https://www.youtube.com/watch?v=vqMCeKnxK3Y

عمان – قرر مجلس عمداء جامعة عمان العربية ترقية الدكتورة لينا المحارمة إلى رتبة أستاذ مشارك في التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية.

والدكتورة المحارمة حاصلة على درجة الدكتوراه في تخصص التربية الخاصة من جامعة عمان العربية، وهي حاليا عضو هيئة تدريس في قسم التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية، ولها العديد من الأبحاث والمؤلفات العلمية المحكمة.

ترقية الدكتورة المحارمة إلى رتبة أستاذ مشارك

ترقية الدكتورة المحارمة إلى رتبة أستاذ مشارك

عمان – قرر مجلس عمداء جامعة عمان العربية ترقية الدكتورة لينا المحارمة إلى رتبة أستاذ مشارك في التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية. والدكتورة المحارمة حاصلة على درجة الدكتوراه في تخصص التربية الخاصة من جامعة عمان العربية، وهي حاليا عضو هيئة تدريس في قسم التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية، ولها العديد من الأبحاث والمؤلفات العلمية المحكمة.

اقرأ المزيد

عمان – قرر رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور ماهر سليم تكليف الدكتور محمد نصار مديرا لمركز التعليم الالكتروني في الجامعة.

والدكتور نصار حاصل على شهادة الدكتوراه في تخصص نظم المعلومات الحاسوبية من الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية، وشغل منصب مدير مركز الحاسوب والمعلومات في الجامعة، وله العديد من الدراسات والأبحاث المحكمة.

الدكتور نصار مديرا لمركز التعليم الالكتروني في “عمان العربية”

الدكتور نصار مديرا لمركز التعليم الالكتروني في “عمان العربية”

عمان – قرر رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور ماهر سليم تكليف الدكتور محمد نصار مديرا لمركز التعليم الالكتروني في الجامعة. والدكتور نصار حاصل على شهادة الدكتوراه في تخصص نظم المعلومات الحاسوبية من الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية، وشغل منصب مدير مركز الحاسوب والمعلومات في الجامعة، وله العديد من الدراسات والأبحاث المحكمة.

اقرأ المزيد

عمان – احتلفت جامعة عمان العربية بذكرى المولد النبوي الشريف، باستذكار أهم المحطات في سيرته النبوية والدروس والعبر المستخلصة.

وعرض المتحدثون في الندوة التي حضرها رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم، وعميد كلية القانون مهند أبومغلي، وأعضاء هيئة التدريس والطلبة لمقتطفات من السيرة النبوية موجهين التهنئة للملك والشعب الاردني بعودة أراضي الباقورة والغمر كامليتن للسيادة الاردنية.

وبين المتحدثون في الندوة التي نظمها قسم الشريعة وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة؛ لمكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، ومقاماته التي ليست لأحد من الخلائق، ودلالات حبه، وانه يعنى طاعة المسلم له، داعين للنظر في النفس للتأكد من تمام الحب للرسول صلى الله عليه وسلم.

وقال رئيس قسم الشريعة في الجامعة الاستاذ الدكتور أمين أبولاوي في الندوة التي أدارتها عضو هيئة التدريس الدكتورة كفاح الصوري؛ إن ميلاد الرسول هو ميلاد فكر ومنهج عقدي وسلوكي، معرجا على محطات من السيرة النبوية العطرة وكيف  قابل رسول الله الاساءة بالاحسان وتعامل بإنسانية حتى مع أعدائه.

في حين بين عضو هيئة التدريس الدكتور بلال أبوقدوم فضائل حب النبي، وضرورة أن لا يقتصر على القلب ولكن أيضا بالعمل وان نكون على دربه وأن نسير على طريقته فـ”محبته جزء من الايمان”.

 بينما عرض عضو هيئة التدريس أحمد عبابنة لمكانة الرسول وكيف خصه الله بخصوصيات جمة، ومنها في الاخرة الشفاعة، وقال أن تعبد الله يكون بمعرفة رسوله واتباعه. 

وفي بداية الندوة، عرض فيلم يبين انجازات قسم الشريعة.

“عمان العربية” تحتفل بالمولد النبوي الشريف

“عمان العربية” تحتفل بالمولد النبوي الشريف

عمان – احتلفت جامعة عمان العربية بذكرى المولد النبوي الشريف، باستذكار أهم المحطات في سيرته النبوية والدروس والعبر المستخلصة. وعرض المتحدثون في الندوة التي حضرها رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم، وعميد كلية القانون مهند أبومغلي، وأعضاء هيئة التدريس والطلبة لمقتطفات من السيرة النبوية موجهين التهنئة للملك والشعب الاردني بعودة أراضي الباقورة والغمر كامليتن للسيادة الاردنية. وبين المتحدثون في الندوة التي نظمها قسم الشريعة وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة؛ لمكانة الرسول صلى الله عليه وسلم،…

اقرأ المزيد

عمان – كشف رئيس الوزراء الأسبق الأستاذ الدكتور عدنان بدران عن ضرورة تضافر الجهود في “حركة مقاومة تعاطي المخدرات”، من الاسرة والمجتمع والاعلام الذكي والمدرسة والجامعة ومجتمع الرفاق.

وقال خلال رعايته اليوم الاربعاء المؤتمر العلمي المحكم حول آفة المخدرات والذي عقد في جامعة عمان العربية إن “المخدرات آفة العصر يجري الاتجار غير المشروع بها وتصيب الفرد والاسرة والمجتمع”، مبينا أن الاحصاءات تشير إلى تضاعف عدد الاشخاص  الذين يسقطون في فخها محليا وعالميا بالاضافة إلى اتساع هذه الظاهرة بين الاحداث بشكل خطير.

ونظمت الجامعة  المؤتمر بالتعاون  مع الجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات، وجاء بعنوان (المخدرات آفة العصر: التوعية، الترويج، المكافحة، العلاج)، بمشاركة خبراء من الجامعة والجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات، وعدد من الخبراء في الدول العربية.

وحذر رئيس الوزارء الأسبق الاستاذ الدكتور بدران من مخاطر الإدمان على المخدرات، وقال إنه “(الادمان) يؤدي إلى فتك المجتمعات البشرية وعزلتها تماماً عن القيم الإنسانية والاجتماعية، وإذا وقع فرد في الاسرة بحبائلها، تبدأ الأسرة بالتداعي والمعاناة وتَلحقُها المآسي ويضعف تماسكُها ويزداد تحللُها وتمزقُها والتوجُه إلى الجريمة، ويقود ذلك إلى تفكيك النسيج الاجتماعي، ونشرِ الرذائلِ كالفسادِ والرشوِة والانحراف، وتراجعِ الانتماءِ والحسِّ الوطني وانتاجية الفرد، وبيعِ كلِّ ما يملكُه الفردُ بأبخسِ الاثمان مقابلَ شراءَه للمخدرات.

وفي هذا الصدد قال رئيس جامعة عمان العربية، رئيس اللجنة العلمية الاستاذ الدكتور ماهر سليم إن فكرة المؤتمر جاءت من الاحساس بالمسؤولية المجتمعية في ضرورة الاسهام في معالجة مشكلات المجتمع، وحمايته مما قد يلحق الأذى، بأفراده، أو مؤسساته، وتعبيراً عن توجه المؤسسات الأكاديمية نحو مشاركة الدولة وأجهزتها المعنية في حربها ضد المخدرات ، ومشاركة المؤسسات المجتمعية والشعبية في هذا الوطن والتي جعلت على عاتقها حمل المسؤولية للإسهام بهذا الدور الكبير لتخليص المجتمع والوطن برمته من خطرها.

وبين أن المخدرات وموضوعها ومتعلقاتها هي قضية دولية تتشارك فيها الحكومات، وتتكاثف بها الهيئات الدولية والاقليمية  للوقاية منها، ومكافحتها، وإيجاد الحلول الجذرية لاستئصالها والقضاء عليها بشكل تعاوني، مبينا  أن المجتمع الأردني لم يشهد ظاهرة المخدرات الا متأخرًا، لكنه كان من أوائل الدول العربية التي طورت نظامًا وطنيًا للتعامل مع المخدرات ومكافحتها، يقوم على ثلاثة أسس واضحة: الأول منها يتمثل في الإطار التشريعي الذي ينظمه قانون المخدرات والمؤثرات العقلية والقوانين والأنظمة الأخرى ذات الصلة، والثاني الإطار المؤسسي المتمثل في إدارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الأمن العام والمؤسسات الأمنية الأخرى، فيما يتمثل الثالث بالثقافة المجتمعية الأردنية بأبعادها الدينية والاجتماعية والأخلاقية، وموقفه من المخدرات والمؤثرات العقلية بمختلف أنواعها وأشكالها.

وحول دور الجامعة، قال الاستاذ الدكتور ماهر سليم إن جامعة عمّان العربية: جامعة الريادة والتميز كإحدى مؤسسات هذا الوطن المجتمعية، والتزامًا منها بدورها  في خدمة المجتمع تنفذ العديد من الأنشطة والاجراءات والفعاليات، منها: التوعية بهذه الآفة من خلال المحاضرات التثقيفية، وتشجيع الطلبة وأعضاء هيئة التدريس على نشر ثقافة مكافحة هذه الآفة من خلال تضمين الخطط الدراسية، والأنشطة الطلابية فعاليات وإجراءات تسهم في المكافحة، إضافة إلى التعاون مع المؤسسات والهيئات المعنية بهذه المشكلة في عقد المؤتمرات وورشات العمل المتخصصة.

 بدوره قال رئيس الجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات، ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الأستاذ الدكتور عبدالله عويدات أن هذا المؤتمر ينعقد “استجابة للأصوات التي تعالت ومنذ عقد من الزمان في أرجاء وطننا الاردن بأن ظاهرة المخدرات قد تجاوزت ما تعارفنا على تسميته في أن الاردن ممر لا مقر، حتى وصلنا إلى هذه اللحظة التاريخية في أن أقطار الامة بكاملها تعاني من انتشار هذا الوباء انتشارا يهدد أول ثروة من ثروات الامة وهي .. الانسان”.

وبين أن الفترة التي تضاعف فيها انتشار هذه الافة وترويجها في الأردن هي فترة العقد الاخير من هذا القرن حين اشتعلت الحروب في الدول العربية المجاورة “إذ لوحظ أن الاردن تعرض لحملة شرسة غير مسبوقة من الاتجار والترويج والتعاطي”، مبينا أن العديد من الاطراف المتحاربة في الدول المجاورة اعتمدت على تمويل حروبها على تجارة المخدرات”.

وقال إن كثافة الهجوم وتعدد مصادر جبهاته كانت أكبر من أن تحتويه أية قوة أمنية أيا كان عددها وعدتها ، فكان تزايد المخدرات وتعاطيها بين فئة الشباب، واتسع نطاقه حتى شمل المدن والمخيمات والقرى والبوادي، ومما زاد الامر سوءا أن فئة عدوانية مريضة قد بدأت في تصنيع المخدرات سرا وترويجها بحثا عن الثراء حتى لوكان على حساب الوطن وأبنائه”.

وبين أن انتشار المخدرات حمل معه ألوانا من التبعات والظواهر السيئة ومنها تزايد حالات الطلاق، والتفكك الاسري والعنف والاعتداء على الحرمات وارتفاع مستوى الجريمة وارتفاع نسبة السرقات والانحرافات السلوكية غير المعهودة في المجتمع الاردني، مشددا على أن هذا المؤتمر جاء ليعلي الصوت بأن حربا تشن على الامة وأبنائها لابد من مواجهتها.

وعبر الاستاذ الدكتور عويدات أن تطلعه في أن يتمخض عن المؤتمر تأسيس شبكة عربية للوقاية من المخدرات مُشكلة من منظمات المجتمع المدني في الوطن العربي ، تأخذ دورا فاعلا في الاسهام في الحد من ويلات هذه  الافة.

وعرض في المؤتمر فيلم للجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات يكشف مضار الادمان وأشكاله وسبل وجهود مكافحته من خلال أنشطة الجمعية في التوعية.  

وتضمن المؤتمر ثلاث جلسات وورشات وندوات عمل للمشاركين، حيث ناقشت  الجلسات نحو 14 بحثا متخصصا في موضوعات عديدة منها: الاثار الاجتماعية لتعاطي المخدرات على ارتفاع معدلات الطلاق في المجتمع الاردني، وعلاقة الامراض المنقولة جنسيا والايدز بالادمان على المخدرات، ودور المؤسسات الاجتماعية في الوقاية، ودور نظام التعليم المدرسي في الوقاية.

في حين تضمنت الورشات الثلاثة، موضوعات في التأمل والتفكير العقلي، والاختبارات العصبية النفسية ودورها في الكشف عن الاضطرابات المعرفية والسلوكية لدى المدمنين، وورشة تصور برنامج تقوية الذات الروحية لمعالجة سلوك المدمنين، في حين ستتناول الندوات الثلاثة في المؤتمر موضوعات: التجربتين الاردنية والفلسطينية في الوقاية من المخدرات والعلاج والمكافحة، وعرض تجارب أخرى في هذه النواحي.

مؤتمر في “عمان العربية” يدعو لتضافر الجهود في حركة مقاومة تعاطي المخدرات

مؤتمر في “عمان العربية” يدعو لتضافر الجهود في حركة مقاومة تعاطي المخدرات

عمان – كشف رئيس الوزراء الأسبق الأستاذ الدكتور عدنان بدران عن ضرورة تضافر الجهود في “حركة مقاومة تعاطي المخدرات”، من الاسرة والمجتمع والاعلام الذكي والمدرسة والجامعة ومجتمع الرفاق. وقال خلال رعايته اليوم الاربعاء المؤتمر العلمي المحكم حول آفة المخدرات والذي عقد في جامعة عمان العربية إن “المخدرات آفة العصر يجري الاتجار غير المشروع بها وتصيب الفرد والاسرة والمجتمع”، مبينا أن الاحصاءات تشير إلى تضاعف عدد الاشخاص  الذين يسقطون في فخها محليا وعالميا بالاضافة إلى اتساع…

اقرأ المزيد

عمان – شاركت كلية الهندسة في جامعة عمان العربية بالتعاون مع المعهد البريطاني للآثار في توثيق بيوت عمان التراثية.

وعقدت اليوم ورشة عمل حول توثيق بيوت عمان التراثية الممول من صندوق التراث العالمي، وهي الورشة الاولى من نوعها التي تعقد في الجامعات الأردنية. 

وشارك طلبة الجامعة من قسم هندسة العمارة في الورشة من خلال دعم مشروع التوثيق بأفكار ورسومات ابداعية، حيث سيتم توفير البيانات للطلبة من قبل فريق المشروع وكذلك الوثائق المعمارية من الكتب والرسومات المختلفة. 

وسيتم توثيق بيوت عمان التراثية من قبل خبراء أردنيين و بالتعاون مع المعهد البريطاني للآثار، باستخدام منهجية EAMENA  بهدف توثيق و تسجيل عدد من المباني التراثية في جبل عمان ومنطقة اللويبدة.

وقال عميد كلية الهندسة الأستاذ الدكتور خالد الطراونة أن هذا المشروع بداية لمسح شامل لمنازل عمان التراثية خلال تقييم الوضع القائم، ودراسة آثاره وكيفية الحفاظ والترميم، ورسم الخرائط للموقع، ووظيفة الاستعمال … الخ.

وتضمنت ورشة العمل بحسب رئيس قسم هندسة العمارة الدكتور نبيل الكردي، محاضرتين حول المشروع وقاعدة البيانات   EAMENAوسيصار إلى توفير البيانات من قبل فريق المشروع وكذلك الوثائق المعمارية من الكتب والرسومات المختلفة يتم تقديمها من متخصصين في هذا المجال حيث شاركت كل من: المهندسة شذى مبيضين والمهندسة دانا السلامين والاستاذة ردينة المومني في تقديم هذه الورشة بالتعاون مع المعهد البريطاني للآثار.

عمان العربية” تشارك في مشروع توثيق مباني تراثية في العاصمة

عمان العربية” تشارك في مشروع توثيق مباني تراثية في العاصمة

عمان – شاركت كلية الهندسة في جامعة عمان العربية بالتعاون مع المعهد البريطاني للآثار في توثيق بيوت عمان التراثية. وعقدت اليوم ورشة عمل حول توثيق بيوت عمان التراثية الممول من صندوق التراث العالمي، وهي الورشة الاولى من نوعها التي تعقد في الجامعات الأردنية.  وشارك طلبة الجامعة من قسم هندسة العمارة في الورشة من خلال دعم مشروع التوثيق بأفكار ورسومات ابداعية، حيث سيتم توفير البيانات للطلبة من قبل فريق المشروع وكذلك الوثائق المعمارية من الكتب والرسومات…

اقرأ المزيد

عمان – أعلنت جامعة عمان العربية عن توجه لانشاء حاضنة تدريبية للروبوت والذكاء الاصطناعي لتدريب وتأهيل طلبة الجامعة وتطوير مهاراتهم في هذه المجالات.

والتقى رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم، رئيس الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي إسماعيل ياسين، بحثا خلاله سبل التعاون بين الطرفين في مجالات الروبوت والذكاء الاصطناعي.

وفي هذا الصدد بين رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم أهمية هذه التخصصات والتي تعتبر من أهم المجالات الواجب الاهتمام بها وخصوصاً أننا نعيش في عالم الثورة الصناعية الرابعة والتي اختلفت فيها مجالات العمل ووظائف المستقبل، وصار من الضروري الاهتمام في هذه المجالات التي نقدمها الى الطلبة بطرق محفزة تصقل مهاراتهم وترفع من كفاءاتهم العلمية.

من جهته أكد رئيس الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي أهمية الشراكة مع الجامعات وخصوصا أن أسواق العمل بحاجة متزايدة إلى خريجين مؤهلين ومواكبين للتطور العلمي في هذه المجالات.

وبحث خلال اللقاء الذي حضره عميد كلية علوم الطيران الدكتور أنور العساف عضو الهيئة الإدارية /ممثل الأردن في الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي، استضافة الجامعة للمؤتمر العربي السابع للروبوت والذكاء الاصطناعي والذي تنظمه الجمعية سنوياً حيث رحّب رئيس الجامعة باستضافة المؤتمر وانشاء الحاضنة التدريبية.

توجه لانشاء حاضنة للروبوتات والذكاء الاصطناعي في “عمان العربية”

توجه لانشاء حاضنة للروبوتات والذكاء الاصطناعي في “عمان العربية”

عمان – أعلنت جامعة عمان العربية عن توجه لانشاء حاضنة تدريبية للروبوت والذكاء الاصطناعي لتدريب وتأهيل طلبة الجامعة وتطوير مهاراتهم في هذه المجالات. والتقى رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم، رئيس الجمعية العربية للروبوت والذكاء الاصطناعي إسماعيل ياسين، بحثا خلاله سبل التعاون بين الطرفين في مجالات الروبوت والذكاء الاصطناعي. وفي هذا الصدد بين رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم أهمية هذه التخصصات والتي تعتبر من أهم المجالات الواجب الاهتمام بها وخصوصاً أننا نعيش في عالم…

اقرأ المزيد

الملك: نفتتح الدورة العادية الرابعة في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز.

الملك: أتحدث إليكم من ذات المنبر الذي أقسمت منه قبل عشرين عاما أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة.

الملك: نذرني الحسين رحمة الله عليه لهذا الوطن وما رأيت نفسي إلا خادما له.

الملك: أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء كل من موقعه.

الملك: أتوجه بالتحية لإخواني وأخواتي رفاق السلاح حملة الشعار الأغلى على قلوبنا من نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية عاملين ومتقاعدين.

الملك: ستبقى مواقفنا القومية تجاه القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة وحماية مقدسات القدس ثابتة وغير قابلة للمساومة.

الملك: أعلن اليوم انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقورة في اتفاقية السلام وفرض سيادتنا الكاملة على كل شبر منهما.

الملك: أعلم وأشعر بمعاناة كل واحد من أبناء وبنات شعبي العزيز.

الملك: في رقبة كل واحد منكم أسرة وفي رقبتي الوطن بكامله.

الملك: دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية.

الملك: أنجزنا إصلاحات جريئة في أصعب الظروف وأثبتنا للعالم مرة بعد أخرى أن الأردن مهما كانت التحديات لا يعرف المستحيل.

الملك: وقف الأردنيون كما كانوا على الدوام دروعا لحماية الوطن ومنجزاته.

الملك: الأردني لا يتراجع أمام الصعاب بل يصمد ويثابر فقد ورث العزيمة والإصرار على العمل والإنجاز كابرا عن كابر.

الملك: الأردن يمضي إلى الأمام بخطى ثابتة.

الملك: الإصلاحات الأصعب خلفنا والمستقبل الواعد أمامنا نمضي نحوه بثقة لنحقق طموح أبناء هذا الوطن.

الملك: أعلنت الحكومة عن الحزمة التنفيذية الأولى للبرنامج الاقتصادي وستعلن عن حزم تفصيلية أخرى تشمل إعادة النظر في التشريعات والأنظمة المتعلقة بالضرائب والجمارك لتسهيل الأعمال والتخفيف عن المواطن.

الملك: أوجه الحكومة للعمل بجدية وكفاءة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الجريئة للنهوض بالاقتصاد الوطني. الملك: لا تستطيع أي حكومة المضي في طريق الإصلاح والإنجاز دون سلطة تشريعية داعمة وقضاء نزيه وقطاع خاص نشيط ومواطن واثق بنفسه وبمستقبل بلده.

الملك: لا منبر أنسب من هذا المنبر لدعوة السلطات الثلاث للنهوض بواجباتها. الملك: جميعكم اليوم مسؤولون وفي الغد مساءلون. الملك: لا أتحدث إليكم اليوم خوفا على الوطن بل لإيماني به وبكم ولرؤيتي الواضحة للفرص أمامنا.

الملك: شبابنا مؤهل وقطاعاتنا واعدة والمستثمر مهتم والعالم يؤمن بالأردن وإمكانياته.

الملك: فلننهض لبناء واقع جديد يضاعف النمو ويخلق آلاف الفرص لكل أردني طامح.

الملك: نهضتنا لا مكان فيها لمن يستسلم للتشاؤم والسوداوية.

الملك: من شعبنا نستمد العزم والتفاؤل.

عمان 10 تشرين الثاني (بترا)– افتتح جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، أعمال الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر.

وألقى جلالة الملك خطاب العرش السامي، وفيما يلي نصه:”بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد، النبي العربي الهاشمي الأمين، حضرات الأعيان،حضرات النواب، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، فباسم الله، وعلى بركة الله، نفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر، وهي دورة عادية في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز.

أتحدث إليكم اليوم من ذات المنبر الذي أقسمت منه، قبل عشرين عاما، أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة. فقد نذرني الحسين، رحمة الله عليه، لهذا الوطن، وما رأيت نفسي إلا خادما له.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء، كل من موقعه، وأخص بالذكر إخواني وأخواتي رفاق السلاح، حملة الشعار الأغلى على قلوبنا من نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، عاملين ومتقاعدين، فلهم منا كل التقدير والاعتزاز.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، لقد مضى الأردن بثبات على مواقفه، فقد اتخذنا من الإصلاح ودعم مسيرة الديمقراطية نهجا لا رجعة عنه. وستبقى مواقفنا القومية تجاه القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها مواقف ثابتة وغير قابلة للمساومة، بالرغم من تنامي المخاطر والتهديدات لهذه المقدسات.

ومن هنا، أدعو المسلمين والمسيحيين إلى تعزيز حمايتها، ودعمنا في المحافظة عليها، وعدم المساس بوضعها القانوني. كما أعلن اليوم انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقورة في اتفاقية السلام، وفرض سيادتنا الكاملة على كل شبر منهما.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، حديثي اليوم ليس للتذكير بالإنجازات، أو الإسهاب في المجاملات، وأنا أرى نظرات القلق في عيون أبناء وطني، أراها على وجه الأب قلقا على لقمة العيش لأبنائه، وعلى وجه الشاب العاطل عن العمل، قلقا على مستقبله، وعلى جباه المتقاعدين العسكريين والمدنيين.

وإجابة على الكثير من الأسئلة أقول: إنني أعلم وأشعر بمعاناة كل واحد من أبناء وبنات شعبي العزيز، ففي رقبة كل واحد منكم أسرة، وفي رقبتي الوطن بكامله.

ندرك جميعا أن الأزمات من حولنا ألقت بظلالها على الأردن في مختلف مناحي الحياة، وخاصة الاقتصادية منها، وقد دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية. لقد أنجزنا إصلاحات جريئة، حتى في أصعب الظروف، وأثبتنا للعالم مرة بعد الأخرى أن الأردن، مهما كانت التحديات، لا يعرف المستحيل.

وقد وقف الأردنيون، كما كانوا على الدوام، دروعا لحماية الوطن ومنجزاته، فالأردني لا يتراجع أمام الصعاب، بل يصمد ويثابر، فقد ورث العزيمة والإصرار على العمل والإنجاز، كابرا عن كابر.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، أعلم أن الكثيرين اليوم يتساءلون إلى أين نحن ذاهبون، وأقول لهم، الأردن يمضي إلى الأمام بخطى ثابتة، فقد باتت الإصلاحات الأصعب خلفنا، والمستقبل الواعد أمامنا، نمضي نحوه بثقة لنحقق طموح أبناء هذا الوطن.

لقد قدمت الحكومة خلال الشهر الماضي برنامجا اقتصاديا سيتم تنفيذه على مراحل، ضمن أربعة محاور، تهدف إلى إعادة النظر في الأجور والرواتب، وتنشيط الاقتصاد وتحفيز الاستثمار، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، والإصلاح الإداري والمالية العامة.

وقد أعلنت الحكومة عن الحزمة التنفيذية الأولى لهذا البرنامج، وستعلن عن حزم تفصيلية أخرى، تشمل إعادة النظر في التشريعات والأنظمة المتعلقة بالضرائب والجمارك، لتسهيل الأعمال والتخفيف عن المواطن.

لذا، أوجه الحكومة للعمل بجدية وكفاءة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الجريئة للنهوض بالاقتصاد الوطني. ولكن، لا تستطيع أي حكومة أن تمضي اليوم في طريق الإصلاح والإنجاز دون سلطة تشريعية داعمة، وقضاء نزيه، وقطاع خاص نشيط، ومواطن واثق بنفسه وبمستقبل بلده.

ولا منبر أنسب من هذا المنبر لدعوة السلطات الثلاث للنهوض بواجباتهم. فجميعكم اليوم مسؤولون، وفي الغد مساءلون. ولا خيار أمامنا جميعا إلا العمل والإنجاز.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، لا أتحدث إليكم اليوم خوفا على الوطن، بل لإيماني به وبكم، ولرؤيتي الواضحة للفرص التي أمامنا. فشبابنا مؤهل، وقطاعاتنا واعدة، والمستثمر مهتم، والعالم يؤمن بالأردن وإمكانياته.

فلننهض لبناء واقع جديد يضاعف النمو، ويخلق آلاف الفرص لكل أردني طامح، لمن يعمل ويثابر، لمن يتحلى بالأمل، لمن لا يضع لطموحه سقفا، لمن يحقق الكثير من القليل، ولا يتوقع إنجازا بلا عمل. فنهضتنا لا مكان فيها لمن يستسلم للتشاؤم والسوداوية.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، من شعبنا نستمد العزم والتفاؤل. وفقنا الله جميعا، وسدد على طريق الخير والفلاح خطانا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته”.

وكانت موسيقات القوات المسلحة عزفت السلام الملكي لدى وصول جلالة الملك، يرافقه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وسمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني، إلى باحة مجلس الأمة، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة تحية لجلالته، ثم استعرض جلالة الملك حرس الشرف الذي اصطف لتحيته.

وحضر افتتاح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة، جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، والسادة الأشراف، ورئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشارو جلالة الملك، والوزراء، وناظر الخاصة الملكية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة، والأمن العام، وقوات الدرك، والدفاع المدني، وأمين عام الديوان الملكي الهاشمي، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي.

وعقب إلقاء جلالة الملك لخطاب العرش السامي، تشرف أعضاء مجلسي الأعيان والنواب، وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بالسلام على جلالته.

–(بترا)

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر ويلقي خطاب العرش

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر ويلقي خطاب العرش

الملك: نفتتح الدورة العادية الرابعة في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز. الملك: أتحدث إليكم من ذات المنبر الذي أقسمت منه قبل عشرين عاما أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة. الملك: نذرني الحسين رحمة الله عليه لهذا الوطن وما رأيت نفسي إلا خادما له. الملك: أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء كل من موقعه. الملك: أتوجه بالتحية لإخواني وأخواتي رفاق السلاح حملة الشعار…

اقرأ المزيد
1 181 182 183 184 185 363