هنأ ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله المسيحيين في الاردن وجميع انحاء العالم بعيد الميلاد المجيد.

وتمنى سموه عاما تملؤه السعادة والخيرات.

وتاليا نص التغريدة:

ميلاد مجيد لكل الإخوة والأخوات المسيحيين في #أردننا وجميع أنحاء العالم. أتمنى لكم عيدا تملؤه السعادة والخيرات

ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد

ولي العهد يهنئ بعيد الميلاد

 هنأ ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله المسيحيين في الاردن وجميع انحاء العالم بعيد الميلاد المجيد. وتمنى سموه عاما تملؤه السعادة والخيرات. وتاليا نص التغريدة: ميلاد مجيد لكل الإخوة والأخوات المسيحيين في #أردننا وجميع أنحاء العالم. أتمنى لكم عيدا تملؤه السعادة والخيرات

اقرأ المزيد

قالت الحكومة إن مشروع قانون العفو العام يشمل 70 نوعا من مخالفات السير وهي التي وردت في احكام المواد 38 و39 من قانون السير رقم 49 سنة 2008.

واضافت ان القانون لن يشمل مخالفات السير التي تشكّل خطورة على حياة المواطنين.

وتقدر قيمة الغرامة على المخالفات الواردة في المادتين بين 10 دنانير و 15 دينارا.

وتاليا المخالفات التي يشملها العفو العام:

 

مخالفات السير التي يشملها العفو العام … تفاصيل

مخالفات السير التي يشملها العفو العام … تفاصيل

قالت الحكومة إن مشروع قانون العفو العام يشمل 70 نوعا من مخالفات السير وهي التي وردت في احكام المواد 38 و39 من قانون السير رقم 49 سنة 2008. واضافت ان القانون لن يشمل مخالفات السير التي تشكّل خطورة على حياة المواطنين. وتقدر قيمة الغرامة على المخالفات الواردة في المادتين بين 10 دنانير و 15 دينارا. وتاليا المخالفات التي يشملها العفو العام:  

اقرأ المزيد

أصدر المجلس الاقتصادي والاجتماعي اليوم تقرير “حالة البلاد ” الذي استغرق إنجازه حوالي العام، وشارك في إعداده ما يزيد على 700 خبير وباحث من القطاعات الرسمية والأهلية كافة.
وتناول التقرير المحاور الاقتصادية والاجتماعية على اتساعها، بالإضافة إلى مراجعة أداء السلطة التشريعية، والقضاء، وحكم القانون والعنف المجتمعي، والمجتمع المدني، وخطب العرش، وكتب التكليف السامي، وحقوق الإنسان، وكل ذلك من منظور علاقة سلطات الدولة المعنية بهذه المراجعات.
ويتميز تقرير “حالة البلاد” الذي يقع في أكثر من 1500 صفحة، بأنّه جمع في الآن ذاته، ما بين المراجعة البحثية لوضع القطاعات والمجالات الاقتصادية والاجتماعية والمجالات التي ترتبط بسلطات الدولة في 36 ملفاً، ولدور الوزارات والمؤسسات المعنية بوضع الخطط الاستراتيجية والبرامج التنفيذية والسياسات وتنفيذها في تلك القطاعات والمجالات.
وقال رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي الدكتور مصطفى الحمارنه، أنّ تقرير “حالة البلاد” يعتبر فرصة هي الأولى من نوعها كونه بمثابة “جردة حساب” داخلية للوزارات والمؤسسات الرسمية المختلفة؛ حيث تم مراجعة الاستراتيجيات والسياسات والبرامج المعلنة لهذه الوزارات والمؤسسات، والوقوف على ما أُنجز منها، وتشخيص ما لم يُنجز وأسبابه العامة دون الدخول في التفاصيل البعيدة، وخلص التقرير إلى مروحة متنوعة من التوصيات التي تساهم في ضمان التنفيذ الفعلي لهذه الاستراتيجيات.
وأضاف الحمارنه أنّ التقرير مطروح للحوار والرأي العام وسيكون سنوياً، على أنّ تقارير السنوات القادمة لن تكون نسخة طبق الأصل عنه، وإنّما سيكون حجر الأساس الذي ستُبنى عليه التقارير اللاحقة، والبوصلة التي ستساعدنا في الخوض في اتجاهات ومجالات جديدة وفق أسس معمقة من التحليل والتقصي، واتساع نطاق التشخيص، إضافة إلى فتح آفاق بحثية جديدة تشمل مناحي الحياة كافة، من أجل ترسيخ قيم العدالة والمواطنة وسيادة القانون، ونهوض الأردن بمستوى الخدمات المقدمة لمواطنيه، وتحسين نوعية حياتهم.
ويشير التقرير في جوهره إلى أنّ البلاد تعيش في أزمة مركبة ومتعددة الأوجه، وقد ساهم الجميع في تعميقها من مسؤولين ومثقفين وقوى سياسية وبرلمانيين واقتصاديين وإعلاميين، مع الإشارة إلى بعض الاستثناءات، وأن التراجع والضعف في أداء مؤسسات الدولة واضح، وتتراكم آثاره سنة بعد سنة، ومع ذلك واصلت الحكومات السير على النهج الاقتصادي والسياسي والإداري ذاته دون معالجة جذرية منهجية لهذا التراجع وتعثرت محاولات الإصلاح وتسيّد المشهد العام للدولة، والمحاصصة وتوزيع المكتسبات والمناصب على أسسٍ جهوية وفرعية، وغابت مفاهيم دولة القانون والعدالة والتضامن المجتمعي ومعايير الكفاءة والرقابة والمساءلة.
وتناول التقرير 120 استراتيجية قطاعية؛ كما ذكر التقرير أنّه تعاقب على الوزارات خلال 18 سنة الماضية – والتي شكلت الإطار الزمني لمراجعات “حالة البلاد”- 443 وزيراً، تكرّر منهم 166 وزيراً، وأنّ المشكلة الأساسية التي واجهت الحكومات المتعاقبة تكمن في عجزها المتكرر والمتراكم عن تحقيق أهدافها المعلنة، وبالتالي اتساع فجوة الثقة بين المواطنين وبين هذه الحكومات وأنّ معظم الاستراتيجيات والأهداف المعلنة، لم تقترن بخطط تنفيذية، ولم ترتبط بجداول زمنية لتطبيقها، ولم تُخصص لها حتى الموارد المالية الكافية، إضافة إلى ضعف الموارد البشرية لتنفيذها، وعدم وجود قواعد بيانات رصينة للاعتماد عليها فأصبحت معظم تلك الاستراتيجيات حبراً على ورق وحبيسة الأدراج.
وأشار التقرير الى خلل كبير في التنسيق والتشبيك بين الجهات المعنية لتنفيذ الاستراتيجيات وعدم التوافق على أهداف محدَّدة قابلة للتنفيذ، ما انعكس على أدوات التواصل في المستويات المؤسسية المختلفة، فكلما ازداد عدد المؤسسات المعنية ازداد ضعف الاتصال وازدادت البيروقراطية، إضافة إلى بروز معيقات عديدة في تشكيل اللجان المشتركة بين الجهات كافة، وبالتالي تعطيل تنفيذ معظم الاستراتيجيات وتسبب بالضعف في أداء الدولة وعدم قيامها بدورها في تقديم خدمات عامة تلبّي حاجات مواطنيها دون تمييز أو محاباة نتج عنه اتّساعُ فجوة الثقة بين الحكومات والمواطنين مع الإشارة هنا إلى وجود قصص نجاح محدودة في بعض الجوانب، سببها إسناد الموقع الأول للشخص المناسب في الوزارة أو المؤسسة المعنية، والذي قام بدوره بدرجة عالية من المهنية والشغف والإخلاص، ولكن ينتهي هذا النجاح بمجرد إخلاء هذا الشخص موقعه.
وقال الأمين العام للمجلس محمد النابلسي أن التقرير أوصى بضرورة التوافق على فهم موحّد للمصلحة الوطنية، وتحديد أولوياتنا، وأنّ الظروف الموضوعية التي تمر بها بلادنا تسمح بالوصول إلى إجماعات توحد الصف، وتسمح بإحداث تغيير جوهري في النهج الحالي إلى نهج فكري وعملياتي جديد للخروج من الأزمة التي نعيشها .
يشار إلى أنّ المجلس الاقتصادي والاجتماعي حرص على التعاون مع أفضل الخبرات البحثية المتاحة من أجل إعداد مراجعات متميزة في كل قطاع ومجال مبحوث. ومن أجل المزيد من الدقة والتأكيد على جودة النتاج البحثي، تمّت الاستعانة باثنين من المحكّمين على الأقل لكل واحدة من المراجعات، واستوعب الباحثون ملاحظات المحكّمين كما عُرضت مسودة المراجعات جميعها للحوار والتقييم على مدار خمس وثلاثين جلسة عمل، شارك فيها عدد واسع من المسؤولين الحاليين والسابقين من المتخصصين في المجالات المبحوثة المختلفة، إضافة إلى برلمانيين وحزبيين ونشطاء سياسيين وباحثين.
للاطلاع على التقرير من خلال الرابط التالي  http://www.esc.jo/Documents/full-report

 

بترا

“الاقتصادي والاجتماعي” يصدر تقرير “حالة البلاد”

“الاقتصادي والاجتماعي” يصدر تقرير “حالة البلاد”

أصدر المجلس الاقتصادي والاجتماعي اليوم تقرير “حالة البلاد ” الذي استغرق إنجازه حوالي العام، وشارك في إعداده ما يزيد على 700 خبير وباحث من القطاعات الرسمية والأهلية كافة. وتناول التقرير المحاور الاقتصادية والاجتماعية على اتساعها، بالإضافة إلى مراجعة أداء السلطة التشريعية، والقضاء، وحكم القانون والعنف المجتمعي، والمجتمع المدني، وخطب العرش، وكتب التكليف السامي، وحقوق الإنسان، وكل ذلك من منظور علاقة سلطات الدولة المعنية بهذه المراجعات. ويتميز تقرير “حالة البلاد” الذي يقع في أكثر من 1500…

اقرأ المزيد

اكد أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة ان حافلات النقل العام التابعة لشركة “رؤية عمان للنقل” المملوكة للامانة ستعمل ضمن ترددات واوقات منتظمة للوصول الى منظومة نقل عام يلمس المواطن خدماتها. واشار الى ان المرحلة الاولى، تتضمن إدخال 100 حافلة للخدمة على حوالي 20 خطا في مختلف مناطق العاصمة عمان ضمن معايير تأخذ بالاعتبار تأمين التردد المنتظم على مسارات سيتم تأمينها بمواقف للتحميل والتنزيل ومهيأة لخدمة ذوي الاعاقات وكبار السن.
وبين الشواربة خلال جولة تفقدية اليوم الأحد، ضرورة الاسراع بتنفيذ كافة المتطلبات اللازمة للبدء بعملية التشغيل على مسارات حافلات شركة رؤية عمان للنقل.
وستعمل امانة عمان على تنفيذ ما يزيد على 200  موقف للحافلات سيتم تحديدها بحيث تكون مجهزة بالإنارة وشاشة لبيان مسار الحافلة ومواعيد الرحلات وخرائط ارشادية.
وأوضح امين عمان أن الحافلات ستخدم جميع مناطق العاصمة، وستأخذ بالاعتبار حجم الطلب على الحافلات والمناطق التي تحتاج لتعزيز الخدمة.
واشار مدير دائرة عمليات النقل المهندس خالد ابو عليم ان المرحلة الاولى ستشمل إدخال 100 حافلة لخدمة الخطوط والتي تم دراستها بناء على الاحتياجات وتغطية مناطق خدمة جديدة.
واشار الى ان الحافلات هي ضمن اعلى المواصفات العالمية ومجهزة لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن وستعمل على نظام الدفع الإلكتروني، فضلا عن كونها صديقة للبيئة.
وتفقد امين عمان محطة الباصات والركاب لمشروع الباص سريع التردد في صويلح، واطلع على سير العمل في المشروع.

الشواربة: حافلات “رؤية” ستعمل ضمن ترددات واوقات محددة

الشواربة: حافلات “رؤية” ستعمل ضمن ترددات واوقات محددة

اكد أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة ان حافلات النقل العام التابعة لشركة “رؤية عمان للنقل” المملوكة للامانة ستعمل ضمن ترددات واوقات منتظمة للوصول الى منظومة نقل عام يلمس المواطن خدماتها. واشار الى ان المرحلة الاولى، تتضمن إدخال 100 حافلة للخدمة على حوالي 20 خطا في مختلف مناطق العاصمة عمان ضمن معايير تأخذ بالاعتبار تأمين التردد المنتظم على مسارات سيتم تأمينها بمواقف للتحميل والتنزيل ومهيأة لخدمة ذوي الاعاقات وكبار السن. وبين الشواربة خلال جولة تفقدية اليوم الأحد، ضرورة الاسراع بتنفيذ…

اقرأ المزيد

 أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أنه متحمس لمستقبل الأردن الذي يمتلك فرصا كبيرة، والكرة الآن في ملعب الحكومة والقوى السياسية والمجتمع للاستفادة منها.
واستغرب جلالته، خلال لقائه عدداً من الكتاب الصحفيين في قصر الحسينية اليوم الأحد، من البعض الذين يقللون من شأن إمكانيات الأردن، وممن لا يملكون الطموح الكافي، بل ويستغلون الوضع الصعب عند بعض الناس ليكسبوا شعبية لأنفسهم، “يتظاهرون أنهم من الشعب وخائفين على مصلحته.. وكل ما يريدونه هو الظهور والشهرة على حساب الوطن“.
وقال جلالة الملك “مر الأردن بظروف صعبة خلال السنوات الماضية، وأنا مدرك تماما لما يحدث في بلدي وفي الإقليم وكذلك ما يجري في عالمنا”، مضيفا جلالته أن الأمور بدأت بالتحسن، “فدول الخليج وقفوا إلى جانبنا مشكورين ولم يقصروا وكذلك العالم وقف معنا من أوروبا واليابان وأميركا“.
وأضاف جلالته “الحمد لله علاقاتنا الدولية عمرها ما كانت أحسن من اليوم، لدرجة أن الولايات المتحدة زادت المساعدات لنا ونحن شاكرون لهم“.
وبين جلالته أن الأمور في سوريا تتحسن “ونتمنى لسوريا كل الخير”، وقال “إن شاء الله الشغل سيرجع كما كان من قبل، وكذلك الأوضاع تتحسن في العراق بشكل ملحوظ، ونحن دائما على تواصل معهم من أجل فتح الأسواق لمنتجاتنا، وإن شاء الله رئيس الوزراء سيزور بغداد قبل نهاية السنة“.
وقال جلالته إن انقطاع الغاز المصري شكل مشكلة كبيرة للأردن والآن بدأ العمل لاستئناف تزويد المملكة به. كما أشار جلالته إلى أنه يتابع التحسن الذي يشهده قطاع السياحة.
وقال جلالته إن رسالتي لرئيس الوزراء والمسؤولين والنواب والأعيان والقوى السياسية كلها، هو أن الحل يكمن في النمو الاقتصادي وتشجيع الاستثمار، “ونصيحتي للمسؤولين أن لا يترددوا فنحن تجاوزنا القرارات الصعبة والآن يجب أن نركز على النمو الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وتحسين الخدمات وتوفير فرص عمل للشباب“.
وتابع جلالته “البعض يتحدث عن أنه يتم التركيز على الإصلاح الاقتصادي على حساب الإصلاح السياسي، متناسين أنه مر علينا مرحلة طويلة عملنا فيها إصلاحات سياسية عميقة، وخرجنا بقانون انتخاب توافقي عام 2016 والكل اتفق على أنه قانون انتخاب عصري، وكما أرادوا تم إلغاء قانون الصوت الواحد وتبني القوائم النسبية التي كانت مطلبا للناس“.
وقال جلالة الملك “في وقتها حتى (الإخوان المسلمين) الذين كانوا معارضين للقانون الذي قبله، أيدوا القانون الجديد”، مضيفا جلالته أن “القانون الحالي قد يكون بحاجة لتعديلات بسيطة هنا وهناك وأنا أدعم ذلك، لكن جوهر القانون قوي“.
وأضاف جلالته “الكل يريد قانونا توافقيا، رغم أننا اتفقنا عليه، فاليوم الكرة في ملعب القوى السياسية أن تؤسس أحزابا وتقنع الناس أن ينتخبوهم، لكن أنا لن أمسك بيد الناس وأؤسس لهم الأحزاب“.
واستطرد جلالته قائلا “وضعنا البنية التحتية للديمقراطية والباقي عليهم، ومن البداية مع الأوراق النقاشية كنت أدعم الحديث بهذا الاتجاه، وأنا على تواصل مع عدد من الكتل والمسؤولين والنواب والأعيان والأحزاب والقوى السياسية، ومع بداية العام الجديد سأكثف التواصل معهم، ويجب أن نركز أيضا على دور الشباب، وهذا مهم جدا“.
وقال جلالة الملك “الحمد لله آخر انتخابات كانت شفافة ومفتوحة للمؤسسات الدولية الذين أشادوا بنزاهتها”، مؤكدا جلالته أن الشعب جاهز للديمقراطية ولكن على القوى السياسية أن تنظم نفسها.
وتابع جلالته “البلد بحاجة اليوم لمن يشمر ويشتغل بشجاعة وصدق، ليس من يختبئ خلف المكاتب“.
وقال جلالة الملك “أتمنى الابتعاد عن الإشاعات”، لافتا جلالته بهذا الصدد إلى أنه يفكر بتعيين ناطق رسمي أو مستشار إعلامي في الديوان الملكي الهاشمي، “للتعامل مع التشويش الذي أسمعه باستمرار“.
وفي الوقت الذي أشار فيه جلالة الملك إلى مؤتمر لندن الذي سيعقد مطلع العام القادم لدعم الاقتصاد الأردني والاستثمار فيه، لفت إلى أنه سيتم كذلك عقد مؤتمر في منطقة البحر الميت بمشاركة الحكومة ومجلسي الأعيان والنواب والقطاع الخاص والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني والشباب والإعلام، لتحديد الأولويات والقطاعات الاقتصادية التي يجب التركيز عليها في المرحلة المقبلة.
وقال جلالة الملك إنه يجب توضيح هذه الأولويات للمجتمع الأردني، من أجل تعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسات، مؤكدا جلالته أهمية العمل على تنمية المحافظات وتوفير فرص العمل لشبابنا.
وفي مداخلة لجلالة الملك، أشار جلالته إلى أهمية الإصلاح الإداري وضرورة الإسراع في إنجاز برنامج الحكومة الإلكترونية للتسهيل على المواطنين والمستثمرين.
وأكد جلالته أهمية دور الإعلام في إبداء الآراء والاقتراحات حول تحديد الأولويات والفرص الاقتصادية.
وتناول اللقاء مجمل القضايا المحلية والإقليمية، حيث أكد جلالة الملك على موقف الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية المعروف للجميع.
وأعاد جلالة الملك التأكيد أن الأردن وبهمة نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية قادر على حماية حدوده وصون منجزاته، وقال جلالته “لا خوف على أمن حدودنا“.
بدورهم، أكد الكتاب الصحفيون أهمية العمل وفق خطط عملية لتحسين أداء الاقتصاد الأردني وجذب الاستثمارات وتطوير الخدمات، ومواصلة عملية الإصلاح الإداري.
وأشاروا إلى ضرورة تنمية المحافظات، وإعطاء صلاحيات لمجالس المحافظات لتحديد الأولويات التنموية، وتنفيذ مشاريع صغيرة ومتوسطة الحجم، وبما يسهم في النهوض بالواقع الخدمي والتنموي.
وأشادوا بالجهود التي يقوم بها جلالة الملك من أجل إقامة علاقات تعاون اقتصادية مع العديد من دول العالم، مؤكدين أهمية البناء على هذه الجهود لجذب الاستثمارات وتمكين المنتجات الأردنية من دخول الأسواق العالمية.
وأكدوا أن على الإعلام مسؤولية كبيرة في بث الروح الإيجابية وغرس ثقافة الأمل، وإبراز الإنجازات التي حققها الأردن عبر السنوات الماضية، بالرغم من الظروف الصعبة المحيطة به.
كما أكدوا أهمية المضي قدما في عملية الإصلاح الاقتصادي والسياسي، وتطوير التشريعات التي من شأنها تعزيز مشاركة المواطنين في صنع القرار.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته.

الملك خلال لقائه عدداً من الكتاب الصحفيين: متحمس لمستقبل الأردن الذي يمتلك فرصا كبيرة

الملك خلال لقائه عدداً من الكتاب الصحفيين: متحمس لمستقبل الأردن الذي يمتلك فرصا كبيرة

 أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أنه متحمس لمستقبل الأردن الذي يمتلك فرصا كبيرة، والكرة الآن في ملعب الحكومة والقوى السياسية والمجتمع للاستفادة منها. واستغرب جلالته، خلال لقائه عدداً من الكتاب الصحفيين في قصر الحسينية اليوم الأحد، من البعض الذين يقللون من شأن إمكانيات الأردن، وممن لا يملكون الطموح الكافي، بل ويستغلون الوضع الصعب عند بعض الناس ليكسبوا شعبية لأنفسهم، “يتظاهرون أنهم من الشعب وخائفين على مصلحته.. وكل ما يريدونه هو الظهور والشهرة على حساب الوطن“….

اقرأ المزيد

يقر مجلس أمانة عمان الكبرى اليوم أكبر موازنة في تاريخها وستلامس حاجز 535 مليون دينار وبلا عجز، وبزيادة مقدارها 37 مليونا عن موازنة العام الحالي 2018.

وقالت مصادر مطلعة في الأمانة لـ “الغد” أمس، إن موازنة العام المقبل التي ستقرها”الأمانة” ستكون رأسمالية بامتياز “روعي فيها التخطيط المالي السليم والمواءمة بين الإيرادات المتوقعة والنفقات”، عازية سبب ارتفاعها إلى “شمولها على مخصصات لمشاريع حيوية، على رأسها مشروع الباص السريع”.

كما ستشتمل “الموازنة” على “استحداث نحو ألفي وظيفة من بينها 500 وظيفة بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية مخصصة للمهندسين والأطباء والفنيين والمساحين والسائقين”، والباقي مخصصة للعمال، عدا عن تحويل ألف وظيفة من نظام المياومة إلى “المقطوع”.

وفي سياق متصل، من المتوقع أن يتخذ مجلس الأمانة اليوم قرارا بتخفيض موازنة العام الحالي بنحو 50 مليون دينار لتصل الموازنة “الفعلية” لنحو 438 مليونا.

وأرجعت المصادر سبب “التخفيض” إلى تدني التدفقات المالية، مشيرة في هذا السياق الى أن “العفو العام المرتقب سيحرم خزانة الأمانة من نحو 40 مليون دينار كانت عبارة عن مخالفات سير بذمة المواطنين”. (الغد)

“الأمانة” تقر اليوم الموازنة الأكبر بتاريخها

“الأمانة” تقر اليوم الموازنة الأكبر بتاريخها

يقر مجلس أمانة عمان الكبرى اليوم أكبر موازنة في تاريخها وستلامس حاجز 535 مليون دينار وبلا عجز، وبزيادة مقدارها 37 مليونا عن موازنة العام الحالي 2018. وقالت مصادر مطلعة في الأمانة لـ “الغد” أمس، إن موازنة العام المقبل التي ستقرها”الأمانة” ستكون رأسمالية بامتياز “روعي فيها التخطيط المالي السليم والمواءمة بين الإيرادات المتوقعة والنفقات”، عازية سبب ارتفاعها إلى “شمولها على مخصصات لمشاريع حيوية، على رأسها مشروع الباص السريع”. كما ستشتمل “الموازنة” على “استحداث نحو ألفي وظيفة…

اقرأ المزيد

توفي، اليوم السبت، الشيخ سلطان ماجد العدوان، رئيس الفيصلي الأردني، بعد مسيرة حافلة بالعطاء.

وعبرت الأسرة الرياضية الأردنية عن أحزانها، برحيل أحد أهم الرموز الرياضية والوطنية في الأردن.

ويعد الشيخ سلطان من الأسماء التي اختارها الاتحاد الدولي، ضمن 50 شخصية قدمت خدمات جليلة لكرة القدم في العالم، حيث تسلم يومها وسام الاستحقاق السنوي الدولي من الأمير علي بن الحسين.

ولعب الشيخ سلطان العدوان للفيصلي والمنتخب الأردني بالفترة من 1955-1967 حيث كان مهاجما بارعا، وتوج هدافاً للدوري عام 1956.

وعين كذلك الشيخ سلطان رئيسا للاتحاد الأردني بالفترة من 1970-1978، وترأس الفيصلي منذ وفاة شقيقه الشيخ مصطفى، عام 1992 وحتى يومنا هذا، ليحقق الفريق بعهده العديد من البطولات المحلية والعربية والآسيوية.

وعرُف عن العدوان مواقفه المضيئة، حيث جسد خلال رئاسته نادي الفيصلي شعار (الأخلاق أولا)، وكان دائما ما يتخذ العقوبات بحق لاعبي الفريق في حال أخطأوا، ولا يكتفي بالعقوبات التي كانت تصدر عن الإتحاد الأردني.

وفاة رئيس الفيصلي الأردني

وفاة رئيس الفيصلي الأردني

توفي، اليوم السبت، الشيخ سلطان ماجد العدوان، رئيس الفيصلي الأردني، بعد مسيرة حافلة بالعطاء. وعبرت الأسرة الرياضية الأردنية عن أحزانها، برحيل أحد أهم الرموز الرياضية والوطنية في الأردن. ويعد الشيخ سلطان من الأسماء التي اختارها الاتحاد الدولي، ضمن 50 شخصية قدمت خدمات جليلة لكرة القدم في العالم، حيث تسلم يومها وسام الاستحقاق السنوي الدولي من الأمير علي بن الحسين. ولعب الشيخ سلطان العدوان للفيصلي والمنتخب الأردني بالفترة من 1955-1967 حيث كان مهاجما بارعا، وتوج هدافاً…

اقرأ المزيد

تسود اليوم خلال ساعات الصباح الباكر أجواء ضبابية فوق المرتفعات الجبلية و مناطق البادية، ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، مع بقاء الأجواء باردة نسبياً بوجه عام، وتظهر غيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة السرعة ويتوقع خلال ساعات الليل تشكل الضباب فوق المرتفعات الجبلية ومناطق البادية بحسب دائرة الأرصاد الجوية .
وقالت الدائرة ان الأجواء تكون غدا باردة نسبياً في أغلب مناطق المملكة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح غربية خفيفة السرعة.
وتستمر الأجواء يوم الاثنين باردة نسبياً في أغلب مناطق المملكة، مع استمرار ظهور الغيوم على ارتفاعات منخفضة وتكون الرياح خفيفة السرعة متغيرة الاتجاه.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم، ما بين 14 – 7 درجات مئوية والمناطق الشمالية 16 – 7 والمناطق الجنوبية 12 – 4 فيما تصل العظمى في مدينة العقبة إلى 24 والصغرى 11 درجة مئوية.
–( بترا )

أجواء ضبابية فوق المرتفعات الجبلية و مناطق البادية اليوم

أجواء ضبابية فوق المرتفعات الجبلية و مناطق البادية اليوم

تسود اليوم خلال ساعات الصباح الباكر أجواء ضبابية فوق المرتفعات الجبلية و مناطق البادية، ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، مع بقاء الأجواء باردة نسبياً بوجه عام، وتظهر غيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة السرعة ويتوقع خلال ساعات الليل تشكل الضباب فوق المرتفعات الجبلية ومناطق البادية بحسب دائرة الأرصاد الجوية . وقالت الدائرة ان الأجواء تكون غدا باردة نسبياً في أغلب مناطق المملكة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح غربية…

اقرأ المزيد

 زار جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بعد ظهر اليوم الجمعة الدوار الاول وتفقد المواطنين يرافقه ولي العهد والامير هاشم والاميرة سلمى.

وأفطر جلالته، برفقة الامراء، في مطعم القدس، كما زار مطعم شاورما العربي.

 

الملك يفطر مع المواطنين على الدوار الأول يرافقه ولي العهد والاميران هاشم وسلمى "صور"

الملك يفطر مع المواطنين على الدوار الأول “صور”

الملك يفطر مع المواطنين على الدوار الأول “صور”

 زار جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بعد ظهر اليوم الجمعة الدوار الاول وتفقد المواطنين يرافقه ولي العهد والامير هاشم والاميرة سلمى. وأفطر جلالته، برفقة الامراء، في مطعم القدس، كما زار مطعم شاورما العربي.  

اقرأ المزيد

أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن النقابات المهنية تعتبر من المؤسسات العريقة، ولها دور أساسي في تقديم الدعم لمنتسبيها وضمان حقوقهم، وتفعيل دورهم في الاقتصاد الوطني

وخلال لقاء جلالة الملك، في قصر الحسينية اليوم الخميس مع رؤساء النقابات المهنية، لفت جلالته إلى أن النقابات تضم الكفاءات الأردنية التي ساهمت في بناء وتطوير الأردن، ولا بد من الاستفادة من هذه الكفاءات والخبرات في التعامل مع التحديات التي تواجه الوطن.

واستمع جلالة الملك، خلال اللقاء الذي يعتبر باكورة اللقاءات مع مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب والشباب، إلى آراء وأفكار رؤساء النقابات، والتي ركزت على دور النقابات المهنية في تعزيز كفاءة منتسبيها والنهوض بالموارد البشرية الوطنية.

وشدد جلالة الملك على أهمية التعاون وتوحيد الجهود بين جميع الجهات بما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وقال جلالته هذه أولويتنا جميعا.

ولفت جلالة الملك إلى أهمية تعاون الجميع لإنجاز استراتيجية لعام 2019، لتحديد الأولويات والتركيز على تطوير البنية التحتية وتحفيز النمو الاقتصادي والاستثمار وإيجاد فرص عمل للشباب، وبما يسهم في تجاوز التحديات التي تواجه الوطن.

وشدد جلالة الملك على ضرورة التركيز أيضا على الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، مؤكدا جلالته أهمية أن يكون هناك تعاون بين النقابات المهنية، التي لها دور مهم بالنسبة للمجتمع الأردني، ومؤسسات القطاعين العام والخاص.

وأشار جلالة الملك إلى مؤتمر لندن الذي سيعقد في شهر شباط المقبل، لدعم الاقتصاد والاستثمار في الأردن، والذي يظهر مدى جاهزية العالم لمساعدة المملكة.

كما أكد جلالته ضرورة التنسيق والتعاون بين جميع المؤسسات في القطاعين العام والخاص، ومؤسسات المجتمع المدني والعمل بجدية والمساهمة في وضع خطط من شأنها النهوض بالأردن والتغلب على التحديات الاقتصادية، مشيرا جلالته إلى أهمية تفعيل دور الشباب وإشراكهم في عملية التنمية.

وأعاد جلالة الملك، خلال اللقاء، التأكيد على مواصلة الجهود لكسر ظهر الفساد بكل أشكاله.

وأكد رؤساء النقابات أن النقابات المهنية تعد بيوت خبرة، وإحدى أعمدة مؤسسات الوطن، لافتين إلى أهمية التعاون والشراكة مع مؤسسات القطاعين العام والخاص لتجاوز مختلف التحديات.

وشددوا على أن الأردن يمتلك كفاءات بشرية مميزة، ومؤهلة للقيام بدور أكبر في التنمية، مشيرين إلى ضرورة تحفيز المشاريع الاقتصادية، التي من شأنها توفير فرص العمل.

وبينوا أن النقابات المهنية قادرة على المساهمة في التخفيف من التحديات الاقتصادية بطريقة غير تقليدية، لافتين إلى أن وجود نقابات قوية يعد مصلحة وطنية عليا.

ولفتوا إلى أهمية الارتقاء بقطاعات التربية والتعليم، والتعليم العالي، والثقافة والاستثمار، وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، إضافة إلى الإسراع في إنجاز أتمتة الخدمات الحكومية.

كما أشاروا إلى ضرورة تطوير الاستراتيجية الزراعية لأهمية هذا القطاع في الأردن، لما يمتلكه من ميزة نسبية، لا سيما في الأغوار.

وبينوا أن قطاع السياحة يتطلب خططا ترويجية لإعادة الألق له، مشيرين إلى أن الأردن غني بالمواقع السياحية التاريخية والدينية والعلاجية والتعليمية.

كما لفتوا إلى ضرورة توفير حواضن للشباب لتطوير قدراتهم وتمكينهم من خلال إطلاق إبداعاتهم

وأشاد رؤساء النقابات بقرار جلالة الملك المتعلق بأراضي الباقورة والغمر، وتوجيهات جلالته للحكومة بإصدار قانون العفو العام وكذلك توجيهاته بوقف العمل بزيادة الضريبة العامة على مبيعات الأدوية.

وتناول اللقاء أهمية المضامين التي حملتها الأوراق النقاشية لجلالة الملك في تطوير الحياة السياسية والاقتصادية، والمضي في عملية الإصلاح الشامل.

وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته.

يشار إلى أن عدد منتسبي النقابات المهنية في الأردن يبلغ نحو 500 ألف مواطن.

الملك: استراتيجية لـ 2019 تحدد الاولويات

الملك: استراتيجية لـ 2019 تحدد الاولويات

أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن النقابات المهنية تعتبر من المؤسسات العريقة، ولها دور أساسي في تقديم الدعم لمنتسبيها وضمان حقوقهم، وتفعيل دورهم في الاقتصاد الوطني.  وخلال لقاء جلالة الملك، في قصر الحسينية اليوم الخميس مع رؤساء النقابات المهنية، لفت جلالته إلى أن النقابات تضم الكفاءات الأردنية التي ساهمت في بناء وتطوير الأردن، ولا بد من الاستفادة من هذه الكفاءات والخبرات في التعامل مع التحديات التي تواجه الوطن. واستمع جلالة الملك، خلال اللقاء الذي يعتبر…

اقرأ المزيد
1 243 244 245 246 247 281