تكون الأجواء اليوم الأربعاء صيفية عادية في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في باقي مناطق المملكة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية يطرأ يوم غد ارتفاع قليل على درجات الحرارة، لتصبح الأجواء حارة نسبياً في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في باقي مناطق المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
وتتأثر المملكة الجمعة بكتلة هوائية حارة وجافة حيث يطرأ ارتفاع قليل آخر على درجات الحرارة، لتصبح الأجواء حارة وجافة في أغلب المناطق وحارة جدا في الاغوار والعقبة، وتكون الرياح شمالية شرقية الى شمالية غربية معتدلة السرعة.
وتتراوح درجات الحرارة الكبرى والصغرى في عمان اليوم من 32 الى 19 درجة مئوية، وفي المناطق الشمالية من 30 الى 17، وفي المناطق الجنوبية من 29 الى17، وفي خليج العقبة من 41 الى 27 درجة مئوية.
— (بترا)

اجواء صيفية اليوم وارتفاع الحرارة الخميس والجمعة

اجواء صيفية اليوم وارتفاع الحرارة الخميس والجمعة

 تكون الأجواء اليوم الأربعاء صيفية عادية في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في باقي مناطق المملكة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية يطرأ يوم غد ارتفاع قليل على درجات الحرارة، لتصبح الأجواء حارة نسبياً في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في باقي مناطق المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.وتتأثر المملكة الجمعة بكتلة هوائية حارة وجافة حيث يطرأ ارتفاع قليل آخر على درجات الحرارة، لتصبح…

اقرأ المزيد

أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني، أمس الاثنين، اتصالا هاتفيا مع أخيه سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، اطمأن جلالته خلاله على صحة سموه، إثر العارض الصحي الذي تعرض له، وتعافى منه بحمد الله تعالى.
وأعرب جلالة الملك، خلال الاتصال، عن تمنياته لسمو أمير دولة الكويت بموفور الصحة والعافية.
–(بترا)

الملك يطمئن خلال اتصال هاتفي على صحة أمير دولة الكويت

الملك يطمئن خلال اتصال هاتفي على صحة أمير دولة الكويت

أجرى جلالة الملك عبدالله الثاني، أمس الاثنين، اتصالا هاتفيا مع أخيه سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، اطمأن جلالته خلاله على صحة سموه، إثر العارض الصحي الذي تعرض له، وتعافى منه بحمد الله تعالى.وأعرب جلالة الملك، خلال الاتصال، عن تمنياته لسمو أمير دولة الكويت بموفور الصحة والعافية.–(بترا)

اقرأ المزيد

 تكون الأجواء اليوم صيفية عادية معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تستمر الأجواء غدا صيفية معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
ويطرأ يوم الخميس ارتفاع قليل على درجات الحرارة، لتصبح الأجواء حارة نسبياً في أغلب المناطق وحارة في الاغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
وتتراوح درجات الحرارة الكبرى والصغرى في عمان اليوم من 32 الى 18 درجة مئوية، وفي المناطق الشمالية من 30 الى 17 وفي المناطق الجنوبية من 29 الى17 وفي خليج العقبة من 42 الى 27 درجة مئوية. — (بترا) 

اجواء صيفية اليوم وغدا وارتفاع قليل على الحرارة الخميس

اجواء صيفية اليوم وغدا وارتفاع قليل على الحرارة الخميس

 تكون الأجواء اليوم صيفية عادية معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تستمر الأجواء غدا صيفية معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.ويطرأ يوم الخميس ارتفاع قليل على درجات الحرارة، لتصبح الأجواء حارة…

اقرأ المزيد

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الاثنين، وزيرة الدفاع الألمانية أنغريت كرامب كارنباور، في اجتماع ركز على سبل تعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية بين الأردن وألمانيا، خصوصا في المجالات الدفاعية. وأعرب جلالة الملك، خلال اللقاء، عن تقديره للدعم الذي تقدمه ألمانيا للمملكة في مختلف القطاعات.
وتناول اللقاء التطورات الإقليمية ومساعي تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى الجهود الدولية في الحرب على الإرهاب، ضمن نهج شمولي، وأهمية تعزيز التعاون والتنسيق بهذا الخصوص.
وحضر اللقاء مستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، والسفيرة الألمانية في عمان، وأعضاء الوفد المرافق لوزيرة الدفاع الألمانية، الذي يضم عددا من البرلمانيين الألمان. –(بترا)

الملك يلتقي وزيرة الدفاع الألمانية

الملك يلتقي وزيرة الدفاع الألمانية

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الاثنين، وزيرة الدفاع الألمانية أنغريت كرامب كارنباور، في اجتماع ركز على سبل تعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية بين الأردن وألمانيا، خصوصا في المجالات الدفاعية. وأعرب جلالة الملك، خلال اللقاء، عن تقديره للدعم الذي تقدمه ألمانيا للمملكة في مختلف القطاعات.وتناول اللقاء التطورات الإقليمية ومساعي تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى الجهود الدولية في الحرب على الإرهاب، ضمن نهج شمولي، وأهمية تعزيز التعاون والتنسيق بهذا الخصوص.وحضر اللقاء مستشار جلالة الملك للاتصال…

اقرأ المزيد

قام هذا المجتمع الذي تأسس ضمن دولة نبتت كشجرة الصبّار وسط الصحراء على قواعد عظيمة لأفضل موروث حضاري تقدمّي فاضل، جمع شمل الشامي مع المغربي والأرمني مع الحلبّي والحجازي مع الكردي والقوقازي مع البدّوي والنابلسي مع السلطي والخليلي مع الكركي واحتضن البلقانيّ مع البلقاوي، مجتمع لا يفرّق واختلاف ثقافات وعادات عززت سلوكيات متداخلة وأخلاقيات رفيعة، فتأسست الدولة برمتها على نشأة فاضلة وبرزت فيها روح التآخي وتعدد التقاليد، وأنتجت رجالات مبرزّين ضمن مجتمع محافظ لم يعبهّم تمسكهم بالفضيلة، إلى أن حصل التحول الاجتماعي والاقتصادي المعولمّ نحو التغوّل والشرّاهة وثقافة المصلحة الخاصة، فبدأ عصر الانحطاط الأخلاقي، ولم نعد نعرف من نحن.

اليوم إذا تخلت أجهزة الدولة عن دورها في إعادة ضبط السلوك الإجتماعي ولو بالقوة الجبرية وفرض القانون، فإن المجتمع الإنساني يتحول إلى بيئة حيوانية، فالإنسان بطبيعته ينجذب الى الأسهل والأسوأ وذلك بسبب التهاون و«الطبطبة» وحالة الميوعة التي وصلنا لها خلال السنوات الماضية، والتي صَعدّت أمواجها العشوائية وجوهاً لا تقيم للقيّم الاجتماعية ولا الفضائل العريقة أي وزن، وكل ذلك تحت عنوان غبّي اسمه الحرّيات العامة، مع أن أكبر دول العالم تحررا تضع قيودا وقوانين إلزامية على السلوك العام ولا يمكنك أن ترى في شوارع نيويورك أو عواصم أوروبية مراهقين يجوبون الشوارع بعد غروب الشمس دون مرافقين راشدين كما يحدث عندنا.

لا يمكننا أن نحشر الشباب والمراهقين في حظائر أو نمنعهم من الاستمتاع بحياتهم العامة، ولكن مسؤولية الدولة أن تمنع المنشآت التي تسهّل «تعهير» المجتمع، فكيف بحفل زواج شبابي مختلط يشارك فيه رجال ونساء بالألبسة الداخلية داخل أحد الفنادق يمكنه أن يربي جيلا يسعى نحو العلم والمعرفة وتحسين الاقتصاد والانخراط في العمل السياسي لرفع كفاءة عمل الدولة، أو الدفاع عنها إذا تعرضت لأي خطر؟

ما لا يفهمه المسؤولون أن كل شيء أصبح عندنا عدوى، من الفساد إلى حفلات «العهر» إلى روح التمرد وانتشار الزعران والبلطجة وعالم ملاهي الليل الحاضن لكل سفالات المجتمع، حتى عبارات التباهي بالعشائر والعائلات على زجاج السيارات المرهونة للبنوك، وهذا ما يشجع جرائم القتل بلا سبب وضرب بنية المجتّمع، والتراجع المخيف للروح الوطنية على حساب الوهمية العائلية والعودة إلى روايات تاريخية مزيفة، يستحي أهلها الحقيقيون أن يذكروا مآثر آبائهم وأجدادهم بعدما ظهرت طبقات لا تستحي من الكذب رغم معرفة الناس بهم،حتى الأنساب التي حرم الشرع التداخل بها أًصبحت بضاعة رخيصة يدعيها من لا يعجبه أصله، ما هذا الجنون.

الأردن اليوم يواجه مرحلة خطيرة، تحتاج إلى وعيّ الشباب وجهود الرجال والنساء للتخلص من إرث الحكومات التي طمرتنا تحت الديون، وقد بدأت مرحلة الابتزاز السياسي والاقتصادي تبرز بشكل فاضح، وأسهل باب لأعدائنا هو استهداف الأمن الوطني، فكيف سنحمي مستقبلنا بجيل لا يفرق بين الفضيلة والرذيلة وتملؤه الروح الوحشية، ومسؤولين لا يعرفون تاريخ بلدهم ؟!

فايز الفايز

الأردنيون بين الفضيلة والرذيلة

الأردنيون بين الفضيلة والرذيلة

قام هذا المجتمع الذي تأسس ضمن دولة نبتت كشجرة الصبّار وسط الصحراء على قواعد عظيمة لأفضل موروث حضاري تقدمّي فاضل، جمع شمل الشامي مع المغربي والأرمني مع الحلبّي والحجازي مع الكردي والقوقازي مع البدّوي والنابلسي مع السلطي والخليلي مع الكركي واحتضن البلقانيّ مع البلقاوي، مجتمع لا يفرّق واختلاف ثقافات وعادات عززت سلوكيات متداخلة وأخلاقيات رفيعة، فتأسست الدولة برمتها على نشأة فاضلة وبرزت فيها روح التآخي وتعدد التقاليد، وأنتجت رجالات مبرزّين ضمن مجتمع محافظ لم يعبهّم…

اقرأ المزيد

كان أجدى لو ان مركز الدراسات الاستراتيجية اختار ما بعد اجازة العيد للاعلان عن نتائج استطلاعه لمقياس الديمقراطية العربي 2018/2019 . مناسبة العيد وعطلته غيبت اطلاع المواطنين والمهتمين بخاصة عمّا يستحقه الاستطلاع من اهتمام وانتباه في ضوء النتائج التي توصل اليها عمّا آل اليه الحال في الاردن .

كشف الاستطلاع أن 90% من الاردنيين لا يثقون باغلبية الناس ، ومثلهم يقولون باستشراء الفساد بالبلاد ، و 59% منهم يرون ان الحكومة تعمل للقضاء على المواطنين ، و 45% منهم يفكرون بالهجرة ، و 26% منهم فقط يدعمون قرارات الحكومة مقابل 58% عام 2016 ، و 89% منهم يطالبون بالاصلاح السياسي المتدرج ، مع تراجع في مستوى الديمقراطية الى 5,4 نقطة مقابل 6,7 نقطة عام 2016 .

الحال الاردني ليس بعافيه ، والإضطراب يطال الصعيدين السياسي والاقتصادي ، والثقة بالحكومة متدنية بل في ادنى مستوياتها ، ولا يلوح في الافق ما يبعث على الأمل في وقف التراجع حتى لا نقول في تحسن الحال . ولا يزال السؤال مطروحاً برسم الاجابه … ما العمل ؟

البحث عن الاجابه على السؤال يتخطى الحكومة ودورها وإلا بقينا نراوح حيث نحن . فالازمة اكبر من ذلك بكثير لأنها في حقيقتها ازمة دولة ونخطيء ان ذهبنا نبحث عن الخروج منها عند الحكومة فنحملها مالا طاقة لها به .

ونرتكب الخطأ نفسه إن اختصرنا الازمة بالاقتصاد ، فعربة الاقتصاد يجرها حصان السياسه، والبحث عن الحل وجهته بوابة السياسه . ولنبدأ اليوم قبل غدٍ لكي نبعث الامل في النفوس التي تتوق لان ترى الضوء في آخر النفق .

لا شيىء اقل من ان يرى الناس بداية جادة للانتقال الى الحكومات المنتخبة بما ينطوي عليه ذلك من تغيير ايجابي في الحياة الحزبية والحياة النيابية . ومثل هذا التغيير مفتاحه بيد قيادة الحكم والدوله .

ما لم نفعل سوف يبقى التحدي بابعاده المختلفه ماثلاً ويزداد قوة وعمقاً، وإن فعلنا حولنا التحدي إلى فرصة تخرجنا من ازمتنا وتضع حداً للتراجع وقد تسير بنا الى التقدم الذي لا خيار غيره.

د. عاكف الزعبي

لكي يكون القادم أفضل

لكي يكون القادم أفضل

كان أجدى لو ان مركز الدراسات الاستراتيجية اختار ما بعد اجازة العيد للاعلان عن نتائج استطلاعه لمقياس الديمقراطية العربي 2018/2019 . مناسبة العيد وعطلته غيبت اطلاع المواطنين والمهتمين بخاصة عمّا يستحقه الاستطلاع من اهتمام وانتباه في ضوء النتائج التي توصل اليها عمّا آل اليه الحال في الاردن . كشف الاستطلاع أن 90% من الاردنيين لا يثقون باغلبية الناس ، ومثلهم يقولون باستشراء الفساد بالبلاد ، و 59% منهم يرون ان الحكومة تعمل للقضاء على المواطنين…

اقرأ المزيد

 تكون الأجواء اليوم الاثنين صيفية معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في الاغوار والبحر الميت، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً قد تثير الغبار في مناطق البادية. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تبقى الاجواء يومي الثلاثاء والأربعاء صيفية معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات.
وتتراوح درجات الحرارة الكبرى والصغرى في عمان اليوم من 31 الى 20 درجة مئوية، وفي المناطق الشمالية من 29 إلى 21، وفي المناطق الجنوبية من 29 الى 18، وفي خليج العقبة من 40 الى 28 درجة مئوية.
— (بترا) 

اجواء صيفية لثلاثة ايام

اجواء صيفية لثلاثة ايام

 تكون الأجواء اليوم الاثنين صيفية معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في الاغوار والبحر الميت، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً قد تثير الغبار في مناطق البادية. وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تبقى الاجواء يومي الثلاثاء والأربعاء صيفية معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات.وتتراوح درجات الحرارة الكبرى والصغرى في عمان اليوم من…

اقرأ المزيد

قدرت مصادر جامعية عدد المقاعد التي نسبت تسع جامعات رسمية القبول فيها مع بداية الفصل الاول من العام الجامعي 2019-2020 ،على البرنامج العادي، بحوالي 36300 مقعد.

ويشمل العدد تنسيبات جميع الجامعات الرسمية، باستثناء جامعة العلوم والتكنولوجيا. 

وتدرس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي حاليا الاعداد المنسب بها من كل جامعة وفقا لمعايير الاعتماد والطاقات الاستيعابية للجامعات، إذ أن مجالس الامناء نسبت بأعداد المقاعد الشاغرة الى وحدة تنسيق القبول الموحد المنبثقة عن مجلس التعليم العالي، والتي بدورها رفعت التنسيبات الى هيئة الاعتماد.
ووفقا للاعداد التي نسبت بها الجامعات، فإن الـ36240 مقعدا توزعت على الجامعات بواقع: 4315 في الطفيلة التقنية و 1100 في الجامعة الالمانية- الاردنية و 6560 تقريبا في البلقاء التطبيقية 3535 في جامعة الحسين بن طلال و 3845 في جامعة مؤتة و 3585 في الجامعة الاردنية و1800 في جامعة آل البيت و 6565 في جامعة اليرموك و 4995 في الجامعة الهاشمية.

يشار الى أن جامعة البلقاء نسبت بقبول 8200 مقعد، من ضمنها 20%مخصصة للبرنامج الموازي، الى جانب ان القبول في الجامعة الالمانية-الاردنية، لا يتم ضمن القبول الموحد، إنما يتم القبول فيها مباشرة، ضمن اسس وشروط تضعها الجامعة. (الرأي)

تسع جامعات تنسب بقبول 36300 طالب

تسع جامعات تنسب بقبول 36300 طالب

قدرت مصادر جامعية عدد المقاعد التي نسبت تسع جامعات رسمية القبول فيها مع بداية الفصل الاول من العام الجامعي 2019-2020 ،على البرنامج العادي، بحوالي 36300 مقعد. ويشمل العدد تنسيبات جميع الجامعات الرسمية، باستثناء جامعة العلوم والتكنولوجيا.  وتدرس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي حاليا الاعداد المنسب بها من كل جامعة وفقا لمعايير الاعتماد والطاقات الاستيعابية للجامعات، إذ أن مجالس الامناء نسبت بأعداد المقاعد الشاغرة الى وحدة تنسيق القبول الموحد المنبثقة عن مجلس التعليم العالي، والتي بدورها…

اقرأ المزيد

في دول ديمقراطية عريقة، يحاول اللاجئون تجنب رجال الأمن بكل الوسائل المتاحة، وقبل أيام قليلة فقط شهدنا حملات الترحيل القسري لآلاف اللاجئين السوريين في تركيا، وحالة الرعب التي دبت في أوساطهم. في عمان لا تجد شقيقة عراقية من يمشي في جنازة والدتها، فيهب رجال الدرك لتلبية الواجب الإنساني.ربما يكون بلد مثل تركيا قد استقبل لاجئين سوريين أكثر من الأردن، لكن عند مقارنة إمكانيات البلدين، ندرك أن العبء الأردني أكبر بكثير من عبء دولة بحجم تركيا واقتصادها المتقدم.لا أتحدث هنا عن الجانب الرسمي من أعباء اللجوء، وما يحمله اقتصاد البلد وموازنة الدولة من تبعات ثقيلة، بل عن التعاطي الشعبي الأردني مع مصائب الأشقاء الذين لجؤوا إلى بلادنا.أطلقت عملية اللجوء السوري والأفريقي في العالم الغربي ودول عديدة في المنطقة، موجات من العنصرية والكراهية وأعمال العنف لا مثيل لها في التاريخ. وفي بعض الدول الديمقراطية أعادت تشكيل الخريطة السياسية مع تنامي نفوذ وشعبية أحزاب اليمين المتطرف، حتى وصل بعضها للسلطة.وتسجل تقارير المنظمات الحقوقية والإنسانية انتهاكات جسيمة بحق اللاجئين في تلك الدول، وترصد على نحو مقلق تصاعد أشكال العداء الشعبي للاجئين، ومحاصرتهم في أحياء معزولة.النسيج الاجتماعي الأردني تعرض في الثلاثين سنة الماضية لهزات عنيفة جراء قدوم موجات من اللاجئين، سواء الذين عادوا بعد حرب الخليج الثانية، أو من العراق واليمن والسودان وصولا إلى الموجة الأكبر من سورية. وتفيد البيانات الرسمية أن الأردن يستقبل على أراضيه حاليا لاجئين من 41 جنسية.لم تبدل هذه الموجات من قيم الأردنيين أو تهز قناعتهم تجاه الأشقاء أو المظلومين مهما كانت جنسياتهم. حافظوا على نفس الروح الأصيلة، من كرم الضيافة والعيش المشترك والقبول باللاجئ جارا وشريكا في العمل، لا بل وصاحب عمل.نحو 85 % من اللاجئين السوريين يعيشون داخل المدن والبلدات الأردنية. صحيح أن البلديات والهيئات الخدمية تشكو من عبء المسؤوليات، وتكافح لتأمين الحد الأدنى من مستوى الخدمات، ويعاني الناس من نقص فادح في قدرات المرافق العامة، لكن ذلك لم ينعكس أبدا على سلوك المواطنين حيال اللاجئين. ظلت العلاقات الودية والطبيعية قائمة.تلك هي منظومة الأخلاق الشعبية التي ميزت الأردنيين عن شعوب أخرى تدعي التقدم والحضارة. انظروا ماذا يحصل للاجئين السوريين والفلسطينيين في لبنان، وكيف تنتعش حملات الكراهية البغيضة ضدهم.كرم الأردنيين ليست عبارة مجاملة، إنها حقيقة أصيلة يدفع الشعب ثمنها من رزقه ومستوى حياته، لكن مهما بلغ الحال فلن تجد أردنيا يواجه شقيقا عربيا بالشتائم أو العبارات العنصرية كما يحدث للكثيرين حول العالم. على العكس تماما ففي أغلب الحالات يصب الأردني غضبه على الحكومة التي لم تقم بواجبها في توفير الخدمة اللائقة، وينتقد البلديات، مع معرفته الأكيدة بضيق الحال وبمسؤولية اللجوء عن زيادة الأعباء، لكن منظومته القيمية والأخلاقية تأبى أن تلوم شقيقا فر بأطفاله لبلادنا ليحميهم من موت محقق.لا مثيل للأردنيين في كرمهم وأخلاقهم.

الأردنيون بكرمهم وأخلاقهم / مكرم الطراونة

الأردنيون بكرمهم وأخلاقهم / مكرم الطراونة

في دول ديمقراطية عريقة، يحاول اللاجئون تجنب رجال الأمن بكل الوسائل المتاحة، وقبل أيام قليلة فقط شهدنا حملات الترحيل القسري لآلاف اللاجئين السوريين في تركيا، وحالة الرعب التي دبت في أوساطهم. في عمان لا تجد شقيقة عراقية من يمشي في جنازة والدتها، فيهب رجال الدرك لتلبية الواجب الإنساني.ربما يكون بلد مثل تركيا قد استقبل لاجئين سوريين أكثر من الأردن، لكن عند مقارنة إمكانيات البلدين، ندرك أن العبء الأردني أكبر بكثير من عبء دولة بحجم تركيا…

اقرأ المزيد

صدرت الإرادة الملكية بدعوة مجلس الأمة إلى الإجتماع في دورة استثنائية في الحادي والعشرين من شهر تموز لسنة 2019من أجل إقرار عدة تشريعات منها مشروع قانون الأمن السيبراني والذي أقر بالفعل من قبل مجلس النواب. وإذا كنا نتفق جميعًا على أنّ القانون يعبر عن تطور المجتمعات وأنّ وضع تشريعات تواكب التحديات التي تخلفها الجرائم المستحدثة هو ضرورة حتى لا ينعت القانون بالجمود فتنشأ فجوة بين حكم القانون وواقع المجتمع، إلا أنّ ما قد نقف أمامه مطولًا هو ما تتضمنه هذه التشريعات من نصوص تتفق وتنسجم مع المبادئ الكلية التي تحقق الصالح العام في العملية التشريعية وتحمي حقوق الأفراد وحرياتهم بنصوص قانونية منضبطة واضحة ومكتفية بذاتها وتؤدي دورها في تقوية البنيان القانوني بما يسهم في تعزيز أركان دولة الحق والقانون.
وفي هذا السياق وفي اطلالة سريعة على مشروع قانون الأمن السيبراني لسنة 2019 نجد بأن مشروع القانون كرس النهج القائم بخلق الهيئات واستحداث المجالس؛ فالمشروع ينص على إنشاء المجلس الوطني للامن السيبراني، وفي الوقت ذاته ينشا المركز الوطني للأمن السيبراني بشخصية اعتبارية ذات استقلال مالي واداري وما يترتب على استحداث هذه الهيئات من تكاليف تثقل كاهل موازنة الدولة في الوقت الذي يمكن الحاق هذه المهمات بإحدى الجهات القائمة بالفعل هذا من جانب، أما من جانب آخر فإن مشروع القانون يؤكد على أن المركز الوطنيّ للامن السيبراني يتمتع بشخصية اعتبارية ذات استقلال مالي وإداري إلا أن مشروع القانون يعود ليناقض ذاته بالنص على أنّ المركز يرتبط برئيس الوزراء وهو ما يخالف فكرة الاستقلالية الإدارية ابتداءً ويهدم أحد أركانها.

على صعيد آخر يطالعنا مشروع القانون بنص يعتبر المعلومات والبيانات والوثائق ونسخها التي ترد للمركز الوطنيّ للأمن السيبراني أو تتعلق بأعماله وثائق محمية تسري عليها أحكام قانون حماية أسرار ووثائق الدولة، في الوقت الذي تتجه فيه الدولة وعبر التصريحات المتكررة إلى الإلتزام بإنسيابية المعلومات والالتزام بمبدأ الكشف الأقصى عنها، وفي الوقت أيضًا الذي تعلو فيه الأصوات المطالبة بإلغاء أو على أقل تقدير تعديل قانون حماية أسرار ووثائق الدولة الذي يضع نظاما متكاملًا للسرية في الدولة الأردنية ويعد العائق الأكبر امام تطبيق وتفعيل قانون ضمان الحق في الحصول على المعلومات.

وفي السياق ذاته وفي الوقت الذي تعاني فيه تشريعاتنا أساسًا من منح صلاحيات تقديرية واسعة في العديد من الأحيان للسلطة التنفيذية يستمر هذا النهج في مشروع قانون الأمن السيبراني؛ حيث يحدد حادث الأمن السيبراني الذي يشكل خطرًا على أمن الدولة وسلامتها بقرار من المجلس الوطني للأمن السيبراني بناءً على تنسيب رئيس المركز الوطنيّ للأمن السيبراني. لا بل أنّ القانون يمنح المركز الوطنيّ للأمن السيبراني حجب أو إلغاء أو تعطيل شبكة الإتصالات ونظام المعلومات والشبكة المعلوماتية وأجهزة الاتصالات والرسائل الإلكترونية الخاصة مع الجهات ذات العلاقة عن كل من يشتبه في ارتكابه او اشتراكه في أي عمل يشكل حادث أمن سيبراني، أيّ أنّ هذه الإجراءات جميعها من تعطيل وحجب وإلغاء تتم بناءً على وجود شبهات يعود أمر تقديرها إلى المركز ذاته.

ولعل من أخطر النصوص الواردة في مشروع القانون هي تلك النصوص التي تحيل إلى الأنظمة والتعليمات؛ فالمشروع يحيل إلى التعليمات لتحديد معايير الأمن السيبراني وضوابطه ولتصنيف حوادث الأمن السيبراني، لا بل أنّ مشروع القانون كذلك ينص على أن يتولى المركز الوطنيّ للأمن السيبراني أي مهام أو صلاحيات تنص عليها التعليمات الصادرة بموجب هذا القانون، في الوقت الذي بات معلوما أنّ التعليمات تقع أسفل الهرم التشريعيّ، ووفقاً للاستقرار الفقهيّ فإنها لا تعدو أن تكون سوى قراراتٍ إداريّةٍ تنظيميّةٍ تأتي لبيان آليات وإجراءات تنفيذ ما ورد في القانون أو النّظام ويتوجّب أنّ لا يتم تنظيم مسائل جوهريّة مفصليّة كتلك التي نص عليها مشروع القانون فيها أو في الأنظمة على حدّ سواء، فمكان تنظيمها هو القانون ذاته الصادر عن السلطة التشريعية صاحبة الاختصاص الأصيل في البناء التشريعي والتي يفترض انها المعبرة عن ضمير الأمة ومن مهامها التصدي لكل نص يتعدى على حقوق الأفراد وحرياتهم.

بقي أن نقول أننا نحتاج إلى تكريس مفهوم الأمن القانوني بقدر حاجتنا إلى الأمن في مختلف الجوانب، فغياب الأمن القانوني المتمثل في غياب رؤية تشريعية واضحة والخروج عن المبادئ الأساسية في العملية التشريعية تؤدي إلى فقدان الأفراد ثقتهم في التشريعات التي من المفترض أن تشكل مصدر الأمان والإطمئنان للأفراد وأن تؤدي دورها كأداة رئيسية في ترسيخ دولة الحق والقانون.

مشروع قانون الأمن السيبراني وغياب مفهوم الأمن القانوني / د. نهلا المومني

مشروع قانون الأمن السيبراني وغياب مفهوم الأمن القانوني / د. نهلا المومني

صدرت الإرادة الملكية بدعوة مجلس الأمة إلى الإجتماع في دورة استثنائية في الحادي والعشرين من شهر تموز لسنة 2019من أجل إقرار عدة تشريعات منها مشروع قانون الأمن السيبراني والذي أقر بالفعل من قبل مجلس النواب. وإذا كنا نتفق جميعًا على أنّ القانون يعبر عن تطور المجتمعات وأنّ وضع تشريعات تواكب التحديات التي تخلفها الجرائم المستحدثة هو ضرورة حتى لا ينعت القانون بالجمود فتنشأ فجوة بين حكم القانون وواقع المجتمع، إلا أنّ ما قد نقف أمامه…

اقرأ المزيد
1 76 77 78 79 80 148