عمان – كرم رئيس
جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور ماهر سليم نخبة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية
الأعمال لجهودهم المتميزة في خدمة المجتمع.
وأثنى رئيس
الجامعة على الجهود المبذولة في خدمة الجامعة والمجتمع، وأضاف أن هذا التكريم يأتي
إنطلاقا من إيمان الجامعة بالحوكمة الرشيدة التي أحد أهدافها الارتقاء بالاداء عبر
الاعتراف بالانجازات ونجاح القيام بالادوار المنوطة لكل من ينتسب إلى الجامعة من
أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطبة.
وقال عميد كلية الأعمال
الأستاذ الدكتور بلال برهم أن الكلية تسعى دائما إلى الاعتراف بالانجازات التي
يقدمها أعضاء هيئة التدريس في المجالات كافة وخاصة في مجال المسؤولية المجتمعية
التي تعد إحدى وظائف الجامعة إضافة إلى البحث العلمي والتعليم.
عمان – كرم رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور ماهر سليم نخبة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية الأعمال لجهودهم المتميزة في خدمة المجتمع. وأثنى رئيس الجامعة على الجهود المبذولة في خدمة الجامعة والمجتمع، وأضاف أن هذا التكريم يأتي إنطلاقا من إيمان الجامعة بالحوكمة الرشيدة التي أحد أهدافها الارتقاء بالاداء عبر الاعتراف بالانجازات ونجاح القيام بالادوار المنوطة لكل من ينتسب إلى الجامعة من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطبة. وقال عميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور بلال…
عمان – نفذت
كلية الأعمال في جامعة عمان العربية ورشتي عمل بعنوان “قياس العائد من التدريب” و”تحديد وتحليل الاحتياجات
التدريبية” للمدراء
ورؤساء الأقسام في ديوان الخدمة المدنية انطلاقا من التزام الجامعة بالمسؤولية
المجتمعية الملقاة على عاتقها في خدمة المجتمع والتشبيك معه.
وعرض مدير دائرة الموارد البشرية، عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال في الجامعة الدكتور الحارث أبو حسين؛ الكفايات الوظيفية للموارد البشرية، وأساليب التحفيز الوظيفي، وسياسات الاختيار والتعيين، وتخطيط القوى العاملة، والمسار الوظيفي، والوصف الوظيفي وتقييم الأداء.
عمان – نفذت كلية الأعمال في جامعة عمان العربية ورشتي عمل بعنوان “قياس العائد من التدريب” و”تحديد وتحليل الاحتياجات التدريبية” للمدراء ورؤساء الأقسام في ديوان الخدمة المدنية انطلاقا من التزام الجامعة بالمسؤولية المجتمعية الملقاة على عاتقها في خدمة المجتمع والتشبيك معه. وعرض مدير دائرة الموارد البشرية، عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال في الجامعة الدكتور الحارث أبو حسين؛ الكفايات الوظيفية للموارد البشرية، وأساليب التحفيز الوظيفي، وسياسات الاختيار والتعيين، وتخطيط القوى العاملة، والمسار الوظيفي، والوصف الوظيفي…
دولة الأستاذ الدكتور عدنان بدران، رئيس الوزراء الأسبق معالي الأستاذ الدكتور محمود أبو مويس، وزير التعليم العالي والبحث العلمي الفلسطيني الأستاذ الدكتور يونس عمرو، رئيس جامعة القدس المفتوحة المهندس الشيخ داوود العسعوسي، وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتية
عمان – شاركت
جامعة عمان العربية في ورشة عمل حول معاهدة التعاون بشأن براءات الاختراع (PCT) بعنوان “معاهدة التعاون بشأن براءات
الاختراع للجامعات ومؤسسات البحث العلمي”، والتي نظمتها وزارة الصناعة
والتجارة، والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، والبرنامج الوطني لربط الصناعة
بالأكاديميا في الجامعة الأردنية.
وهدفت الورشة إلى تعريف
الباحثين بطرق حماية منتجاتهم ببراءة الاختراع، والتعريف بالمعاهدة التي تمكن
الباحث من إيداع طلب براءة اختراعه في (152) دولة عضو فيها وبطلب واحد، وأثرها على
الإبداع والإنتاج العلمي والتكنولوجي.
ومثل الجامعة في
الورشة عميد كلية علوم الطيران في الجامعة الدكتور أنور العساف، ورئيس قسم التسويق
في كلية الاعمال الدكتور أحمد النصر، وتناولت الورشة عدة محاور منها: بنود المعاهدة
وأساسياتها وإجراءات التسجيل، وكيفية تسويق المنتج، وما
تواجهه الجامعات الأردنية من تحديات في هذا الشأن وغيرها من الموضوعات ذات الصلة.
ويذكر أن معاهدة التعاون بشأن براءات الاختراع هي معاهـدة دولية أبرمـت في
واشنطن وتعد من المعاهدات المهمة لنظام البراءات العالمي حيث تعمل على توفير نظام
عالمي يسهل اجراءات إيداع طلبات براءات الاختراع، وانضمت إليها الأردن عام 2017 حيث أصبح قسم
البراءات في مديرية حماية الملكية الصناعية – وزارة الصناعة والتجارة والتموين.
عمان – شاركت جامعة عمان العربية في ورشة عمل حول معاهدة التعاون بشأن براءات الاختراع (PCT) بعنوان “معاهدة التعاون بشأن براءات الاختراع للجامعات ومؤسسات البحث العلمي”، والتي نظمتها وزارة الصناعة والتجارة، والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، والبرنامج الوطني لربط الصناعة بالأكاديميا في الجامعة الأردنية. وهدفت الورشة إلى تعريف الباحثين بطرق حماية منتجاتهم ببراءة الاختراع، والتعريف بالمعاهدة التي تمكن الباحث من إيداع طلب براءة اختراعه في (152) دولة عضو فيها وبطلب واحد، وأثرها على الإبداع والإنتاج العلمي…
عمان – شارك عدد من طلبة كلية الصيدلة في جامعة عمان العربية
بالدورة التدريبية بعنوان “التسويق الصيدلاني”؛ إنطلاقا
من رؤية الجامعة التي تهتم بتزويد الطلبة بالعلم والمعرفة والمهارات الاساسية
والتعرف على الافكار الريادية وتطبيقها.
وعرض عضو
هيئة التدريس في كلية الأعمال الأستاذ الدكتور رشاد الساعد، في الدورة مفهوم
التسويق الصيدلاني وأهميته، والعلاقة ما بين المفهوم التسويقي والمفهوم البيعي،
ومفهوم البيئة التسويقية، ومفهوم التخطيط التسويقي، ومفهوم السوق الدوائي وكيفية
تجزئته، ومفهوم المزيج التسويقي الدوائي، والابعاد الأخلاقية للتسويق الدوائي.
وجاءت هذه
الدورة بتنظيم من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية في عمادة شؤون الطلبة في
الجامعة وكليتي الصيدلة والأعمال.
عمان – شارك عدد من طلبة كلية الصيدلة في جامعة عمان العربية بالدورة التدريبية بعنوان “التسويق الصيدلاني”؛ إنطلاقا من رؤية الجامعة التي تهتم بتزويد الطلبة بالعلم والمعرفة والمهارات الاساسية والتعرف على الافكار الريادية وتطبيقها. وعرض عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال الأستاذ الدكتور رشاد الساعد، في الدورة مفهوم التسويق الصيدلاني وأهميته، والعلاقة ما بين المفهوم التسويقي والمفهوم البيعي، ومفهوم البيئة التسويقية، ومفهوم التخطيط التسويقي، ومفهوم السوق الدوائي وكيفية تجزئته، ومفهوم المزيج التسويقي الدوائي، والابعاد الأخلاقية…
شاركت جامعة عمان العربية في تنفيذ ورشة عمل حول النهج التشاركي في التنمية المجتمعية في محافظة جرش، انطلاقا من مسؤولية الجامعة المجتمعية والتشبيك مع المجتمع المحلي.
وأدار ورشة العمل مدير مركز الاعمال الرياية والمبادرات المجتمعية، عضو هيئة التدريس في كلية الاعمال الدكتور مطيع الشبلي، لدراسة أهم الممارسات الفاعلة في نجاح المشاريع التنموية في منطقة المعراض في جرش، والحد من المشاكل التي تعاني منها المنطقة والتي تتمثل بالفقر والبطالة، وعدم استغلال الاراضي الحرجية في الاستثمار، وقلة مصادر التمويل.
وأوصى المشاركون
في الورشة بإنشاء مركز للدراسات يهدف الى دراسة ووضع حلول لاستغلال المناطق
السياحية، وكيفية تسويق المنتجات اليدوية والزراعية، وانشاء كلية تضم تخصصي
السياحة والزراعة.
وعلى صعيد متصل
نفذت كلية الأعمال في الجامعة دورة تدريبية بواقع 30 ساعة تدريبية حول
“التسويق الالكتروني” بالتعاون مع محطة معرفة الفحيص (وزارة الريادة
والاقتصاد الرقمي) وبلدية الفحيص.
وعرض مدير مركز الأعمال الريادية والمبادرات المجتمعية،عضو هيئة التدريس في كلية الاعمال الدكتور مطيع الشبلي؛ في الدورة؛ مقدمة في التسويق الالكتروني، وتحليل البيئة التسويقية، وتحليل للواقع الالكتروني، وتطبيقات عملية على التسويق الالكتروني عبر مواقع التواص الاجتماعي
شاركت جامعة عمان العربية في تنفيذ ورشة عمل حول النهج التشاركي في التنمية المجتمعية في محافظة جرش، انطلاقا من مسؤولية الجامعة المجتمعية والتشبيك مع المجتمع المحلي. وأدار ورشة العمل مدير مركز الاعمال الرياية والمبادرات المجتمعية، عضو هيئة التدريس في كلية الاعمال الدكتور مطيع الشبلي، لدراسة أهم الممارسات الفاعلة في نجاح المشاريع التنموية في منطقة المعراض في جرش، والحد من المشاكل التي تعاني منها المنطقة والتي تتمثل بالفقر والبطالة، وعدم استغلال الاراضي الحرجية في الاستثمار، وقلة…
يعد التعليم الجامعي أحد الدعامات الأساسية التي يرتكز عليها المجتمع وتطوره، ولا شكّ أنّ التعليم الجامعي يهدف إلى تعليم عالي الجودة، فجامعاتنا الأردنية اليوم تشهد حراكاً كبيراً في محاولة منها لمواكبة ركب الجامعات العالمية المتطورة؛ لتحظى بمنزلة في التصنيف العالمي للجامعات، وليتحقق ذلك يجب التركيز على محاور العملية التعليمية، وهي ثلاثة لا تنفصل عن بعضها البعض، وكلا منها يؤدي إلى الآخر؛ وهي: الأستاذ الجامعي، والطالب، والمقرر الدراسي.
الأستاذ الجامعي؛ ويقع على عاتقه إعداد الكوادر البشرية المؤهلة والمدربة لتهيئتهم لخدمة المحتمع، فهو محور العلمية التعليمية؛ ينهض بالطلبة بغض النظر عن ضعف المقرر الدراسي، وعن مستواهم التعيلمي، فعملية التدريس من أولى مهام الأستاذ الجامعي؛ فمنهم من يعتمد على الأساليب التقليدية، ومنهم ما يفضل الأساليب الإبداعية، فالتدريس الجامعي عملية حيوية تفاعلية، الغرض منها تحريك الحواس المختلفة لدى الطالب؛ لتقوم بدورها في ملاحظة الواقع ورصد ما يحيط به بدقة وموضوعية، وممارسة التقويم والإبداع في التدريس، بالإضافة إلى دوره بالبحث العلمي، والمشاركة بالندوات والمؤتمرات العلمية والتربوية، وخدمة المجتمع، بمواجهة كافة المشكلات وإيجاد الحلول لها، بالإضافة إلى التطور الذاتي المستمر بما يواكب العصر وتطوراته.
إنّ جودة التعليم والمؤسسات التعليمية مرتبطة بشكل مباشر بما يمتلكه الأستاذ الجامعي من قدرات وأساليب تدريسية حديثة ومتطورة، فمهما كان مستوى المنهاج متطوراً ومهما توفر من تجهيزات ومستلزمات وإمكانيات تخدم العملية التعليمية؛ فإنها لن تحدث تغييرا ولن تحقق نجاحاً، ما لم يكن أستاذ جامعي يمتلك الكفاءة العلمية والمهنية، والمتمكن من إيصال المعرفة لطلبته بطريقة إبداعية، وخاصة بما يشهده العصر من زخم معرفي كبير، بحيث أصبح الطالب اليوم أكثر تبصراً واطلاعاً على كل شيء، وهو بذلك غير مقتنع بالأساليب التقليدية وأصبح متصيداً للأخطاء والهفوات، التي يقع فيها المدرس، من هنا وجب عليه أن يكون ملماً ومتحصناً بالمعرفة الجيدة والمتطورة في جميع جوانب العملية التعليمية، بالإضافة إلى تمتعه بما يسمى “الكفاية الأدائية، والشخصية والمعرفية”، والأهم من ذلك كله الإهتمام بالبحث العلمي وعدم جعله وسيلة للحصول على الترقيات الأكاديمية، والخروج من دائرة نشر الأوراق البحثية كونها الوسيلة الوحيدة للحصول على الترقية، فالكثير من الجامعات العالمية المتقدمة تتخذ معاييرا عديدة يتم الأخذ بها عند ترقية أو تعيين الأستاذ الجامعي غير مقتصرة فقط على نشر الأبحاث؛ منها: إعداد وتطوير المناهج الأكاديمية، وتأليف أو تطوير مواد تعليمية سواء كانت مطبوعة أو على شكل وسائط تعليمية آخرى، وتوصيل الأفكار بفعالية، وعرض المواد التعليمية بدقة وموضوعية، ومتابعة آخر التطورات العلمية في مجاله، وغرس مهارات التفكير الناقد، بالإضافة إلى تقييم احتياجات الطلاب وتشجيعهم وتعزيز قدراتهم البحثية والإشراف عليها، وتقديم النصح لهم والاتصال الفعال والإيجابي بهم، عدا عن تحقيق الانضباط في البيئة التعليمية، والتقييم الذاتي والتطور المستمر؛ لمواكبة متطلبات العصر، بالإضافة إلى البحث العلمي لخدمة المجتمع؛ فتلك المهام هي التي يتم استخدامها في ترقية وتعيين أعضاء هيئة التدريس في مختلف الجامعات العالمية.
إنّ الآليات المتبعة اليوم عند التعاقد وترقية أساتذة الجامعات، للأسف تفتقد للكثير من المعايير السابقة، فلا يوجد إطلاع على المؤهلات غير الموجودة في الأوراق الرسمية، عدا عن أنّ المقابلات الشخصية لا تكشف عن عمقه المعرفي ومستواه الحقيقي، فالاستاذ الجامعي اليوم يجب أن يكون قادراً على توفير بيئة معرفية وفكرية جديدة للطالب الجامعي، وتحفيزه لاستثمارها في عملية التعليم الذاتي والمستمر.
يعد التعليم الجامعي أحد الدعامات الأساسية التي يرتكز عليها المجتمع وتطوره، ولا شكّ أنّ التعليم الجامعي يهدف إلى تعليم عالي الجودة، فجامعاتنا الأردنية اليوم تشهد حراكاً كبيراً في محاولة منها لمواكبة ركب الجامعات العالمية المتطورة؛ لتحظى بمنزلة في التصنيف العالمي للجامعات، وليتحقق ذلك يجب التركيز على محاور العملية التعليمية، وهي ثلاثة لا تنفصل عن بعضها البعض، وكلا منها يؤدي إلى الآخر؛ وهي: الأستاذ الجامعي، والطالب، والمقرر الدراسي. الأستاذ الجامعي؛ ويقع على عاتقه إعداد الكوادر البشرية…
ينعى رئيس جامعة
عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور لها بإذن الله حياة عادل ناصر الدين والدة الاستاذ الدكتور مهند أبو مغلي
عميد كلية القانون.
وتتقدم أسرة
جامعة عمان العربية من زميلهم الاستاذ الدكتور ابو مغلي وال ابو مغلي وآل نا صر
الدين بأصدق مشاعر العزاء والمواساة
سائلين الله عزوجل ان يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنة فسيح جناته.
وسيشيع جثمانها
بعد صلاة ظهر يوم السبت من مسجد ابوعيشة ويوارى جثمانها في مقبرة سحاب.
تقبل التعازي في
منزل زوجها المغفور له بإذن الله الدكتور المحامي عزمي مسعود ابو مغلي فيلا رقم108
شارع ابراهيم القطان خلف مجمع جبر/ ام
السماق.
ينعى رئيس جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور لها بإذن الله حياة عادل ناصر الدين والدة الاستاذ الدكتور مهند أبو مغلي عميد كلية القانون. وتتقدم أسرة جامعة عمان العربية من زميلهم الاستاذ الدكتور ابو مغلي وال ابو مغلي وآل نا صر الدين بأصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عزوجل ان يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنة فسيح جناته. وسيشيع جثمانها بعد صلاة ظهر يوم السبت من مسجد ابوعيشة ويوارى جثمانها في مقبرة سحاب. تقبل…
