عمان – نظم مركز الاعمال الريادية والمبادرات المجتمعية في جامعة عمان العربية لقاءً مع الهيئتين الاكاديمية والادارية وطلبة الجامعة.

وقدم مدير مركز الاعمال الريادية والمبادرات المجتمعية الدكتور مطيع الشبلي شرحاً وافياً للتعريف بالمركز والهدف من انشاؤه ، وأهم انجازات المركز من مشاريع ريادية ومبادرات مجتمعية.

وتحدث فريق عمل المركز الذي يضم أكاديميين من الجامعة وطلبة عن انجازاتهم ونشاطاتهم فيه.

وتسعى الجامعة إلى مشاركة أكبر عدد من طلبة الجامعة والعاملين فيها بالعمل التطوعي من منطلق المسؤولية المجتمعية الملقاة على عاتقها.

ويذكر أن مركز الاعمال الريادية والمبادرات المجتمعية يهدف إلى تعميم ثقافة العمل الريادي والتطوعي و تفجير طاقات الطلبة وتوجيهها نحو مسارات العمل ويوفر للطلبة الفرص في مجال العمل الريادي التطوعي لخدمة المجتمع.

“عمان العربية” تحث الطلبة للمساهمة بالأعمال التطوعية

“عمان العربية” تحث الطلبة للمساهمة بالأعمال التطوعية

عمان – نظم مركز الاعمال الريادية والمبادرات المجتمعية في جامعة عمان العربية لقاءً مع الهيئتين الاكاديمية والادارية وطلبة الجامعة. وقدم مدير مركز الاعمال الريادية والمبادرات المجتمعية الدكتور مطيع الشبلي شرحاً وافياً للتعريف بالمركز والهدف من انشاؤه ، وأهم انجازات المركز من مشاريع ريادية ومبادرات مجتمعية. وتحدث فريق عمل المركز الذي يضم أكاديميين من الجامعة وطلبة عن انجازاتهم ونشاطاتهم فيه. وتسعى الجامعة إلى مشاركة أكبر عدد من طلبة الجامعة والعاملين فيها بالعمل التطوعي من منطلق المسؤولية…

اقرأ المزيد

 

عمان – أعلن عميد كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية الأستاذ الدكتور خالد الكعابنة في جامعة عمان العربية عن انشاء نادٍ تكنولوجي لطلبة الكلية واطلاق هاشتاغ خاص بالكلية تحت عنوان #كليتنا_غير.

جاء ذلك لدى لقائه اليوم بطلبة كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية، وقال الدكتور الكعابنة انه تم إنشاء نادٍ تكنولوجي يضم مجموعة من الطلبة المتميزين والذي وصل عددهم الى 17 طالب وطالبة من مختلف اقسام الكلية لتعزيز روح المبادرة من خلال المشاركة بالمسابقات على مستوى الأقسام ومن هذه المسابقات افضل تصميم لشعار النادي ، افضل مبرمج ، افضل مبرمج تطبيق الاندرويد ، افضل طالب فاعل في الكلية ، وابتكار هاشتاغ خاص بالكلية وهو #كليتنا_غير، لتمييز اعمال وجهود طلبة الكلية على مستوى الجامعات.

وقال الدكتور الكعابنة بأن الطالب هو محور العملية التعليمية وجل اهتمام الادارة في الكلية وان الكلية تسعى دائماً للوصول بأبنائها ليكونوا ضمن مخرجات تعليمية كفؤة ذات قدرات عالية تتناسب للعمل في السوق المحلي والإقليمي .

وجرى خلال اللقاء تكريم الطلبة الحاصلين على مراكز متقدمة في المسابقة الوطنية للبرمجة والتي نُظمت برعاية وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في وقت سابق والتي شارك فيها (134) مشارك ومشاركة من طلبة تخصص تكنولوجيا المعلومات من مختلف الجامعات الاردنية والتي حقق فيها طلبتنا مراكز متقدمة.

ودار خلال اللقاء حوار ونقاش مستفيضين أجاب خلاله الدكتور الكعابنة على كافة أسئلة واستفسارات الطلبة.

نادٍ تكنولوجي لطلبة العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في "عمان العربية"

نادٍ تكنولوجي لطلبة العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في “عمان العربية”

نادٍ تكنولوجي لطلبة العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في “عمان العربية”

  عمان – أعلن عميد كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية الأستاذ الدكتور خالد الكعابنة في جامعة عمان العربية عن انشاء نادٍ تكنولوجي لطلبة الكلية واطلاق هاشتاغ خاص بالكلية تحت عنوان #كليتنا_غير. جاء ذلك لدى لقائه اليوم بطلبة كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية، وقال الدكتور الكعابنة انه تم إنشاء نادٍ تكنولوجي يضم مجموعة من الطلبة المتميزين والذي وصل عددهم الى 17 طالب وطالبة من مختلف اقسام الكلية لتعزيز روح المبادرة من خلال المشاركة بالمسابقات على مستوى الأقسام ومن…

اقرأ المزيد

كتب جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم مقالاً بعنوان ” منصات التواصل الإجتماعي أم التناحر الإجتماعي” خاطب عبره جميع أبناء وبنات الوطن لتشجيع النقاش البناء حول أولوياتنا الكثيرة والمتنوعة وسلط الضوء على لقاءاته المختلفة وخطاب العرش ومنها السياسي والإقتصادي والأجتماعي مؤكدا حرص جلالته على هذه القضايا المهمة عبر مختلف المنابر والأساليب في القادم من الأيام .

وتالياً نص المقال :

منصّات التواصل أم التناحر الاجتماعي؟

بقلم: عبدالله الثاني ابن الحسين

أردت عبر هذا المقال أن أخاطب جميع أبناء وبنات الأردن الغالي، لأشجع النقاش البناء حول أولوياتنا وقضايانا الوطنية المهمة؛ وهي كثيرة ومتنوعة، وقد سلطت الضوء على عدد منها خلال لقاءاتي المختلفة، ومؤخرا في خطاب العرش، ومنها السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وسأحرص على الاستمرار في الإضاءة على هذه القضايا الوطنية المهمة، عبر مختلف المنابر والأساليب في القادم من الأيام. ولكنني ارتأيت، في هذا المقال، أن أركز الجهد على مسألة جوهرية، وهي بعض الظواهر الاجتماعية المقلقة على منصات التواصل الاجتماعي.

قد يكون عصرنا هذا شاهدا على أكبر تغيير في تاريخ الإعلام والتواصل، وفي أنماط استهلاك المعلومات، وإنتاجها ونشرها والتفاعل معها. فأنا واثق أن معظمكم يقرأ هذا المقال من على شاشة المحمول. وعند انتهائكم، سيطرح بعضكم آراءه وأفكاره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأتطلع لقراءتها.

اليوم، توفر تلك المنصات الإلكترونية، كفيسبوك وتويتر وغيرها، لنا جميعا صوتا مسموعا وفرصا غير مسبوقة للتواصل، لنعرب عمّا يجول في خاطرنا ونتبادل الآراء، لنلتف حول القضايا المحورية والإنسانية، ونسلط الضوء على القضايا المصيرية ونناقشها؛ بل ونبني عليها، إن كان الحوار بناء.

وتلك التقنيات والأدوات باتت في غاية الأهمية لنا جميعا، بل ولي أيضا، فمن خلالها أسمع أفكار المواطنين وآرائهم دون فلترة للمعلومات أو الآراء أو حواجز أو قيود، قدر الاستطاعة.

وقد تمضي العصور وتتغير وتتبدل الأدوات من حولنا وبين أيدينا، لكن يبقى في داخل كل أردني وأردنية قيم مثلى تجسد أعلى معاني الأخوة والتضامن والتكافل. ذلك ما يميزنا، وهو المرساة التي تبقينا ثابتين في وجه العواصف التي تضربنا.

وما من منصف ينكر ثبات الأردن في وجه الصعابوالمحن. وما من قوة أو فتنة أو أجندة قادرة أن تثني الأردنيين عن الالتفاف حول الوطن مع أول علامة تهديد قد تمس أمنه ووحدته. وإن تلك القيم الراسخة التي ورثناها جميعا ونحرص على غرسها في أبنائنا، إنما هي الدرع الواقي الذي نحرص عليه ونفاخر بهيبته وصلابته.

إلا أنني بدأت أرى مؤخرا على منصات التواصل الاجتماعي، محاولات لخلخلة ثبات هذه المرساة، وهو ما دفعني لمخاطبتكم اليوم. فحين نتصفح منصات التواصل الاجتماعي نصطدم أحيانا بكمٍّ هائل من العدوانية، والتجريح، والكراهية، حتى تكاد تصبح هذه المنصات مكانا للذم والقدح، تعج بالتعليقات الجارحة والمعلومات المضللة، والتي تكاد أحياناً تخلو من الحياء أو لباقة التخاطب والكتابة، دون مسؤولية أخلاقية أو اجتماعية أو الالتزام بالقوانين التي وجدت لردع ومحاسبة كل مسيء.

وما شهدناه مؤخرا في حادثة البحر الميت، التي آلمتنا جميعا، وما تبعه من تعليقات البعض يؤكد هذا التأرجح، ويذكرنا بأن استخدام منصات التواصل الاجتماعي يملي علينا أن نكون على قدرالمسؤولية في تفاعلنا مع أحداث يشهدها الوطن. وأجد نفسي هنا مضطراً للوقوف عند بعض أشكال هذا التفاعل؛ إذ يجب أن نفرق بين آراء انتقدت الأداء وطالبت بتحديد المسؤوليات، وهذا نابع من الحرص وهو مطلوب، وبين قلة ممن أساؤوا بالشماتة والسخرية، بحق أبنائنا وبناتنا الذين فقدناهم، ما يضعنا أمام العديد من التساؤلات حول أساس علاقتهم بالمجتمع، والأهداف من وراء هذه السلبية التي أفقدتهم وللأسف، إنسانيتهم. ولا بد أن نتساءل عمّن يقف وراء هذه الآراء البعيدة عن قيم مجتمعنا.

إن التعامل مع حادثة البحر الميت المؤلمة يتطلب الوقوف على أوجه الخلل والتقصير، ومحاسبة كل من تثبت مسؤوليته، واستخلاص الدروس، حتى نتجنب مثل هذه الحوادث المؤلمة مستقبلا، ويستدعي أيضا نظرة فاحصة وشاملة لحجم وطبيعة التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي.

ولا يخفى على أي متابع للنقاشات الرائجة على الإنترنت، أن الإشاعات والأخبار الملفقة هي الوقود الذي يغذي به أصحاب الأجندات متابعيهم لاستقطاب الرأي العام أو تصفية حسابات شخصية وسياسية.

وقد جاء التحذير من الإشاعات ومن يروج لها في قول الله عز وجل: “يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ”(سورة الحجرات: الآية 6).

وبين الأكاذيب والشعارات الفارغة والبطولات الزائفة، تنتشر في كثير من الأحيان، السلبية والشعور بالإحباط. ويبقى القارئ حائرا بين الحقيقة والإشاعة. ويخيم على المجتمع جو من الريبة والإرباك والتشاؤم، بسبب إشاعات مصدر مصداقيتها الوحيد هو سرعة انتشارها،حتى بات العالم الافتراضي لا يعكس الصورة الحقيقيةلقيمنا الأصيلةومجتمعنا ولواقعنا الذي نعيش فيه كل يوم.

فالإشاعة باستطاعتها الدوران حول العالم قبل أن ترفع الحقيقة رأسها. وهذا ما دعمته دراسة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مفادها أن الأخبار الملفقة على منصة تويتر مثلا لديها فرصة انتشار تتجاوز 70% مقارنة بالحقيقة.

ويحضرني هنا موجة الإشاعات والأكاذيب التي انتشرت في فترة إجازتي المعتادة. لا بل حتى وبعد عودتي واستئناف برامجي المحلية، ظل السؤال قائما: أين الملك؟! ليستمر البعض بالتشكيك في وجودي حتى وأنا أمامهم.هل أصبح وهم الشاشات أقوى من الواقع عند البعض؟

للأسف، حاول البعض في الآونة الأخيرة نشر الإشاعات التي تستهدف معنويات الأردنيين وتماسكهم، وحين يواجَهون بأن اتهاماتهم خالية من الصحة، يلجؤون إلى مقولة أن لا دخان دون نار. وأؤكد بأن من يكن للأردن نوايا سيئة سيشعل فتيل الأزمات من لا شيء، ويفتعل الحرائق إن استدعى الأمر.

وسأجد نفسي مضطرا بين الفينة والأخرى للحديث في هذا الشأن، وعلينا جميعا أن لا نتوانى عن مواجهة من يختبؤون وراء شاشاتهم وأكاذيبهم، بالحقيقة. وبإمكان كل من يتعرض للإساءة أن يلجأ للقضاء لينصفه، فنحن دولة قانون ومؤسسات.

وأؤكد أن كل من يسيء إلى أردني – سواء من عائلتي الأردنية الكبيرة أو الصغيرة – فهو يسيء لي شخصيا.

وحتى نضع ظاهرة التضليل في سياقها الصحيح، يجب أن نتذكر أنها كمشكلة ليست حكرا علينا في الأردن فقط، بل ظاهرة وتحد عالمي،فقد ظهرت قوة تأثير الأخبار المزيفة والمضللة على أحداث مفصلية في العامين الماضيين،فيأوروباوالولاياتالمتحدة. ومن هذا المنطلق نرى الكثير من الدول تتجه لوضع تشريعات لضبط انتشار الأخبار المزيفة والمضللة.

وعليه، فقد أصبحت الحاجة ملحة اليوم لتطوير تشريعاتنا الوطنية،بما يؤكدعلى صون وحماية حرية التعبير،ويحفظ حق المواطنين في الخصوصية، والقضاء على الإشاعات والأخبار المضللة، ومنع التحريض على الكراهية، خاصةوأن عددا من مديري أكبر منصات التواصل الاجتماعي أنفسهم أقروا بأن منصاتهم يمكن استغلالها لأغراض سلبية وتخريبية.

وفي ظل هذه التطورات الملحة والتي تستوجب المعالجة،لا بد من مراعاة التوازن بين صيانة حرية التعبير، وهو الحق الذي نحرص عليه دائما، وبين حقوق وأولويات في غاية الأهمية لاستقرار وعافية مجتمعنا، وهذا من شأنه المساهمة بشكل إيجابي في إثراء النقاش العام الضروري للتعامل مع ظاهرة الاستخدام غير الراشد والسلبي، في كثير من الأحيان، لوسائل التواصل الاجتماعي.

ولا شك في أن لشركات منصات التواصل الاجتماعي دورا في التصدي لظاهرة الاستخدام السلبي للمنصات الإلكترونية عبر التطوير التقني المستمر والمراجعة الدورية للضوابط الأخلاقية والقانونية. كما أن عصر الانفتاح يحتم على الحكومات العمل بشفافية، وتوفير معلومات دقيقة للمواطن دون تباطؤ. وآمل أن تكون حكومتنا الحالية عند حسن ظننا، وأن ترتقي لتوقعات شعبنا في هذا الخصوص، دون أن نغفل هنا مسؤولية منابر الإعلام والإعلاميين، كأحد أهم روافع نظم تدفق المعلومات والتواصل، إذ يجب عليهم رفع معاييرهم المهنية والالتزام بالمسؤوليات الأخلاقية التي تقع على عاتقهم.

لكن الأهم، هو مسؤوليتنا كأفراد ومجتمعات بأن لا نرتضي لأنفسنا أن نكون متلقين فقط، بل أن نفكر فيما نقرأ وما نصدق، ونتمعَّن فيما نشارك مع الآخرين. لا بد من تحكيم المنطق والعقلفي تقييم الأخبار والمعلومات.

ولنسأل أنفسنا: إلى ماذا سيؤول حالنا إن لم نكن مسؤولين وحذرين في تفاعلنا على المنصات الإلكترونية؟ ما هو مستقبل مجتمعنا إن نبذنا العقلانية والمنطق، وآثرنا الإشاعة على الحقيقة؟ إن كان حديثنا مبنيا على الأكاذيب والإشاعات؟ إن أصبح اغتيال الشخصيات أمراً مقبولاً واعتيادياً؟ تخيلوا إن سيطر الخوف على المسؤولين فأقعدهم عن اتخاذ قرارات تصب في مصلحة الوطن والمواطن، أو دفعهم للتسرع في اتخاذ قرارات ارتجالية؟ إن لم يكن في متناول المواطنين حقائق ومعلومات موثوقة، كيف لهم أن يتخذوا قرارات مدروسة، ويشاركوا في حوار وطني مسؤول حول المواضيع المفصلية؟

نعم، لم يصل الأردن بعد إلى المكانة التي نطمح لها، ولا الموقع الذي يتطلع إليه الأردنيون ويستحقونه، فما تزال أمامنا تحديات كثيرة. لهذا أولويتنا الأولى هي التطوير والإصلاح. لكن، لا بد من التذكير بأن الأوطان لا تبنى بالتشكيك وجلد الذات، ولا بالنيل من الإنجازات وإنكارها، بل بالعزم والإرادة والعمل الجاد،والانخراط الإيجابي والمشاركة البناءة في القضايا الوطنية.

وها نحن نقف بفخر على أعتاب مئوية تأسيس الدولة الأردنية، والعالم من حولنا يتطور بسرعة غير مسبوقة. فلنضع المستقبل نصب أعيننا ونمضي نحوه بثبات وقوة وإيجابية، كي لا يفوتنا الركب. لنسخِّر أدوات العصر لصالحنا ونثريها بصبغة أردنية، تعكس هويتنا والقيم والأخلاق التي أنارت مسيرة هذا الوطن على مر مائة عام.

الملك يكتب : ” منصات التواصل الإجتماعي أم التناحر الإجتماعي”

الملك يكتب : ” منصات التواصل الإجتماعي أم التناحر الإجتماعي”

كتب جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم مقالاً بعنوان ” منصات التواصل الإجتماعي أم التناحر الإجتماعي” خاطب عبره جميع أبناء وبنات الوطن لتشجيع النقاش البناء حول أولوياتنا الكثيرة والمتنوعة وسلط الضوء على لقاءاته المختلفة وخطاب العرش ومنها السياسي والإقتصادي والأجتماعي مؤكدا حرص جلالته على هذه القضايا المهمة عبر مختلف المنابر والأساليب في القادم من الأيام . وتالياً نص المقال : منصّات التواصل أم التناحر الاجتماعي؟ بقلم: عبدالله الثاني ابن الحسين أردت عبر هذا المقال أن أخاطب…

اقرأ المزيد

دعا امين عام اتحاد الجامعات العربية الدكتور عمرو سلامة الى اعتماد التعليم المفتوح لأنه يسمح بالوصول الى شريحة واسعة من الطلبة بسبب التوسع في استخدام شبكة الانترنت والاتصالات الحديثة.
واضاف سلامة في افتتاحية نشرة انباء اتحاد الجامعات العربية التي صدرت اليوم الثلاثاء: ان التعليم المفتوحة يوفر فرصة للأشخاص الذين لا يجدون الوقت الكافي للدراسة لاستكمال دراستهم في الجامعات ويوفر هذا النوع من التعليم الجهد والمال.
واكد خلال افتتاحية النشرة التي يرأس تحريرها وهيب كراجة ان الاتحاد يسعى الى تطوير مستوى منظومة التعليم العالي سواء على مستوى المؤسسة التعليمية او المناهج التدريسية لضمان مخرجتها لتتواءم مع حاجات سوق العمل.
وتناول العدد عرضا لنشاطات الاتحاد ابرزها زيارة الامين العام لجامعة الاميرة سمية للتكنولوجيا ولقاء الامين العام بوزير التعليم العالي والبحث العلمي العراقي في بغداد اخيرا حيث خصص العراق 100 منحة جامعية في مختلف التخصصات لاتحاد الجامعات العربية لتوزيعها على الطلبة في البلدان العربية.
واحتوى العدد اخبارا منوعة عن نشاطات التي قامتها الجامعة العربية خصوصا في مجال ضمان جودة مخرجتها واعتماد تخصصاتها بالتعاون مع الجامعات العالمية المرموقة وزيادة قدراتها التنافسية.

امين عام اتحاد الجامعات العربية يدعو لاعتماد التعليم المفتوح

امين عام اتحاد الجامعات العربية يدعو لاعتماد التعليم المفتوح

دعا امين عام اتحاد الجامعات العربية الدكتور عمرو سلامة الى اعتماد التعليم المفتوح لأنه يسمح بالوصول الى شريحة واسعة من الطلبة بسبب التوسع في استخدام شبكة الانترنت والاتصالات الحديثة. واضاف سلامة في افتتاحية نشرة انباء اتحاد الجامعات العربية التي صدرت اليوم الثلاثاء: ان التعليم المفتوحة يوفر فرصة للأشخاص الذين لا يجدون الوقت الكافي للدراسة لاستكمال دراستهم في الجامعات ويوفر هذا النوع من التعليم الجهد والمال. واكد خلال افتتاحية النشرة التي يرأس تحريرها وهيب كراجة ان…

اقرأ المزيد

تعكف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على اعداد الدراسة الثالثة ضمن دراسات تشمل الواقع المالي والإداري لصندوق دعم الطالب وأعداد وتخصصات الطلبة الأردنيين الدارسين في مؤسسات التعليم العالي خارج المملكة وحاجات المحافظات من الأطباء وأطباء الاسنان.
ووفقا لبيان صحفي صدر عن الوزارة اليوم الثلاثاء فان هذه الدارسات، تهدف الى اتخاذ القرارات المناسبة في مديرياتها ومجلس التعليم العالي استنادا الى دراسات تتضمن مؤشرات مستقبلية تجعل من آلية اتخاذ القرار موضوعية إلى حد كبير.
وتشمل الدراسات الوضع المالي لثلاث جامعات رسمية, ووضع خطة مالية لإخراج هذه الجامعات من وضعها المالي الحرج ودراسة حول الطلبة الوافدين الدارسين في مؤسسات التعليم العالي الأردنية اضافة الى دراسة حالة حول مدى تأثير معدل الثانوية العامة على التحصيل الأكاديمي في الجامعة.
وتجري الوزارة دراسة حول متوسط معدلات الطلبة في الثانوية العامة المبتعثين على حساب الوزارة للدراسة في الخارج لمرحلة البكالوريوس ودراسة نتائج الطلبة الأردنيين الدارسين في الخارج في امتحانات المجلس الطبي الأردني، وإعادة النظر في قوائم الجامعات المعترف بها لدى الوزارة بناءً على هذه النتائج.

التعليم العالي تعكف على اعداد دراسات منهجية لدعم قراراتها

التعليم العالي تعكف على اعداد دراسات منهجية لدعم قراراتها

تعكف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على اعداد الدراسة الثالثة ضمن دراسات تشمل الواقع المالي والإداري لصندوق دعم الطالب وأعداد وتخصصات الطلبة الأردنيين الدارسين في مؤسسات التعليم العالي خارج المملكة وحاجات المحافظات من الأطباء وأطباء الاسنان. ووفقا لبيان صحفي صدر عن الوزارة اليوم الثلاثاء فان هذه الدارسات، تهدف الى اتخاذ القرارات المناسبة في مديرياتها ومجلس التعليم العالي استنادا الى دراسات تتضمن مؤشرات مستقبلية تجعل من آلية اتخاذ القرار موضوعية إلى حد كبير. وتشمل الدراسات الوضع…

اقرأ المزيد

رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت اليوم الثلاثاء، انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للخدمات الطبية الملكية، تحت عنوان “الريادة في الرعاية الصحية واجبات وتحديات”،بمشاركة ما يزيد عن 600 من العلماء والخبراء والمسؤولين والمتخصصين في المجالات الطبية من الأردن و50 دولة عربية وأجنبية.

ويشكل المؤتمر، الذي يستمر أربعة أيام، فرصة لتبادل الخبرات والعلوم والمعرفة، نظرا لحجم المشاركة فيه، والذي جعله حدثا مهما في مجال التعليم الطبي المستمر.

وكان في استقبال جلالته، لدى وصوله موقع المؤتمر، رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق الركن محمود عبدالحليم فريحات، ومدير عام الخدمات الطبية الملكية اللواء الطبيب معين الحباشنة.

وافتتح جلالة الملك، على هامش انطلاق فعاليات المؤتمر، المعرض الصحي الأردني الثاني للشركات الطبية، الذي يضم 85 شركة محلية وعالمية، حيث اطلع جلالته على أهم المعدات والأجهزة الطبية المتطورة والجديد في عالم التقنيات الطبية.

ويعد المعرض، الذي يقام على مساحة 5 آلاف متر مربع داخل مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات، فرصة اقتصادية للشركات لعرض منتجاتها وإظهار التطور التكنولوجي المتقدم في المجال الطبي العالمي.

واستعرض مدير عام الخدمات الطبية الملكية اللواء الطبيب معين الحباشنة، في كلمة له خلال حفل افتتاح المؤتمر، دور الخدمات الطبية الملكية منذ نشأتها في أربعينيات القرن الماضي، في تأهيل وتطوير قدرات كوادرها، وتحقيق الإنجازات في العديد من القطاعات الطبية على مستوى الإقليم والعالم.

وبين أن رعاية جلالة الملك واهتمامه بتطوير القطاع الصحي ساهم في الارتقاء بمستوى الخدمة العلاجية المقدمة، مما جعل المملكة وجهة لطالبي العلاج والاستشفاء من الدول الشقيقة والصديقة، لافتا إلى أن انعقاد المؤتمر جاء ليشكل لبنة جديدة وقوة دافعة واستشرافا للمستقبل، ومد جسور التعاون مع الجامعات والكليات والمعاهد والمؤسسات الطبية في مختلف أنحاء العالم والوقوف على آخر التطورات والاختراعات والتخصصات.

وأشار إلى أن المستشفيات العسكرية والمراكز الطبية التابعة للخدمات الطبية انتشرت في جميع مناطق المملكة ويرتادها مئات الآلاف، نظرا لتوفر أحدث الأجهزة والمعدات التي تساهم في تقديم أفضل أنواع الرعاية الصحية للمواطنين والمنتفعين.

ولفت الحباشنة إلى أن هذا المؤتمر يشارك فيه 93 متحدثا من دول عربية وأجنبية، إلى جانب 120 متحدثا من مختلف القطاعات الطبية في المملكة سيقدمون 460 محاضرة في 87 جلسة علمية و5 ندوات في مختلف العلوم الطبية.

وبين أنه ستعقد 49 ورشة علمية تشمل إجراء عمليات جراحية سيتم نقلها على الهواء مباشرة لغايات التعليم والفائدة لكل المشاركين والمتابعين، تعالج وتناقش وتقدم النصيحة لحوالي 200 حالة من الحالات المرضية المستعصية، وستوفر فرصة مهمة للتعليم والتدريب لمرتبات الخدمات الطبية، وستقلل الكلفة المالية في حال إرسال المرضى للعلاج في الخارج.

وقال الحباشنة إنه سيقام في اليوم الرابع للمؤتمر معرض طبي شامل يظهر التطور الكبير الذي وصلت إليه الخدمات الطبية الملكية في مجال طب الميدان والطب العسكري، عبر عرض الآليات والمستشفيات الميدانية والمعدات التي تستخدم في تقديم الرعاية الطبية والعلاجية في المهمات الإنسانية والكوارث الطبيعية في مختلف دول العالم وبعض المناطق البعيدة عن مراكز محافظات المملكة.

وشاهد جلالته والحضور فيلما وثائقيا يوضح نشأة وتاريخ الخدمات الطبية الملكية ومسيرتها التي مرت بمحطات مضيئة وشهدت نقلات نوعية خلال السنوات الماضية حتى وصلت إلى التطور الكبير الذي تشهده اليوم.

وحضر حفل افتتاح المؤتمر رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، وعدد من الوزراء، ومدراء الأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني، وعدد من المدعوين.

وفي مقابلات صحفية، أكد رئيس الوفد الطبي للمملكة العربية السعودية، اللواء الطبيب محسن الصقيري، أهمية المشاركة في المؤتمر، حيث يعتبر فرصة للاطلاع على أحدث التجهيزات في المجال الطبي، خصوصا في الطب العسكري، لاسيما وأن السعودية تركز باستمرار على المستشفيات الميدانية.

وقال إن المؤتمر سيتيح الفرصة أيضا للاطلاع على أبحاث جديدة في مجال الطب العسكري والتخصصات الأخرى، منوها أن برنامج المؤتمر الطبي والعلمي يزخر بالأبحاث التي ستستفيد منها الإدارة العامة للخدمات الطبية للقوات المسلحة في السعوديةوقال المقدم الطبيب مايكل كروشينا، من جمهورية التشيك، إن المؤتمر يشكل فرصة مهمة لتبادل الخبرات، خصوصا وأن لدينا تعاون مع الخدمات الطبية الملكية في الأردن منذ عدة سنوات.

وأكد أن المعرض المصاحب للمؤتمر يعد فرصة للمشاركين للاطلاع على أجهزة طبية ميدانية متطورة وأخرى خاصة بالمستشفيات.

من جانبه، قال رئيس المعرض الصحي الأردني العميد الطبيب أحمد طلفاح إن المعرض الذي يتزامن مع افتتاح المؤتمر الدولي التاسع للخدمات الطبية الملكية وتشارك فيه 85 شركة محلية ودولية، يعطي الفرصة للمشاركين في المؤتمر للتعرف على المنتجات الطبية ويتيح للشركات الطبية عرض منتجاتها وأحدث ما توصلت له التكنولوجيا الطبية من أجهزة ومعدات وأدوية.

وأكد أن الخدمات الطبية الملكية تواكب التطورات الصحية في جميع مجالاتها من ناحية أجهزة طبية ومعدات وأدوية وتحرص على تطويرها باستمرار.

بترا

الملك يرعى انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للخدمات الطبية الملكية ويفتتح المعرض الصحي الأردني الثاني

الملك يرعى انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للخدمات الطبية الملكية ويفتتح المعرض الصحي الأردني الثاني

رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت اليوم الثلاثاء، انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للخدمات الطبية الملكية، تحت عنوان “الريادة في الرعاية الصحية واجبات وتحديات”،بمشاركة ما يزيد عن 600 من العلماء والخبراء والمسؤولين والمتخصصين في المجالات الطبية من الأردن و50 دولة عربية وأجنبية. ويشكل المؤتمر، الذي يستمر أربعة أيام، فرصة لتبادل الخبرات والعلوم والمعرفة، نظرا لحجم المشاركة فيه، والذي جعله حدثا مهما في…

اقرأ المزيد

الأستاذ الدكتور محمد عطير / كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية – جامعة عمان العربية
يتحدث لقناة دجلة الفضائية
معلومات هامة لكل من يستخدم وسائل التواصل الإجتماعي

يطرأ ارتفاع قليل على درجات الحرارة اليوم، وتكون الاجواء لطيفة في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط احياناً.
وبحسب تقرير دائرة الارصاد الجوية، تبقى الأجواء لطيفة غدا الاربعاء في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط احياناً.
وتستمر الأجواء يوم الخميس لطيفة في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط احياناً .
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم، ما بين 24- 11 درجة مئوية والمناطق الشمالية 25 – 11 والمناطق الجنوبية 24 – 12 فيما تصل العظمى في مدينة العقبة إلى 36 والصغرى 23 درجة مئوية.

اجواء لطيفة حتى الخميس

اجواء لطيفة حتى الخميس

يطرأ ارتفاع قليل على درجات الحرارة اليوم، وتكون الاجواء لطيفة في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط احياناً. وبحسب تقرير دائرة الارصاد الجوية، تبقى الأجواء لطيفة غدا الاربعاء في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط احياناً. وتستمر الأجواء يوم الخميس لطيفة في أغلب مناطق المملكة وحارة نسبياً في الأغوار والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة…

اقرأ المزيد

قال امين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية محمد العكور، ان الوزارة ستتولى إدارة مدرسة فكتوريا الخاصة اعتبارا من يوم غد الثلاثاء، وذلك حفظا على استقرار واستمرار العملية التدريسية فيها. وأضاف العكور في تصريح لـ (بترا) مساء اليوم الاثنين، أن الوزارة سترسل فريقا من المشرفين والمرشدين لتقديم الدعم النفسي لطلبة المدرسة، في ضوء الآثار النفسية الكبيرة التي خلفتها الحادثة الأليمة التي تعرض لها طلبة المدرسة خلال رحلة الأسبوع الماضي إلى منطقة البحر الميت. وكانت وزارة التربية والتعليم قررت إيقاف تعليق الدوام في مدرسة فكتوريا الخاصة للطلبة وهيئاتها التدريسية اعتبارا من يوم غد الثلاثاء.

 

بترا

التربية تتولى إدارة مدرسة فكتوريا حتى إشعار اخر

التربية تتولى إدارة مدرسة فكتوريا حتى إشعار اخر

قال امين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية محمد العكور، ان الوزارة ستتولى إدارة مدرسة فكتوريا الخاصة اعتبارا من يوم غد الثلاثاء، وذلك حفظا على استقرار واستمرار العملية التدريسية فيها. وأضاف العكور في تصريح لـ (بترا) مساء اليوم الاثنين، أن الوزارة سترسل فريقا من المشرفين والمرشدين لتقديم الدعم النفسي لطلبة المدرسة، في ضوء الآثار النفسية الكبيرة التي خلفتها الحادثة الأليمة التي تعرض لها طلبة المدرسة خلال رحلة الأسبوع الماضي إلى منطقة البحر الميت. وكانت وزارة…

اقرأ المزيد

تابع جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الاثنين، مجريات التمرين العسكري التعبوي (السيف القاطع)، الذي نفذه لواء الأمير الحسن بن طلال المدرع /60 الملكي، أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الوسطى في أحد ميادين التدريب بمشاركة أسلحة الإسناد والطائرات العمودية والمقاتلة.
وكان في استقبال جلالته، لدى وصوله موقع التمرين، رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق الركن محمود عبدالحليم فريحات، وقائد المنطقة العسكرية الوسطى العميد الركن عدنان الرقاد.
واستمع جلالة القائد الأعلى، في بداية التمرين، إلى إيجاز من قائد اللواء عن نظام القيادة والسيطرة التعبوي (سي2)، والذي أدخل للعمل حديثا في قيادة اللواء ووحداته، ويمكن القادة وعلى المستويات كافة من الاستفادة من المعلومات المتوفرة لإعداد وتنفيذ العمليات العسكرية وأداء مختلف الواجبات خلال ظروف الأزمات في السلم والحرب.
كما قدم قائد المنطقة إيجازاً حول مجريات التمرين والسيناريوهات المحتملة والإجراءات المتخذة لتنفيذه، ومدى أهمية مثل هذه التمارين وانعكاساتها على المستوى التدريبي والجاهزية القتالية للقوات المسلحة.
واشتمل التمرين على عمليات الاستطلاع الميداني ورماية طائرات إف (16) المقاتلة والطائرات العمودية من نوع كوبرا وتطبيقات ميدانية ورمايات بالذخيرة الحية من مختلف أنواع الأسلحة الرئيسية والمساندة، من دبابات ومدفعية متوسطة ومدافع هاون ورماية صواريخ جافلين والأسلحة المضادة للدبابات، إضافة إلى التعامل مع الأهداف المختلفة بأسلوب النار والحركة وتطهير الأهداف وإعادة التنظيم.
وشارك جلالة القائد الأعلى إخوانه رفاق السلاح في جانب من التمرين الذي اشتمل على عملية هجوم معاكس على العدو، مبديا جلالته اعتزازه وفخره بجهودهم العالية والمعنويات والجاهزية القتالية التي يتمتعون بها.
وأظهر المشاركون في التمرين دقة ومهارة عالية في الرماية وإصابة الأهداف والتنسيق بين صنوف الأسلحة المشاركة، عكست معنوياتهم المرتفعة والمستوى المتميز الذي يتمتعون به والقدرة على التعامل مع الظروف المختلفة.
وحضر التمرين قائد سلاح الجو الملكي ومدراء الأجهزة الأمنية، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة، وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة، وقائد سلاح الدروع الملكي البحريني.
–(بترا)

القائد الأعلى يتابع التمرين العسكري التعبوي (السيف القاطع) ويشارك في جانب منه

القائد الأعلى يتابع التمرين العسكري التعبوي (السيف القاطع) ويشارك في جانب منه

تابع جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الاثنين، مجريات التمرين العسكري التعبوي (السيف القاطع)، الذي نفذه لواء الأمير الحسن بن طلال المدرع /60 الملكي، أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الوسطى في أحد ميادين التدريب بمشاركة أسلحة الإسناد والطائرات العمودية والمقاتلة. وكان في استقبال جلالته، لدى وصوله موقع التمرين، رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق الركن محمود عبدالحليم فريحات، وقائد المنطقة العسكرية الوسطى العميد الركن عدنان الرقاد. واستمع جلالة القائد الأعلى، في بداية التمرين، إلى…

اقرأ المزيد
1 353 354 355 356 357 363