وجهت القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي نداءً للشعب الأردني تاليا نصه:

“أهلَنا .. أبناءَنا في الرخاء نحن معكم ، وعند البلاء كونوا معنا، إننا كالبنيان المرصوص يشدُّ بعضُنا أزر بعض كم نفخر بشعب يلبّي النداء ، كم نفخر بشعب يشاركنا ميدان العطاء، كلٌّ منّا في هذه الأيام درعُ وقاية وزندُ حِماية، عيونُنا على وطنٍ نحميه، قلوبُنا لوطنٍ نفديه، أنتم سندٌ لنا حين تلتزمون بأوامر أرادها الوطن.

نحنُ حُرّاسُ شعبٍ ووطن حين نسهر من أجل أوامر أرادها لنا قائدنا المفدى خدمةً للوطن نعرفُ يا أهلنا أننا لسنا وحدَنا فأنتم معنا، وتعرفون أنكم لستم وحدكم فنحنُ معكم، كونوا جنوداً لحماية العائلة بتنفيذ التعليمات الاستثنائية التي فرضها علينا جميعاً، واقع خطر الوباء، حصنكم بيتكم ودعاؤكم لنا حصنٌ يحمينا.

ونطلب من الله عزّ وجل أن يحمي الأردن قائدأ وجيشاً وشعباً، لكم الحياةُ الأجمل ، منكم الانتماء ومنّا الوفاء نحمي أنفسنا والوطن ، وعشتم وعاش الوطن”.

الجيش يوجه نداءً للأردنيين

الجيش يوجه نداءً للأردنيين

وجهت القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي نداءً للشعب الأردني تاليا نصه: “أهلَنا .. أبناءَنا في الرخاء نحن معكم ، وعند البلاء كونوا معنا، إننا كالبنيان المرصوص يشدُّ بعضُنا أزر بعض كم نفخر بشعب يلبّي النداء ، كم نفخر بشعب يشاركنا ميدان العطاء، كلٌّ منّا في هذه الأيام درعُ وقاية وزندُ حِماية، عيونُنا على وطنٍ نحميه، قلوبُنا لوطنٍ نفديه، أنتم سندٌ لنا حين تلتزمون بأوامر أرادها الوطن. نحنُ حُرّاسُ شعبٍ ووطن حين نسهر من أجل أوامر…

اقرأ المزيد

الحكومة: إغلاق جميع المحال وتحديد أوقات معينة لفتحها تعلن لاحقًا

عاجل: الحكومة: كل من يخالف قرار حظر أمر الدفاع الصادر اليوم يعاقب بالحبس مدة عاماً

ما نواجهه اليوم عالمياً من آثار إنسانية واجتماعية واقتصادية مترتبة على انتشار وباء كورونا “Covid-19″، هو بحدّ ذاته تحدٍّ لمعرفة مدى تجذُّر مفهوم المواطنة الفاعلة لدى كل واحد منا، ويشكِّل اختباراً لقدرتنا على الانتقال من محدودية “الأنا”، إلى رحابة المفهوم الجامع لمدلولات التآلف والتضامن والتعاضد (نحن)؛ وبخاصة من حيث توافر القدرة للإنسان الواعي على التفاعل مع قضايا مجتمعه ووطنه والمجتمع الإنساني ككل، مما يؤكد ضرورة السعي إلى بناء عالم اجتماعي يتميز بالفاعلية وبالانخراط الشخصي في التفاعل مع الآخرين.

وإذا اعتبرنا أننا أمام حرب عالمية جديدة ضد وباء اجتاح 159 بلداً في العالم، فإن الأسئلة التي تتعمق فينا تدور حول ما إذا كان الوباء الفعلي أمامنا أم خلفنا؟ وهل باستطاعتنا في إطار استيعاب البُعد العالمي الأشمل لهذا التحدّي أن نصمد بالجدية اللازمة والصبر المطلوب لنخرج من متوالية الأزمات الماثلة أقوى من ذي قبل؟

إنَّ الإجابة على مثل هذه التساؤلات ينبغي أن تستند إلى حدس البداهة في أنَّ المسؤولية الإنسانية والأخلاقية هي معيار العمل، يدا بيد، خلال المرحلة المقبلة، من أجل زيادة الوعي وتعزيز القيم الأساسية التي تشكِّل جوهر إنسانيتنا، وأعني بها تحديداً الرحمة والتعاطف والاحترام والتشاركية. وفوق هذا كلّه لا بد من تعظيم الروح الجماعية بمعنى “weness” أو تأكيد المفهوم الجمعي المرتبط بضمير “نحن”، وتقديم الصالح العام على فردية “الأنا”.

وليس من سبيل إلى ذلك إلَا بوقوفنا صفا واحداً في عملٍ جماعي حقيقي يتجاوز حالة التمنّي إلى مواجهة مباشرة لتداعيات هذا الانتشار الوبائي أو الجائحة العالمية، والعمل بمنهج تغليب العقل والحكمة، وإيثار تقديم العون والمساعدة بكل ما نستطيع، من أجل إعلاء شأن الكرامة الإنسانية، وأن يكون الشعور مع الآخرين والتعاطف مع المرضى والمنكوبين نابعاً من عمقنا الحضاري الإنساني، كما جاء في الحديث الشريف “مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى” (أخرجه البخاري ومسلم).

على الإنسانية، بأسرها، أن تتحد وتنسّق الجهود وتشارك المعلومات والمعرفة للخروج من هذه الفاجعة العالمية، التي أصابت الجميع دون تمييز بين الأغنياء والفقراء، والشيوخ والأطفال، وكذلك بين الأعراق والألوان والمعتقدات. فالجميع في موضع الخطر أمام وباء سريع الانتشار. وعلى الرغم من كل التقدّم العلمي والطبي الذي نشهده، فإن الحل الوحيد للخروج من أيّ أزمة يبدأ بالوعي والتضامن وترسيخ مبدأ الأمن الديمقراطي.

هذه الأوقات الاستثنائية تُعدُّ فرصة للتواضع والاعتراف بمحدوديتنا كبشر، وحاجتنا لأن نتشارك معاً في العمل لتحقيق النفع العام ومصلحة المجموع. وفي هذا المجال تبرز أهمية التشبيك والتنسيق بين الجهات المختلفة، واستنفار طاقاتنا في التواصل الفعّال وحُسن التصرف والأداء الأفضل، ضمن الإطار الوطني؛ الحكومي والأهلي والفردي على السواء، لإيجاد دينامياتٍ من التفاعل، وإعادة بناء الثقة بين الجهات المقدمة للخدمات (حكومية كانت أم أهلية) والجمهور.

وفي سياق إدارة الأزمات، لا بد لنا أيضاً من معالجة أزمة الأفكار والفراغ، فهناك من الدواعي والأسباب ما يحتّم ملء هذا الفراغ عبر تعزيز التفاعل بين الجامعات ومراكز الفكر والدراسات والنقابات والهيئات المهنية ومنظمات المجتمع المدني كافة.

كما يقع علينا واجب التعلّم من الآخرين والبناء على الدروس المستفادة من تجاربهم، ونحن نُعيد التفكير فيما ننفق وما نقتني، بحيث نفكر أكثر بالآخر المُقابِل، وندرك مغزى ما تقوم به المؤسسات الدولية من تأكيد الحفاظ على الهوية والالتزام بالعمل المشترك، وهذا لا يعفينا من التساؤل: أيننا من إقامة بنك إقليمي للإعمار بعد الحروب؟ وأين نحن من مشروع مؤسسة عالمية للزكاة والتكافل الإنساني؟ فنحن نتحدث عن الزكاة بهذا المفهوم في إطار الخدمة الإنسانية للجميع. وفي قوله تعالى “يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ”(الانشقاق:6)، نجد الخالق – عزَّ وجَلّ – يخاطب الإنسان مترفقاً به، عطوفاً عليه، داعياً إياه إلى العمل الجادّ والمسؤول، فالدين في خدمة الإنسانية.

إننا جزء من العالم البشري علينا ما على الآخرين من واجبات، ولنا ما لهم من حقوق، ومن هنا يتحدَّد دور كل جزء في المجموع ومسؤوليته على مبدأ المساواة، وترتسم حلقات الامتداد الحضاري في عملية التواصل والحركة الحيوية الدائمة والمُحرِّكة للعلاقة العضوية بين الجزء والكلّ.

لقد أنتجت الهجرات الجماعية عبر القرنين الماضيين أعداداً كبيرة من المهجريين العرب في الأميركيتين، تساوي في حجمها نصف مجموع سكان الوطن العربي، وبالرّغم من أن كل جيل قد يظن أنه أمام حدث غير مسبوق في بعض الحالات، إلَا أن التاريخ المستمرّ الذي لا يعيد نفسه يعلّمنا بأن ذلك ليس صحيحاً. فنحن أبناء التجربة الحضارية الإنسانية في حكم التاريخ ولسنا بمعزل عن شركائنا في كل ما يجمع البشرية من أواصر وصلات. ولا نخطئ هذا المفهوم التواصلي حينما نُعَدّ امتداداً لآسيا كما نحن بمثابة امتداد لأوروبا، وكما أن امتدادنا ليس مقتصراً على الشرق، وإنما يصل إلى الغرب الذي يمكن أن يُعدّ أيضاً من جهة أخرى امتدادا لنا.

مصير مشترك يواجه الإنسانية
مصير مشترك يواجه الإنسانية

غايتنا أن نبحث عن السلام الداخلي في مكنوناتنا، وعن السلام فيما بيننا. فالسلام لا يعني غياب الحرب فقط؛ بل يعني النهضة والتنوير، ولنا في الوحدة الأوروبية القائمة على السلم مقياساً وحُجّة على أهمية المنحى السلميّ.

ويظلّ السؤال المشروع: كيف ننهض من فواجعنا؟ إن ذلك لن يتأتّى لنا إلا من خلال تفعيل رصيد أساسي من الفكر والإرادة، لأن الأفكار أهمّ من المال. فهل نستطيع أن نطبق هذا المفهوم على شبابنا وهم يهاجرون بمئات الألوف لدول مختلفة؟ كيف نعطي لشبابنا معنى حقيقياً للحياة؟ كيف نواجه التحديات الثلاثة المتمثلة بالكوارث التي اقترفها الإنسان؛ والحروب المستعرة بين الإنسان وأخيه الإنسان؛ والكوارث التي من صنع الطبيعة مثل التصحر والجفاف والتمدين غير المنضبط على حساب الأرض، هذه وحدها كافية لكي نعيد النظر في أولوياتنا.

إذن، علينا إعطاء الفكر محتوى جديداً، نبحث فيه عن أقطاب البوصلة في دعوتنا لبناء محتوى المشاركة العلمية والتطبيقية، سواء في الصحة أو التربية أو البيئة المكانية والإنسانية والجغرافية، وعلى رأس من نعنيهم بذلك الشباب من الوطن والمهجّر، فالدمج بين العلوم الطبيعية والإنسانية هو ما يشكل تقدماً كبيراً في فهمنا لبناء المعرفة المشتركة، وتعزيز البحث العلمي والفكر العلمي الناقد. وفي هذا المجال علينا الاعتراف بأن الضغط الأدبي من الشباب مقبول في سياق التطوير الفكري والقيمي لتطوير التعليم وبرامج الصحة الوقائية قبل العلاجية.

علينا كذلك أن نعمل على أنسنة البيئة المكانية والإنسانية، ونطوّر من مفاعيل الهوية في إطار المقاصد العليا للدين. وهنا نستطيع التحدّث عن دساتير شرف ومواثيق أخلاقية وتضامن أخلاقي في مجالات أوسع من المصالح والمنافع الضيقة.

لا شك أن الأولويات لا يمكن أن يحددها الوضع الاقتصادي فقط كما حصل في بعض الدول، بل يجب التفكير ملياً والتروّي وإيثار الكرامة الانسانية، فالبعد الأخلاقي للأزمة هو امتحان لضمير الأطباء والمرضى والمواطنين على حد سواء؛ في بناء مجتمعات أكثر مناعة تقاوم الأمراض والفايروسات التي قد تهاجم العالم في المستقبل، والعمل لبلورة رؤية إنسانية واضحة نحو العلم والتكنولوجيا تقتضي تلبية حاجات الفقراء والمهمشين والضعفاء من الخدمات والمنتجات بوصفها أولوية في أعلى قائمة الأولويات.

ولا ننسى هنا أهمية بناء “المناعة النفسية” والارتقاء بمستوى تقديم خدمات الصحة النفسية والدعم الاجتماعي لحماية أنفسنا والآخرين. فالتكامل المتناغم للجسد والعقل والبيئة هو الأساس في بناء مجتمع أكثر صحة وأمانا.

وفي سياق تفعيل التواصل الإلكتروني واللقاء الافتراضي إلى حين انتهاء الأزمة، لا بد من العمل عبر وسائل التكنولوجيا المختلفة على بثّ روح الأمل والتذكير بفاعلية الإيمان التي تعظّم في نفوسنا مشتركاتنا الإيمانية والإنسانية، بدلاً من نشر الشائعات واللغو والغيبة والشماتة بمعاناة الآخرين وآلامهم واغتيال الشخصية. فالظروف الاستثنائية تبرّر التضييق في حدود الحقوق والحريات الدستورية بالقدر الكافي للتعاطي معها، فمبدأ سيادة القانون والدولة القانونية وإنْ كان يصلح في الظروف العادية، إلا أنه وعند تعرض مكوّنات الدولة للخطر يكون تقديم الصالح العام على حقوق الأفراد مصلحة عامة، بحيث نعود نتفيأ بظلال المشروعية بعد الانتهاء من هذه الأيام الاستثنائية. كما علينا أن نؤمن بقدرة الإنسان على الإبداع كي نجسّد معاً قدرتنا على الصمود وإعادة البناء والتجديد بعيداً عن أيّ اختلافات قد تقسمنا وتخلخل التماسك الاجتماعي.

كلّي أمل بقدرتنا على تجاوز هذه المحنة، وأؤكد أن مستقبلنا لا يعتمد فقط على مجرد اكتشاف الحلول العلمية لمشكلاتنا فقط، بل يعتمد أيضاً على اتفاقنا بأن التطور العلمي يجب أن يوجّه من أجل خير البشرية ورفاهها والذي يجب أن يكون أساس جهود التنمية.

لقد كنا بحاجة إلى صدمة قوية توقظ ضميرنا الإنساني، وتخرجنا من وهم التسلّط والتفوق، والشعور الخادع بالاستغناء عن الآخرين والابتعاد عن الخلق الإيماني الإنساني. إنها لحظة تاريخية اجتمعت فيها مخاوف البشرية وآمالهم وشعورهم بوحدة همومهم ومصيرهم المشترك. فالالتفات إلى التاريخ يكون بالنهضة والتنوير، وليس بإعادة التاريخ إلى زوايا الفناء، كما كان الحال مع بعض الحضارات قبل الميلاد. وأقول إنَّ التاريخ هو مُعلّمٌ حكيم للتغيير حين يصلح الإنسان من أمره في تغييرٍ يتماشى مع وضعه وحياته ومستقبل إنسانيته.

التضامن ويقظة الضمير الإنساني… الأمير الحسن بن طلال

التضامن ويقظة الضمير الإنساني… الأمير الحسن بن طلال

ما نواجهه اليوم عالمياً من آثار إنسانية واجتماعية واقتصادية مترتبة على انتشار وباء كورونا “Covid-19″، هو بحدّ ذاته تحدٍّ لمعرفة مدى تجذُّر مفهوم المواطنة الفاعلة لدى كل واحد منا، ويشكِّل اختباراً لقدرتنا على الانتقال من محدودية “الأنا”، إلى رحابة المفهوم الجامع لمدلولات التآلف والتضامن والتعاضد (نحن)؛ وبخاصة من حيث توافر القدرة للإنسان الواعي على التفاعل مع قضايا مجتمعه ووطنه والمجتمع الإنساني ككل، مما يؤكد ضرورة السعي إلى بناء عالم اجتماعي يتميز بالفاعلية وبالانخراط الشخصي في…

اقرأ المزيد

أعلنت “شركة أدوية الحكمة” أنها ستقوم بتوفير دواء أدفاكوينيل Hydroxychloroquine عن طريق وزارة الصحة لتأمن جميع احتياجات المصابين في الأردن لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، انطلاقًا من التزامها الراسخ في دعم المجتمعات المحلية التي تعمل ضمنها.

من جهته، قال مازن دروزة، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس “الحكمة” بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لـ”الغد” أنه تم التواصل مع أجهزة الحكومة المعنية وبتوفيره أدوية الحكمة لكافة المصابين مجانا من خلال وزارة الصحة”.
وبادرت “شركة أدوية الحكمة” خلال الايام الماضية، بأنها ستتبرع بأدوية بقيمة 2 مليون دينار أردني للحكومة دعمًا لجهودها في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وذلك انطلاقًا من التزامها الراسخ في دعم المجتمعات المحلية التي تعمل ضمنها.

وفي الوقت ذاته، تواصل “شركة أدوية الحكمة” دعمها لوزارة الصحة الأردنية من خلال الحملة الوطنية “اسأل عن كورونا” والتي توفر خطًا ساخنًا مجانيًا (111) لجميع المواطنين في المملكة للاستفسار عمّا يخص الفيروس وأعراضه والحديث إلى أطباء معتمدين، وذلك بالتعاون مع شركة الطبي المتخصصة في الاستشارات الطبية الإلكترونية.
وذكر حينها دروزة ان “التعاون والدعم من قبل القطاع الخاص للحكومة هو أمر بغاية الأهمية، خاصة في مثل هذه الظروف الصعبة. ومساهمتنا التي نقدمها اليوم للحكومة هي جزء لا يتجزأ من مسؤوليتنا تجاه المجتمع ومن رسالتنا المتمثلة بتوفير أدوية عالية الجودة وإتاحتها في متناول الأفراد الذين يحتاجونها. اليوم، علينا جميعًا مؤسسات خاصة وحكومية ومواطنين أن نتشارك في تقديم الدعم اللازم، وأن نتبع جميع التوصيات الصادرة عن الحكومة لنتمكن من إيقاف انتشار هذا الفيروس في أردننا الحبيب، وتخطي هذه الأزمة بإذن الله”.

“شركة أدوية الحكمة” تعلن عن توفير دواء أدفاكوينيل

“شركة أدوية الحكمة” تعلن عن توفير دواء أدفاكوينيل

أعلنت “شركة أدوية الحكمة” أنها ستقوم بتوفير دواء أدفاكوينيل Hydroxychloroquine عن طريق وزارة الصحة لتأمن جميع احتياجات المصابين في الأردن لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، انطلاقًا من التزامها الراسخ في دعم المجتمعات المحلية التي تعمل ضمنها. من جهته، قال مازن دروزة، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس “الحكمة” بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لـ”الغد” أنه تم التواصل مع أجهزة الحكومة المعنية وبتوفيره أدوية الحكمة لكافة المصابين مجانا من خلال وزارة الصحة”.وبادرت “شركة أدوية الحكمة” خلال الايام…

اقرأ المزيد

أعلنت وزارة الصحة الخميس، ارتفاع عدد الاصابات بفيروس كورونا في الأردن إلى 69 اصابة (بما فيها الشخص المتعافى من المرض) موزعة بين أردنيين وأجانب.

وكان وزير الصحة سعد جابر قد أعلن أن عدد الاصابات المسجلة في الأردن حتى صباح الخميس وصل 56 اصابة.

ارتفاع عدد اصابات كورونا في الأردن إلى 69 بينهم المتعافى

ارتفاع عدد اصابات كورونا في الأردن إلى 69 بينهم المتعافى

أعلنت وزارة الصحة الخميس، ارتفاع عدد الاصابات بفيروس كورونا في الأردن إلى 69 اصابة (بما فيها الشخص المتعافى من المرض) موزعة بين أردنيين وأجانب. وكان وزير الصحة سعد جابر قد أعلن أن عدد الاصابات المسجلة في الأردن حتى صباح الخميس وصل 56 اصابة.

اقرأ المزيد

قال رئیس مركز التواصل الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الكویتیة طارق المزرم إن مجلس الوزراء الكویتي قرر تمدید العمل بقرار مجلس الوزراء وفق اجتماعھ الاستثنائي المنعقد في 26 فبرایر 2020 بشأن تعطیل الدراسة للمدارس والجامعات والكلیات الحكومیة والخاصة والكلیات العسكریة ومراكز وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامیة على أن یتم البدء باستئناف الدراسة بكل مراحل التعلیم العام والعالي الحكومي والخاص یوم الثلاثاء 4 اغسطس 2020 .وقال المزرم خلال مؤتمر صحفي الذي عقد الیوم الخمیس للحدیث عن آخر المستجدات الحكومیة حول مكافحة فیروس كورونا المستجد (كوفید – 19 (إنھ تم تكلیف وزارة التربیة والجھات المعنیة اعداد القرارات التنظیمیة والتفصیلیة لتطبیق ھذا القرار. وأضاف المزرم أن مجلس الوزراء قرر أیضا مباشرة وزارة الصحة ووزارة الداخلیة والجھات المعنیة باتخاذ الاجراءات المعنیة بتفعیل العقوبات التي تضمنتھا أحكام القانون رقم 8 لعام 1969 المتعلق بالاحتیاطات الصحیة للوقایة من الأمراض الساریة واجراءات الحجر الصحي. وأوضح أن المجلس قرر كذلك تكلیف وزارة التجارة والصناعة والجھات المعنیة الأخرى بتوفیر رحلات شحن لاستیراد المواد الغذائیة والمواد الاساسیة التي تتطلب النقل الجوي وغیرھا. وبین أنھ تم كذلك تكلیف وزارة الدفاع بالتنسیق مع وزارة الصحة بتجھیز أرض المعارض بمنطقة مشرف كمستشفى میداني بالسرعة الممكنة لافتا إلى أن القرارات الحكومیة المتخذة في ھذا الإطار تأتي في إطار الوعي وتحمل المسؤولیة في العمل الجماعي لحمایة المجتمع من ھذا الوباء. (النھایة) أ م ح

مجلس الوزراء الكويتي يعلق الدراسة حتى ٤ اب/اغسطس

مجلس الوزراء الكويتي يعلق الدراسة حتى ٤ اب/اغسطس

قال رئیس مركز التواصل الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الكویتیة طارق المزرم إن مجلس الوزراء الكویتي قرر تمدید العمل بقرار مجلس الوزراء وفق اجتماعھ الاستثنائي المنعقد في 26 فبرایر 2020 بشأن تعطیل الدراسة للمدارس والجامعات والكلیات الحكومیة والخاصة والكلیات العسكریة ومراكز وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامیة على أن یتم البدء باستئناف الدراسة بكل مراحل التعلیم العام والعالي الحكومي والخاص یوم الثلاثاء 4 اغسطس 2020 .وقال المزرم خلال مؤتمر صحفي الذي عقد الیوم الخمیس للحدیث عن آخر…

اقرأ المزيد

 قال وزير الداخلية سلامة حماد ان ما يحدث في مركز اصلاح وتأهيل الرميمين من بعض مثيري الشغب يشتت الجهود الوطنية التي تبذلها الدولة بمؤسساتها كافة، ويعيق جهودها الرامية الى احتواء انتشار فيروس كورونا.
واضاف حماد انه لن يتم التهاون مع مسببي هذه الأحداث، أو أي أحداث أخرى تخالف القانون، من شأنها تشتيت الجهود الوطنية الهادفة إلى حماية المواطنين وسلامتهم والحفاظ على صحتهم، وسيتم اتخاذ أشد الاجراءات القانونية بحقهم.
وأكد حماد ان جهود الدولة الوطنية مستمرة للتعامل مع أي طارئ او حدث قد يؤدي إلى الاخلال بالامن والنظام العام لا سيما وان الاردن يسخر حاليا جميع إمكاناته وقدراته الوطنية لضمان امن وسلامة المواطنين جراء انتشار فيروس كورونا في معظم دول العالم.-(بترا) 

سلامة حماد: شغب في سجن الرميمين.. ولن نتهاون مع مثيريه وسنتخذ أشد الاجراءات

سلامة حماد: شغب في سجن الرميمين.. ولن نتهاون مع مثيريه وسنتخذ أشد الاجراءات

 قال وزير الداخلية سلامة حماد ان ما يحدث في مركز اصلاح وتأهيل الرميمين من بعض مثيري الشغب يشتت الجهود الوطنية التي تبذلها الدولة بمؤسساتها كافة، ويعيق جهودها الرامية الى احتواء انتشار فيروس كورونا.واضاف حماد انه لن يتم التهاون مع مسببي هذه الأحداث، أو أي أحداث أخرى تخالف القانون، من شأنها تشتيت الجهود الوطنية الهادفة إلى حماية المواطنين وسلامتهم والحفاظ على صحتهم، وسيتم اتخاذ أشد الاجراءات القانونية بحقهم.وأكد حماد ان جهود الدولة الوطنية مستمرة للتعامل مع…

اقرأ المزيد

أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الخميس، اتصالا هاتفيا مع الرئيس العراقي برهم صالح، اطمأن جلالته خلاله على الأوضاع في العراق الشقيق، جراء التطورات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.
وأكد جلالة الملك، خلال الاتصال، وقوف الأردن الكامل إلى جانب العراق، لتجاوز هذا الوباء، مشددا جلالته على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومتمنيا للأشقاء في العراق الصحة والسلامة.
–(بترا)

الملك يجري اتصالا هاتفيا مع الرئيس العراقي

الملك يجري اتصالا هاتفيا مع الرئيس العراقي

أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الخميس، اتصالا هاتفيا مع الرئيس العراقي برهم صالح، اطمأن جلالته خلاله على الأوضاع في العراق الشقيق، جراء التطورات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.وأكد جلالة الملك، خلال الاتصال، وقوف الأردن الكامل إلى جانب العراق، لتجاوز هذا الوباء، مشددا جلالته على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومتمنيا للأشقاء في العراق الصحة والسلامة.–(بترا)

اقرأ المزيد
1 123 124 125 126 127 363