كرم رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان اليوم السبت الدكتور ليث أبو عليقة نائب عميد البحث العلمي والدراسات العليا لشؤون البحث العلمي والنشر، الأستاذ المساعد في كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية، بمناسبة اختياره من ضمن أعلى 2% من العلماء الأكثر تأثيرا على مستوى العالم. وقال رئيس الجامعة في حفل التكريم الذي نظمته عمادة البحث العلمي والدراسات العليا وكلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في الجامعة أن نهج التكريم الذي تتبعه الجامعة مع الكفاءات والخبرات بمستوياتها كافة،…
اقرأ المزيدAuthor: wadah
كرم رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان اليوم السبت الدكتور ليث أبو عليقة نائب عميد البحث العلمي والدراسات العليا لشؤون البحث العلمي والنشر، الأستاذ المساعد في كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية، بمناسبة اختياره من ضمن أعلى 2% من العلماء الأكثر تأثيرا على مستوى العالم.
وقال رئيس الجامعة في حفل التكريم الذي نظمته عمادة البحث العلمي والدراسات العليا وكلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في الجامعة أن نهج التكريم الذي تتبعه الجامعة مع الكفاءات والخبرات بمستوياتها كافة، الأكاديمية والبحثية والإدارية والطلبة، نابع من صميم وجوهر الحوكمة الرشيدة التي أحد أهدافها الارتقاء بالأداء عبر تجسيد الاعتراف بالإنجازات والعمل على تنميتها ودعمها وخصوصا في مجال البحث العلمي وأضاف رئيس الجامعة أنه يتقدم بالتهنئة للدكتور أبو عليقة باسم مجلس أمناء الجامعة ممثلة برئيسها الدكتور عمر الجازي وإسمه شخصياً وكافة منتسبي الجامعة.
وأضاف في الحفل الذي حضرة نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية عميد البحث العلمي والدراسات العليا الأستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة ومساعد الرئيس للتخطيط الاستراتيجي والقائم بأعمال عميد كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية الدكتور حسام الحمد وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية أن هذا الإنجاز يعكس ثمرة جهد كبير وأداء متميزين ويكرس نهج الجامعة من خلال دعم البحث العلمي والتأكيد على ضرورة أن يخدم احتياجات المجتمع والبشرية جمعاء.
من جهته قال الدكتور ليث أبو عليقة إن انضمامي لجامعة عمان العربية يمثل خطوة مهمة في مسيرتي البحثية والأكاديمية وأضاف أن هذا الإنجاز يزيد من المسؤولية الملقاة على عاتقنا كأعضاء هيئة تدريس في الجامعة بضرورة الاستمرار في تجويد العمل البحثي الذي تدعمه جامعة عمان العربية ماديا ومعنويا للوصول إلى مخرجات بحثية رزينة تسهم في خدمة الوطن
وقدم رئيس الجامعة درعاً تذكارياً للدكتور أبو عليقة تقديرا وعرفانا لجهوده المتميزة.
بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية
تُعد الجامعات من أهم المصادر الرئيسة بتزويد سوق العمل بالكفاءات والكوادر البشرية المؤهلة لسد إحتياجات سوق العمل بمختلف قطاعاته العامة والخاصة، وهذا في الحقيقة ما تقوم عليه رؤية ورسالات الجامعات وخططها الاستراتيجية في كل أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه لتحقيق التوئمة الحقيقية بينهما مع الأخذ بعين الأعتبار متطلبات سوق العمل وتحدياته وبشكلٍ خاص في وقتنا الحاضر في ضوء جملة من التحولات الاقتصادية والتكنولوجية والتي أصبحت تفرض نفسها على متطلبات سوق العمل وبالتالي على الجامعات ومخرجاتها ونخص هنا مواصفات ونوعية الخريجين المطلوبة تمشياً مع متطلبات الحياة الوظيفية للخريج.
أن متطلبات سوق العمل وتحدياته قد أصبحت من أولويات حاكمية الجامعات وهذا الأمر قد أصبح واضحاً للعيان من خلال رسم سياساتها وتوجهاتها التعليمية المستقبلية، ناهيك عن الجهات الرسمية ذات العلاقة والتي تؤكد دائماً حرصها على نوعية الخريجين ومن مختلف الاختصاصات و الدرجات العلمية بما يلبي حاجة سوق العمل بمؤهلاتهم ومهارتهم المكتسبة، لكن في حقيقة الأمر فقد تبين بإن متطلبات سوق العمل قد أصبحت تشكل عبئاً كبيراً على الجامعات من حيث كلفة التغيير والتطوير وتبعاته للأنتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم النوعي والتطبيقي ومضمونه أن يكون الخريج مُحصن بالمعرفة، والمهارات، والكفايات التخصصية ليكون قادراً على التنافس على فرص العمل المتاحة محلياً ودولياً، بالاضافة إلى القدرة على التعامل من ظروف العمل وتحدياته، والتكيف مع الوظيفة ومتطلباتها، وتحقيق أعلى درجات الرضا لصالح أصحاب العمل.
وفي الأونة الأخيرة فقد لاحظنا بإن توجهات حاكمية الجامعات بفكرها الاستراتيجي تتجه نحو الاستثمار الأمثل بالطالب بإعتباره الزبون الحقيقي في العملية التعليمية، وتقديم الخدمات التعليمية المثلى له، ليكون بالتالي المنتج والسفير الحقيقي للجامعات في سوق العمل من ناحية، وقادراً على الايفاء بمتطلبات الحياة الوظيفية من ناحية أخرى ليتبلور عن ذلك بما يسمى بالميزة التنافسية والسمعة والمكانة لجامعة الطالب الخريج. وهذا الأمر أيضاً يقودنا إلى ملف هام جداً وله مساحة واسعة في الجامعات اليوم بما يسمى بالتصنيف الأكاديمي بإعتبار ملف الخريجين والتوظيف من معايير التصنيف الأكاديمي الرئيسة.
أن ترجمة عملية الأنتقال إلى التعليم النوعي والتطبيقي إذ يتطلب من حاكمية الجامعات الإدراك الحقيقي لما يجري من تغُيرات في سوق العمل للأسترشاد بها في تطوير المنظومة التعليمية في الجامعات ،أخذين بعين الأعتبار أصحاب العمل بإعتبارهم أصحاب حقوق على الجامعات في إستقطاب وتوظيف الخريجين المؤهلين ومن ذوي المهارات والقدرات والكفايات التخصصية للتكيف مع الوظيفة ومتطلباتها، مما يؤكد ذلك على الشراكة الاستراتيجية ما بين الجامعات وسوق العمل.
وبإعتقادي وحسب التجارب الناجحة لدى العديد من الجامعات محلياً واقليمياً ودولياً فإن من أهم المتطلبات الضرورية لتحقيق هذا الغرض وكي يصبح هذا الأمر واقعاً يلتمسه صاحب العمل من خريجي الجامعات إذ يجب على الجامعات العمل بجدية على بناء شراكات حقيقية مع مؤسسات سوق العمل بقطاعيه العام والخاص هدفها توظيف الخريجين وعلى الأقل المتفوقين منهم، وتفعيل مكتب التوظيف الخاص بالطلبة والتابع عملياً لعمادات شؤون الطلبة والمسؤولة تماماًعن البحث والتنسيق مع مؤسسات سوق العمل وتسويق الخريجين والبحث عن فرص عمل لهم، والتطوير والتحديث المستمر على الخطط الدراسية لكافة مساقات البرامج الأكاديمية والتوجه نحو المساقات التطبيقية، وتفعيل مساق التدريب العملي لطلبة السنة الرابعة وعلى فصلين دراسيين وبواقع ست ساعات معتمدة على الأقل، وتحسين وتطوير أساليب التدريس والتوجه نحو التطبيق العملي والحالات الدراسية والمختبرات، وأستقطاب الكفاءات المرموقة من أعضاء الهيئة التدريسية، بالاضافة إلى ذلك تبني طريقة الحكماء وكما هو معمول به في العديد من الجامعات حول العالم وهم من أصحاب الخبرة الميدانية ومن حملة المؤهلات العلمية العليا بحيث يتم أختيارهم بعناية من سوق العمل من الشركات والمؤسسات الرائدة ومن مختلف قطاعات سوق العمل لإثراء العملية التعلمية بالمهارات والكفايات العملية والخبرات التراكمية وهذا مسموح به بما لا يزيد عن 25% كأعضاء هيئة تدريس غير متفرغين.
بإعتقادي المتواضع أيضاً وفي حال عدم الأهتمام بمتطلبات سوق العمل وتحدياته من قبل الجامعات والأخذ بكافة الأسباب والتداعيات بعين الأعتبار والاسراع بتحسين وتطوير مدخلاتها ومخرجاتها لتهيئة خريجين وعلى مستوى عالٍ من الكفاءة فإن النتائج ستكون سلبية على أداء الجامعات وسمعتها بالمقارنة بمثيلاتها محلياً وعالمياً، ونحن نعلم تماماً بإن التسابق اليوم يقوم على السمعة والجودة الأكاديمية، وبناء سمعة الجامعات بالدرجة الأولى تكمن بنوعية أداء خريجيها في سوق العمل، وخلافاً لذلك ستجد الجامعات نفسها من الصعوبة بمكان غير قادرة على إستقطاب طلبة جدد لبرامجها لغياب التطور المطلوب وعدم مواكبة متطلبات سوق العمل وتحدياته، والجميع يعلم بإن التعليم من غاياته الرئيسة التوظيف بإبعاده الاجتماعية والاقتصادية والشخصية والنفسية لمستقبل الخريج وأسرته.
الجامعات ومتطلبات سوق العمل
بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية تُعد الجامعات من أهم المصادر الرئيسة بتزويد سوق العمل بالكفاءات والكوادر البشرية المؤهلة لسد إحتياجات سوق العمل بمختلف قطاعاته العامة والخاصة، وهذا في الحقيقة ما تقوم عليه رؤية ورسالات الجامعات وخططها الاستراتيجية في كل أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه لتحقيق التوئمة الحقيقية بينهما مع الأخذ بعين الأعتبار متطلبات سوق العمل وتحدياته وبشكلٍ خاص في وقتنا الحاضر في ضوء جملة من التحولات الاقتصادية والتكنولوجية والتي أصبحت تفرض نفسها…
اقرأ المزيدعمان – قام وفد من بنك القاهرة عمان بزيارة جامعة عمان العربية وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجالات تجويد الخدمات المقدمة للطلبة واعضاء الهيئتين التدريسية والادارية.
والتقى رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور محمد الوديان مع مدير الفروع لبنك القاهرة عمان السيد أمين العموش، وبحضور كل من السيد احمد الزيق / مدير فرع بنك القاهرة عمان، والاستاذة روان هباهبة مسؤولة البطاقات والسيد محمد البوريني مشرف البطاقات الجامعية في بنك القاهرة عمان، حيث جرى خلال اللقاء الذي حضره مساعد الرئيس للشؤون المالية والإدارية السيدة ناديا قديمات وعميد شؤون الطلبة الدكتور خالد بني حمدان بحث تقديم خدمات مصرفية لطلبة الجامعة وأسرة الجامعة في إطار سعي الجامعة للارتقاء بالخدمات والتواصل مع مؤسسات المجتمع المختلفة.
وعرض رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور محمد الوديان رؤية الجامعة ورسالتها، ونبذة عن كليات الجامعة وتخصصاتها المختلفة، وجهود الارتقاء بالخدمات الإدارية والصحية والتعليمية الموجهة لأسرة الجامعة، مشيرا إلى الشركات المتميزة التي تتمتع به الجامعة مع القطاع الخاص، والجامعات العربية والعالمية.
بدوره أشاد مدير الفروع لبنك القاهرة عمان السيد أمين العموش بالمستوى الأكاديمي المتميز للجامعة، معربا عن تطلعه أن تسهم المباحثات في الارتقاء بالخدمات.
وفد من بنك القاهرة عمان يزور جامعة عمان العربية
عمان – قام وفد من بنك القاهرة عمان بزيارة جامعة عمان العربية وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجالات تجويد الخدمات المقدمة للطلبة واعضاء الهيئتين التدريسية والادارية. والتقى رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور محمد الوديان مع مدير الفروع لبنك القاهرة عمان السيد أمين العموش، وبحضور كل من السيد احمد الزيق / مدير فرع بنك القاهرة عمان، والاستاذة روان هباهبة مسؤولة البطاقات والسيد محمد البوريني مشرف البطاقات الجامعية في بنك القاهرة عمان، حيث جرى خلال اللقاء الذي…
اقرأ المزيدتنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله والد الزميل يزن قباجة الموظف في دائرة اللوازم والعطاءات وتتقدم اسرة الجامعة من زميلهم يزن ومن آل قباجة بأصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه راجعون
والد الزميل يزن قباجة في ذمة الله
تنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله والد الزميل يزن قباجة الموظف في دائرة اللوازم والعطاءات وتتقدم اسرة الجامعة من زميلهم يزن ومن آل قباجة بأصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه راجعون
اقرأ المزيدبقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية
أن المسؤولية المجتمعية أو خدمة المجتمع المحلي أصبحت من المحاور الرئيسة للخطط الاستراتيجية لكافة مؤسسات القطاعين العام والخاص ومنها قطاع التعليم الأساسي والعالي وبشكلٍ خاص الجامعات بإعتبارها مؤسسات تعليمية كبيرة تحتل مساحة واسعة من حيث المخرجات التعليمية والتعلمية في حياة أفراد المجتمع الواحد. وكما نعلم أيضاً بإن هذه المؤسسات الرائدة بإمكانياتها ورسالاتها التعليمية تسهم وبفاعلية في تزويد طلبتها بالعلم والمعرفة، والمهارات الشخصية والسلوكية، بالاضافة إلى تعزيز المفاهيم الفكرية الحضارية لمنتسيبها وطلبتها على حدٍ سواء سعياً لبناء مجتمعاً متأصلٍ بقيمه المجتمعية وبإعتبارهم بنفس الوقت السفراء الحقيقين وحلقة الوصل الأساسية ما بين الجامعات والمجمتع بمختلف فئاته وطبقاته سعياً لتغيير الاتجاهات والمفاهيم السلبية وغير المرغوب بها وتحويلها إلى إيجابية تنعكس تماماً على حياة أفراد المجتمع وسلوكياته اليومية.
أن المسؤولية المجتمعية وكما يراها الكثير من المهتمين بالشأن المجتمعي والسلم المجتمعي قد أصبحت محط أهتمام أصحاب القرار في كافة القطاعات ومنها قطاع التعليم والتعليم العالي والمتمثلة بالجامعات لما لها من العديد من الأدوار الفاعلة والمؤثرة في تغيير المفاهيم السلبية وغير المرغوب بها والمتمثلة بسلوكيات يرفضها المجتمع وصادرة من بعض أفراد المجتمع، على الرغم من أن مجتمعنا الأردني والذي نعتز به دائماً يحكمه مجموعة من القيم العربية الإصيلة ومن مختلف أطيافه وأعراقه والتي هي بمثابة السر الحقيقي لتماسك المجتمع عبر العقود الماضية حتى وقتنا الحاضر.
أن الجامعات كمؤسسات وطنية يقع أيضاً على عاتقها العمل بمضمون المسؤولية المجتمعية بإعتبارها مؤسسات تعنى وبشكلٍ واضح بفئة الشباب على أعتبارها الفئة الأكبر في مجتمعنا الأردني بالعمل على إعدادهم وتزويدهم بالعلم، والمعرفة، وصقل الشخصية ليكونوا قادة المستقبل في كافة ميادين الحياة، بل أمتدت إلى صناعة جيلاً متمسكاً بعاداته، وقيمه الأصيلة، ونبذ العنف بإشكاله ، والسلوكيات غير المرغوب بها سواء على صعيد الأسرة، أو الشارع العام، أو المناسبات المجتمعية بإعتبار هذه الفئة هي الأساس بفكرها الناضج تصحيح الكثير من القضايا الماسة بحياة المجتمع .
وتحقيقاً لذلك فعلى الجامعات المزيد من الأهتمام بالشباب وكما عهدناها بإعتبارها الحاضنة الأساس في بناء وصقل شخصية الطلبة الممزوجة بالفكر الناضج، والسلوك العقلاني ليكونوا النواة الحقيقية في بناء المجتمع وذلك خلال إعداد حلقات نقاشية وحوارية متخصصة بالسلوك المجتمعي يترأسها الطلبة أنفسهم بالحديث عن هكذا حالات ليكون لهم الدور الحقيقي في معالجة هكذا حالات والخروج بتوصيات يصنعها الطلبة، وكذلك إعداد ورش عمل متخصصة هدفها وضع الطلبة في مشهد تصويري لبعض الأحداث أو الحالات المجتمعية لأطلاعهم على إستطلاعات الرأي العام للمجتمع ورفضه القاطع بحق مرتكبي تلك السلوكيات غير المرغوب بها مع بيان الجانب الإجتماعي والقانوني لتلك الحالات ومنها على سبيل المثال لا للحصر إطلاق العيارات النارية التي شهدناها في يوم نتائج الانتخابات النيابية والتي أخذ الحديث حولها مطولاً والانتقادات كانت بحقها واسعة على الرسمي والمجتمعي، وكذلك طرح مساقات متخصصة تهتم في علم السلوك الأجتماعي والنفسي على أن تكون هذه المساقات إجبارية حوارية لامنهجية(حلقات نقاشية) تمكن الطلبة من خلالها التعبير عن آراءهم حول بعض القضايا والحالات التي تمس المجتمع، وكذلك إتاحة المجال بمساحة أكبر لأعضاء هيئة التدريس للحديث عن هكذا حالات في محاضراتهم لأغراض التوعية ولو بجزءٍ قصير من وقت المحاضرة حال دعت الحاجة لذلك، بالاضافة إلى عمادات شؤون الطلبة على أن تقوم بوضع برامج توعوية للطلبة ضمن خططها السنوية للقضايا المجتمعية بدلاً من الأكتفاء بنشاطاتها الللأمنهجية كالمناسبات والاحتفالات وقضايا التأديبية للطلبة. وبإعتقادي المتواضع فإن إتباع مجمل هذه الأدوات سيكون لها المساهمة الكبيرة في إذابة المفاهيم والسلوكيات والممارسات الفردية والمجتمعية غير المرغوب بها نحو بناء مجتمعٍ أمن وحضاري.
الجامعات والمسؤولية المجتمعية
بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية أن المسؤولية المجتمعية أو خدمة المجتمع المحلي أصبحت من المحاور الرئيسة للخطط الاستراتيجية لكافة مؤسسات القطاعين العام والخاص ومنها قطاع التعليم الأساسي والعالي وبشكلٍ خاص الجامعات بإعتبارها مؤسسات تعليمية كبيرة تحتل مساحة واسعة من حيث المخرجات التعليمية والتعلمية في حياة أفراد المجتمع الواحد. وكما نعلم أيضاً بإن هذه المؤسسات الرائدة بإمكانياتها ورسالاتها التعليمية تسهم وبفاعلية في تزويد طلبتها بالعلم والمعرفة، والمهارات الشخصية والسلوكية، بالاضافة إلى تعزيز المفاهيم…
اقرأ المزيدخال الزميله مها الديسي في ذمة الله
تنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن آلله خال الزميله السيدة مها الديسي مديرة دائرة القبول والتسجيل في الجامعة
ويتقدمون من زميلتهم السيدة مها الديسي ومن ال الديسي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عزوجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يسكنة فسيح جنانة انه قريب سميع مجيب الدعاء
أنا لله وانا اليه راجعون
خال الزميلة مها الديسي في ذمة الله
خال الزميله مها الديسي في ذمة الله تنعى اسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن آلله خال الزميله السيدة مها الديسي مديرة دائرة القبول والتسجيل في الجامعة ويتقدمون من زميلتهم السيدة مها الديسي ومن ال الديسي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عزوجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يسكنة فسيح جنانة انه قريب سميع مجيب الدعاء أنا لله وانا اليه راجعون
اقرأ المزيدالتقدم عبر الرابط :
http://app.alafaq-ch.com/
اعلان فتح باب التقدم لمنح جزئية للفصل الدراسي الأول الحالي من العام الدراسي 2020/2021 لطلبة الجامعة المنتظمين
التقدم عبر الرابط : http://app.alafaq-ch.com/
اقرأ المزيدعمان – عقدت في جامعة عمان العربية ورشتين تدريبيتين لمدرسي الكلية الجدد والقدامى حول إعداد الاختبارات الالكترونية.
ونظمت كلية العلوم التربوية والنفسية في الجامعة، تحقيقاً لهدف الاستمرارية في تطوير مهارات، أعضاء الهيئة التدريسية الورشتين، تناولت كيفية اعداد الاختبارات الالكترونية بأنواعها المختلفة من خلال منصة Moodle حيث تم عرض تطبيق عملي لإعداد الاختبار وتصميم أدوات الدراسة الالكترونية التي توظف تطبيقات مثل google drive.
ونفذ الورشتين نائب عميد البحث العلمي لشؤون الدراسات العليا الدكتور معين نصراويين مدرس القياس والتقويم في قسم علم النفس التربوي، وقد وتمت الاجابة على استفسارات المشاركين بحضور عميدة كلية العلوم التربوية والنفسية الدكتورة هيام التاج ورؤساء الاقسام.
ومن المقرر أن تستمر الورش ضمن سلسلة ورش لاحقة سعياً لمواكبة المستجدات المتعلقة بطرق التدريس والتقييم الحديثة وتمكين المدرسين منها.
ورشتان في “عمان العربية” لتطوير مهارات إعداد الاختبارات الالكترونية وأدوات البحث العلمي
عمان – عقدت في جامعة عمان العربية ورشتين تدريبيتين لمدرسي الكلية الجدد والقدامى حول إعداد الاختبارات الالكترونية. ونظمت كلية العلوم التربوية والنفسية في الجامعة، تحقيقاً لهدف الاستمرارية في تطوير مهارات، أعضاء الهيئة التدريسية الورشتين، تناولت كيفية اعداد الاختبارات الالكترونية بأنواعها المختلفة من خلال منصة Moodle حيث تم عرض تطبيق عملي لإعداد الاختبار وتصميم أدوات الدراسة الالكترونية التي توظف تطبيقات مثل google drive. ونفذ الورشتين نائب عميد البحث العلمي لشؤون الدراسات العليا الدكتور معين نصراويين مدرس…
اقرأ المزيدعمان – شاركت جامعة عمان العربية في تحكيم مسابقة تحدي التطبيقات الالكترونية، نظمها صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية.
وتحت عنوان (طوّر لعبتك من بيتك)، شاركت الدكتورة هيفاء أبو العدوس من كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في الجامعة بالمسابقة التي نظمها الصندوق في دورة استثنائية، وتستهدف المبدعين من طلبة المدارس لتطوير مهاراتهم في مجال تصميم وتطوير الألعاب الالكترونية على الأجهزة الحديثة.
وتم خلال المسابقة اختبار وتدريب الطلبة على اساسيات البرمجة والتصميم واعطائهم مدة محددة لتطوير اللعبة، و تأهيل الفرق التي اجتازت بنجاح هذه المراحل للمرحلة النهائية و تم تقييم اللعبة من قبل لجنة التحكيم المكونة من الدكتورة هيفاء ابو العدوس / استاذ مساعد في قسم هندسة البرمجيات في كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية، نور خريس المدير التنفيذي لشركة ميس الورد، و الدكتور اشرف بني محمد / مدير مركز الريادة والابتكار في الجامعة الاردنية، وامل عريفج مديرة البرامج – الجمعية الملكية للتوعية الصحية.
“عمان العربية” تشارك في تحكيم تحدي “طوّر لعبتك من بيتك”
عمان – شاركت جامعة عمان العربية في تحكيم مسابقة تحدي التطبيقات الالكترونية، نظمها صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية. وتحت عنوان (طوّر لعبتك من بيتك)، شاركت الدكتورة هيفاء أبو العدوس من كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في الجامعة بالمسابقة التي نظمها الصندوق في دورة استثنائية، وتستهدف المبدعين من طلبة المدارس لتطوير مهاراتهم في مجال تصميم وتطوير الألعاب الالكترونية على الأجهزة الحديثة. وتم خلال المسابقة اختبار وتدريب الطلبة على اساسيات البرمجة والتصميم واعطائهم مدة محددة لتطوير اللعبة،…
اقرأ المزيدعمان – عقدت جامعة عمان العربية، ورشة عمل عن بعد، لطلبة مساق التدريب الميداني في تخصص التربية الخاصة لطلبة الماجستير والبكالوريوس.
وعرضت خلال الورشة التفاعلية والتي نظمها قسم التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية في الجامعة أهم النماذج المستخدمة مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم في غرف المصادر ومهام وواجبات معلمي التربية الخاصة في الميدان ودور أولياء الأمور في تنفيذ الخطة التربوية الفردية.
واستعرضت الخبيرة التربوية الدكتورة فايزة الفلاحات وعميد كلية العلوم التربوية والنفسية في الجامعة الدكتورة هيام التاج، في الورشة التي استمرت ساعتين، النماذج المعمول بها في المدارس الحكومية ومعايير تقييم معلمي صعوبات التعلم وكذلك الوثائق والكتب الرسمية الخاصة بغرف مصادر التعلم، إذ تعتبر تلك النماذج والتعامل معها وتوظيفها، بحسب الخبيرتين، من أهم المهارات والكفايات التي لابد من توافرها عند معلمي التربية الخاصة.
وتخلل الورشة التفاعلية الإجابة عن استفسارات الطلبة وأسئلتهم بما يتعلق في الميدان من قبل الخبيرة الدكتورة الفلاحات، ومدرسة المساق الدكتورة هيام التاج.
ورشة تفاعلية، عن بعد، بـ “عمان العربية” تعرض لنماذج تعليم ذوي صعوبات التعلم
عمان – عقدت جامعة عمان العربية، ورشة عمل عن بعد، لطلبة مساق التدريب الميداني في تخصص التربية الخاصة لطلبة الماجستير والبكالوريوس. وعرضت خلال الورشة التفاعلية والتي نظمها قسم التربية الخاصة في كلية العلوم التربوية والنفسية في الجامعة أهم النماذج المستخدمة مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم في غرف المصادر ومهام وواجبات معلمي التربية الخاصة في الميدان ودور أولياء الأمور في تنفيذ الخطة التربوية الفردية. واستعرضت الخبيرة التربوية الدكتورة فايزة الفلاحات وعميد كلية العلوم التربوية والنفسية في…
اقرأ المزيد