عمان – أبرمت جامعة عمان العربية وصندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني والتقني مذكرة تعاون ، بهدف التشبيك مع المؤسسات الوطنية لخدمة العملية التعليمية التعلمية.

ووقع المذكرة عن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتورماهر سليم، وعن صندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني والتقني المدير العام هيثم الخصاونة، بحضور عميد كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية الأستاذ الدكتور خالد الكعابنة.

وتهدف المذكرة الى تعزيز التعاون بين الجامعة والصندوق من حيث قبول العاملين في الصندوق وذويهم للإلتحاق في البرامج التي تطرحها الجامعة في مختلف كلياتها وتخصصاتها وتبادل الخبرات والمعارف.

وبموجب المذكرة، تقبل الجامعة الطلبة من خريجي الثانوية العامة وطلبة التجسير والدبلوم والمنقولين من الجامعات الأخرى والراغبين بدراسة برنامج الماجستير والدورات العلمية من العاملين وذويهم لدى الصندوق، كما تلتزم الجامعة بقبول الموظفين وذويهم مع مراعاة شروط القبول المعتمدة.

كما تمنح الجامعة لمرشحي الصندوق من الطلبة وذويهم منحا جزئية ، شريطة أن يحقق الطالب الحد الأدنى للمعدل في الجامعة لبرنامجي (البكالوريوس، الماجستير).

وفي إطار تعزيز التعاون البحثي، تتشارك الجامعة والصندوق في أي مبادرة فيما يتعلق بإجراء البحوث والدراسات التربوية وورشات العمل والمؤتمرات العلمية والندوات.

مذكرة تعاون بين “عمان العربية” وصندوق التشغيل  

مذكرة تعاون بين “عمان العربية” وصندوق التشغيل  

  عمان – أبرمت جامعة عمان العربية وصندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني والتقني مذكرة تعاون ، بهدف التشبيك مع المؤسسات الوطنية لخدمة العملية التعليمية التعلمية. ووقع المذكرة عن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتورماهر سليم، وعن صندوق التشغيل والتدريب والتعليم المهني والتقني المدير العام هيثم الخصاونة، بحضور عميد كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية الأستاذ الدكتور خالد الكعابنة. وتهدف المذكرة الى تعزيز التعاون بين الجامعة والصندوق من حيث قبول العاملين في الصندوق وذويهم للإلتحاق في البرامج التي تطرحها الجامعة…

اقرأ المزيد

“عمان العربية” ضابط ارتباط لتسليف النفقة

ندوة تعرض لاستقلالية “صندوق التسليف” للحفاظ على الأسرة وتمكين المرأة

عمان – اعتمدت جامعة عمان العربية كضابط ارتباط لتسهيل عملية واجراءات تسليف النفقة لمستحقيها من النساء والاطفال، في إطار الاسهام بمنظومة الأمن المجتمعي.

ووقعت الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور ماهرسليم، وصندوق تسليف النفقة ممثلة بمديرها العام القاضي الدكتور جمال التميمي، مذكرة تفاهم اليوم السبت على هامش ندوة بعنوان (صندوق النفقة ودوره في تنمية المجتمع وتعزيز مظلة الأمن الاجتماعي).

وعقدت الندوة التي حضرها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم،  بتنظيم من كلية القانون في الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس وطلبة الشريعة والقانون في الجامعة.

وتحدث في الندوة، مدير عام الصندوق القاضي الدكتور جمال التميمي، ورئيس جمعية المحامين الشرعيين الدكتور عبدالحليم العشوش، ورئيسة جمعية ملتقانا الرائدات الأردنيات الاستاذة أميرة القنة، ومدير عام شركة ابداع بلا حدود الدكتور نبيل الزغول.

وبين المتحدثون في الندوة التي شاركت بها عميدة كلية القانون الدكتورة شيرين أبوغزالة، أهمية دور صندوق تسليف النفقة كآلية تحافظ على تماسك الأسرة وتمكين المرأة اقتصاديا بما ينعكس ايجابا على تماسك المجتمع والحفاظ على أمنه.

وفي هذا الصدد قال القاضي الدكتور التميمي إن صندوق تسليف النفقة يربط الأمن الاجتماعي بالأمن الوطني، وهو آلية جديدة للحفاظ على استقرار الأسرة وحماية الاطفال في ظل غياب الزوج، بهدف احداث الاثر الاجتماعي الايجابي على الوطن”.

وقال إن صندوق تسليف النفقة نابع من منظومة شاملة منبثقة من استراتيجة وطنية تتضمن أيضا تقديم التخفيضات الصحية والتعليمية للأسر، مبينا أن الصندوق مؤسسة وطنية ذات استقلال مالي ولا يحل الصندوق محل أي مؤسسة وطنية أخرى وهي تتعامل مع الزوجة أو الابناء الذين حصلوا على حكم مصدق بالنفقة.

وبين القاضي التميمي اجراءات تقديم الطلبات ومدد دراستها وأنواع القرارات التي تصدرها إدارة الصندوق، مؤكدا ان الصندوق  لم يتأخر في الاجابة على أي طلب قدم له.

بدورهم عرض المتحدثون لأهمية القضاء الشرعي باعتباره الاصل العام القضائي، وأهمية ايجاد الاليات التي تسهم في تمكين المرأة اقتصاديا ضمن نظام شامل يتجاوز البيروقراطية.

 بدوره أشار الاستاذ الدكتور ماهر سليم لاهمية صندوق تسليف النفقة كآلية تتجاوز البيروقراطية وتحاول الحفاظ على الاسرة التي فقدت معيلها أو أعسر لان الاسرة هي اللبنة الاساسية التي بالحفاظ عليها يتم الحفاظ على المجتمع واستقراره، مشيرا لدور الجامعات المهم باعتبارها مؤسسات أكاديمية تنويرية تملك من الطاقات والكفاءات التي تستطيع أن تساعد في تطوير التشريعات والارتقاء بالاداء العام.

وفي هذا الصدد بين أهمية الشراكة التي أبرمتها الجامعة مع الصندوق من خلال كلية القانون في الجامعة والدور المرتقب من العيادة القانونية في تعزيز الجانب التطبيقي من جهة للطلبة لغايات رفع قدراتهم المهنية التعليمة، والاسهام في خدمة المجتمع من جهة ثانية.

وبموجب الاتفاقية تعتمد الجامعة كضابط ارتباط لصندوق تسليف النفقة، من حيث استلام طلبات النفقة ودراستها، واتخاذ القرار بشأنها وتسليم شيك النفقة بعد التداول مع الصندوق لمستحقيها وذلك من خلال العيادة القانونية، حيث من المقرر أن يمثل الجامعة كضابط ارتباط لغايات تنفيذ الاتفاقية الدكتورة شيرين أبو غزالة، وضابط ارتباط عن الصندوق مدير مكتب ادارة الصندوق يزن أبو هزيم.

كذلك، ومن منطلق المسؤولية المجتمعية للجامعة تقبل الجامعة طلبات الطلبة الذين يعيلهم الصندوق وذويهم من خريجي الثانوية العامة وطلبة التجسير والدبلوم للالتحاق ببرامج الجامعة بدءا من الفصل الدراسي 2018/2019 ، كما تمنح الجامعة منحا جزئية وتشمل رسوم الدراسة والتسجيل.

وتعزز مذكرة التفاهم التعاون في مجالات البحوث العلمية المشتركة وعقد المؤتمرات والندوات والدورات التدريبية بهدف الارتقاء بالعمل والاداء لخدمة المجتمع.

“عمان العربية” ضابط ارتباط لتسليف النفقة

“عمان العربية” ضابط ارتباط لتسليف النفقة

“عمان العربية” ضابط ارتباط لتسليف النفقة ندوة تعرض لاستقلالية “صندوق التسليف” للحفاظ على الأسرة وتمكين المرأة عمان – اعتمدت جامعة عمان العربية كضابط ارتباط لتسهيل عملية واجراءات تسليف النفقة لمستحقيها من النساء والاطفال، في إطار الاسهام بمنظومة الأمن المجتمعي. ووقعت الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور ماهرسليم، وصندوق تسليف النفقة ممثلة بمديرها العام القاضي الدكتور جمال التميمي، مذكرة تفاهم اليوم السبت على هامش ندوة بعنوان (صندوق النفقة ودوره في تنمية المجتمع وتعزيز مظلة الأمن الاجتماعي). وعقدت…

اقرأ المزيد

عمان – يشارك رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور ماهر سليم في مؤتمر حول معالجة السمنة في منطقة دول الشرق المتوسطي في الامارات.

ويدير الاستاذ الدكتور ماهر سليم، وهو متخصص في الدكتوراه الحيوية من جامعة دبلن، في جلسات المؤتمر المقرر عقده يوم الاثنين ولمدة ثلاثة أيام، بتنظيم من منظمة الصحة العالمية، والمجلس الوطني لشؤون الاسرة الاماراتي، وجامعة الشارقة، بعنوان (نحاور، نستمع، نغير).

وتتناول محاور المؤتمر الذي يشارك فيه خبراء عرب وأجانب، تصميم خطة طريق رفع الوقاية من السمنة في دول شرق المتوسط، والتخلص من الاحماض الدهنية غير المشبعة، و التجربة البريطانية في مقاومة السمنة، والمبادرات الدولية في منع السمنة، والاساليب الدولية الحالية في تطبيق الحمية، ودور التغذية في الطب الحديث، وعلاقة السمة بالامراض الجلدية لدى الشباب.

الدكتور ماهر سليم يشارك في مؤتمر حول معالجة السمنة .. الاثنين

الدكتور ماهر سليم يشارك في مؤتمر حول معالجة السمنة .. الاثنين

عمان – يشارك رئيس جامعة عمان العربية الاستاذ الدكتور ماهر سليم في مؤتمر حول معالجة السمنة في منطقة دول الشرق المتوسطي في الامارات. ويدير الاستاذ الدكتور ماهر سليم، وهو متخصص في الدكتوراه الحيوية من جامعة دبلن، في جلسات المؤتمر المقرر عقده يوم الاثنين ولمدة ثلاثة أيام، بتنظيم من منظمة الصحة العالمية، والمجلس الوطني لشؤون الاسرة الاماراتي، وجامعة الشارقة، بعنوان (نحاور، نستمع، نغير). وتتناول محاور المؤتمر الذي يشارك فيه خبراء عرب وأجانب، تصميم خطة طريق رفع…

اقرأ المزيد

عمان – أكد العين حسين هزاع المجالي أن مشروع قانون الضريبة الذي يناقش الآن في مجلس الامة “شر لا بد منه..حتمته علينا الظروف الاقليمية .. ولا تتحمل مسؤوليته الحكومة الحالية”.

وقال خلال محاضرة عقدت اليوم الاربعاء في جامعة عمان العربية بعنوان (تداعيات الوضع الراهن على الواقع الأردني)، بحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمر الجازي، إن “مشكلة مشروع القانون تتمثل في وجود فجوة ثقة بين المواطن والمؤسسة التنفيذية، علما أن هذا القانون يمثل حاجة لا بد منها فلو لم يعدل هذ القانون فلن يقرضنا أحد.. وعلى المواطن أن يشارك في تحمل المسؤولية”.

وبين في المحاضرة التي أدارها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم أن المواطن يتوقع أن يعطي بموجب الضريبة، وأن يأخذ خدمات في المقابل وأبرزهذه الخدمات: خدمات الصحة والتعليم والنقل والامن، وهذه الاخيرة متوفرة ومتحققة، أما المسارات الثلاثة الاولى فتواجه تلبيتها ضعفا وانتقادا شعبيا”، مستدركا ان مبعث القلق –من وجهة نظره- أن يضر القانون على الاستثمار في ظل قوانين استثمار غيرمستقرة.

وعلى صعيد الوضع الاقليمي، أشار العين المجالي إلى أن المؤشرات في دول الجوار في العراق وسوريا تشهد انفراجات مهمة، قائلا أن “الغد يحمل لنا وهذا ما تؤكده المؤشرات”، داعيا لاستغلال الفرصة لتحسين واقعنا.

وقال إن العراق وبعد زوال خطر الارهاب الداعشي يسير نحو الاستقرار، مستدركا أن من الخطأ الاعتقاد أن هذا الخطر (داعش) سينتهي، لانه قد يأتي بثوب آخر، وتوقع العين المجالي أن الانفراجة في العراق ستنعكس على حجم التبادل التجاري عبر معبر الكرامة-طريبيل والذي من شأنه ابرام المزيد من الاتفاقيات التجارية بين البلدين.

وحول سوريا، قال إن سوريا تتجه نحو الاستقرار أيضا، وفتح معبر نصيب يمثل حاجة اقتصادية ملحة للأردن وسوريا ولبنان، مبينا أن الحاجة الان هوالبحث في آلية تضمن العودة الطوعية للسوريين إلى بلدهم مع ضمان أنهم آمنين.

وفي هذا الصدد بين، بحضور رئيس الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية للاغاثة أيمن المفلح، أن التحدي الاكبر يتمثل في الضغط على الموارد والبنية التحتية بسبب اللجوء السوري، مشيرا أن الأردن ومنذ بدء الأزمة السورية شهدت نقاشا حول اللجوء،فهل نتعامل معه ضمن المنظومة الانسانية أم اننا دولة متقوقعة، فانتصر القرار الانساني وهذا كان صائبا.

وتبقى القضية الفلسطينية –بحسب العين المجالي- التحدي الاكبر الذي يضغط على العصبين الشعبي والرسمي، مؤكدا ان الاردن يرفض أي مشاريع أحادية وتصفوية للقضية الفسطينية “لانها ستكون على حساب الاردن”.

وحول التحديات الداخلية، بين العين المجالي أهمية إعادة تقييم تجربة اللامركزية التي “لم تصل إلى المستوى المطلوب”، ومواجهة الشائعات عبر التوعية والتثقيف الدائم ضمن منظومة متكاملة تشارك فيها جميع الاطراف.

وفي هذا الصدد، قال العين المجالي أن سياسة وأسلوب الامن الناعم الذي اتبعه خلال فترة الربيع العربي “كان منهجا نابعا من تطبيق القوانين، وعلى رأسها الدستورلحماية حرية التعبير من جهة، لكنه كان أمنا خشنا في مواجهة الخارجين على القانون”.

وحول مشروع خدمة الوطن الذي أعلنت عنه الحكومة مؤخرا، بين العين المجالي أن هذا المشروع رائد كونه يمزج بين التجنيد لفترة محدودة بهدف التعليم على الانضباط، ويستهدف عددا محدودا من الشباب بهدف التأهيل والتعليم على المهن.

من جهته قال رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتورعمر الجازي إن نظرية الامن الناعم التي انتهجها الامن العام من العين المجالي كان لها أبلغ الاثر في تدعيم وتقوية موقف الاردن في المحافل الدولية، كونها أثبتت صوابية القرار والتطبيق والتي احترمت حرية الرأي والتعبير وحافظت على استقرار المجتمع والوطن”.

بدوره قال رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ماهر سليم إن الجامعة تحرص على تنفيذ وعقد هذه اللقاءات لطلبتها بهدف رفع الوعي بالقضايا الوطنية لدى الطللبة وضمان التشبيك الصحيح والواعي مع القضايا الشائكة، مشددا على أهمية دور الجامعات في التنوير والتثقيف وتحديدا في طرق مواجهة التحديات ومنها مواجهة الشائعات التي تمثل خطرا على الاستقرار المجتمعي.

وشهدت المحاضرة، نقاش موسع تناول خلاله المشاركون عرض الموقف الاردني في العديد من القضايا والتحولات الاقليمية، وسبل التخفيف أو تطويق آثار الازمات المحلية.

العين المجالي: مشروع الضريبة شر لا بد منه ..والمشكلة في فجوة الثقة مع المؤسسة التنفيذية 

العين المجالي: مشروع الضريبة شر لا بد منه ..والمشكلة في فجوة الثقة مع المؤسسة التنفيذية 

عمان – أكد العين حسين هزاع المجالي أن مشروع قانون الضريبة الذي يناقش الآن في مجلس الامة “شر لا بد منه..حتمته علينا الظروف الاقليمية .. ولا تتحمل مسؤوليته الحكومة الحالية”. وقال خلال محاضرة عقدت اليوم الاربعاء في جامعة عمان العربية بعنوان (تداعيات الوضع الراهن على الواقع الأردني)، بحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمر الجازي، إن “مشكلة مشروع القانون تتمثل في وجود فجوة ثقة بين المواطن والمؤسسة التنفيذية، علما أن هذا القانون يمثل حاجة لا…

اقرأ المزيد

أكد مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم أن الوزارة ستعلن جدول امتحانات الثانوية العامة للدورة الشتوية القادمة يوم غد الأربعاء عبر موقعها الإلكتروني، مشيرا إلى أن الامتحانات ستبدأ في 5 كانون الثاني 2019.

 

وأضاف المصدر ان الوزارة لم تضع فواصل زمنية بين الامتحانات إلا في مادتي الرياضيات والفيزياء نظرا لوجود 50% من الطلبة سيتقدمون في مبحثين و80% من الطلبة في اربعة مباحث.

 

وبين أن عدد الطلبة الذين سيتقدمون للامتحان في كافة الفروع الاكاديمية والمهنية لغير المستكملين بلغ 73104 طالبا وطالبة.

“التربية والتعليم” تعلن برنامج امتحانات التوجيهي غدا

“التربية والتعليم” تعلن برنامج امتحانات التوجيهي غدا

أكد مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم أن الوزارة ستعلن جدول امتحانات الثانوية العامة للدورة الشتوية القادمة يوم غد الأربعاء عبر موقعها الإلكتروني، مشيرا إلى أن الامتحانات ستبدأ في 5 كانون الثاني 2019.   وأضاف المصدر ان الوزارة لم تضع فواصل زمنية بين الامتحانات إلا في مادتي الرياضيات والفيزياء نظرا لوجود 50% من الطلبة سيتقدمون في مبحثين و80% من الطلبة في اربعة مباحث.   وبين أن عدد الطلبة الذين سيتقدمون للامتحان في كافة الفروع الاكاديمية…

اقرأ المزيد

عمان – أوصى مؤتمر (نحو بيئة آمنة في ظل التحديات والمشكلات المعاصرة)، في جامعة عمان العربية تطوير أنظمة للإنذار المبكر للمناطق المتأثرة بالتغيرات المناخية محليا وإقليميا.

وقال رئيس المؤتمر، عميد كلية الهندسة الأستاذ الدكتور خالد الطراونة إن المؤتمر خلص إلى العديد من التوصيات المهمة أبرزها على المستوى المحلي :تعديل قانون حماية البيئة الأردني والأنظمة والتعليمات التابعة له بالمشاركة مع المنظمات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني وبما يتوافق مع الاتفاقيات والمعاهدات الدولية، بحيث تشمل كافة القطاعات ذات الأثر البيئي السلبي على الهواء والمياه والتربة، التركيز على تأثير المخلفات ذات الطابع الصحي ومستحضرات التجميل ومخلفات المواد الطبية والصحية لما تحتويه من عناصر سامة وضارة بالبيئة، عمل دراسات للأثر البيئي للأنشطة التعدينية وضرورة التركيز على إعادة تأهيل المناجم والمقالع، و تعزيز المناهج التربوية في المدارس ،  وتفعيل مبدأ الحوافز من قبل الدولة للقطاعات التي تخفف من الحد من التلوث البيئي والسلوكيات الخاطئة باتجاه البيئة.

وعلى المستوى الإقليمي والعالمي، أوصى المؤتمرون بإعتماد استراتيجية عربية تعني بالطاقة المتجددة كمبدأ للتنمية المستدامة وضرورة التركيز على استحداث مصادر غير تقليدية كمصدر للطاقة البديلة مثل ” الهيدرو بيو طاقة “، تشجيع الأبحاث العلمية التي تركز على إعادة الاستخدام والتدوير للنفايات ومخلفات الصناعة.

وكانت وزارة البيئة أكدت خلال المؤتمر على أن التغيرات المناخية التي يشهدها الاردن أصبحت ظاهرة “مقلقة تقتضي التحرك والاستعداد الفوري للتصدي وإيجاد الحلول المناسبة”، وبينت أن الحاجة باتت ملحة اليوم للتكيف مع آثار التغيرات المناخية التي ترتب عليها خسائر فادحة في الارواح والممتلكات.

ونظمت كلية الهندسة في جامعة عمان العربية المؤتمر الذي استمر  يومين  بمشاركة عربية وعالمية واسعة ، ورعاية وزير الزراعة والبيئة المهندس إبراهيم الشحاحدة، وحضور عدد من أعضاء مجلس التعليم العالي، وهيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، ومؤسسات الجيش العربي، والامن العام، والدفاع المدني.

وبين  رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور ماهر سليم، في جلسة الافتتاح، على أهمية  أن يكونَ البعدُ البيئي محوراً أساسياً في كافة القطاعات التنموية والاقتصادية وأن يكون من ضمن الخطط الاستراتيجية وعلى جميع الصعد بشكل يحقق أمن الموارد الطبيعية، مبينا أن ما يشهده العالم بشكل عام والمنطقة العربية بشكل خاص من تغيرات وتقلبات في الوضع البيئي أصبح له انعكاسات سلبية على واقع الحياة اليومية، فالتنمية المستدامة والتغيرات البيئية كقضية التغير المناخي والانحباس الحراري، والتصحر، وشح وتلوث المياه، أصبحت تستحوذ وبقوة على اهتمام دول العالم كافة ومنطقتنا بشكل خاص، وذلك باعتبارنا الأكثر تعرضاً لآثار تغير المناخ على رغم أننا الأقل انتاجاً للانبعاثات الحرارية.

ونوقش في المؤتمر 32 ورقة بحثية جرى قبولها وتحكيمها من قبل لجنة علمية وفق أعلى المعايير، بحسب رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور ظاهر القرشي الذي بين أن المؤتمر تقدمت له 56 ورقة بحثية من باحثين عرب وأجانب.

 ومن المقرر أن يجري صياغة  هذه البحوث والنتائج والتوصيات من قبل لجنة متخصصة وفقا للمعايير العليمة العالمية وطباعتها وتزويد المكتبات العلمية المحلية والعالمية بها لإثراء مستوى العلم والمعرفة بالمجالات البيئية.

وهدف المؤتمر إلى عدة أهداف منها: ابراز دور المؤسسات التعليمية في نشر الوعي البيئي، دراسة الآثار البيئية لظاهرة اللجوء والهجرة القسرية، ودراسة تأثير المخلفات البيئية وسبل معالجتها، وطرح حلول للمشاكل البيئية، وتطوير الإطار القانوني للتشريعات البيئية، وايجاد وتطوير اسس وأطر بين الجهات المشاركة والمهتمة في التصدي للقضايا البيئية، وتوجيه البحث العلمي نحو قضايا البيئة، والعمل على تأسيس شبكة بين الجهات المشاركة والمهتمة.

وتضمن المؤتمر ثماني جلسات توزعت على يومين، وجرى خلاله بحث قضايا الماء والتنمية المستدامة بالمجال الحضري الصحراوي، ودور الطاقة المتجددة في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، والطاقات المتجددة في تحقيق التنمية المستدامة، و تجربة التنمية المستدامة في افريقيا وتأثير النزعات الانفصالية على التنمية في إفريقيا  من خلال تقييم تجربة جنوب السودان، ودور المؤسسات التعليمية في نشر الوعي البيئي – بين الواقع والمأمول الأوقاف أنموذجا، ودور السياسات الحكومية في حماية البيئة بالسودان في الفترة من 2008م-2017م، والاهتمام بالوعي البيئي للمجتمع من خلال المؤسسات التعليمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

و دور كليات السياحة والفندقة بالجامعات المصرية في تحسين مستوي الوعي البيئي لدى الطلاب، والتنظيم القانوني لحماية البيئة في التشريع العراقي، وحماية البيئة وفق التشريع الجزائري، والحماية الجزائية للبيئة في ظل قانون حماية البيئة رقم 6 لسنة 2017.

وفوائد الضبط الإداري البيئي، والتّشريعات البيئيّة في قوانين وأنظمة البناء والتّنظيم الأردنيّة، وتأثير اللاجئين على البيئة في السودان- لاجئي دولة جنوب السودان نموذجاً، والهجرة القسرية وأثرها على الموارد الطبيعية البيئية في الأردن.

وشارك في المؤتمر خبراء عرب وأجانب من دول هنغاريا والسعودية ومصر والعراق والجزائر وفلسطين والمغرب والسودان، بالاضافة للاردن.

مؤتمر البيئة في “عمان العربية” يوصي بتطوير أنظمة إنذار مبكرة للمناطق المتأثرة بالتغيرات المناخية

مؤتمر البيئة في “عمان العربية” يوصي بتطوير أنظمة إنذار مبكرة للمناطق المتأثرة بالتغيرات المناخية

عمان – أوصى مؤتمر (نحو بيئة آمنة في ظل التحديات والمشكلات المعاصرة)، في جامعة عمان العربية تطوير أنظمة للإنذار المبكر للمناطق المتأثرة بالتغيرات المناخية محليا وإقليميا. وقال رئيس المؤتمر، عميد كلية الهندسة الأستاذ الدكتور خالد الطراونة إن المؤتمر خلص إلى العديد من التوصيات المهمة أبرزها على المستوى المحلي :تعديل قانون حماية البيئة الأردني والأنظمة والتعليمات التابعة له بالمشاركة مع المنظمات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني وبما يتوافق مع الاتفاقيات والمعاهدات الدولية، بحيث تشمل كافة القطاعات ذات…

اقرأ المزيد

 

عمان – تستضيف جامعة عمان العربية في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الأربعاء الموافق 21/11/2018 وزير الداخلية الأسبق، العين الأستاذ حسين هزاع المجالي للحديث حول تداعيات الوضع الراهن على الواقع الأردني.

والمجالي عضواً في مجلس الأعيان ، وشغل منصب سفيرا للمملكة الأردنية الهاشمية لدى مملكة البحرين، ووزيرا للداخلية والشؤون البلدية والقروية، ومديرا للأمن العام، وحاصل على وسام الاستقلال من الدرجة الثانية وحاصل على العديد من الأوسمة الدولية.

“عمان العربية” تستضيف العين المجالي … الاربعاء

“عمان العربية” تستضيف العين المجالي … الاربعاء

  عمان – تستضيف جامعة عمان العربية في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الأربعاء الموافق 21/11/2018 وزير الداخلية الأسبق، العين الأستاذ حسين هزاع المجالي للحديث حول تداعيات الوضع الراهن على الواقع الأردني. والمجالي عضواً في مجلس الأعيان ، وشغل منصب سفيرا للمملكة الأردنية الهاشمية لدى مملكة البحرين، ووزيرا للداخلية والشؤون البلدية والقروية، ومديرا للأمن العام، وحاصل على وسام الاستقلال من الدرجة الثانية وحاصل على العديد من الأوسمة الدولية.

اقرأ المزيد

عمان – عقد في جامعة عمان العربية لقاء لبحث احتياجات طلبة كلية علوم الطيران، وسبل الارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية.

والتقى عميد كلية علوم الطيران الأستاذ الدكتور غسان كنعان، طلبة الكلية، بحضور أعضاء هيئة التدريس في الكلية،  حيث تناول اللقاء أهمية معرفة الأنظمة والتعليمات الضابطة للعملية التعليمية داعيا الطلبة متابعة البوابة الالكترونية بشكل مستمر ومتابعة أنشطة الجامعة وفعالياتها.

 ووجه الدكتور كنعان لضرورة وأهمية دورهم في بناء الوطن، ومساهمتهم في تقدمه ورفاهيته، مؤكداً على ضرورة الابتعاد عن السلوكيات الخاطئة كالتطرف والانحراف.

وعرض عميد كلية علوم الطيران لأهمية دور الطلبة في المشاركة في الأنشطة اللامنهجية على مستوى الكلية والجامعة، مقدماً لهم تفصيلاً كاملاً عن الكلية ورؤيتها ورسالتها وأهدافها، مشيرا إلى أهمية الاطلاع على دليل الطالب وتعليمات الامتحانات وكافة المعلومات والارشادات التي تهم الطالب في مسيرته الجامعية.

وفي نهاية اللقاء أعرب الطلبة عن أهمية الدراسة في تخصصات كلية علوم الطيران وارتياحهم للإجراءات التي تقوم بها الجامعة لتمكينهم من متابعة دراستهم بعناية فائقة.

وعلى صعيد آخر شارك طلبة كلية علوم الطيران في مؤتمر حول تحديات النقل، وشارك نحو 20 طالباً من كلية علوم الطيران بالمناقشات والحوارات في محاور المؤتمر التي تمركزت حول: النقل واللوجستيات، ومحور تطوير التعليم والتدريب والشحن الجوي، والنقل السككي وأثره على الاقتصاد الوطني، وأثر تطوير قطاع النقل العام على حركة المرور، وتوظيف أنظمة الاتصالات والتطبيقات الذكية.

 لقاء في “عمان العربية” يبحث سبل الارتقاء بالعملية التعليمية في كلية الطيران

 لقاء في “عمان العربية” يبحث سبل الارتقاء بالعملية التعليمية في كلية الطيران

عمان – عقد في جامعة عمان العربية لقاء لبحث احتياجات طلبة كلية علوم الطيران، وسبل الارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية. والتقى عميد كلية علوم الطيران الأستاذ الدكتور غسان كنعان، طلبة الكلية، بحضور أعضاء هيئة التدريس في الكلية،  حيث تناول اللقاء أهمية معرفة الأنظمة والتعليمات الضابطة للعملية التعليمية داعيا الطلبة متابعة البوابة الالكترونية بشكل مستمر ومتابعة أنشطة الجامعة وفعالياتها.  ووجه الدكتور كنعان لضرورة وأهمية دورهم في بناء الوطن، ومساهمتهم في تقدمه ورفاهيته، مؤكداً على ضرورة الابتعاد عن…

اقرأ المزيد
1 89 90 91 92 93 97