في مقابلة أجرتها وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، مع الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الإرشاد النفسي والتربوي في جامعة عمان العربية، ونائب رئيس الجمعية الأردنية لعلم النفس، حول معاني اليوم العالمي للأرامل، والذي تحتفل به الجمعية العامة للأمم المتحدة في الثالث والعشرين من حزيران من كل عام، لاسماع صوت الأرامل والتعريف بتجاربهن وحشد الدعم لهن، وتمكينهن من إعالة أنفسهن وعوائلهن، وخاصة في ظل ظروف جائحة كورونا التي زادت من معاناة الأرامل الاقتصادية والنفسية، وكشفت عن هشاشة الوضع المالي لهن، وقالت الدكتورة سهيلة بنات في مقابلتها: “كلما زاد عدد الأبناء زادت المسؤوليات والمتاعب النفسية، والاجتماعية والاقتصادية، موضحة أن الأرملة تعاني من ضغوطات اجتماعية، وخاصة عندما تكون في مقتبل العمر، ومن نظرة شفقة المجتمع لها ولأبنائها الأيتام”.
ونشرت المقابلة في جريدة الرأي: الأربعاء، 23/06/2021، وإليكم الرابط: