عمان – وجه القائم بأعمال رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور خالد الطراونة اعضاء هيئة التدريس والطلبة الاستمرار والالتزام بعملية التعليم عن بعد، لضمان مخرجات ملتزمة بالاهداف التعليمية ووفق مؤشرات قياس واضحة. وحضر الاستاذ الدكتور الطراونة اليوم الاثنين عبر منصة (زووم) للاتصال المرئي، محاضرات نفذت على مستوى الجامعة وشملت جميع الكليات، حيث بلغ عدد المحاضرات حتى الساعة الواحدة من ظهر اليوم 78 محاضرة، تنوعت في العديد من الموضوعات ومنها التسويق الالكتروني، مباديء القانون ، الاعاقة…
اقرأ المزيدhttps://www.facebook.com/watch/live/?v=689172981939570&ref=watch_permalink
مشاركة رئيس قسم الإرشاد النفسي والتربوي في كلية العلوم التربوية والنفسية الدكتورة سهيلة بنات في برنامج بيت العيله / الحقيقة الدولية
https://www.facebook.com/watch/live/?v=689172981939570&ref=watch_permalink
اقرأ المزيديمثلُّ البحث العلمي ركناً أساسياً من أركان النَّهضة التَّنمويَّة التي تتطلعُ إليه الدُّول بغض النَّظرِ عن مستوى تقدُّمها سواء أكانت ناميةً أم متقدمةً، وذلك إيماناً من ذوي الخبرة والسياسة والعلم ألاَّ سبيلَ لتحقيق التَّنمية الشَّاملة التي يُراد تحقيقها إلا من خلالِ الاهتمامِ بالبحثِ العلمي الموجه والهادف الذي يخدمُ قضايا الأمة والذي يبدأ بشكلٍ أساسي من الجامعة؛ لأنَّها تمتلكُ مقوماتِ النَّهضةِ أكثر بكثير ممَّا تملكه أي مؤسسة من مؤسسات المجتمع، حيثُ تتركَّزُ فيها صفوة العقول والكفاءَات، وتتوفر فيها الخبرة والقدرة على الإبداع. وإيماناً بهذه الحقيقة فإنَّ الارتقاء بالبحث العلمي ووضعه وفقَ أُسسٍ علميَّةٍ رصينةٍ يتطلبُ إرساء خطَّة واضحة وواقعيَّة له لتحقيق رؤى ورسالة الكليات والجامعات. ويكون الهدف الرَّئيسي من الخطة تدعيم البحث العلمي، ونقل الخبرات البحثيَّة المتميزة لأعضاء هيئة التَّدريس، ومناقشة القضايا البحثيَّة المهمة.
والمقصود بالخطة البحثيَّة بأنها الإطار المُنظّم لأنشطةِ البحث العلمي، والتي تتضمن: النقاط البحثيَّة، والنَّشاطات المختلفة المتصلة بها، وزمن التنفيذ، ومدَّته والمخرجات ومؤشرات النَّجاح وتكاليف التَّنفيذ. ويشمل هذا الإطار أيضاً الأهداف المطلوب تحقيقها خلال فترةٍ زمنيَّةٍ معيَّنَةٍ وسياسة الكلية؛ لتحقيق تلك الأهداف من خلال تحديد الموضوعات المطلوب تغطيتها، وتحديد الجهات التي يُمكن التَّعاون معها، بالإضافة إلى مصادر التَّمويل اللَّازمة لإجراء تلك البحوث.
ومن الضَّروري أن تُراعي الخطة البحثيَّة الهَادفة- للقسم والكلية والجامعة- الاعتبارات الآتية:
- أن تسترشدَ بخطط وتوجهات واحتياجات الدَّولة التَّنمويَّة ببعديها الاقتصادي والاجتماعي.
- أن تؤسس صيغاً من التعاون والتنسيق والعمل مع المؤسسات الرَّسميَّة وغير الرسمية المعنية بالتَّنمية.
- أن تُمثل منهجاً إجرائياً وتنظيمياً للنشاطات والفعاليات البحثية للأقسام والكليات بشكل مدروس ومخطط له.
- أن تؤسسَ لعلاقة متفاعلة ومتبادلة بين تخصصات وأقسام الجامعة، وتُنمي ثقافةَ العمل في إطار الفرق البحثيَّة.
- – أن تُساعدَ في صياغة أُطر عامة وتفصيليَّة لأولويات البحث العلمي في القسم والكلية؛ لتجسيد دور الجامعة في معالجة مشكلات مؤسسات الدَّولة والمجتمع.
- أن توظيف البحث العلمي لتلبيةِ متطلباتِ واحتياجاتِ سوق العمل من معارف وخبرات ذات صلة بنشاطاته المُختلفة.
- ضرورة تضمين الخطط البحثية آليات التطبيق والإجراءات المطلوبة؛ لمتابعة تنفيذها مع توفير المرونة الكافية لاقتراح التعديلات اللازمة وفقاً لما تقتضيه الحاجة.
- أن تتضمن الخطط البحثية خططاً إجرائيَّة تتناول تفاصيل التنفيذ من مستلزمات مالية وإدارية وفنية، والاحتياجات للتمويل داخلياً ومن مصادر خارجية.
ولكن، بالرغم من مرور سنوات طويلة على تأسيس جامعاتنا العربية التي يُشكل فيها البحث العلمي لأعضاء هيئة التَّدريس وطلبة الدراسات العليا مرتكزاً أساسياً لتحقيق الهدف الثاني من أهداف الجامعة، بعد تزويد المعرفة والتعليم، وأنَّه الأداة الرَّئيسة لإنتاج وتطوير المعرفة، إلا أنَّ البحث العلمي وممارساته لا زال يفتقرُ إلى وضوح الاستراتيجيات والخطط العلمية الهادفة والواضحة والقابلة للتَّنفيذ على مستوى كليات الجامعة، ومن ثم ضعف العلاقة بين ما تريده الدولة أو تنهض به مؤسساتها العاملة وبين ما تقوم به الجامعة من بحوث لها أغراضها الخاصة بها التي لا تلتقي بالضَّرورة مع أهداف التَّنمية وحاجات المجتمع. وبات يمثل البحث العلمي في كثير من مجالاته، وللأسف الشديد، نشاطاً ليس له أبعادٌ وآثارٌ اقتصاديَّة واجتماعيَّة على المجتمع، وذلك لأنَّ معظم البحوث التي ينتجها أعضاء هيئات التدريس هي بحوث تلبي أغراضهم الشخصية للحصول على الترقيات العلميَّة ولأغراض أخرى.
وعليه انطلاقاً من الأهمية التي توليها جامعاتنا للبحث العلمي وما تقدمه من دعم مادي ومعنوي للمشروعات البحثية التي يقدمها أعضاء هيئة التدريس واسترشاداً برؤيتها ورسالتها وأهدافها ولغرض إرساء معالم نهضتها ومستقبلها الأكاديمي وتحديد موقعها على خارطة الجامعات العالمية، أرتئي، كوني متخصصاً، إعادة تنظيم وتخطيط البحث العلمي في كليات الجامعات وفقَ أسسٍ وتعليمات ناظمة، وعدم ترك عملية إجراء البحوث انطلاقاً من رغبات شخصيَّة بشكل مطلق، وبعيداً عن رؤية وأهداف الجامعة ومتطلبات المجتمع. وعليه ينبغي أن تكون هناك خطةٌ سنويَّةٌ للبحث العلمي في كل قسم علمي ولكل كليَّة من كليات الجامعة، وهذه الخطة يتم إعدادها في بداية العام الدراسي وفقً آليةٍ محددةٍ على النحو الآتي:
يقدم كل عضو هيئة تدريس مخططات مشاريع البحوث التي يرغب بتنفيذها إلى القسم العلمي لمناقشها من خلال عقدِ حلقاتٍ دراسيَّةٍ؛ لغرض اتخاذ القرارات بصددها، من حيث القبول أو الرفض، وفق معايير محددة تضعها الكلية بالتعاون مع عمادات البحث العلمي، وفي حالة قبول القسم العلمي لموضوع مشروع البحث حينئذِ يصبح مؤهلاً لاعتماده في خطة القسم البحثية، ويحدد له مقدار الدعم المادي الذي يمكن أنْ يُقدَّم له من خلال ميزانيَّة البحث العلمي في الجامعة، ومن ثم يُطلب من عضو هيئة التَّدريس للسير بإجراءات التَّنفيذ وكل ما يتطلبه من دعم وتسهيلات إداريَّة وماليَّة وفنية من قبل القسم العلمي والكلية، وتحفظ هذه الخطط للمشاريع البحثية المعتمدة لأعضاء هيئة التدريس في الأقسام العلمية والكلية. وعندما يقدم عضو هيئة التدريس للترقية العلمية يجب أن تكون بحوثة مدونة ضمن الخطط البحثية السنوية للأقسام العلمية وعدم قبول أي بحث علمي لغرض الترقية غير مضمن في هذه الخطط البحثية.
إنَّ هذا الإجراء سيجعل من التَّرقيات العلميَّة أكثر رصانة وبعيدة عن السلوكيات غير الأكاديميَّة لبعض الباحثين، وما تجرى من اتفاقات جانبية غير سليمة بين أعضاء هيئة التدريس في تبادل وضع الأسماء على البحوث التي يجرونها من دون مشاركة فعلية في إعدادها وتنفيذها. إضافة إلى إمكانية الاستفادة من الميزانيَّة السَّنويَّة المخصصة للبحث العلمي بشكلٍ كامل، لأغراض إنجاز البحوث العلمية وحضور المؤتمرات العلميَّة والنشر العلمي. ويجدر الإشارة إلى أن هذا المقترح لا يقيد عضو هيئة التدريس من القيام بأية نشاطات بحثية خارج إطار خطة البحث العلمي المقرة في الكلية.
وأخيراً أتمنى أن يحظى مقترحي هذا قبولاً من الجامعات لتجسيد دورها في خدمة المجتمع والصالح العام.
والله من وراء القصد،
وخير الأعمال ما ينبت منها في الأرض
خطط البحث العلمي في الكليات: الضرورات والإجراءات الأستاذ الدكتور عدنان الجادري عميد الدراسات العليا والبحث العلمي جامعة عمان العربية
يمثلُّ البحث العلمي ركناً أساسياً من أركان النَّهضة التَّنمويَّة التي تتطلعُ إليه الدُّول بغض النَّظرِ عن مستوى تقدُّمها سواء أكانت ناميةً أم متقدمةً، وذلك إيماناً من ذوي الخبرة والسياسة والعلم ألاَّ سبيلَ لتحقيق التَّنمية الشَّاملة التي يُراد تحقيقها إلا من خلالِ الاهتمامِ بالبحثِ العلمي الموجه والهادف الذي يخدمُ قضايا الأمة والذي يبدأ بشكلٍ أساسي من الجامعة؛ لأنَّها تمتلكُ مقوماتِ النَّهضةِ أكثر بكثير ممَّا تملكه أي مؤسسة من مؤسسات المجتمع، حيثُ تتركَّزُ فيها صفوة العقول والكفاءَات،…
اقرأ المزيدلقاء الاستاذ الدكتور بلال برهم عميد كلية الأعمال – رئيس مؤتمر “خارطة طريق لتنمية مستدامة” عبر إذاعة مجمع اللغة العربية
فيديو توضيحي للطلاب لكيفية حضور المحاضرات الالكترونية
https://aau.edu.jo/en/media/1462
فيديو توضيحي للطلاب لكيفية حضور المحاضرات الالكترونية
فيديو توضيحي للطلاب لكيفية حضور المحاضرات الالكترونية https://aau.edu.jo/en/media/1462
اقرأ المزيد
حفل التخريج الافتراضي للعام الدراسي 2019-2020
عمان – أوصى المشاركون في ختام مؤتمر ” خارطة طريق لتنمية مستدامة”، الذي عقدته جامعة عمان العربية، بضرورة تبنّي الشركات للمسؤولية الاجتماعية كتوجه استراتيجي وتضمينها في خططها السنوية مع العمل على الاستجابة لمتطلبات العملاء والمجتمع .
وشارك في المؤتمر، الذي رعاه رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمر مشهور الجازي، وحضره القائم بأعمال الجامعة الاستاذ الدكتور خالد الطراونه ، باحثون من إثني عشرة دولة شقيقة وصديقة هي : العراق، الجزائر، ليبيا، تونس وفلسطين والسعودية ، والكويت وعُمان ومصر والسودان والإمارات ، المغرب وماليزيا، بالاضافة للاردن.
وعقدت كلية الاعمال هذا المؤتمر العلمي الدولي السنوي الخامس، وتضمن ( 28 ) جلسة علمية توزعت على محاور (إدارة الأعمال والتمويل والمحاسبة والتسويق ونظم المعلومات وإدارة الموارد البشرية) ، إضافة إلى محور لبحوث متميزة لطلبة الكلية. وقد تم عرض ومناقشة ( 193 ) بحثا علميا من أصل ( 207) بحوث تم تقديمها للمؤتمر ، وتم اختيارها وتقييمها من اللجنة العلمية بعد عرضها على محكمين من ذوي الاختصاص والمعرفة وفق معايير ومنهجية البحث العلمي.
وأوصى الخبراء، في ختام المؤتمر، بإعادة النظر في السياسات الأقتصادية والاجتماعية والبيئية لحماية كوكب الأرض الذي هو ملك الجميع من خلال احترام البيئة والاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية مما يتطلب إشراك المواطنين في جميع النشاطات المتعلقة بالتنمية المستدامة، واعتماد سياسات متكاملة للتنسيق بين البنوك المركزية والمصارف (التجارية والاسلامية) لاستقطاب التمويل المطلوب لانجاز أهداف التنمية المستدامة مع تشجيع المصارف على منح تسهيلات وحوافز للتمويل طويل الأجل للمشاريع التي ينطبق عليها تصنيف التنمية المستدامة.
كما دعوا إلى ضرورة أن تعمل الحكومات على دعم وتطوير الصناديق المختصة بتمويل المشاريع الصديقة للبيئة، ومنح تراخيص لإنشاء جمعيات خاصة بحماية البيئة،و ضرورة أن تعمل مؤسسات التمويل الأصغر على دعم وتشجيع المشاريع التي لا تؤثر سلبا على البيئة، وكذلك الاهتمام بالمشاريع الصغيرة والأصغر واستدامتها من خلال التشارك بين القطاعين العام والخاص في ظل منظومة قانونية متكاملة
كما شدد الخبراء على ضرورة تشجيع الاستثمارات الأجنبية في الدول النامية لزيادة الموارد المالية المتجهة لدعم وبناء مشاريع التنمية المستدامة ووضع الضوابط الضامنة لذلك. وضرورة الحفاظ على مستوى جيد من سلوك المواطنة التنظيمي عبر مواصلة تقديم المساندة والتدريب الوظيفي والعمل على تحسين ذلك لتحقيق مستوى أعلى من الرضا والولاء الوظيفي. وتشجيع المؤسسات الخاصة والحكومية على تبني إنشاء وحدات تهتم بإدارة الأزمات والكوارث.
وفي إطار إدارة الموراد البشرية وتطويرها، دعا الخبراء للاهتمام بإدارة المواهب وتنمية الجدارات الجوهرية لأهميتها في تحقيق الاستدامة والتفوق المتجدد، وضرورة الاهتمام بالمناهج الدراسية للمراحل كافة وتضمينها مفاهيم وأهمية الاقتصاد المعرفي والتنمية المستدامة والنهوض بالبيئة المعلوماتية ، وضرورة اهتمام الجامعات بإنشاء حاضنات الأعمال وتشجيع المشاريع الريادية وتوجيهها نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وإنشاء أو تطوير الحكومة الإلكترونية، وتطبيق معايير الحاكمية المؤسسية الموجهة نحو التنمية المستدامة.
ومن المقرر، حسب البيان الختامي، أن تعقد النسخة السادسة من المؤتمر تحت عنوان ( تطور الأعمال في ظل تكنولوجيا الجيل الخامس “5G” ).
وروعي في افتتاح المؤتمر، الذي يرأسه عميد كلية الاعمال الاستاذ الدكتور بلال برهم، شروط السلامة العامة والتباعد الجسدي، في حين عقدت جلسات على مدار يومين عبر تقنية الاتصال المرئي من خلال منصة (Zoom).
وتناول المؤتمر،الذي حضره مساعدو الرئيس وعمداء الكليات ورؤساء الاقسام الأكاديمية ومدراء الدوائروممثلين عن المؤسسات في القطاعين العام والخاص، محاور عديدة منها : إدارة الأعمال، إدارة الجودة الشاملة وتطبيقاتها في التنمية المستدامة.أخلاقيات الاعمال والمسؤولية الاجتماعية.الادارة الاستراتيجية في التنمية المستدامة، ومحور إدارة الموارد البشرية، ويشمل: استدامة الموارد البشرية، وممارسات الموارد البشرية الخضراء، ومحور التسويق، ومحور المحاسبة ومحور التمويل.
مؤتمر التنمية المستدامة في “عمان العربية” يوصي بإعادة النظر في السياسات الأقتصادية والاجتماعية والبيئية
عمان – أوصى المشاركون في ختام مؤتمر ” خارطة طريق لتنمية مستدامة”، الذي عقدته جامعة عمان العربية، بضرورة تبنّي الشركات للمسؤولية الاجتماعية كتوجه استراتيجي وتضمينها في خططها السنوية مع العمل على الاستجابة لمتطلبات العملاء والمجتمع . وشارك في المؤتمر، الذي رعاه رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمر مشهور الجازي، وحضره القائم بأعمال الجامعة الاستاذ الدكتور خالد الطراونه ، باحثون من إثني عشرة دولة شقيقة وصديقة هي : العراق، الجزائر، ليبيا، تونس وفلسطين والسعودية ، والكويت…
اقرأ المزيدلقاء عميد كلية الاعمال رئيس المؤتمر العلمي الخامس المحكم الدولي على إذاعة يقين
قرر القائم بأعمال رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور خالد الطراونة تكليف السيدة بثينة القدومي مديراً لأمانة سر المجالس في الجامعة.
والسيدة بثينة القدومي حاصلة على درجة الماجستير في نظم المعلومات الإدارية من جامعة عمان العربية وتعمل أمينا ً لسر مجالس الأمناء في الجامعة بالإضافة إلى عملها كعضو هيئة تدريس في كلية الأعمال في الجامعة.
القدومي أمينا ً لسر مجالس ” عمان العربية”
قرر القائم بأعمال رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور خالد الطراونة تكليف السيدة بثينة القدومي مديراً لأمانة سر المجالس في الجامعة. والسيدة بثينة القدومي حاصلة على درجة الماجستير في نظم المعلومات الإدارية من جامعة عمان العربية وتعمل أمينا ً لسر مجالس الأمناء في الجامعة بالإضافة إلى عملها كعضو هيئة تدريس في كلية الأعمال في الجامعة.
اقرأ المزيد