نظمت جامعة عمان العربية بالتنسيق مع المكتب الدولي للعلاقات الخارجية في الجامعة زيارة إلى المركز الأردني للتصميم والتطوير KADDB لمجموعة ضمت عدداً من طلبة كلية الطيران وكلية الهندسة وكلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية بالإضافة إلى عدد من أعضاء الهيئة التدريسية.

وكان في استقبال الوفد مدير البحث العلمي والتطوير وعدد من الموظفين المسؤولين، حيث تم التعريف بالمركز ومجالاته كما تم عقد ورشة عمل بعنوان (تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد) تناولت التعريف بالمركز وعن أهمية الصناعات الدفاعية (الاكتفاء الذاتي مصدر دخل اقتصادي) والتقنيات المعاصرة في المجالات العسكرية والصناعات الدفاعية والأمنية في الأردن، بالإضافة إلى التعريف بالطابعة ثلاثية الأبعاد من بداية نشأتها حتى وقتنا الحالي والتطورات التي أجريت عليها لتصبح ثورة في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد في عدة مجالات منها: الهندسة، الطب، الفن، المجوهرات، التعليم، البناء، والطيران.

وفي نهاية الزيارة قام الوفد بجولة في مشاغل المركز المتخصصة في الطباعة ثلاثية الأبعاد وتم عرض بعض النماذج والمجسمات التي تم طباعتها في المركز عن طريق الأجهزة المتخصصة لحساب قياسات المجسمات.

وفد من عمان العربية يزور المركز الأردني للتصميم والتطوير

وفد من عمان العربية يزور المركز الأردني للتصميم والتطوير

نظمت جامعة عمان العربية بالتنسيق مع المكتب الدولي للعلاقات الخارجية في الجامعة زيارة إلى المركز الأردني للتصميم والتطوير KADDB لمجموعة ضمت عدداً من طلبة كلية الطيران وكلية الهندسة وكلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية بالإضافة إلى عدد من أعضاء الهيئة التدريسية. وكان في استقبال الوفد مدير البحث العلمي والتطوير وعدد من الموظفين المسؤولين، حيث تم التعريف بالمركز ومجالاته كما تم عقد ورشة عمل بعنوان (تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد) تناولت التعريف بالمركز وعن أهمية الصناعات الدفاعية (الاكتفاء الذاتي…

اقرأ المزيد

تحت رعاية رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان اختتمت أعمال الملتقى التربوي الأول لكلية العلوم التربوية والنفسية بعنوان “واقع التعليم المدرسي في الأردن في ظل جائحة كورونا، التحديات والحلول” والذي عقد عبر منصة Zoom  تناول عدداً من أوراق العمل والمناقشات العلمية التي تم طرحها من قبل عدد من الخبراء التربويين المشاركين في أعمال الملتقى وهم: معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، ومعالي الأستاذ الدكتور عبد الله عويدات، وسعادة الدكتور مهند العزة، والدكتور ذوقان عبيدات، والدكتور جهاد المومني، والدكتورة سهيلة بنات.

وأشارت رئيسة الملتقى الدكتورة هيام التاج إلى أن الملتقى تضمن عدداً من أوراق العمل والمناقشات والمداخلات القيمة من المشاركين والتي خرجت بتوصيات مهمة تناولت تحديات واقع التعليم المدرسي في الأردن في ظل جائحة كورونا والحلول لمواجهة هذه التحديات وهي كما يلي:

  • إنشاء وحدة خاصة في وزارة التربية والتعليم تُعنى بحوسبة المناهج التعليمية بشكل تفاعلي وعمل منصة تفاعلية متطورة بالاستفادة من تجارب الدولة المتقدمة والإشراف عليها ومتابعتها لتقوم بتحقيق التعليم عن بعد بالتزامن مع التعليم الوجاهي فيما يعرف (بالتعليم المتمازج) واستخدامها في مختلف الظروف الاعتيادية، والاعتماد عليها بشكل كامل في الظروف الطارئة التي تستدعي التوجه للتعليم عن بعد.
  • الانتقال بالنظام التعليمي من نظام تلقين المعرفة إلى إنتاج المعرفة، ومن نظام تعليمي يضع مناهج جامدة إلى مناهج متحركة ترتبط بمشكلات الحياة المعاصرة.
  • الانتقال بالمناهج من مناهج تركز على إنتاج الماضي إلى مناهج تركز على انتاج المستقبل، ومن مناهج اليقين والثقة بكل الحقائق إلى مناهج فحص الحقائق والبحث عن أدلة تؤيد أو تعارض هذه الحقائق.
  • الانتقال بالمناهج من مناهج تقوم على الحقائق والمعلومات إلى مناهج تقوم على المفاهيم والمبادئ، لمناهج سريعة ومرنة حسب رغبات وحاجات الطلبة، بحيث تسمح للطالب البحث عن حلول للمشاكل التي تواجهه.
  • إجراء انتقالات في مجال الإشراف التربوي من إشراف تربوي سلوكي إلى إشراف تربوي بنائي قائم على المدرسة المعرفية والبنائية.
  • العمل على تنمية وتطوير الأداء لدى المعلمين من خلال توفير برامج تدريبية نوعية لهم، وتعزيز دورهم الأكاديمي والمهني في مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي، ودورهم في جعل الطالب محور العملية التعليمية، وتحقيق التفاعل مع الطلبة أثناء التعليم الاعتيادي والتعليم عن بعد، والانتقال بهم من عملية حفظ المعلومات إلى مرحلة التحليل والابتكار أثناء تعلمهم.
  • مضاعفة جهود وزارة التربية والتعليم من خلال التنسيق مع الخبراء والمختصين والمؤسسات المختلفة لمحاولة التغلب على نقاط الضعف في العملية التعليمية والإدارية المصاحبة لجائحة كورونا، والتشجيع على تحقيق الدمج ما بين العمل الإداري الاعتيادي والإلكتروني.
  • ضرورة تلمس وزارة التربية والتعليم للظروف التي يمر بها الطلبة ذوي الإعاقة، والوصول إليهم والاهتمام بمتطلباتهم والعمل على دعمهم نفسياً واجتماعياً وتعليمياً، وتأسيس منصات تعليمية إلكترونية تفاعلية خاصة بهم تتناسب مع احتياجاتهم.
  • العمل على رفع جاهزية المدارس لمواكبة مختلف الظروف والتطورات والأزمات الطارئة؛ وذلك من خلال تطوير البنية التحتية للمدارس في المملكة كافةً بشكل نوعي، وتوفير معامل الحاسوب وأجهزة الحاسوب الحديثة وخدمات الإنترنت بشكل يتناسب مع أعداد الطلبة في كل مدرسة.
  • العمل على رفع جاهزية الإرشاد النفسي في مدارس المملكة للتقليل من الآثار النفسية عند الطلبة كالخوف والملل والتوتر والإحباط والآثار الاجتماعية كالعزلة والحرمان الاجتماعي.
  • توعية وتثقيف الأسر بمهارات التعامل مع الضغوط النفسية لأبنائهم وخصوصاً خلال فترة جائحة كورونا، للتقليل من الآثار النفسية والاجتماعية الناتجة عنها.

اختتام أعمال الملتقى التربوي الأول في “عمان العربية”

اختتام أعمال الملتقى التربوي الأول في “عمان العربية”

تحت رعاية رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان اختتمت أعمال الملتقى التربوي الأول لكلية العلوم التربوية والنفسية بعنوان “واقع التعليم المدرسي في الأردن في ظل جائحة كورونا، التحديات والحلول” والذي عقد عبر منصة Zoom  تناول عدداً من أوراق العمل والمناقشات العلمية التي تم طرحها من قبل عدد من الخبراء التربويين المشاركين في أعمال الملتقى وهم: معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، ومعالي الأستاذ الدكتور عبد الله عويدات، وسعادة الدكتور مهند العزة، والدكتور ذوقان عبيدات،…

اقرأ المزيد

قامت كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية وضمن سعيها الدائم بمتابعة خريجي الكلية وتأمين فرص عمل لهم بتوفير فرص تدريبية تنتهي بالتوظيف بالتعاون مع شركة سيسكو وشركة e-SMART.

وقال الدكتور بلال أبو الهيجاء عضو هيئة التدريس في الكلية والمسؤول عن تنفيذ اتفاقية الجامعة مع شركة سيسكو بأنه تم ترشيح عدد من خريجي الكلية وعدد من الطلبة المتوقع تخرجهم للالتحاق بالدورة التي تستمر مدة ستة أشهر في مجال شبكات الحاسوب والتي تنتهي بالتوظيف، وأضاف بأن هذه المجموعة هي الثانية من طلبة الكلية ممن التحقوا بهذا البرنامج وتم قبول 67% منهم في حين تم قبول 25% من طلبة الدورة الأولى.

فرص تدريبية لخريجي عمان العربية تنتهي بالتوظيف

فرص تدريبية لخريجي عمان العربية تنتهي بالتوظيف

قامت كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية وضمن سعيها الدائم بمتابعة خريجي الكلية وتأمين فرص عمل لهم بتوفير فرص تدريبية تنتهي بالتوظيف بالتعاون مع شركة سيسكو وشركة e-SMART. وقال الدكتور بلال أبو الهيجاء عضو هيئة التدريس في الكلية والمسؤول عن تنفيذ اتفاقية الجامعة مع شركة سيسكو بأنه تم ترشيح عدد من خريجي الكلية وعدد من الطلبة المتوقع تخرجهم للالتحاق بالدورة التي تستمر مدة ستة أشهر في مجال شبكات الحاسوب والتي تنتهي بالتوظيف، وأضاف…

اقرأ المزيد

انطلاقا من دور جامعة عمان العربية التنويري وتنفيذاً لأجندتها المتعلقة بالمسؤولية المجتمعية للجامعة واستجابة لتوصية مؤتمر المسؤولية المجتمعية العلمي الذي عقد في حرم الجامعة العام الجامعي المنصرم والتي تنص على ” تأسيس صناديق متخصصة للمسؤولية المجتمعية”.

قرر مجلس أمناء جامعة عمان العربية في اجتماعه الأخير إنشاء صندوق مالي للمسؤولية المجتمعية، وأوضح رئيس مجلس الامناء الدكتور عمر مشهور الجازي بأن القرار يأتي تباعا لقرار مجلس الامناء السابق القاضي بتطوير دور الجامعة المجتمعي باضافة مكتب المسؤولية المجتمعية على الهيكل التنظيمي للجامعة شعوراً بالمسؤولية للمساهمة الفعلية في التنمية المستدامة، وتوطين الصندوق فيه.

وحول أهداف الصندوق أكد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان بأنه سيركز وبالتعاون مع الجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني على الجانب التعليمي المؤهلين لمواصلة تعليمهم الجامعي والتركيز على ذوي التحديات المالية والمساهمة في التصدي لمشكلتي الفقر والبطالة برفع المستوى المعيشي للفئات ذوي الدخل المتدني القادرة على الانتاج من خلال التدريب والتاهيل واقامة المشاريع الصغيرة، إضافة الى إطلاق المبادرات المجتمعية.

وفي هذا الصدد دعا الدكتور الوديان مؤسسات المجتمع الأهلية والرسمية والهيئات الدولية وخاصة المهتمة منها بالمجال التنموي إلى التشارك مع الجامعة للتوسع المشترك كماً ونوعاً في برامج المسؤولية المجتمعية.

“عمان العربية” تنشئ صندوقا للمسؤولية المجتمعية

“عمان العربية” تنشئ صندوقا للمسؤولية المجتمعية

انطلاقا من دور جامعة عمان العربية التنويري وتنفيذاً لأجندتها المتعلقة بالمسؤولية المجتمعية للجامعة واستجابة لتوصية مؤتمر المسؤولية المجتمعية العلمي الذي عقد في حرم الجامعة العام الجامعي المنصرم والتي تنص على ” تأسيس صناديق متخصصة للمسؤولية المجتمعية”. قرر مجلس أمناء جامعة عمان العربية في اجتماعه الأخير إنشاء صندوق مالي للمسؤولية المجتمعية، وأوضح رئيس مجلس الامناء الدكتور عمر مشهور الجازي بأن القرار يأتي تباعا لقرار مجلس الامناء السابق القاضي بتطوير دور الجامعة المجتمعي باضافة مكتب المسؤولية المجتمعية…

اقرأ المزيد

استضافت جامعة عمان العربية اجتماع المجلس الاستشاري لكلية الشريعة بحضور كل من : الدكتور عمر الجازي رئيس مجلس أمناء الجامعة، والأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس الجامعة، والذي يضم بعضويته كلاً من  الدكتور أحمد الشيحة عضو مجلس أمناء الجامعة ، والأستاذ الدكتور أمين أبو لاوي عميد كلية الشريعة رئيس المجلس الاستشاري لكلية الشريعة، والسيد بسام البشايرة مستشار المسؤولية المجتمعية في الجامعة، والسيد رسمي الملاح رئيس مجلس إدارة جمعية الآفاق الخيرية للتعليم، والسيدة أسماء فرحان مديرة البرامج في إذاعة حسنى، والسيد منير فياض رئيس دائرة الرقابة الشرعية في بنك صفوة الإسلامي، والأستاذ الدكتور ياسر الشمالي، وخريجة كلية الشريعة الفاضلة شهيرة مسعود.

ورحب الدكتور عمر الجازي في كلمته الافتتاحية بالحضور والتي أوصى بها بإطلاق الطاقات والإبداعات من قبل أعضاء المجلس لخدمة الوطن والأمة، ودعا إلى السعي الدؤوب نحو تقديم النصائح التي من شأنها تطوير الكلية ومهارات الطلبة العلمية والعملية والاجتماعية والدينية والمساهمة في تحلّي الطلبة بأحسن الأخلاق وأفضلها، ودعوتهم لنبذ التطرف والغلو وتأهيلهم إلى التفكير الحضاري والتفاعل الحضاري والثقافي والانفتاح على الآخر وقبول الآخر.

وقال الأستاذ الدكتور محمد الوديان “إن تشكيل مثل هذه المجالس في الجامعة إنما يأتي في إطار الدور الحضاري الذي تؤديه الجامعات في بلدنا العزيز على جميع المستويات الأكاديمية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها”، وأكد على أن جامعة عمان العربية بكافة كوادرها التدريسية والإدارية تسعى لتحقيق أهدافها في مضمار الريادة والتميز وتسعى دوماً بأن تكون سباقة في رفد المجتمع من الحاصلين على الدرجات العلمية على مستوى البكالوريوس والماجستير مسلحين بمختلف العلوم والمعارف وتأهليهم للانخراط في سوق العمل تحقيقاً لرؤى جلالة سيد البلاد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله لبناء الأردن الأحدث والأمثل بجميع مناحي الحياة العلمية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية وغيرها ليكون في مصاف الدول المتقدمة.

بدوره أشاد الدكتور أحمد الشيحة في كلمته التي ألقاها عبر منصة Zoom بحالتيّ الأمن والاستقرار التي يتمتع بها الأردن، وأشار إلى أهمية كلية الشريعة في الجامعة مشيداً بدور المجلس الاستشاري وأعضائه للنهوض بالكلية وتطويرها بالتشارك مع قطاعات المجتمع المختلفة بما يتماشى مع رؤية ورسالة الكلية.

وقدم الأستاذ الدكتور أمين أبو لاوي شرحاً وافياً عن واقع كلية الشريعة والتحديات التي تواجه الكلية، بالإضافة إلى التخصصات الحديثة التي تفكر الكلية باستحداثها في المستقبل القريب كالفقه وأصوله، والخطابة، والإمامة.

وفي نهاية اللقاء جرى حوار موسع حول فكرة التشارك بين قطاعات المجتمع المختلفة والجامعات مشيدين بفكرة تشكيل مجلس استشاري لكلية الشريعة للاستفادة من خبرات قطاعات المجتمع، بالإضافة إلى أهمية دور كليات الشريعة من خلال عقد برامج ودورات موجهة إلى كافة الطلبة والكوادر الأكاديمية والمجتمع المحلي كافةً، كما تم مناقشة إمكانية الكلية باستحداث البرامج الجديدة لديها وإمكانية إقامة مسابقة سنوية متخصصة بتلاوة القرآن الكريم.

اجتماع المجلس الاستشاري لكلية الشريعة في عمان العربية

اجتماع المجلس الاستشاري لكلية الشريعة في عمان العربية

استضافت جامعة عمان العربية اجتماع المجلس الاستشاري لكلية الشريعة بحضور كل من : الدكتور عمر الجازي رئيس مجلس أمناء الجامعة، والأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس الجامعة، والذي يضم بعضويته كلاً من  الدكتور أحمد الشيحة عضو مجلس أمناء الجامعة ، والأستاذ الدكتور أمين أبو لاوي عميد كلية الشريعة رئيس المجلس الاستشاري لكلية الشريعة، والسيد بسام البشايرة مستشار المسؤولية المجتمعية في الجامعة، والسيد رسمي الملاح رئيس مجلس إدارة جمعية الآفاق الخيرية للتعليم، والسيدة أسماء فرحان مديرة البرامج…

اقرأ المزيد

عقدت في جامعة عمان العربية وتحت رعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان الدورة التدريبية الأولى المتخصصة بتصميم الروبوتوكس للمبتدئين والتي خصصت لأبناء العاملين وأبناء المجتمع المحلي في الجامعة في حاضنة الروبوتوكس والذكاء الاصطناعي في الجامعة، وذلك بالتعاون مع الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي.

 

وتضمنت الدورة التي استمرت على مدار أربعة أيام بواقع 20 ساعة تدريبية المبادئ الأساسية لتصميم الروبوتات وبرمجتها والذي يعد مثالاً حقيقياً لمفهوم التكامل بين العلوم المختلفة وتشجيع التعلم التعاوني والعمل الجماعي ضمن فريق، مما يعزز مهارات التفكير لدى المشاركين وينمي عادات العقل والبحث العلمي (Habits of minds) ويعزز ارتباط التعلم بالحياة العملية.

وفي نهاية الدورة قام كل من نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة والسيد إسماعيل ياسين رئيس الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي وبحضور عميد كلية الطيران الدكتور أنور العساف ومدير مركز الاستشارات والتدريب الدكتور مازن أحمد العمري بتسليم شهادات المشاركة للمشاركين في الدورة.

دورة تدريبية متخصصة بتصميم الروبوت في عمان العربية

دورة تدريبية متخصصة بتصميم الروبوت في عمان العربية

عقدت في جامعة عمان العربية وتحت رعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان الدورة التدريبية الأولى المتخصصة بتصميم الروبوتوكس للمبتدئين والتي خصصت لأبناء العاملين وأبناء المجتمع المحلي في الجامعة في حاضنة الروبوتوكس والذكاء الاصطناعي في الجامعة، وذلك بالتعاون مع الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي.   وتضمنت الدورة التي استمرت على مدار أربعة أيام بواقع 20 ساعة تدريبية المبادئ الأساسية لتصميم الروبوتات وبرمجتها والذي يعد مثالاً حقيقياً لمفهوم التكامل بين العلوم المختلفة وتشجيع التعلم التعاوني والعمل…

اقرأ المزيد

تحيي الأسرة الأردنية، في السابع من شباط، الذكرى الثانية والعشرين ليوم الوفاء والبيعة، ذكرى الوفاء للمغفور له بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي تسلّم سلطاته الدستورية في مثل هذا اليوم من العام 1999 ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية.

وإذ يستذكر الأردنيون في يوم رحيل الملك الباني، الحسين بن طلال، مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز على مدى سبعة وأربعين عاماً، فإنهم يتطلعون بفخر وأمل إلى إنجازات عهد الملك المعزز عبدالله الثاني، الذي سار على نهج آبائه وأجداده من بني هاشم، في استكمال مسيرة التنمية والتطوير.

وفي مثل هذا اليوم من العام 1999، تسلّم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية، ليعلن بقسمه أمام مجلس الأمة العهد الرابع للمملكة، التي كان تأسيسها قبل مئة عام على يد جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين بن علي، ثم صاغ دستورها جده جلالة الملك طلال، وبنى المملكة ووطّد أركانها والده جلالة الملك الحسين، طيب الله ثراهم.

وقال الراحل الكبير في الرسالة الأخيرة التي بعثها لنجله جلالة الملك عبدالله الثاني “عرفت فيك، وأنت ابني الذي نشأ وترعرع بين يدي، حب الوطن والانتماء إليه، والتفاني في العمل الجاد المخلص، ونكران الذات، والعزيمة وقوة الإرادة وتوخي الموضوعية والاتزان والاسترشاد بالخلق الهاشمي السمح الكريم، المستند إلى تقوى الله أولاً، ومحبة الناس والتواضع لهم، والحرص على خدمتهم والعدل والمساواة بينهم”.

وفي ذكرى رحيل الحسين، يستذكر الأردنيون سجلاً تاريخياً لمسيرة الدولة الأردنية منذ العام 1952، حين نودي بالحسين طيب الله ثراه ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية، وفي الثاني من أيار1953 أتمّ الحسين الثامنة عشرة من عمره، فأقسم اليمين الدستورية أمام مجلس الأمة.

وشهد عهد الراحل الكبير خطوات مهمة لخدمة الأردن، مثل تعريب قيادة الجيش الأردني في عام 1956، وإلغاء المعاهدة البريطانية عام 1957 لإكمال السيادة الوطنية.

كما اضطلعت المملكة في عهد الملك الحسين، بدور محوري في دعم جامعة الدول العربية، وتعزيز التعاون العربي، ودعم القضايا العربية، ولاسيما القضية الفلسطينية.

وحقق الأردن بقيادة جلالة الملك الراحل، انتصاراً كبيراً في معركة الكرامة الخالدة عام 1968، التي تم فيها كسر أسطورة الجيش الذي لا يهزم.

كما كان الحسين رجلَ حرب وسلام، فمثلما كانت معركة الحرب بكل شرف وشجاعة، كانت معركة السلام التي توّجت بتوقيع معاهدة السلام في عام 1994، إذ أكد الأردن ثوابته الأساسية.

واليوم، وبعد 22 عاماً من أداء جلالة الملك عبدالله الثاني اليمين الدستورية، ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية، يواصل الأردنيون مسيرة البناء والتقدم والإنجاز، خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة، لتعزيز ما بناه الآباء والأجداد.

ويؤمن جلالة الملك، كما آمن والده جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، بأن ثروة الأردن الحقيقية هي المواطن، وأنه المحرك الرئيسي في التنمية والتقدم، وهو هدفها ومحورها، كما يؤكد جلالته ضرورة الاستثمار في المواطن من خلال تطوير التعليم في مختلف مراحله ومستوياته، ووضع البرامج والاستراتيجيات الهادفة، لتزويده بالمعرفة والمهارة والخبرة للدخول إلى سوق العمل.
وتتمثل أولويات جلالة الملك في رفع مستوى معيشة المواطن، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة له، مثلما يؤكد جلالة الملك، أهمية تكريس مبدأ الشفافية والمساءلة وسيادة القانون وتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص وتعزيز منظومة مكافحة الفساد، ويشدد دوماً على أهمية التعاون والتنسيق بين جميع المؤسسات.
ويتجلى حرص جلالة الملك على حماية صحة المواطنين، في متابعته تفاصيل إدارة أزمة كورونا منذ بدايتها، لتجنيبهم خطر الإصابة والحد من انتشار الفيروس.
ويقع الشباب الأردني في صُلب اهتمامات جلالة الملك، ويحظون برعايته ومساندته، كما يؤكد جلالته دوما ضرورة تحفيزهم وتمكينهم من خلال احتضان أفكارهم ودعم مشروعاتهم، لتتحول إلى مشروعات إنتاجية مدرّة للدخل وذات قيمة اقتصادية، حيث تقوم رؤية جلالته على الاستثمار في الإنسان الأردني المبدع والمتميز بعطائه.
وعلى صعيد القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، يولي جلالة الملك، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الجيش العربي والأجهزة الأمنية، جل اهتمامه، ويحرص على أن تكون هذه المؤسسات في الطليعة إعداداً وتدريباً وتأهيلاً، لتكون قادرة على حماية الوطن ومكتسباته والقيام بمهامها على أكمل وجه، إضافة إلى تحسين أوضاع منتسبيها العاملين والمتقاعدين.
ويؤمن جلالة الملك بأن الأردن وارث رسالة الثورة العربية الكبرى، ولذلك يجب أن يظل الأكثر انتماء لأمتيه العربية والإسلامية، والأكثر حرصاً على التنسيق مع الأشقاء العرب والقيام بواجبه تجاه قضايا الأمتين، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
ويبذل جلالته جهوداً كبيرة باعتباره وصياً وحامياً وراعياً للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات، للحفاظ على هويتها العربية ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، ودعم وتثبيت سكانها، مسلمين ومسيحيين، وتعزيز وجودهم في مدينتهم.
كما يحظى الأردن، بقيادة جلالته، بمكانة متميزة دولياً، نتيجة السياسات المعتدلة والرؤية الواقعية لجلالة الملك إزاء القضايا الإقليمية والدولية، إلى جانب دور جلالته المحوري بالتعامل مع هذه القضايا، وجهوده لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وإذ يحيي الأردنيون اليوم ذكرى الوفاء والبيعة، فإنهم يواصلون مسيرة البناء والتنمية والإنجاز، لتحقيق مختلف الطموحات والأهداف التي ترتقي بالوطن والمواطن، رغم ما يحيط بهم من أزمات، لإيمانهم العميق بقدرتهم على تحويلها إلى فرص، والمضي بتقدم وثبات نحو مستقبل أفضل.
ويؤمن جلالة الملك، كما آمن والده جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، بأن ثروة الأردن الحقيقية هي المواطن، وأنه المحرك الرئيسي في التنمية والتقدم، وهو هدفها ومحورها، كما يؤكد جلالته ضرورة الاستثمار في المواطن من خلال تطوير التعليم في مختلف مراحله ومستوياته، ووضع البرامج والاستراتيجيات الهادفة، لتزويده بالمعرفة والمهارة والخبرة للدخول إلى سوق العمل.
وتتمثل أولويات جلالة الملك في رفع مستوى معيشة المواطن، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة له، مثلما يؤكد جلالة الملك، أهمية تكريس مبدأ الشفافية والمساءلة وسيادة القانون وتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص وتعزيز منظومة مكافحة الفساد، ويشدد دوماً على أهمية التعاون والتنسيق بين جميع المؤسسات.
ويتجلى حرص جلالة الملك على حماية صحة المواطنين، في متابعته تفاصيل إدارة أزمة كورونا منذ بدايتها، لتجنيبهم خطر الإصابة والحد من انتشار الفيروس.
ويقع الشباب الأردني في صُلب اهتمامات جلالة الملك، ويحظون برعايته ومساندته، كما يؤكد جلالته دوما ضرورة تحفيزهم وتمكينهم من خلال احتضان أفكارهم ودعم مشروعاتهم، لتتحول إلى مشروعات إنتاجية مدرّة للدخل وذات قيمة اقتصادية، حيث تقوم رؤية جلالته على الاستثمار في الإنسان الأردني المبدع والمتميز بعطائه.
وعلى صعيد القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، يولي جلالة الملك، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الجيش العربي والأجهزة الأمنية، جل اهتمامه، ويحرص على أن تكون هذه المؤسسات في الطليعة إعداداً وتدريباً وتأهيلاً، لتكون قادرة على حماية الوطن ومكتسباته والقيام بمهامها على أكمل وجه، إضافة إلى تحسين أوضاع منتسبيها العاملين والمتقاعدين.
ويؤمن جلالة الملك بأن الأردن وارث رسالة الثورة العربية الكبرى، ولذلك يجب أن يظل الأكثر انتماء لأمتيه العربية والإسلامية، والأكثر حرصاً على التنسيق مع الأشقاء العرب والقيام بواجبه تجاه قضايا الأمتين، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
ويبذل جلالته جهوداً كبيرة باعتباره وصياً وحامياً وراعياً للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات، للحفاظ على هويتها العربية ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، ودعم وتثبيت سكانها، مسلمين ومسيحيين، وتعزيز وجودهم في مدينتهم.
كما يحظى الأردن، بقيادة جلالته، بمكانة متميزة دولياً، نتيجة السياسات المعتدلة والرؤية الواقعية لجلالة الملك إزاء القضايا الإقليمية والدولية، إلى جانب دور جلالته المحوري بالتعامل مع هذه القضايا، وجهوده لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وإذ يحيي الأردنيون اليوم ذكرى الوفاء والبيعة، فإنهم يواصلون مسيرة البناء والتنمية والإنجاز، لتحقيق مختلف الطموحات والأهداف التي ترتقي بالوطن والمواطن، رغم ما يحيط بهم من أزمات، لإيمانهم العميق بقدرتهم على تحويلها إلى فرص، والمضي بتقدم وثبات نحو مستقبل أفضل.

الأسرة الأردنية تحيي الذكرى 22 ليوم الوفاء والبيعة

الأسرة الأردنية تحيي الذكرى 22 ليوم الوفاء والبيعة

تحيي الأسرة الأردنية، في السابع من شباط، الذكرى الثانية والعشرين ليوم الوفاء والبيعة، ذكرى الوفاء للمغفور له بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي تسلّم سلطاته الدستورية في مثل هذا اليوم من العام 1999 ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية. وإذ يستذكر الأردنيون في يوم رحيل الملك الباني، الحسين بن طلال، مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز على مدى سبعة وأربعين عاماً، فإنهم يتطلعون بفخر وأمل إلى…

اقرأ المزيد

قدم طلبة كلية الهندسة في جامعة عمان العربية خمسة مشروعات تم مناقشتها في الكلية عبر منصة Zoom بحضور عميد الكلية الأستاذ الدكتور خالد الطراونة ورئيس قسم الهندسة المدنية الدكتور عيسى عليان وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، وجاءت هذه المشروعات كمساهمة من الطلبة في كلية الهندسة لخدمة البنية التحتية والفوقية في الجامعة وفي المجتمع المحلي.

 

وتضمنت المشروعات أفكار عديدة تخدم الحرم الجامعي بالإضافة إلى المجتمع المحلي، وهي : مشروع مبنى خاص لطلبة الجامعة من خارج الأردن والمحافظات، ومشروع مبنى بنك داخل الجامعة لتسهيل المعاملات المالية على طلبة الجامعة، ومشروع مبنى سكني متعدد الطوابق يقدم خدمة الإقامة للطلبة القادمين من خارج الأردن او المحافظات، ومشروع تطوير إشارة العساف الضوئية / خلدا للعمل على التقليل من الأزمة المرورية في تلك المنطقة، بالإضافة إلى مشروع تصميم سد حوض الرجيب والذي يهدف إلى تجميع المياه في منطقة عجلون لاستخدامها فيما بعد في الري في القطاع الزراعي.

وقد أشرف على هذه المشروعات الطلابية عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية الهندسة وهم الدكتور عيسى عليان، والدكتور سامي عياد، والدكتور عمر أحمد، والمهندس راكان العلوان.

مشروعات طلابية في “عمان العربية” لطلبة كلية الهندسة

مشروعات طلابية في “عمان العربية” لطلبة كلية الهندسة

قدم طلبة كلية الهندسة في جامعة عمان العربية خمسة مشروعات تم مناقشتها في الكلية عبر منصة Zoom بحضور عميد الكلية الأستاذ الدكتور خالد الطراونة ورئيس قسم الهندسة المدنية الدكتور عيسى عليان وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، وجاءت هذه المشروعات كمساهمة من الطلبة في كلية الهندسة لخدمة البنية التحتية والفوقية في الجامعة وفي المجتمع المحلي.   وتضمنت المشروعات أفكار عديدة تخدم الحرم الجامعي بالإضافة إلى المجتمع المحلي، وهي : مشروع مبنى خاص لطلبة الجامعة…

اقرأ المزيد

نظمت عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة عمان العربية بالتعاون مع صندوق دعم البحث العلمي والابتكار التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ورشة عمل بعنوان ” الممارسات الفضلى لتعبئة الطلب الأولي والتفصيلي لدعم المشروعات البحثية من الصندوق، وتناولت الورشة تعريف الباحثين في الجامعة بالدعم الذي يقدمه الصندوق وآلية الاستفادة منه للمشروعات البحثية.

وتناولت الورشة التي قدمتها الخبيرة سمر الوريكات عبر تقنية الاتصال المرئي Microsoft Teams التعريف بصندوق دعم البحث العلمي ونظرة عامة على تعليمات البحث العلمي لعام 2020 والتعديلات التي أجريت عليه، بالإضافة إلى شروط التقدم للصندوق ومراحل تقييم الطلبات، وكيفية إعداد موازنة للمشروع المتقدم للصندوق.

وقدمت نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، عميدة البحث العلمي والدراسات العليا الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة شكرها لصندوق دعم البحث العلمي وإدارته على إدارتهم لهذه الورشة التي حضرها عدد من الباحثين من جامعة عمان العربية، وأكدت الدكتورة الطراونة حرص عمادة البحث العلمي على أهمية تعريف الباحثين على طرق التقدم بالمشروعات البحثية للحصول على الدعم من صندوق دعم البحث العلمي والابتكار.

ورشة عمل في “عمان العربية” للتعريف بمهام وواجبات صندوق دعم البحث العلمي والابتكار

ورشة عمل في “عمان العربية” للتعريف بمهام وواجبات صندوق دعم البحث العلمي والابتكار

نظمت عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة عمان العربية بالتعاون مع صندوق دعم البحث العلمي والابتكار التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ورشة عمل بعنوان ” الممارسات الفضلى لتعبئة الطلب الأولي والتفصيلي لدعم المشروعات البحثية من الصندوق، وتناولت الورشة تعريف الباحثين في الجامعة بالدعم الذي يقدمه الصندوق وآلية الاستفادة منه للمشروعات البحثية. وتناولت الورشة التي قدمتها الخبيرة سمر الوريكات عبر تقنية الاتصال المرئي Microsoft Teams التعريف بصندوق دعم البحث العلمي ونظرة عامة على تعليمات…

اقرأ المزيد
1 3 4 5 6 7 281