نشر الدكتور بلال أبو الهيجاء من كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية بحثاً حول حصاد الطاقة في شبكات الجيل الخامس وتأثيرها على البيئة.
حيث يتعلق البحث بحصاد الطاقة في الشبكات اللاسلكية في الجيل الخامس بعنوان “Performance Analysis of Wireless Power Harvesting over SINR Channel for Full Duplex Services in LTE MIMO System“، الذي نشرة في المجلة الدولية لانظمة الاتصالات التي تعتبر من المجلات المصنفة عالميا ومتخصصة في ابحاث الاتصالات بمعامل تأثير 1.31 حسب تصنيف Web of Science Clarivate
وفي هذا الصدد ذكر الدكتور أبو الهيجاء أن ابحاث حصاد الطاقة وأثرها على البيئة المحيطة في شبكات الجيل الخامس اللاسلكية سيكون لها أكبر الاثر في توفير الخدمات اللازمة للمستهلكين وكذلك المحافظة على البيئة من حيث استغلال الموارد المتوفرة واعادة تخزينها من أجل اعادة استخدامها في الاجهزة المختلفة.
نشر الدكتور بلال أبو الهيجاء من كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية بحثاً حول حصاد الطاقة في شبكات الجيل الخامس وتأثيرها على البيئة. حيث يتعلق البحث بحصاد الطاقة في الشبكات اللاسلكية في الجيل الخامس بعنوان “Performance Analysis of Wireless Power Harvesting over SINR Channel for Full Duplex Services in LTE MIMO System“، الذي نشرة في المجلة الدولية لانظمة الاتصالات التي تعتبر من المجلات المصنفة عالميا ومتخصصة في ابحاث الاتصالات بمعامل تأثير 1.31 حسب…
اقرأ المزيد
عمان – شاركت كلية العلوم التربوية والنفسية في جامعة عمان العربية في فعاليات المنتدى الارشادي الثاني الذي أقامتها المدارس المستقلة في عمان .
حيث ألقت الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي في الجامعة محاضرة بعنوان: التعليم والتعلم عن بعد، تحدثت فيها عن معاني التعلم عن بعد وأنواعه، وسماته، واستراتيجيات تدريسه.
وتخلل المنتدى تكريم الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي لمشاركتها في فعاليات المنتدى الارشادي الثاني ولتقديمها المحاضرة,
وعرضت الدكتورة بنات للخدمات التعليمية والفنية التي تقدمها جامعة عمان العربية للقطاع التعليمي والكوادر البشرية في المدارس.
عمان – شاركت كلية العلوم التربوية والنفسية في جامعة عمان العربية في فعاليات المنتدى الارشادي الثاني الذي أقامتها المدارس المستقلة في عمان . حيث ألقت الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي في الجامعة محاضرة بعنوان: التعليم والتعلم عن بعد، تحدثت فيها عن معاني التعلم عن بعد وأنواعه، وسماته، واستراتيجيات تدريسه. وتخلل المنتدى تكريم الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي لمشاركتها في فعاليات المنتدى الارشادي الثاني ولتقديمها المحاضرة, وعرضت الدكتورة بنات للخدمات التعليمية…
اقرأ المزيد
تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية انطلقت فعاليات اليومِ العلمي لكليةِ الآداب والعلوم في جامعةِ عمانَ العربية إلكترونيا عبر تطبيق Zoom؛ حيث بدأ الحفلُ بالسلام الملكي، ثم تُلِيَت آياتٌ من القرآنِ الكريمِ تلاها الطالب عبد الرحيم الشنطي من قسم الرياضيات.
وتحدث الدكتور الوديان في كلمته بداية عن مشاعر العز والفخر لأبناء هذا الوطن العزيز بمناسبة الذكرة ال 75 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية مستذكراً مسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين مستكملاً وبكل شرف وامانة مسيرة الأجداد ابتداءً من بيت النبوة وعرين العروبة.
وأكد الدكتور الوديان على أهمية مثل هذه النشاطات والفعاليات في تحقيق رؤية الجامعة التي رفعت شعار ريادة التعليم الجامعي والبحث العلمي والرقي به إلى أعلى المراتب، وقدم شكره لجميع القائمين على الملتقى من كلية الآداب والعلوم في جامعة عمان العربية.
ومن ثم ألقى عميد كلية الآداب والعلوم الأستاذ الدكتور عماد الزهيري كلمته، وأشار إلى أن هذا اليوم يشكل نافذة للتبادل الفكري عن طريق طرح الأفكار والخبرات والمهارات العلمية والعملية. وبعد ذلك بدأت المحاضرات العلمية والندوات نحو محاضرة معنونة “فرص النجاح في مجال قطاع الصناعة الاردني في ظل التحديات يقدمها مدير سلسلة التزويد والتوريد لشركة فاين/ الاردن ألقاه المهندس معن الطبري، التي بيّن فيها كيفية تعامل شركة فاين Fine Hygienic Holding (FHH) في جائحة كورنا وما عناصر النجاح لديها، وأهمية توظيف الشباب الخريجين لديهم.
تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية انطلقت فعاليات اليومِ العلمي لكليةِ الآداب والعلوم في جامعةِ عمانَ العربية إلكترونيا عبر تطبيق Zoom؛ حيث بدأ الحفلُ بالسلام الملكي، ثم تُلِيَت آياتٌ من القرآنِ الكريمِ تلاها الطالب عبد الرحيم الشنطي من قسم الرياضيات. وتحدث الدكتور الوديان في كلمته بداية عن مشاعر العز والفخر لأبناء هذا الوطن العزيز بمناسبة الذكرة ال 75 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية مستذكراً مسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين مستكملاً…
اقرأ المزيد
بنجاح منقطع النظير ومشاركة واسعة عقدت جامعة عمان العربية – المملكة الأردنية الهاشمية وبالتعاون مع منظمة الصداقة الدولية – مملكة السويد الملتقى العلمي الدولي الافتراضي الأول لتطبيقات النانو تكنولوجي والذي امتد على مدار يومي 24-25/5/2021 وبنجاح كبير، حيث تم عرض ست عشرة ورقة عمل علمية من باحثين وعلماء في مجال النانو تكنولوجي وبحضور عدد كبير من العلماء والباحثين والمهتمين، حيث تجاوز الحضور أكثر من 300 عالم وباحث ومن أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية.
وافتتح الملتقى كل من الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية والسيد علي وساف رئيس منظمة الصداقة الدولية، حيث أشار الدكتور الوديان إلى أيمان جامعة عمان العربية بأهمية مجال النانو تكنولوجي العلمية والتطبيقية ومساهمته لتحقيق رؤية الجامعة ورسالتها في متابعة كل ما هو حديث ومتطور، ولأهميته الكبرى في مجالات واسعة تهم الأردن والوطن العربي بل والإنسانية جمعاء، وقدم الدكتور الوديان شرحا وافيا عن جامعة عمان العربية منذ تأسيسها كأول جامعة للدراسات العليا في عمان-الأردن وتحدث عن نموها وتوسعها وتطورها على مدار السنين الماضية حتى أصبحت تحتوي على 9 كليات مختلفة وتمنح درجات البكالوريوس والماجستير في مختلف التخصصات، بدوره أشاد السيد علي وساف بجامعة عمان العربية ومساهمتها النوعية في الملتقى معبراً عن اهتمامه لاستمرار التعاون وتوسيعه في المستقبل بين الجانبين.
هذا وتميز الملتقى بطروحات علمية وتكنولوجية متطورة ومتميزة، وخرج الملتقى بالعديد من التوصيات من أبرزها أن يكون هذا الملتقى نواة لمؤتمر علمي واسع، وتنظيم الأوراق البحثية على شكل برامج تدريبية يقدمها الباحثون لجمهور المهتمين.
بنجاح منقطع النظير ومشاركة واسعة عقدت جامعة عمان العربية – المملكة الأردنية الهاشمية وبالتعاون مع منظمة الصداقة الدولية – مملكة السويد الملتقى العلمي الدولي الافتراضي الأول لتطبيقات النانو تكنولوجي والذي امتد على مدار يومي 24-25/5/2021 وبنجاح كبير، حيث تم عرض ست عشرة ورقة عمل علمية من باحثين وعلماء في مجال النانو تكنولوجي وبحضور عدد كبير من العلماء والباحثين والمهتمين، حيث تجاوز الحضور أكثر من 300 عالم وباحث ومن أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية. وافتتح…
اقرأ المزيد
الجامعات الأردنية: مسيرة نهضة في عيد الاستقلال 75
بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية
لقد كانت البداية لمسيرة الجامعات الأردنية من بداية العقد السادس من القرن التاسع عشر،منذ تأسيس الجامعة الأردنية الأم ، والتي كانت حجر الأساس في بداية النهضة التعليمية على مستوى التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية ، والتي قام بتأسيسها المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله والتي لاقت ترحيباً رسمياً ومجتمعي واسعاً لتكون الإنطلاقة لبناء منارات العلم والمعرفة نظراً للحاجة الماسة في تلك الفترة لهذه المؤسسات التعليمية العليا لرفد المجتمع بمؤسساته بالكفاءات المؤهلة والمدربة، والتي حملت بدورها مسيرة النهضة والتطور والازدهار حتى وصل عددها في ظل رعاية وحرص صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وتوجيهاته ودعمه الموصول إلى التعليم بشقيه الأساسي والعالي بإعتباره المفتاح الحقيقي لنهضة المجتمع بمكوناته والتي وصلت بما يقارب من (33) جامعة أردنية حكومية وخاصة منتشرة في جميع أنحاء محافظات المملكة لخدمة أبناءها والطلبة الوافدين بإعتبار الجامعات المصانع الحقيقية لبناء الفكر وإكتساب المعرفة وفي مختلف الإختصاصات العلمية والإنسانية والأدبية ومن مختلف الدرجات العلمية نحو تحقيق التنمية المستدامة وفقاً لتطلعات الدولة الأردنية الحديثة.
أنه لمن دواعي الفخر والإعتزاز الموصول بجامعاتنا الأردنية لما حققته من إنجازات عظيمة خلال مسيرتها التعلمية والتعليمية عبر العقود الماضية والتي مازالت تسعى بكل إمكانياتها وتوجهاتها على أن تحافظ على إستمرارية هذه المسيرة الرائعة والتي شكلت موقعاً متميزاً بين مثيلاتها من حيث المكانة والسمعة الأكاديمية على المستوى المحلي والمنطقة العربية والدولية والدليل القاطع على ذلك التحاق الألاف الطلبة من مختلف الدول العربية والاسلامية والصديقة بجامعاتنا لما تتمتع به من سمعة وتميز في مخرجاتها التعليمية ناهيك عن مكانة المملكة الأردنية الهاشمية بقيادتها الهاشمية الحكيمة عربياً وعالمياً.
إن مجمل ما تحقق من إنجازات أكاديمية وعلمية خلال مسيرة نهضة جامعاتنا الأردنية والتي أكدت على أننا قد أصبحنا على مسافة ليست ببعيدة من الجامعات العالمية وهذا كله بفضل الوعي والحرص ومنذ عقودٍ مضت حتى وقتنا الحاضر من قيادة الدولة الأردنية والجهات الرسمية المختصة ممثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي وإدارات الجامعات الأردنية السابقة والحالية في توجيه طاقاتها وإمكانياتها نحو التميز والتطلع نحو المزيد من العطاء والإنجاز النوعي المتميز لتبقى في مصاف الجامعات الأقليمية والعالمية الرائدة من حيث التطور النوعي على الرغم من العديد من التحديات ومحدودية الإمكانيات ولكن تفاؤلنا الإيجابي سيقود جامعاتنا إلى تجاوز هذه التحديات بالحكمة والعزيمة والنظرة المستقبلية الثاقبة.
إن ما يزيد جامعاتنا إصراراً على المزيد من الجهود والعطاء نحو التطور والتسابق النوعي فهو تأكيداً لحرص الجميع على أن نرى أردننا دائماً في مقدمة الدول في مجال التعليم الجامعي العالي بإعتبار الجامعات مصانع للنهضة ومنارات للعلم والمعرفة ، وهذا ما تسعى له الدولة الأردنية منذ تأسيسها حتى وقتنا الحاضر.
ونحن في هذه الأيام نحتفل بمناسبة عزيزة على قلوب الأردنيين بيوم وعيد الاستقلال الخامس والسبعون للمملكة الأردنية الهاشمية والذي نفاخر بها الدنيا ومن مختلف المواقع ومنها الجامعات الأردنية بإداراتها وبكوادرها وطلبتها ، وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا ليسعنا أن نرفع لقائد مسيرة النهضة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله المعظم والشعب الأردني الكريم التحية والمباركة بهذه المناسبة الوطنية سائلين المولى عز وجل بإن يحفظ وطننا شامخاً بقيادته وشعبه ومؤسساته وكل عام وأنتم والوطن بألف خير ومعكم وبكم ستستمر المسيرة نحو المزيد من العطاء والبناء والشموخ بإذن الله.
الجامعات الأردنية: مسيرة نهضة في عيد الاستقلال 75 بقلم: أ.د. يونس مقدادي – جامعة عمان العربية لقد كانت البداية لمسيرة الجامعات الأردنية من بداية العقد السادس من القرن التاسع عشر،منذ تأسيس الجامعة الأردنية الأم ، والتي كانت حجر الأساس في بداية النهضة التعليمية على مستوى التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية ، والتي قام بتأسيسها المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله والتي لاقت ترحيباً رسمياً ومجتمعي واسعاً لتكون الإنطلاقة لبناء منارات…
اقرأ المزيد
استقبل الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية في مكتبه معالي الأستاذ الدكتور عمرو عزت سلامة الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية بحضور كل من الأستاذ الدكتور عبد الرحيم الحنيطي الأمين العام المساعد لاتحاد الجامعات والأستاذ الدكتورة اخلاص الطراونة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والفاضلة لينا البيطار مديرة الإدارة في الاتحاد والسيد وهيب كراجة مدير إدارة الاعلام والعلاقات العامة في الاتحاد وكل من الدكتور مطيع الشبلي والدكتور عمر أسعد والفاضلة بثينة القدومي والسيد وضاح مسمار مساعد مدير دائرة الاعلام والعلاقات العامة في الجامعة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشتركة بين الجانبين في كافة الأمور المجالات بما فيها مواضيع المسؤولية المجتمعية والاستدامة في مؤسسات التعليم العالي العربية وغيرها من المواضيع ، وآليات التعاون في المستقبل مثل عقد المؤتمرات والندوات وورش العمل التي تهم الجانبين من خلال التعاون المشترك بمختلف وحدات ومراكز وإدارات الجامعة والمؤسسات والهيئات المنبثقة عن اتحاد الجامعات، ويأتي هذا اللقاء استمراراً للتعاون القائم بين الجانبين إذ عقدت جامعة عمان العربية وبالتعاون مع جامعة القدس المفتوحة في عام 2019 وبرعاية الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية وبدعم من الاتحاد المؤتمر العربي الدولي الثاني المحكم تحت عنوان “المسؤولية المجتمعية للجامعات”.
استقبل الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية في مكتبه معالي الأستاذ الدكتور عمرو عزت سلامة الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية بحضور كل من الأستاذ الدكتور عبد الرحيم الحنيطي الأمين العام المساعد لاتحاد الجامعات والأستاذ الدكتورة اخلاص الطراونة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والفاضلة لينا البيطار مديرة الإدارة في الاتحاد والسيد وهيب كراجة مدير إدارة الاعلام والعلاقات العامة في الاتحاد وكل من الدكتور مطيع الشبلي والدكتور عمر أسعد والفاضلة بثينة القدومي والسيد وضاح مسمار…
اقرأ المزيد
حصل عضو هيئة التدريس في كلية الآداب والعلوم من جامعة عمان العربية السيد احمد صالح طلافحة على شهادة الدكتوراه في تخصص الأدب والنقد / اللغة العربية وآدابها من الجامعة الأردنية.
والدكتور طلافحة حاصل على شهادة الماجستير من جامعة اليرموك تخصص أدب ونقد ويعمل في الجامعة كعضو هيئة تدريس منذ عام 2013، ونحن بهذه المناسبة نتقدم للدكتور الطلافحة بأجمل عبارات التهنئة والتبريك آملين أن يستمر عطاؤه المتميز للجامعة ومتمنين له دوام التوفيق والنجاح.
حصل عضو هيئة التدريس في كلية الآداب والعلوم من جامعة عمان العربية السيد احمد صالح طلافحة على شهادة الدكتوراه في تخصص الأدب والنقد / اللغة العربية وآدابها من الجامعة الأردنية. والدكتور طلافحة حاصل على شهادة الماجستير من جامعة اليرموك تخصص أدب ونقد ويعمل في الجامعة كعضو هيئة تدريس منذ عام 2013، ونحن بهذه المناسبة نتقدم للدكتور الطلافحة بأجمل عبارات التهنئة والتبريك آملين أن يستمر عطاؤه المتميز للجامعة ومتمنين له دوام التوفيق والنجاح.
اقرأ المزيد
مليون دولار أنفقها صندوق المسؤولية المجتمعية في جامعة عمّان العربية
انطلاقا من رؤية جامعة عمّان العربية “جامعة متميزة في التعليم والبحث العلمي وفاعلة في بناء مجتمع المعرفة”؛ وتحقيقًا لرسالة الجامعة “تقديم تعليم جامعي متميز وإنتاج أبحاث علمية إبداعية تخدم المجتمع، وتنتج المعرفة، وتحقق الجودة، وتساهم في التنمية الشاملة“.
واستشعاراً للمسؤولية المجتمعية تجاه المجتمع الأردني للمساهمة جنباً إلى جنب مع مؤسسات الوطن الأخرى للتخفيف من التحديات التي يواجهها كارتفاع نسبة البطالة وتبعاتها خصوصا على الفئات الأقل دخلاً إضافة الى ارتفاع نسبة الأشقاء اللاجئين الذين يشكلون نحو (30%) من عدد السكان؛ ليكون الأردن ثاني أكبر دولة عالمياً مستضيفة للاجئين نسبة إلى عدد السكان بعد لبنان، ومواجهة للتحديات التي خلفتها جائحة كورونا. بادرت جامعة عمان العربية الى انشاء صندوق للمسؤولية المجتمعية تساهم من خلاله بمواجهة هذه التحديات من خلال إقامة برامج ومشاريع تنموية واطلاق مبادرات مجتمعية.
وفي هذا الصدد قال السيد بسام البشايرة مستشار الجامعة للمسؤولية المجتمعة بأن أبرز برامج الصندوق هو برنامج المنح الدراسية الذي يقدم المساعدات المالية للطلبة على مقاعد الدراسة المتعثرين ماليا، ويتبنى طلبة جدد حرمتهم ظروفهم المالية من مواصلة تعليمهم الجامعي بتغطية تكاليف تعليمهم طوال سنوات دراستهم بتوفير منحا كلية أو جزئية للمستفيدين، وقد بلغ عدد الطلبة المستفيدين من الصندوق بين عامي 2019-2021 في برنامج البكالوريوس والباحثين في درجة الماجستير (771) طالبا وطالبة بينهم مواطنون وأشقاء من جنسيات أخرى أبرزها الفلسطينية والسورية، كما يطلق الصندوق المبادرات المجتمعية والتي كان آخرها مبادرة “رمضان في زمن الجائحة” التي استهدفت عمّال المياومة الذين تضرروا بسبب جائحة كورونا.
وفي هذا السياق قال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الوديان “أن مجموع ما أنفقه صندوق المسؤولية المجتمعية في جامعة عمّان العربية خلال العامين الماضيين بلغ حوالي مليون دولار، مساهماً في التنمية المستدامة وتحقيق العدالة وتساوي الفرص في مجال التعليم العالي والمشكلات الإجتماعية الأخرى”.
وأضاف الوديان بأن الصندوق يتوجه في المرحلة القادمة إلى إضافة برنامج تدريب وتأهيل الطلبة لسوق العمل وإقامة المشاريع متناهية الصغر للعائلات ذوي التحديات المالية القادرة على العمل والإنتاج بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي الإقتصادية والإجتماعية.
مليون دولار أنفقها صندوق المسؤولية المجتمعية في جامعة عمّان العربية انطلاقا من رؤية جامعة عمّان العربية “جامعة متميزة في التعليم والبحث العلمي وفاعلة في بناء مجتمع المعرفة”؛ وتحقيقًا لرسالة الجامعة “تقديم تعليم جامعي متميز وإنتاج أبحاث علمية إبداعية تخدم المجتمع، وتنتج المعرفة، وتحقق الجودة، وتساهم في التنمية الشاملة“. واستشعاراً للمسؤولية المجتمعية تجاه المجتمع الأردني للمساهمة جنباً إلى جنب مع مؤسسات الوطن الأخرى للتخفيف من التحديات التي يواجهها كارتفاع نسبة البطالة وتبعاتها خصوصا على الفئات…
اقرأ المزيد
بقلم: أ.د.يونس مقدادي – جامعة عمان العربية
دأبت الجامعات الأردنية العمل بمفهوم التطوير الأكاديمي بإبعاده المختلفة بإعتباره أحد أهم الأدوات الإستراتيجية الرامية إلى تحقيق نقلة نوعية وتطوير في مدخلات العملية التعلمية والتعليمية ومخرجاتها بشقيها الأكاديمي والإداري من ناحية وإبراز هويتها بمزايا غير تقليدية يسودها التطور النوعي مقارنة بمثيلاتها الأقليمية والعالمية من ناحية أخرى.
إن التطوير الأكاديمي قد احتل موقعاً مهماً في رؤى وخطط الجامعات الإستراتيجية بإعتباره المدخل الحقيقي للنهوض والأرتقاء بكافة مفاصل الحياة الأكاديمية والإدارية لتغيير نمطية الأداء والتوجه نحو الأداء القائم على الجودة والتنافسية لتتمكن بالتالي الجامعات من مواجهة العديد التحديات التي فرضت نفسها على قطاع التعليم الجامعي محلياً وعالمياً.
أننا جميعاً نعلم بإن الجامعات هي المصنع الحقيقي لإعداد الكفاءات والكوادر البشرية المؤهلة التي تلبي إحتياجات سوق العمل ومتطلباته والذي اصبح يعتمد بشكل كبير على مدى إستجابة تلك الجامعات على العمل بمفهوم التطوير الأكاديمي والذي يحمل بمضمونه تحقيق التطور النوعي لمخرجاتها ، والتطوير الأكاديمي لا يقتصر فقط على إعداد وتنفيذ الدورات التدريبية وورش العمل لكوادر الجامعات بل يفوق ذلك بإعتباره منظومة نابعة من فلسفة ورؤى وخطط الجامعات الإستراتيجية والذي من المفترض أن يلقى عناية دقيقة لتوجيه بوصلة الجامعات نحو بناء السمعة والتنافسية الأكاديمية المنشودة .
إن موضوع التطوير الأكاديمي ليس موضوعاً هامشياً كما يعتقد البعض أو كما يتناوله البعض عملياً ضمن طرق ومفاهيم تقليدية ، وإنما هو الأساس والمدخل الحقيقي للنهوض بالجامعات لتكون على مسافة واحدة مما يجري على أرض الواقع من تحديات تعصف بذاتها نحو مسيرتها التعلمية والتعليمية.وهذا يتطلب في حقيقة الأمر من الجامعات جملة من الإجراءات والفهم الحقيقي لأهمية ودور التطوير الأكاديمي قولاً وفعلاً ومن أهمها التقييم الموضوعي لنوعية مدخلات الجامعات وبشكلٍ دوري للحكم وبموضوعية على نتائج الأداء ونسب الإنجازات النوعية وعدم الخلط بين الأعمال الروتينية أو الإعتيادية بالتطوير الأكاديمي, والتي من المفترض أن تستوقف أصحاب القرار لإتخاذ جملة من الإجراءات التصحيحية لتصويب الأخطاء والاختلالات التي تشوب عملية التطوير من اجل دفع مسيرة التطوير الأكاديمي نحو مستقبلٍ أفضل.
ويجدر الأشارة بإن جامعاتنا تدرك هذه الحقيقة وتبذل جهود كبيرة بهذا الشأن سعياً منها لدفع عجلة التطوير في كافة مفاصل الحياة الأكاديمية والإدارية على الرغم من التحديات التي تعيق هذا التوجه والمعروفة للجميع ومنها على سبيل المثال لا الحصرضعف الأمكانيات المالية والتكنولوجية، وضعف نوعية الأفكار الإبتكارية والإبداعية التطويرية، والقراءة الحقيقية للتوجهات المستقبلية , اضافة الى ضعف برامج وخطط وإنجازات القيادات الأكاديمية الرامية للتطوير، والأعتماد في حالات كثيرة على جهود يسودها الإجتهادات والتوجهات الشخصية غير المدروسة بدلاً من الأعتماد على تجارب الجامعات المرموقة ونتائج الدراسات المسحية والاستطلاعية ، ناهيك عن الفجوة في دافعية القوى العاملة بشقيها الأكاديمي والإداري وإستجابتها للتطوير، والتي تستدعي بمجملها العمل على متابعتها ليتسنى لإدارة الجامعات العمل على وضع الحلول التصحيحية الفعالة لدفع الجامعات نحو التطور المنشود.
وخلاصة لما تقدم يمكن القول بإن التطوير الأكاديمي في الجامعات هو أساس الأزدهار والرقي المؤسسي والمجتمعي على حدٍ سواء، ولا بد من توجيه الجهود نحو بناء منظومة متكاملة هدفها التطور النوعي للجامعات ولتصبح على مسافة واحدة مع مثيلاتها أقليمياً وعالمياً في ظل ما يجرى من حولنا من تسابق نحو التنافسية والمكانة والسمعة الأكاديمية.
بقلم: أ.د.يونس مقدادي – جامعة عمان العربية دأبت الجامعات الأردنية العمل بمفهوم التطوير الأكاديمي بإبعاده المختلفة بإعتباره أحد أهم الأدوات الإستراتيجية الرامية إلى تحقيق نقلة نوعية وتطوير في مدخلات العملية التعلمية والتعليمية ومخرجاتها بشقيها الأكاديمي والإداري من ناحية وإبراز هويتها بمزايا غير تقليدية يسودها التطور النوعي مقارنة بمثيلاتها الأقليمية والعالمية من ناحية أخرى. إن التطوير الأكاديمي قد احتل موقعاً مهماً في رؤى وخطط الجامعات الإستراتيجية بإعتباره المدخل الحقيقي للنهوض والأرتقاء بكافة مفاصل الحياة الأكاديمية…
اقرأ المزيد
شقيق الدكتورة كفاح الصوري في ذمة الله
تنعى أسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله شقيق الدكتورة كفاح الصوري عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة ويتقدمون من زميلتهم الدكتورة كفاح ومن ال الصوري الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
شقيق الدكتورة كفاح الصوري في ذمة الله تنعى أسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله شقيق الدكتورة كفاح الصوري عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة ويتقدمون من زميلتهم الدكتورة كفاح ومن ال الصوري الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون
اقرأ المزيد
1
2
3
»
