9
اقرأ المزيدببالغ الحزن والأسى تنعى أسرة جامعة عمان العربية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن طلال الممثل الشخصي لجلالة الملك
Month: April 2021
9
اتفاقية تعاون بين “عمان العربية” وسليمان ديميريل التركية
وقعت جامعة عمان العربية اتفاقية تعاون مع جامعة سليمان ديميريل في تركيا ( Suleyman Demirel University )، وذلك ضمن برنامج مولانا التركي للتبادل الثقافي ( Mevlana Exchange Program)، الممول من مجلس التعليم العالي في تركيا، والذي يهدف إلى تبادل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بين مؤسسات التعليم العالي التركية ومؤسسات التعليم العالي في البلدان الأخرى.
يشار إلى أن هذه الاتفاقية تدعم تبادل الطلبة بين الجامعتين الشريكتين، حيث يتيح البرنامج للطلبة المشاركين من كافة التخصصات في الجامعتين دراسة فصل واحد على الأقل إلى فصلين دراسيين في الجامعة الشريكة، بالإضافة الى تمكين أعضاء هيئة التدريس من القاء محاضرات والمشاركة في ورش عمل وأنشطة تعليمية أخرى في الجامعة الشريكة المستضيفة.
ومن الجدير بالذكر أن جامعة عمان العربية تسعى جاهدة للعالمية من خلال للمشاركة في أنشطة ومشاريع دولية، والمشاركة في برامج مختلفة تدعم التبادل الطلابي والأكاديمي والإداري مع ممثلي مؤسسات التعليم العالي والمراكز البحثية في مختلف دول العالم.
اتفاقية تعاون بين “عمان العربية” وسليمان ديميريل التركية
اتفاقية تعاون بين “عمان العربية” وسليمان ديميريل التركية وقعت جامعة عمان العربية اتفاقية تعاون مع جامعة سليمان ديميريل في تركيا ( Suleyman Demirel University )، وذلك ضمن برنامج مولانا التركي للتبادل الثقافي ( Mevlana Exchange Program)، الممول من مجلس التعليم العالي في تركيا، والذي يهدف إلى تبادل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بين مؤسسات التعليم العالي التركية ومؤسسات التعليم العالي في البلدان الأخرى. يشار إلى أن هذه الاتفاقية تدعم تبادل الطلبة بين الجامعتين الشريكتين، حيث يتيح البرنامج للطلبة…
اقرأ المزيدلقاء الدكتور مازن العمري مدير مركز الاستشارات والتدريب عبر شاشة تلفزيون المملكة للحديث حول استراتيجيات النجاح والاستمرار في الشركات العائلية
من خلال الرابط الآتي :
لقاء الدكتور مازن العمري مدير مركز الاستشارات والتدريب عبر شاشة تلفزيون المملكة للحديث حول استراتيجيات النجاح والاستمرار في الشركات العائلية
لقاء الدكتور مازن العمري مدير مركز الاستشارات والتدريب عبر شاشة تلفزيون المملكة للحديث حول استراتيجيات النجاح والاستمرار في الشركات العائلية من خلال الرابط الآتي :
اقرأ المزيدالأستاذ الدكتور عدنان الجادري
جامعة عمان العربية
يشهد عصرنا الحاضر ونحن في العقد الثالث من الالفية الثالثة تنوعاً في مظاهر التقدم وايجابياته كنتيجة مباشرة للتغير السريع الذي لم يعرف له مثيلاً عبر التاريخ. وتعود معظم الإنجازات التي حققتها البشرية بشكل مباشر الى نتاجات الثورات الصناعية التي فتحت ابواب مشرعة لتكنولوجيات جديدة شكلت مدخلاً لعصر جديد اطلق عليه عصر التطبيقات الرقمية . و هذه الثورات التي نحن نعاصر الرابعة منها ليست الحلقة الاخيرة في سلسلة الثورات التي تعايشها البشرية ابتداءً بالثورة الزراعية وانتهاء بالثورة الرقمية , بل إنما هناك ثورات اخرى قادمة اعقد واوسع في تطبيقاتها وتاثيراتها على حياة البشرية. وتعد الثورة الصناعية الرابعة التي نعيشها الآن وكما يشير الباحثون الاقتصاديون وعلى رأسهم كلاوس شواب SCHWAB KLAUS المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي الدولي أنَّ تأثيرها يفوق التأثيرات الناجمة عن الثورات الصناعية الثلاث السابقة، وذلك بسبب سرعتها الجامحة، واتساع مجال تأثيرها سواء على الأفراد والمجتمعات أو الأعمال والحكومات, فهي لا تغير فقط في آلية عمل الأشياء بل تغير الطريقة التي ننظر بها إلى أنفسنا. ويجدر الاشارة والتأكيد أن هذه الثورة اسست قاعدة رصينة لتطوير المجتمعات الإنسانيَّة والأنطلاق نحو آفاق جديده بفعل وتاثير الذكاء الاصطناعي الذي يعتبر التقنية الأحدث في تطوير المعرفة الأنسانية وتغيير وجه التاريخ .
وليس من شك ان تاثيرات هذه الثورات الصناعية أصابت خصوصية حياة البشرية بكثير من التعقيد والجدل وولدت تبعات وافرازات نفسية وصحية مؤثرة على حياة الانسان وقدراته العقليه , وذلك لان الآلة اصبحت بديلاً لا مفر منه للقيام باعماله وتادية الكثير من المهام وخصوصاً المعقدة منها , وستؤدِّي إلى تغيير جوهري في طبيعة الأشياء وفي طبيعة الإنسان نفسه. ولكن مهما يكن من شيئ فان هذه الثورات وبالاخص المعاصرة منها والتي يمكن ان نطلق عليها بالأكترونية تتعاظم في اهميتها وفوائدها فيما تقدمه للبشرية من انجازات ضخمة . فالمنظومة الالكترونية باتت تشكل العمود الفقري للمؤسسات الحكومية و البنكية والتعاملات التجارية والمؤسسات الطبية والصناعات الدوائية والاجهزة البحثية والتعليمية ونظم النقل والمواصلات وغيرها … ونقلت العالم بأسره من عالم مادي ملموس إلى عالم افتراضي الكتروني، من خلال ما نلمسه من انتشار واسع في استخدام الإنترنت وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات الحياة المختلفة .
ان هذا الواقع وما يحمله من تحديات على مجتمعنا المعاصر يفرض على المؤسسات وبالاخص التعليمية والبحثية و المسؤولة عن أحداث التنمية الشاملة قراءة المتغيرات والمسستجدات التي افرزتها تلك الثورات الصناعية بشكل موضوعي ومنهجي واختيار السبل الكفيلة للاستجابة والتوافق مع العالم الجديد.
وتأتي الجامعات في مقدمة هذه المؤسسات من حيث اهميتها وتبوؤها المكانه الريادية الفاعلة في هذه المضمار وذلك لانها تمتلك الامكانات العلمية والبشرية والفنية بدرجة عالية لأداء مهامها وخصوصاً ما يتعلق منها بإعداد العلماء و الكوادر البشرية القادرة على ادارة وقيادة المجتمع في كافة مجالاته وأنشطته . والجامعات في كل العهود التي مرت بها البشرية رمزاً لنهضة الأمم وعنواناً لعظمتها ورقيها وتمثل عقل المجتمع وضميره الأنساني في مواجهة التحديات والتغيرات على الصعيد الحضاري والفكري وعين المجتمع في رؤيته وتطلعاته نحو المستقبل استلهاماً من تراثه وشخصيته الحضارية .
وليس هناك ادنى شك أن الجامعات في بداية نشأتها ركزت وظيفتها الرئيسه على التعليم وتقديم المعرفة , الا إن البحث العلمي بات يشكل وظيفة أساسية من وظائف الجامعه ويعود ذلك تحديداً الى منتصف القرن التاسع عشر فقد تحولت وظيفتها من التركيز على التعليم وتقديم المعرفة فحسب إلى وظيفة البحث العلمي كونه يمثل الأداة الرئيسة والطاقة المحركة لإنتاج وتطوير المعرفة. ومن الملاحظ أنه بالرغم من قدم تاسيس بعض الجامعات المرموقة مثل جامعة هارفرد التي تاسست عام 1636 و جامعة ييل التي تاسست عام 1701 وجامعة برنستون وجامعة كولومبيا وجامعة بنسلفانيا التي تاسست في النصف الثاني من القرن الثامن عشر لم تكن بداياتها جامعات بحثية ولكنها اتجهت لان تكون جامعات بحثية في حقبة لاحقة . ولكن المرحلة الحاسمة التي احدثت نقلة نوعية في اهداف ونشاطات الجامعات والأنطلاق نحو مأسسة الجامعات البحثية بدأت عقب تاسيس جامعة ( جونز هوبكنز ) عام 1876 التي ارست دعائم الانطلاق لأن تصبح الولايات المتحدة الامريكية كقوه عظمى …وذلك لانها نهجت نمطاً جديدأً من التوجهات التي تركز على البحث العلمي والانتاج المعرفي وتطوير الصناعة وتعظيم العائد الأقتصادي وأسست لجيل جديد من الجامعات ا لذي يطلق عليه جيل الجامعات البحثية. وتجدر الاشارة الى ان أولى الدول التي تبنت نهج وفكرة الجامعات البحثية في العالم هي ألمانيا وتبعتها المملكة المتحدة ثم تبنتها الجامعات الامريكية استناداً الى النموذج الالماني. و كان لقادة الجامعات امثال بنيامين فرانكلين في جامعة بنسلفانيا ورجل الاعمال جونز هوبكنز الذي اسس اول جامعة بحثية ودانيال جيلمان اول رئيس لجامعة جونز هوبكنز هم اول من قادوا الجامعات البحثية في امريكا . ولكن الفضل الأكبر يعود لجامعة جونزهوبكنز كأول جامعة بحثية تهتم بالبحث العلمي واخذت نموذجها من ارقى الجامعات الألمانية ( جامعة برلين وجامعة جوتنجن ) في النصف الاول من القرن العشرين . وبعد ذلك اخذت الجامعات الامريكية التوسع بتبني التوجهات البحثية في حين تراجعت الجامعات الالمانية في ذلك واتسعت الفجوة بين الدولتين الى ان احتلت امريكا المركز الاولى في تصنيف الجامعات العالمية ومكانة متميزة بين الجامعات البحثية في العالم . وان الرؤية التي استندت عليها الجامعات البحثية اعطاء اهمية قصوى للبحث العلمي وجعلته من أولويات اهتمامها كونه من أهم مصادر التمويل الخارجي لها وأطلق على هذا التحول الجديد بالثورة الأكاديمية في امريكا وذلك ايماناً بالدور الذي يؤديه البحث العلمي في عملية التنمية الاقتصادية للبلاد. ولهذا حرصت الدول التي تتبنى هذا النهج في وقتنا المعاصر في البحث عن افضل صيغ التنسيق والتعاون بين البحث العلمي في الجامعات والمؤسسات الأقصادية والإنتاجية وذلك من خلال إنشاء المراكز البحثية المشتركة لتحقيق التفاعل الحيوي بين أساتذة الجامعة ورجال الصناعة والأعمال في المجتمع . وعموماَ يعكس هذا النهج حرص الجامعات على أداء وظيفتها البحثية الى جنب وظيفتها التعليميه لأهميتها في تقدم المجتمع وتنميته واسهامها في زيادة موارد الدخل للجامعات وذلك في ضوء ما تحصل عليه من دعم وتمويل مادي مقابل ما تقوم به من مشاريع بحثية للمؤسسات وقطاعات المجتمع. .
ويذكر بهذا الصدد عالم الاجتماع جوناثان كول في كتابه جامعات عظيمة ( Great Universities) عن قصة الجامعات البحثية الامريكية وكيف تحولت اهدافها من التعليم الى انتاج المعرفة والتركيز على اعداد جيل من العلماء وليس حشود من الخريجين . وهذه الرؤية قد تخالف الاعتقاد السائد في كثير من جامعات دول العالم التي تنظر لمهمة الجامعات بالدرجة الأساس هو نقل المعرفة وتواردها من جيل الى جيل آخر واعداد الخريجين لتلبية احتياجات سوق العمل من الأيدي العاملة , ويتناسون قادة تلك الجامعات عمق العلاقة التفاعلية والمتبادلة بين التعليم والبحث العلمي واستحالة الفصل بينهما. ولهذا اصبح الرأي السائد ان تستمر الجامعات الرصينة في اكتشاف انواع جديدة من المعرفة وتنمية انماط تفكير متنوعة ومختلفة . وبناءً على هذا االتصور اخذت الجامعات العريقة تتنافس وتتسابق في النهوض العلمي الذي يعد مدخلاً لارساء قواعد النهوض الاقتصادي والحضاري التي باتت تستثمرها الدول لتصبح قوى مؤئرة ومهيمنة على اقتصاديات الدول الضعيفة في العالم .
وجامعة عمان العربية التي تأسست عام 1999 م تعد واحدة من مؤسسات التعليم العالي في الاردن الذي انبثقت من ارضه الحضارة مطرزة بالعلم والفكر والأبداع ونبراساً يملئ الارض . وتؤدي رسالتها وتمارس وظائفها وتحقق اهدافها وفق أطار فلسفي قائم على ثوابت وقيم ومعايير ورؤية واضحة لاداء مهامها وتحقيق اهدافها بفاعلية وصدق ومسؤولية لبلوغ الريادة والتميز. وتسعى الجامعة وبشكل مستمر إلى المزاوجة بين التعليم والبحث العلمي وتطبيق معايير الجودة والاداء الاكاديمي والانفتاح على الجامعات العالمية المناظرة سعيا منها للحصول على التصنيف الدولي ، مسخرة في ذلك كافة الطاقات والامكانات المادية والبشرية وتوفير بيئة ذات جودة عالية في مجالي التعليم الاكاديمي والبحث العلمي المتخصص، وتنمية المهارات البحثية والخبرات للعاملين مما جعلها خلال فترة قياسية في مقدمة الجامعات الخاصة وفي مصاف الجامعات العالمية المرموقة.
وبالنسبة لوظيفتها المتعلقة بالبحث العلمي فقد تميزت جامعة عمان العربية لأن تكون جامعة بحثية منذ تأسيسها وذلك باسهامها في اعداد جيل متسلح بمهارات بحثية متقدمة من حملة شهادتي الماجستير وقبلها الدكتوراة ليتبوؤا مكانة اكاديمية وقيادية في مؤسسات السوق الأردني والعربي . ولأعضاء هيئة التدريس دور كبير ومؤثر في تفعيل حركة البحث العلمي وتطويره وذلك من خلال انتاج البحوث العلمية والتي وصلت الى بحث واكثر في المتوسط لكل عضو هيئة تدريس سنوياً على مستوى الجامعة وهذه النسبة تعد حالة متقدمة قياساً بالجامعات الوطنية والاقليمية والدولية . أضافة الى بحوث طلبة الماجستير التي يتم نشرها من قبلهم وبمشاركة مشرفيهم باعتبارها شرطًاً من متطلبات التخرج بعد اكمالهم مناقشة رسائلهم الجامعية وفقاً لتعليمات عمادة البحث العلمي والدراسات العليا المعمول بها في الجامعة .
وتجدر الاشارة الى ان سياسة البحث العلمي في الجامعة تنظم وتوجه وفق استرتيجية علمية دقيقة وواضحة الرؤى والمعالم يدركها اعضاء هيئة التدريس من خلال عقد الندوات والاجتماعات المتخصصة التي لا تألو الجامعة جهداً من عقدها . ناهيك عن ما تقدمه من دعم مادي ومعنوي للمشروعات البحثية التي يقدمها اعضاء هيئة التدريس وأسترشاداً برؤيتها ورسالتها واهدافها وشعارها المتمثل بالريادة والتميز ولغرض ارساء معالم نهضتها ومستقبلها الأكاديمي وتحديد موقعها على خارطة الجامعات البحثية العالمية.
فطوبى لجامعة عمان العربية انطلاقتها في التركيز على البحث العلمي بهدف انتاج المعرفة والاهتمام بالتعليم ولتحتل موقع الريادة كجامعة بحثية ولتاخذ موقعها المتميز على خارطة الجامعات البحثية العالمية المرموقة بمشيئة الله وحفظه .
الجامعة بين وظيفتي التعليم وتقديم المعرفة والنهوض بالبحث العلمي الأنموذج : جامعة عمان العربية
الأستاذ الدكتور عدنان الجادري جامعة عمان العربية يشهد عصرنا الحاضر ونحن في العقد الثالث من الالفية الثالثة تنوعاً في مظاهر التقدم وايجابياته كنتيجة مباشرة للتغير السريع الذي لم يعرف له مثيلاً عبر التاريخ. وتعود معظم الإنجازات التي حققتها البشرية بشكل مباشر الى نتاجات الثورات الصناعية التي فتحت ابواب مشرعة لتكنولوجيات جديدة شكلت مدخلاً لعصر جديد اطلق عليه عصر التطبيقات الرقمية . و هذه الثورات التي نحن نعاصر الرابعة منها ليست الحلقة الاخيرة في سلسلة الثورات…
اقرأ المزيدنجحت جامعة عمان العربية في الظهور بتصنيف التايمز العالمي للجامعات الخاص بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة THE Impact Ranking 2021للمرة الأولى، حيث شاركت الجامعة في هذا التصنيف لأول مرة هذا العام، وقد حققت الجامعة المرتبة السادسة مكرر محلياً وجاءت ضمن الفئة (801-1000) عالمياً بمشاركة 1240 جامعة عالمية تأهلت للتصنيف من 98 دولة من ضمنها 14 دولة عربية.
هذا وقد تميزت نتائج الجامعة في هذا التصنيف بالعديد من المعايير، حيث جاءت ضمن الفئة (301-400) عالمياً في كل من معيار القضاء على الفقر ومعيار النظافة الصحية، وضمن الفئة (401-600) عالمياً في معيار السلام والعدل والمؤسسات القوية.
وبهذه المناسبة قال الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس الجامعة ان هذا الإنجاز هو حصيلة جهود متميزة لكوادر الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وموظفين وطلبة، مضيفاً أن حصول الجامعة على هذه النتيجة من المشاركة الأولى ليؤكد على سمعة الجامعة المتميزة على المستوى المحلي والعالمي. وأضاف الوديان أن الجامعة تسعى وباستمرار للارتقاء والتميز في كافة المجالات الأكاديمية والبحثية وخدمة المجتمع. مشيراً إلى أن هذا الإنجاز ينسجم ورؤية الجامعة وخطتها الاستراتيجية في التحسين والتطوير والحصول على ترتيب متقدم في مختلف التصنيفات والاعتمادات العالمية المرموقة.
وتقدم الأستاذ الدكتور الوديان لكافة العاملين في الجامعة وفي مقدمتهم القائمين على الملف في مكتب مساعد الرئيس للتخطيط وضمان الجودة ومركز التطوير الأكاديمي وضمان الجودة بالشكر الجزيل، داعياً الجميع للعمل الجاد والدؤوب لتحقيق المزيد من التقدم في تصنيف الجامعة محلياً وعالمياً وفي كافة المجالات.
جامعة عمان العربية للمرة الأولى في تصنيف التايمز العالمي للجامعات
نجحت جامعة عمان العربية في الظهور بتصنيف التايمز العالمي للجامعات الخاص بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة THE Impact Ranking 2021للمرة الأولى، حيث شاركت الجامعة في هذا التصنيف لأول مرة هذا العام، وقد حققت الجامعة المرتبة السادسة مكرر محلياً وجاءت ضمن الفئة (801-1000) عالمياً بمشاركة 1240 جامعة عالمية تأهلت للتصنيف من 98 دولة من ضمنها 14 دولة عربية. هذا وقد تميزت نتائج الجامعة في هذا التصنيف بالعديد من المعايير، حيث جاءت ضمن الفئة (301-400) عالمياً…
اقرأ المزيدشقيقة الدكتورة راقية عبدالجبار علي في ذمة الله
تنعى أسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور لها بإذن الله شقيقة الدكتورة راقية عبدالجبار علي عضو هيئة التدريس في كلية القانون ويتقدمون من زميلتهم الدكتورة راقية ومن ال علي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل ان يتغمد الفقيده بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
شقيقة الدكتورة راقية عبدالجبار علي في ذمة الله
شقيقة الدكتورة راقية عبدالجبار علي في ذمة الله تنعى أسرة جامعة عمان العربية ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور لها بإذن الله شقيقة الدكتورة راقية عبدالجبار علي عضو هيئة التدريس في كلية القانون ويتقدمون من زميلتهم الدكتورة راقية ومن ال علي الكرام باصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين الله عز وجل ان يتغمد الفقيده بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون
اقرأ المزيدمؤتمر البحث العلمي في العصر الرقمي في “عمان العربية”
يأتي المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعمادة البحث العلمي والدراسات العليا، كمبادرة من مبادرات عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة عمان العربية، إذ يتناول المؤتمر موضوع هام في عالمنا المعاصر وهو” البحث العلمي في العصر الرقمي” فيعد البحث العلمي في البيئة الرقمية جزء هام لاستمرار العملية التعليمية والبحثية، فقد تطور النظام البيئي العلمي الرقمي في الجامعات المحلية والاقليمية والعالمية تطوراً هائلاً في العقود الأخيرة وعلى وجه الخصوص في جائحة فايروس كورونا في نهاية عام 2019م مما أدى الى زيادة كبيرة في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويتطلب التحول الرقمي من الباحثين والمهتمين وطلبة الدراسات العليا في المجالات البحثية المختلفة في إعادة التفكير في دور تكنولوجيا المعلومات في مجالات البحث العلمي، والتعامل مع الحوسبة السحابية والبيانات الكبيرة وتوفير المتطلبات الالكترونية اللازمة.
منذ بداية مطلع عام 2020 ، غيرت جائحةCOVID-19 الكثير في مناحي الحياة البشرية، اذ أصبح التعلم الإلكتروني من أوائل الخدمات الإلكترونية التي تبنتها معظم دول العالم لاستمرار سير العملية التعليمة خلال جائحة كورونا، ولتحقيق استمرار العملية التعليمية في الجامعات وفي مقدمتها البحث العلمي بكافة مجالاته استخدمت الجامعات العديد من المنصات الالكترونية التعليمية، ومن التطبيقات المستخدمة في هذا المجال: منصة Zoom، ومايكروسوفت تيمز، وسكايب Skype لتواصل أعضاء الهيئة التدريسية مع الطلبة لاستكمال العملية التعليمية والبحثية، ومحاولة التغلب على التحديات واستغلال الفرص المتاحة.
لقد حققت عمادة البحث العلمي والدراسات العليا العديد من النشاطات البحثية عن بُعد، وتم مناقشة العديد من رسائل الماجستير والمشاريع البحثية وجلسات ارشاد للطلبة وتوجيههم العلمي والأكاديمي من خلال المنصات التعليمية المختلفة والتي حققت نحاجاً كبيراً في هذا المجال.
محاور الملتقى.
المحور الاول: مصادر البحث العلمي الرقمية.
المحور الثاني : انتاج المواد العلمية الرقمية
المحور الثالث : منصات التعليم والتدريب الرقمية
المحور الرابع: مهارات البحث العلمي في البيئة الرقمية
المحور الخامس: مزايا ومعيقات التحول الرقمي في البحث العلمي
المحور السادس: تنمية الوعي المعلوماتي الرقمي للباحثين
المحور السابع: التحول الرقمي في البحث العلمي
المحور الثامن: مشاركات الطلبة ( ابحاث، مشاريع…..الخ).
المحور التاسع : قصص نجاح في مجالات البحث العلمي المختلفة
الموقع الالكتروني الخاص بالمؤتمر: www.aau.edu.jo/ar/node/1996
مؤتمر البحث العلمي في العصر الرقمي في “عمان العربية”
مؤتمر البحث العلمي في العصر الرقمي في “عمان العربية” يأتي المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعمادة البحث العلمي والدراسات العليا، كمبادرة من مبادرات عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة عمان العربية، إذ يتناول المؤتمر موضوع هام في عالمنا المعاصر وهو” البحث العلمي في العصر الرقمي” فيعد البحث العلمي في البيئة الرقمية جزء هام لاستمرار العملية التعليمية والبحثية، فقد تطور النظام البيئي العلمي الرقمي في الجامعات المحلية والاقليمية والعالمية تطوراً هائلاً في العقود الأخيرة وعلى…
اقرأ المزيدانعقاد استشاري كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية
عقدت كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية اجتماع مجلسها الاستشاري للعام الجامعي 2020/2021، حيث يضم المجلس في عضويته ممثلين من مختلف مؤسسات وشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في القطاعين العام والخاص، وقد جاء انعقاد الاجتماع عن بعد في وقت يشهد فيه العالم تحولات جذرية في كافة المجالات والأصعدة وخاصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات.
وقد أشار عميد الكلية الدكتور حسام الحمد إلى أهمية انعقاد اجتماعات المجلس بشكل دوري للمساعدة في استكمال خطط الكلية بالتحديث والتطوير من خلال استطلاع آراء وملاحظات واقتراحات المتخصصين في قطاعات تكنولوجيا المعلومات في الأمور الأكاديمية واحتياجات سوق العمل، وقال الحمد بأن الكلية تقوم وبشكل حثيث على تنفيذ الخطط المتعلقة بتأهيل الطلبة لسوق العمل والعمل بكل ما من شأنه زيادة نسب توظيف الخريجين من خلال التركيز على الجوانب التطبيقية والمهنية وتنفيذ العديد من البرامج التي بدأت بها الكلية مثل برنامج التأهيل الوظيفي والتشغيل من خلال العمل الحر Freelance وعقد شراكات المختلفة مع مؤسسات تكنولوجيا المعلومات بهدف تدريب الطلبة وإنجاز البحوث العلمية، واستخدام الأدوات البرمجية المستخدمة في سوق العمل في تدريس العديد من مساقات الكلية بهدف جسر الفجوة مع سوق العمل.
من جانبهم قام رؤساء الأقسام بتقديم شرح مختصر عن برامج الكلية الأكاديمية وخططها الدراسية والطموحات المستقبلية، فقد أكد الدكتور أحمد الخصاونة رئيس قسم الأمن السيبراني والحوسبة النقالة وهندسة البرمجيات على قيام الكلية بدراسة مستمرة لاحتياجات سوق العمل والتركيز على الجوانب التطبيقية من خلال اعتماد المناهج في أكاديمية أوراكل وأكاديمية سيسكو في تدريس عدد من المساقات. أما رئيس قسم علم الحاسوب ونظم المعلومات الحاسوبية الدكتور محمد الشنوان فقد أشار إلى دعم الكلية للبحث العلمي وتشجيع الطلبة وأعضاء هيئة التدريس نشر الأبحاث العلمية المشتركة في المجلات العالمية المحكمة ذات معامل التأثير المرتفع، وقد أضاف ممثل قسم علم الحاسوب الأستاذ الدكتور محمد عطير إلى أن القسم يقوم بشكل مستمر بتحديث الخطة الدراسية لتخصص الماجستير بما يواكب التطورات العالمية.
هذا وقد أكد أعضاء المجلس على أهمية مراجعة وتحديث الخطط الدراسية بهدف مواكبة التطورات الحاصلة في سوق العمل، وضرورة التركيز على تدريب الطلبة في شركات تكنولوجيا المعلومات الرئيسية مع إعطاء الجانب التطبيقي الذي يحتاجه سوق العمل أهمية أكبر في تدريس وتدريب الطلبة، كما تم الإشارة أيضاً على ضرورة تأهيل الطلبة أكاديميا لتخريج باحثين في مجالات تكنولوجيا المعلومات المختلفة. وفيما يخص تخصص الامن السيبراني، فقد ثمن كافة أعضاء المجلس قيام الكلية باستحداث هذا التخصص، وتم التأكيد على ضرورة شمول الخطة الدراسية على كافة المجلات المعرفية التي يحتاجها سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، هذا وقد تم التشديد على أهمية إنجاز الأبحاث النوعية وعقد الشراكات البحثية مع مؤسسات المجتمع المحلي، إضافة لضرورة إدماج البرامج التطبيقية المستخدمة في سوق العمل في تدريس المساقات المختلفة ذات العلاقة.
تجدر الإشارة إن مجلس الكلية الاستشاري يضم في عضويته ممثلين من مؤسسات وشركات متعددة في القطاعين العام والخاص وتشمل العضوية ممثلين من شركة زين للاتصالات وشركة أورانج للاتصالات وشركة أمنية للاتصالات ومجموعة طلال أبو غزالة ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وفريق أبحاث علم البيانات العربي بالإضافة لعدد من الطلبة والخريجين.
انعقاد استشاري كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية
انعقاد استشاري كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية عقدت كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمان العربية اجتماع مجلسها الاستشاري للعام الجامعي 2020/2021، حيث يضم المجلس في عضويته ممثلين من مختلف مؤسسات وشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في القطاعين العام والخاص، وقد جاء انعقاد الاجتماع عن بعد في وقت يشهد فيه العالم تحولات جذرية في كافة المجالات والأصعدة وخاصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات. وقد أشار عميد الكلية الدكتور حسام الحمد إلى أهمية…
اقرأ المزيدالأولى من نوعها في التعليم العالي الاردني
جامعة عمان العربية تطلق محفظة مهارات الطالب Student Portfolio
في إطار سعي جامعة عمان العربية المستمر للريادة والتميز وحرصها على تأهيل طلبتها أكاديمياً ومهنياً وزيادة فرصهم للمنافسة في سوق العمل، أطلقت الجامعة مبادرة فريدة على مستوى التعليم العالي الأردني بمسمى محفظة مهارات الطالب Student Portfolio والتي سوف تمكن طلبة الجامعة من اكتساب كافة المهارات الإنسانية (الناعمة) والتطبيقية والمهنية أثناء دراستهم بالجامعة من خلال مشاركتهم بالعديد من الأنشطة والدورات وورش العمل المجانية وفق طرق ممنهجة ومدروسة وموزعة على كافة سنوات الدراسة بجداول زمنية محددة ستعزز سيرتهم الذاتية ومسارهم الوظيفي المستقبلي.
وانطلاقاً من حرص الجامعة على تأهيل طلبتها أكاديمياً ومهنياً وإكسابهم المهارات التي يحتاجها سوق العمل وفقاً لدراسات عالمية بهذا الخصوص، سوف تتضمن المحفظة ثلاثة أنواع من المهارات الرئيسية يمكن لكافة الطلبة اكتسابها. الجزء الأول: المهارات الإنسانية (الناعمة) Soft Skills والتي تركز على اكساب الطالب المهارات الشخصية المرتبطة بالتعامل مع الآخرين مثل مهارات التواصل بشكل فعال مع الآخرين وضمن فرق العمل ومهارات اتخاذ القرارات وإدارة الوقت والتفكير النقدي وحل المشكلات وإعداد السيرة الذاتية والمقابلة الوظيفية والتعلم مدى الحياة وغيرها من المهارات. الجزء الثاني: مهارات التخصص Core Skills والتي تركز على اكساب الطلبة المهارات التطبيقية والمهنية في مجال تخصصه لأداء عمله بنجاح ورسم مساره الوظيفي حسب متطلبات واحتياجات سوق العمل والتي لا يغطيها المنهاج بشكل كافِ. الجزء الثالث: المهارات الاختيارية Optional Skills والتي تتضمن الأـنشطة والمبادرات والمسابقات الأخرى التي يرغب الطالب المشاركة بها وتعزز ميوله وطموحاته المختلفة.
وفي هذا الصدد أشار الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس الجامعة إلى أن المحفظة ستساعد الجامعة على تقييم التقدم المهني لكافة الطلبة وتحديد المسارات المناسبة لهم حسب التخصص، ومساعدة الطلبة على التفكير في أهدافهم الأكاديمية والمهنية وتقدمهم بها خلال فترة الدراسة، بالإضافة لإنشاء أرشيف مهني دائم في الجامعة لإنجازات الطلبة في الأنشطة والدورات والمبادرات المختلفة مواكبة للمستجدات العالمية في مختلف التخصصات.
أما بخصوص آلية تطبيق المحفظة فقد أكد الدكتور الوديان بأنه سيتم وبالتنسيق فيما بين الكليات ومركز الاستشارات والتدريب وعمادة شؤون الطلبة الإعلان وبشكل دوري بداية كل فصل دراسي عن الأنشطة والدورات المرتبطة بالمحفظة والتي يمكن للطلبة حضورها بشكل اختياري كل حسب تخصصه ومستواه الدراسي، وسيكون للمرشدين الأكاديميين دور أساسي فيها لتوثيق ومتابعة مشاركة الطلبة للأنشطة والدورات التي تناسباهم وفقاً لمهاراتهم وخبراتهم المختلفة، هذا وسيحصل الطالب على محفظة تتضمن شهادات حضور لكل نشاط أو دورة يشارك فيها بالإضافة لشهادة معتمدة من الجامعة عند تخرجه تثبت مشاركته بكافة الورش والدورات التدريبية التي شارك بها واكتسابه لمهارات خلال فترة دراسته.
الأولى من نوعها في التعليم العالي الاردني جامعة عمان العربية تطلق محفظة مهارات الطالب Student Portfolio
الأولى من نوعها في التعليم العالي الاردني جامعة عمان العربية تطلق محفظة مهارات الطالب Student Portfolio في إطار سعي جامعة عمان العربية المستمر للريادة والتميز وحرصها على تأهيل طلبتها أكاديمياً ومهنياً وزيادة فرصهم للمنافسة في سوق العمل، أطلقت الجامعة مبادرة فريدة على مستوى التعليم العالي الأردني بمسمى محفظة مهارات الطالب Student Portfolio والتي سوف تمكن طلبة الجامعة من اكتساب كافة المهارات الإنسانية (الناعمة) والتطبيقية والمهنية أثناء دراستهم بالجامعة من خلال مشاركتهم بالعديد من الأنشطة…
اقرأ المزيدمقابلة الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي والتربوي عبر إذاعة الجامعة الأردنية للحديث حول الحالة النفسية للصائم وتأثيرها على نفسية ومزاج بعض الصائمين
من خلال الرابط الآتي :
https://www.facebook.com/watch/live/?v=160969339240586&ref=watch_permalink
مقابلة الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي والتربوي عبر إذاعة الجامعة الأردنية للحديث حول الحالة النفسية للصائم وتأثيرها على نفسية ومزاج بعض الصائمين
مقابلة الدكتورة سهيلة بنات رئيس قسم الارشاد النفسي والتربوي عبر إذاعة الجامعة الأردنية للحديث حول الحالة النفسية للصائم وتأثيرها على نفسية ومزاج بعض الصائمين من خلال الرابط الآتي : https://www.facebook.com/watch/live/?v=160969339240586&ref=watch_permalink
اقرأ المزيد
