تغطي سماء المملكة اليوم كميات من الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية، وتكون الأجواء لطيفة الحرارة في اغلب المناطق ومعتدلة في الاغوار والبحر الميت، والفرصة ضعيفة لسقوط زخات خفيفة من المطر في الاجزاء الشرقية من المملكة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات مثيرة للغبار خاصة في جنوب وشرق المملكة وتتحول بعد الظهر الى جنوبية غربية .
وبحسب تقرير دائرة الارصاد الجويــة، تنخفض درجات الحرارة قليلاً يوم غد الجمعة، وتظهر في سماء المملكة كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتسقط بمشيئة الله زخات متفرقة من المطر في جنوب وشرق المملكة، قد يصحبها الرعد أحياناً وهناك فرصة ضعيفة لسقوط زخات خفيفة من المطر في المناطق الشمالية، وتكون الرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتثير الغبار في جنوب وشرق المملكة ما يؤدي الى تدني في مدى الرؤية الأفقية.
كما يطرأ انخفاض قليل آخر على درجات الحرارة يوم السبت، وتكون الأجواء باردة نسبياً بوجه عام وغائمة جزئياً، مع احتمال سقوط زخات خفيفة من المطر في شمال المملكة في ساعات الصباح، وتكون الرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم، ما بين 22 – 8 درجات مئوية والمناطق الشمالية 21 – 10 والمناطق الجنوبية 23 – 9 فيما تصل العظمى في مدينة العقبة إلى 29 والصغرى 14 درجة مئوية.

أجواء غائمة اليوم وغدا

أجواء غائمة اليوم وغدا

 تغطي سماء المملكة اليوم كميات من الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية، وتكون الأجواء لطيفة الحرارة في اغلب المناطق ومعتدلة في الاغوار والبحر الميت، والفرصة ضعيفة لسقوط زخات خفيفة من المطر في الاجزاء الشرقية من المملكة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات مثيرة للغبار خاصة في جنوب وشرق المملكة وتتحول بعد الظهر الى جنوبية غربية . وبحسب تقرير دائرة الارصاد الجويــة، تنخفض درجات الحرارة قليلاً يوم غد الجمعة، وتظهر في سماء المملكة كميات…

اقرأ المزيد

جلسة حوارية أقامها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز الثلاثاء للحديث مع القوة الناعمة في الدولة (المثقفين) بهدف الحوار والاستماع إلى أرائهم ومقترحاتهم للوصول إلى حلول تعالج المشاكل والفجوات بين المجتمع والمثقفين.

الحقيقة أن اللقاء غاب عنه بعض أبرز الكتاب والشعراء في الأردن، كما افتقد للقيادات الثقافية، والعنصر النسائي المثقف، والذي أثار حفيظتهن، وهذا ما ترجمه اللقاء فما دار فيه كان ترويجا جديدا لما يكرره الرزاز في كل جلسة لخطة الحكومة دون الالتفات للشأن الثقافي الأردني.

الرزاز في لقائه قال إن فئات أربع في المجتمع الأردني أولها لا تريد التغيير وتتمسك بالواقع الحالي، وعلى ما يبدو إن الرئيس قائد التغيير يحارب هذه الفئة ولذلك يبتعد دوما عن أبرز شيء في كل شيء.

أولويات الحكومة للعامين القادمين والمتمثلة بدولة القانون، والإنتاج، والتكافل هي محور حديث الرزاز دوما وبذات اللهجة فما سمعه المثقفون أمس سمعوه مرارا وكرارا.

يشعر المواطن أن كثرة خروج الرزاز للناس وأمام الإعلام لم تعد تقدم ما هو جديد، ولا حلول في حديثه، كان المواطن يشكو للحكومات من الفساد والواسطة والمحسوبية وغيره الآن جاءت حكومة تشكو للمواطن من الأمور ذاتها، فمن الذي يمتلك الحلول إذن؟

ليس المثقفون وحدهم من يعانون ضعف الاهتمام بالثقافة، المواطن أيضا يشعر بذلك ويريد أن يرى نخبا ثقافية تبرز لإحداث التغيير في المجتمع وهذا ما لم يبحثه حديث الرزاز مع (المثقفين)، بل إن إنجازات الحكومة التي لم تنجز بعد كانت محور الحديث.

الرزاز يريد للمجتمع أن يتغير بقرار، ومن خلال لقاءات يقصد فيها أشخاص بعينهم، يريد التخلص بهم من الإحباط الذي يراه في الشارع الأردني، ربما إنه يبحث عمن يقول له صدقت.

ليس المواطن وحده .. الحكومة أيضا تشكو

ليس المواطن وحده .. الحكومة أيضا تشكو

جلسة حوارية أقامها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز الثلاثاء للحديث مع القوة الناعمة في الدولة (المثقفين) بهدف الحوار والاستماع إلى أرائهم ومقترحاتهم للوصول إلى حلول تعالج المشاكل والفجوات بين المجتمع والمثقفين. الحقيقة أن اللقاء غاب عنه بعض أبرز الكتاب والشعراء في الأردن، كما افتقد للقيادات الثقافية، والعنصر النسائي المثقف، والذي أثار حفيظتهن، وهذا ما ترجمه اللقاء فما دار فيه كان ترويجا جديدا لما يكرره الرزاز في كل جلسة لخطة الحكومة دون الالتفات للشأن الثقافي الأردني….

اقرأ المزيد

احيا عشرات الأردنيين اليوم الأربعاء، الذكرى السابعة والأربعين لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل الذي اغتيل في القاهرة اثناء مشاركته باجتماع مجلس الدفاع العربي المشترك. وفي دارة وصفي التل بمنطقة الكمالية، قرأ المشاركون سورة الفاتحة، والقى عدد منهم كلمات في هذه الذكرى التي تصادف اليوم الاربعاء.

وقالوا: ان الشهيد التل من ابرز الشخصيات السياسية الاردنية، فقد تولى منصب رئيس الوزراء خلال الأعوام 1962 و 1965 و 1970، وعرف باخلاصه وولائه لقيادته الهاشمية وعشقه لوطنه وامته العربية ووحدتها، وايمانه بالعمل العربي المشترك والتصدي للاخطار التي تواجه الأمة العربية ودعمه لكفاح الشعب الفلسطيني في سبيل تحرير ارضه ووطنه.

وولد المرحوم التل عام 1920، وهو ابن الشاعر الاردني المعروف مصطفى وهبي التل, وتلقى دراسته الابتدائية في المملكة ثم انتقل الى الدراسة في الجامعة الاميركية في بيروت. (بترا)

إحياء ذكرى استشهاد وصفي التل

إحياء ذكرى استشهاد وصفي التل

احيا عشرات الأردنيين اليوم الأربعاء، الذكرى السابعة والأربعين لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل الذي اغتيل في القاهرة اثناء مشاركته باجتماع مجلس الدفاع العربي المشترك. وفي دارة وصفي التل بمنطقة الكمالية، قرأ المشاركون سورة الفاتحة، والقى عدد منهم كلمات في هذه الذكرى التي تصادف اليوم الاربعاء. وقالوا: ان الشهيد التل من ابرز الشخصيات السياسية الاردنية، فقد تولى منصب رئيس الوزراء خلال الأعوام 1962 و 1965 و 1970، وعرف باخلاصه وولائه لقيادته الهاشمية وعشقه لوطنه وامته…

اقرأ المزيد

 قالت وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة جمانة غنيمات، إن منصة (حقك تعرف) جاءت لرصد الإشاعات والأخبار الكاذبة والمعلومات المغلوطة والرد عليها، ولم تأت لإلغاء دور الوزارات والمؤسسات الرسمية في الرد على الأسئلة والاستفسارات من خلال الناطقين الإعلاميين ومكاتب تقديم الخدمة.
وأشارت، خلال جلسة حوارية نظمتها هيئة شباب كلنا الأردن اليوم الثلاثاء، إن إنشاء المنصة يعكس إيمان الحكومة في أن نشر الحقيقة هي الأداة الوحيدة والمثلى للرد على الإشاعات ودحضها، لكي لا تبقى الساحة خالية تملؤها الأقاويل المضللة التي قد تعبث بحياة ومستقبل المواطنين.
وبينت غنيمات، ان عمل المنصة يستند على فريق متخصص، وأن جميع كوادرها موظفون حكوميون من وكالة الانباء الاردنية (بترا) ومؤسسة الاذاعة والتلفزيون، ولم يتم تعيين أي شخص جديد، وسيعمل هذا الفريق على رصد الإشاعات والرد عليها وتحرير تلك الردود ونشرها على موقع المنصة، من خلال التشبيك مع الناطقين الإعلاميين في الوزارات والمؤسسات الوطنية وضباط الارتباط.
وأوضحت أن محاربة الإشاعة تكمن في اتجاهات ثلاثة؛ الاول من خلال توفير المعلومة، ما يستدعي من الحكومة والناطقين الإعلاميين في المؤسسات والوزارات الاستجابة لاحتياجات الإعلاميين والصحفيين بالإجابة عن كل سؤال في جميع الموضوعات المطروحة، والثاني توعوي من خلال التنبيه الى مخاطر الاشاعة والاخبار الكاذبة التي تجتاح المجتمع بشكل كبير، وأخطرها ما يأتي من الخارج، والأخطر منه استقبال المجتمع لهذه الاشاعات وتصديقها وترويجها باعتبارها حقيقة، والاتجاه الثالث يكون بالردع من خلال قانون الجرائم الإلكترونية.
وأوضحت أن قانون الجرائم الإلكترونية لم يأت لتكميم الافواه بقدر ما جاء لحماية حقوق المواطن ومنع التدخل في الحياة الخاصة واغتيال الشخصية.
وتابعت: إن الصحف والمواقع الإلكترونية والاخبارية لا تخضع لقانون الجرائم الإلكترونية، وان من يخضع لهذا القانون هو صفحات التواصل الاجتماعي، فعندما يكون النقد موضوعيا ومهنيا وبعيدا عن انتهاك الخصوصية واغتيال الشخصيات واختلاق الاكاذيب لا يطبق القانون على هذه الصفحات، ومن يقدم أي بينة أو دليل على فساد أي جهة أو أي موظف عام الى هيئة النزاهة ومكافحة الفساد تقبل شكواه ويكون محميا بموجب القانون. وبينت أن التعبير عن الرأي عندما يكون موضوعيا ونقدا بناء للحكومة لا يواجه ولا يحارب، بل كان اداء الحكومة ينتقد من الإعلام الرسمي والصحف الرسمية الحكومية ما يعبر عن مدى تقبل الحكومة الانتقاد البناء الموضوعي لأدائها.
وأشارت غنيمات الى ان الحكومة وضعت خطة لتطوير الإعلام وتطوير اداء الناطقين الإعلاميين في المؤسسات والوزارات، حيث تصب كل هذه الخطط والاستراتيجيات باتجاه تقديم المعلومة وقول الحقيقة التي هي بالاساس العلاج الحقيقي للإشاعة. وفي الاجوبة على أسئلة بعض المشاركين بالجلسة، قالت غنيمات، ان منصة حقك تعرف هي واحدة من الادوات لاستعادة الثقة بين الحكومة والمواطنين في معرفة المعلومات وتدل على جدية الحكومة بالعمل وتطبيقها والتزامها بالأولويات، مبينة ان تقديم المعلومة وتطوير العملية السياسية والاصلاح السياسي هي وسيلة من وسائل استعادة الثقة بينها وبين المواطن. وفي رد على سؤال حول نية إغلاق المنصة، قالت غنيمات: ان نجاح المنصة بأقفالها حيث انه عند اقفالها ستكون حققت الهدف من انشائها وقضت على الاشاعة.
وفي سؤال حول قانون حق الحصول على المعلومة، اشارت غنيمات الى انه قبل يومين تم سحب القانون من مجلس النواب لغايات تجويده وتطوير مواده وكانت الرسالة الاهم من سحب القانون هي ايمان الحكومة بحق المواطنين بالحق بالمعرفة والحصول على المعلومة.
وفي سؤال عن الموازنة قالت: ان الموازنة يجب ان تكون واقعية لأن الموازنات على مدى السنوات الماضية لم تكن واقعية، ويجب تقديم تقدير حقيقي وواقعي عن ايرادات الدولة وان يكون الانفاق بقدر امكانيات الدولة. وقالت،” ان الحكومة ربما تخطئ وربما تصيب وربما تستعيد الثقة وربما لا، لكن الحكومة تعمل وتجتهد بقدر ما اوتيت من قوة لخدمة المواطن، والعمل بقدر ما لديها من امكانيات لاستعادة ثقة المواطن، وهذا دورنا وما كلفنا به جلالة الملك عبدلله الثاني وعلينا ان نعمل لاجله“.
وأكدت غنيمات، دور الشباب المهم في دحض الاشاعات ومحاربتها من خلال خلق جو ايجابي والتحدث عن الايجابيات والانصاف في تقييم الاداء لكل مجتهد.
من جهته أكد مدير عام هيئة شباب كلنا الاردن عبد الرحيم الزواهرة، ان الشباب له الدور الرئيس في كل القضايا العامة، وهم الشريحة الأكثر أهمية في المجتمع، وإذا كانوا اليوم يمثلون نصف الحاضر فإنهم في الغد سيكونون كل المستقبل وعمادته، والاهتمام بهم واجبا وطنيا تجاه كل مسؤول.
واشار، الى المسؤولية الكبيرة التي تقع على الشباب في رفعة الاردن وتقدمه، ويجب منحهم الفرصة لاخذ موقعهم في اتخاذ القرار والمشاركة في رسم السياسات، وتفعيل دورهم الريادي على كل المستويات.
بترا

غنيمات: نشر الحقيقة الأداة المثلى لدحض الإشاعات

غنيمات: نشر الحقيقة الأداة المثلى لدحض الإشاعات

 قالت وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة جمانة غنيمات، إن منصة (حقك تعرف) جاءت لرصد الإشاعات والأخبار الكاذبة والمعلومات المغلوطة والرد عليها، ولم تأت لإلغاء دور الوزارات والمؤسسات الرسمية في الرد على الأسئلة والاستفسارات من خلال الناطقين الإعلاميين ومكاتب تقديم الخدمة. وأشارت، خلال جلسة حوارية نظمتها هيئة شباب كلنا الأردن اليوم الثلاثاء، إن إنشاء المنصة يعكس إيمان الحكومة في أن نشر الحقيقة هي الأداة الوحيدة والمثلى للرد على الإشاعات ودحضها، لكي لا تبقى…

اقرأ المزيد

أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ان قرارات العفو التي صدرت عن دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة قد شملت عدد من الاردنيين المحكومين لدى دولة الامارات

واوضحت الوزارة بأن السفارة الاردنية في ابوظبي والقنصلية العامة في دبي ومنذ الإعلان عن قرارت العفو تواصلت مع الجانب الإماراتي الشقيق للحصول على قائمة رسمية تبين اعداد و اسماء الاردنيين المشمولين بالعفو. هذا وسيتم الإعلان عن الإعداد النهائية حال توفرها بصورة رسمية.

الخارجية: العفو الاماراتي شمل اردنيين

الخارجية: العفو الاماراتي شمل اردنيين

أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ان قرارات العفو التي صدرت عن دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة قد شملت عدد من الاردنيين المحكومين لدى دولة الامارات.  واوضحت الوزارة بأن السفارة الاردنية في ابوظبي والقنصلية العامة في دبي ومنذ الإعلان عن قرارت العفو تواصلت مع الجانب الإماراتي الشقيق للحصول على قائمة رسمية تبين اعداد و اسماء الاردنيين المشمولين بالعفو. هذا وسيتم الإعلان عن الإعداد النهائية حال توفرها بصورة رسمية.

اقرأ المزيد

تصدرت فرص توسيع التعاون السياسي والاقتصادي بين الأردن واليابان وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما مباحثات جلالة الملك عبدالله الثاني مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، في طوكيو اليوم الثلاثاء.

وأكد جلالته ورئيس الوزراء الياباني الحرص على الارتقاء بالعلاقات الثنائية ومواصلة التنسيق والتشاور إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، خدمة لمصالح البلدين والشعبين الصديقين.

وأكد رئيس الوزراء الياباني أن اليابان مستمرة بثبات في دعم الأردن بكل السبل من خلال القطاعين العام والخاص.

وقال إن اليابان تعمل على تشجيع استثمارات القطاع الخاص الياباني في الأردن.

وأضاف أنه “بناء على هذه القاعدة الجديدة، أتمنى أن نرى تطورا في مستوى التبادل الاقتصادي بين الأردن واليابان“.

وشدد رئيس الوزراء الياباني على أن الأردن شريك استراتيجي مهم لا غنى عنه، وقال “أنا ملتزم بالعمل جنبا إلى جنب مع جلالة الملك عبدالله الثاني لتنمية العلاقات بين اليابان والأردن في كل المجالات المتاحة“.

وكان جلالة الملك ورئيس الوزراء الياباني، شهدا عقب المباحثات، توقيع اتفاقية لتشجيع وحماية الاستثمار بين البلدين، واتفاقية قرض سياسة التنمية (قرض دعم الموازنة العامة) المقدم من الحكومة اليابانية للأردن بقيمة 300 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات، وقعهما عن الأردن وزيرة التخطيط والتعاون الدولي وعن اليابان وزير الخارجية.

وفي تصريحات صحفية مشتركة مع رئيس الوزراء الياباني، عقب المباحثات، أكد جلالة الملك متانة العلاقات الاستراتيجية الراسخة بين البلدين والشعبين الصديقين.

وتاليا نص تصريحات جلالة الملك:

صديقي العزيز فخامة رئيس الوزراء.

باسمي وباسم الوفد المرافق، أود أن أعبر عن مدى سعادتنا بزيارة بلدكم الرائع مرة أخرى. وأشكركم فخامة رئيس الوزراء وأشكر جميع المؤسسات اليابانية على حسن الاستقبال والتعاون الكبير الذي لمسناه.

كما أود أيضا أن أتقدم بالتهنئة لليابان ولمدينة أوساكا على الفوز باستضافة معرض إكسبو الدولي 2025، وهذا إنجاز مستحق بالفعل.

تشرفت خلال هذه الزيارة بلقاء جلالة الإمبراطور وجلالة الإمبراطورة مجدداً، وكذلك لقاء سمو ولي العهد (الأمير ناروهيتو)، والتي شكلت فرصة لتعزيز العلاقات التاريخية بين أسرتينا.

لقد أثبتت اليابان باستمرار أنها شريك راسخ ويعتمد عليه. ونقدر عاليا دعمكم الذي ساهم في التخفيف من أعباء أزمة اللجوء التي يشهدها بلدنا. كما نقدر عالياً أيضاً جهود اليابان الدولية التي ساعدتنا في التعامل مع التحديات التي نواجهها بسبب موجات اللجوء المتعددة، بالإضافة إلى التحديات المرتبطة بالأونروا.

ونود أن نشكركم أيضاً على الشراكة الاستراتيجية المتينة، والتي تمتد لتشمل محاربة الإرهاب والتطرف.

وخلال مباحثاتنا اليوم، ناقشنا عدة تحديات إقليمية بما فيها الأزمة السورية، وعملية السلام، والاستقرار الضروري لمنطقتنا.

إن جهود اليابان، سواء في المجالات الدبلوماسية أو الاقتصادية أو التنموية، تجاه جميع التحديات أمامنا هي موضع ترحيب وتقدير الأردن

وناقشنا أيضاً التحديات المرتبطة (بعملية السلام) بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وأؤكد هنا أهمية حل الدولتين الذي يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.

إن ترك هذا التحدي دون حل سيديم الصراع، وهو ما يخدم أجندة الإرهابيين ويستمر في تعطيل التقدم والازدهار في المنطقة.

أتقدم مرة أخرى، بالشكر لصاحبي الجلالة الإمبراطور والإمبراطورة، ولسمو ولي العهد (الأمير ناروهيتو)، ولشعب وحكومة اليابان على العلاقات الطيبة المستمرة بين بلدينا وعلى حسن الاستقبال والترحيب الذي نلمسه دائما عندما نزور بلدكم.

إن الأردن يفخر حقا بهذه العلاقة والشراكة معكم. ونشكر فخامتكم لقيادتكم ودعمكم لعلاقاتنا الثنائية“.

بدوره، أكد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أهمية الدور الذي يقوم به الأردن بقيادة جلالة الملك من أجل تحقيق الاستقرار في المنطقة.

وتاليا نص تصريحات رئيس الوزراء الياباني:

مرة أخرى، أود أن أعبر عن ترحيبي الحار بجلالة الملك عبدالله الثاني في زيارته لليابان.

الأردن هو محور الاستقرار في الشرق الأوسط، وأود أن أعبر عن عميق احترامي وتقديري لدور جلالة الملك في قيادته المتوازنة للدولة وسط ظروف صعبة.

تأتي هذه الزيارة لجلالة الملك إلى اليابان بعد زيارتي للأردن في شهر أيار، في إطار تبادل الزيارات بين قيادتي بلدينا لهذا العام. وخلال مباحثاتنا اليوم لتطوير الشراكة الاستراتيجية بين اليابان والأردن، سعدت بالتبادل الصريح والمهم للآراء مع جلالة الملك.

ونحن نقدر عاليا جهود الأردن وكرمه في استضافة عدد كبير من اللاجئين السوريين وفي بذله أقصى الجهود للتعامل مع عملية السلام في الشرق الأوسط وفي اتخاذه إجراءات ضد الإرهاب والتطرف. وقد أكدت أن اليابان مستمرة بثبات في دعم الأردن بكل السبل من خلال القطاعين العام والخاص.

وكجزء من هذه الجهود نرحب اليوم بتوقيع اتفاقية قرض سياسة التنمية لتعزيز بيئة الأعمال والتشغيل والإصلاح المالي المستدام، ونعتقد أن هذا القرض سيساهم في الإصلاح المالي والاستقلال الاقتصادي والتنموي للأردن.

إن اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمار المشترك التي تم توقيعها قبل قليل ستسهم في تطوير الجهود، حيث تعمل اليابان على تشجيع استثمارات القطاع الخاص الياباني في الأردن. وبناء على هذه القاعدة الجديدة، أتمنى أن نرى تطورا في مستوى التبادل الاقتصادي بين الأردن واليابان.

بينما تسعى اليابان إلى تقوية جهودها الدبلوماسية في الشرق الأوسط، يعد الأردن شريكا استراتيجيا مهما لا غنى عنه، وخلال لقائنا اليوم وكما هو الحال دائما، أود أن أعرب عن امتناننا لجلالة الملك على المباحثات المهمة والمثمرة حول التطورات المختلفة في الشرق الأوسط، وعلى رؤيته الثاقبة وأفكاره المهمة، ونحن مستمرون في توسيع وتقوية الحوار والتعاون بيننا في شتى الميادين، ومنها السياسية والأمنية والعسكرية ومكافحة التطرف وغيرها من المجالات.

وأنا ملتزم بالعمل جنبا إلى جنب مع جلالة الملك عبدالله الثاني لتنمية العلاقات بين اليابان والأردن في كل المجالات المتاحة، والمساهمة معا في تحقيق السلام والازدهار في المنطقة والعالم

شكرا لكم جلالة الملك“.

وخلال المباحثات، جدد جلالة الملك ورئيس الوزراء الياباني التأكيد على ضرورة البناء على الاتفاقيات المشتركة وتعزيز الاستثمارات اليابانية في الأردن، فضلا عن تطوير التعاون في المجالات الصناعية والعسكرية والتدريب المهني وتبادل الخبرات في عدد من القطاعات الحيوية.

ولفت جلالة الملك إلى أهمية الاجتماع الرابع لحوار السياسات المشترك بين الأردن واليابان الذي سيعقد في عمان مطلع العام المقبل، وبما يسهم في توسيع مجالات التعاون بين البلدين.

كما أشار جلالة الملك إلى أهمية مشاركة اليابان في المؤتمر الذي تستضيفه العاصمة البريطانية لندن مطلع العام القادم لدعم الاقتصاد والاستثمار في المملكة، مؤكدا جلالته أن الأردن سيركز خلال المؤتمر على الخطط والبرامج التي من شأنها زيادة النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل للأردنيين.

وأعرب جلالته عن تقديره لليابان على دعمها للاقتصاد الأردني لتنفيذ العديد من البرامج التنموية، مشيرا إلى أهمية قرض سياسة التنمية الذي ستقدمه الحكومة اليابانية للأردن.

وتناولت المباحثات، التي حضرها سمو الأمير عمر بن فيصل وعدد من كبار المسؤولين في البلدين، مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط، ومساعي التوصل إلى حلول سياسية لها.

وتطرقت المباحثات إلى جهود الحرب على الإرهاب والتعاون الأردني الياباني بهذا الخصوص، حيث قدر جلالته مشاركة اليابان الفاعلة في اجتماعات العقبة الهادفة إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.

وحضر المباحثات وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، ووزيرة التخطيط والتعاون الدولي، والقائم بأعمال السفارة الأردنية في طوكيو، فيما حضرها عن الجانب الياباني وزير الخارجية، ومستشارو رئيس الوزراء وعدد من المسؤولين، والسفير الياباني في عمان.

وجرت لجلالة الملك مراسم استقبال رسمية لدى وصوله مقر رئاسة الوزراء اليابانية، حيث عزفت الموسيقى السلامين الملكي الأردني والوطني الياباني، واستعرض جلالته حرس الشرف الذي اصطف لتحيته.

وأقام رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، والسيدة عقيلته، مأدبة عشاء رسمية تكريما لجلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله والوفد المرافق.

وكانت جلالة الملكة رانيا العبدالله التقت مع عقيلة رئيس الوزراء الياباني السيدة أكي آبي، حيث جرى بحث عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك وبخاصة القضايا المتعلقة بالتعليم والأطفال.

وفي مقابلة صحفية، أوضحت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي ماري قعوار أن اتفاقية القرض الميسر التي وقعت اليوم مع اليابان بقيمة 300 مليون دولار أمريكي، تهدف إلى دعم الاستقرار الاقتصادي وبيئة الأعمال وتوفير فرص عمل في المملكة.

وأضافت أنه وفي ظل زيادة المديونية يقدم الأردن على القروض الميسرة لسداد قروض قديمة ذات فائدة عالية.

وأكدت قعوار أن اليابان شريك استراتيجي للأردن منذ سنوات عديدة، فقد حصل الأردن منذ عام 2009 وحتى اليوم على مساعدات من اليابان بقيمة 4ر1 مليار دولار أمريكي موزعة على منح بقيمة 579 مليون دولار وقروض ميسرة بقيمة 784 مليون دولار، إضافة إلى التعاون التقني والمساعدات الفنية من خلال الوكالة اليابانية للتعاون الدولي “جايكا“.

وبينت أن مساعدات وكالة جايكا ساهمت في رفع القدرات المؤسسية للنهوض بالاقتصاد الوطني في العديد من القطاعات كالصحة والتعليم والمياه والطاقة والتدريب المهني والسياحة والزراعة، وشملت أيضا توفير برامج تدريبية للعديد من الكوادر الأردنية واستقدام خبراء في مجالات مختلفة وأيضا استقدام متطوعين من ذوي الخبرة وإجراء دراسات جدوى، إضافة إلى التعاون الإقليمي بين الأردن واليابان والدول الأخرى.

الملك: اليابان مستمرة بثبات في دعم الأردن بكل السبل

الملك: اليابان مستمرة بثبات في دعم الأردن بكل السبل

تصدرت فرص توسيع التعاون السياسي والاقتصادي بين الأردن واليابان وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما مباحثات جلالة الملك عبدالله الثاني مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، في طوكيو اليوم الثلاثاء. وأكد جلالته ورئيس الوزراء الياباني الحرص على الارتقاء بالعلاقات الثنائية ومواصلة التنسيق والتشاور إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، خدمة لمصالح البلدين والشعبين الصديقين. وأكد رئيس الوزراء الياباني أن اليابان مستمرة بثبات في دعم الأردن بكل السبل من خلال القطاعين العام والخاص. وقال إن اليابان تعمل على…

اقرأ المزيد

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الثلاثاء رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي في مقر رئاسة الوزراء اليابانية.

وجرت مراسم استقبال رسمية لجلالة الملك عند وصوله الى الرئاسة.

 

بحث جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه في طوكيو اليوم الثلاثاء، وزير الخارجية الياباني تارو كونو، العلاقات بين الأردن واليابان، وآخر المستجدات في منطقة الشرق الأوسط.

وتم التأكيد على متانة علاقات الصداقة بين البلدين، والحرص على الارتقاء بها في شتى الميادين، ومواصلة التنسيق والتشاور حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، أهمية انعقاد الاجتماع الرابع لحوار السياسات المشترك بين الأردن واليابان في عمان مطلع العام المقبل، لجهة توسيع التعاون الثنائي في عدد من القطاعات.

وتناول اللقاء عددا من القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها جهود تحريك عملية السلام، حيث أعاد جلالة الملك التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود لإعادة إطلاق المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وثمن جلالة الملك الجهود التي تبذلها اليابان لدعم جهود تحقيق السلام في المنطقة، من خلال مبادرة “ممر السلام والازدهار” التي أطلقتها اليابان قبل ما يزيد عن عشر سنوات.

وتطرق اللقاء إلى التحديات المالية التي تواجهها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، حيث أشاد جلالته بدور اليابان في تقديم الدعم للوكالة لمواصلة تقديم خدماتها التعليمية والصحية والإغاثية للاجئين.

كما تم التأكيد على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، يحفظ وحدة سوريا أرضا وشعبا، ويضمن عودة آمنة للاجئين السوريين.

وتم أيضا استعراض جهود الحرب على الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، حيث قدر جلالة الملك دور اليابان كشريك خلال “اجتماعات العقبة”، الهادفة إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب.

وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والقائم بأعمال السفارة الأردنية في طوكيو، والسفير الياباني في عمان.

الملك يلتقي وزير الخارجية الياباني

الملك يلتقي وزير الخارجية الياباني

بحث جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه في طوكيو اليوم الثلاثاء، وزير الخارجية الياباني تارو كونو، العلاقات بين الأردن واليابان، وآخر المستجدات في منطقة الشرق الأوسط. وتم التأكيد على متانة علاقات الصداقة بين البلدين، والحرص على الارتقاء بها في شتى الميادين، ومواصلة التنسيق والتشاور حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك. وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، أهمية انعقاد الاجتماع الرابع لحوار السياسات المشترك بين الأردن واليابان في عمان مطلع العام المقبل، لجهة توسيع التعاون الثنائي في عدد…

اقرأ المزيد

اكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز على جميع الوزارات والدوائر الرسمية ضرورة مواصلة التنسيق مع المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان في رئاسة الوزراء بشان الاجراءات والمتابعات مع مؤسسات المجتمع المدني المتعلقة بمحاور التشريعات والسياسات والممارسات حيال منظومة حقوق الانسان في المملكة ليتم ادراجها في التقارير الدولية والاقليمية والمحلية السنوية والدورية .

ويأتي تعميم رئيس الوزراء في اطار نهج الحكومة والتزامها بتطوير وتعزيز منظومة شاملة لحقوق الانسان في الاردن وتوحيد الجهود الرسمية حيال آلية التنسيق الرسمي بشأنها، ,وضرورة ايلاء هذا الموضوع الأهمية التي يستحقها .

الرزاز يؤكد ضرورة توحيد الجهود الرسمية بشأن منظومة حقوق الإنسان

الرزاز يؤكد ضرورة توحيد الجهود الرسمية بشأن منظومة حقوق الإنسان

اكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز على جميع الوزارات والدوائر الرسمية ضرورة مواصلة التنسيق مع المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان في رئاسة الوزراء بشان الاجراءات والمتابعات مع مؤسسات المجتمع المدني المتعلقة بمحاور التشريعات والسياسات والممارسات حيال منظومة حقوق الانسان في المملكة ليتم ادراجها في التقارير الدولية والاقليمية والمحلية السنوية والدورية . ويأتي تعميم رئيس الوزراء في اطار نهج الحكومة والتزامها بتطوير وتعزيز منظومة شاملة لحقوق الانسان في الاردن وتوحيد الجهود الرسمية حيال آلية التنسيق الرسمي…

اقرأ المزيد

اسفرت إجراءات أمانة عمان في مكافحة التدخين عن تسجيل 916 مخالفة وانذار منذ بداية العام الحالي لغاية مطلع شهر تشرين الثاني، استنادا لقانون الصحة العامة رقم 47 لعام 2008.

وتمثلت إجراءات الأمانة بتسجيل 85 مخالفة تحت بند عدم الحصول على الترخيص اللازم لبيع منتجات التبغ ومشتقاتها وتقديم الأرجيلة، وتحرير 618 مخالفة تحت بند التدخين في الأماكن العامة ( الحدائق العامة ) .

وفيما يتعلق بمخالفة الشروط الصحية لأماكن تقديم الأرجيلة وشروط الفصل وعدم توفر المتطلبات الخاصة في اماكن تقديم الأرجيلة تم تحرير 83 مخالفة، وتوجيه 240 إنذار لموظفين مدخنين في أماكن عملهم .

وسجلت فرق الأمانة الصحية 36 مخالفة تحت بند تواجد من هم دون سن 18 عاما في مناطق تقديم منتجات التبغ والاراجيل، إضافة لتحرير 70 مخالفة تحت بند الاعلان والترويج عن منتجات التبغ والأراجيل ، و4 مخالفات بحق محال تقدم الارجيلة لمن هم دون سن 18 سنة .

وحددت المادة 63 من القانون العامة العقوبات على النحو التالي :.

يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن أسبوع ولا تزيد على شهر أو بغرامة مالية لا تقل عن خمسة عشر دينارا ولا تزيد عن خمسة وعشرين دينارا لأي من الافعال التالية: .

تدخين أي من منتجات التبغ في الأماكن العامة المحظور فيها التدخين، وسماح المسؤول عن المكان العام المحظور التدخين فيه لأي شخص بتدخين أي من منتجات التبغ ، وعدم الاعلان عن منع التدخين في المكان العام، وبيع السجائر بالتجزئة .

ويعاقب الشخص بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة اشهر ولا تزيد عن ستة أشهر أو بغرامة مالية لا تقل عن خمسمائة دينار ولا تزيد عن الف دينار لأي من الافعال التالية: .

تدخين أي من منتجات التبغ في دور الحضانة ورياض الاطفال في القطاعين العام والخاص او السماح بذلك ، وعرض أي من منتجات التبغ خلافا للشروط والاحكام التي يحددها الوزير في القرار الذي يصدره للغاية، طبع أو عرض أو نشر أي اعلان لأغراض الدعاية لأي من منتجات التبغ أو توزيع اي نشره او ادوات او مواد للتعريف به ، إضافة لوضع ماكنات لبيع منتجات التبغ ، وصنع أو استيراد مقلدات منتجات التبغ.

الأمانة: تسجيل 916 مخالفة وانذار ضمن إجراءات مكافحة التدخين

الأمانة: تسجيل 916 مخالفة وانذار ضمن إجراءات مكافحة التدخين

اسفرت إجراءات أمانة عمان في مكافحة التدخين عن تسجيل 916 مخالفة وانذار منذ بداية العام الحالي لغاية مطلع شهر تشرين الثاني، استنادا لقانون الصحة العامة رقم 47 لعام 2008. وتمثلت إجراءات الأمانة بتسجيل 85 مخالفة تحت بند عدم الحصول على الترخيص اللازم لبيع منتجات التبغ ومشتقاتها وتقديم الأرجيلة، وتحرير 618 مخالفة تحت بند التدخين في الأماكن العامة ( الحدائق العامة ) . وفيما يتعلق بمخالفة الشروط الصحية لأماكن تقديم الأرجيلة وشروط الفصل وعدم توفر المتطلبات…

اقرأ المزيد
1 250 251 252 253 254 281