دع الكلمات تنطق والطيور تصفق والعصافير تزقزق والجبال تميل فرحا وامواج البحر تتلاطم في مولد الحبيب محمد، ولد الهدى والكائنات ضياء، فهل لنا أن نجدد العهد بعشق الحبيب محمد دعونا نحلق في سماء حياته ونتذكر صفحات سُطرت بجهد بصماته، بالالتزام بمبادئه التي وصلته من السماء لتنير ذلك الكون بعد ظلامه، جددوا العهد مع الله بذكرى قدوم الحبيب محمد وأنيروا طريقكم بالاقتداء بسنته والعمل بمنهجه، يا فرحة الكون تذكري رسول الله وخطواته وتلذذي بكتابة الشعر بسيرته، ويا ايها الارض تذكري بصماته وذكرينا بحياته وقولي لنا
صلى عليك الله يا خير الورى تعداد حبات الرمال وأكثرا
صلى عليك الله ما غيث همى
فوق السهول وبالجبال وبالقرى
يا حبيبي يا رسول الله كن شفيعنا يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

د. ايمان الشمايلة الصرايرة

عندما يتباشر الكون بمولد الحبيب محمد

عندما يتباشر الكون بمولد الحبيب محمد

دع الكلمات تنطق والطيور تصفق والعصافير تزقزق والجبال تميل فرحا وامواج البحر تتلاطم في مولد الحبيب محمد، ولد الهدى والكائنات ضياء، فهل لنا أن نجدد العهد بعشق الحبيب محمد دعونا نحلق في سماء حياته ونتذكر صفحات سُطرت بجهد بصماته، بالالتزام بمبادئه التي وصلته من السماء لتنير ذلك الكون بعد ظلامه، جددوا العهد مع الله بذكرى قدوم الحبيب محمد وأنيروا طريقكم بالاقتداء بسنته والعمل بمنهجه، يا فرحة الكون تذكري رسول الله وخطواته وتلذذي بكتابة الشعر بسيرته،…

اقرأ المزيد

يوما تلو آخر، يأخذنا الإِزْوِرَار نحو دروب ضيقة، يوما تلو يوم، تنفصل أحلام الفتى عربي في “رؤية وشم دولة قوية على ساعده” عن الواقع البغيض.

وبينما يواظب “عربيُّ” تيسير، على شتم النهار وطرفي الجسر، يتفاقم حجم حشية القش حيث لم تعد تكفي للكمات الجنرال الأعور والجنرالات من بعده.

يوما بعد يوم، وعاما تلو عام، تتخافت أصوات العروبة والحرية والنهضة، تتضاءل اللعنات على قوى الشر التي تستلذ بالقهوة على مشارف الهزائم والإقتتال.

«طاف رجلٌ معظم بلاد العالم، ورأى كثيرًا من الكوارث إلّا أنه لم ير شعبًا بأكمله يغرق في الحزن مثل شعبي» قال عربي، ثم نفث طويلاً من سيجارته التي تحترق على مهل وهو يروي لنا كيف استمع “لخطباء الحزب وهم يحددون أعداء الأمة”.

حتى الآن، لم يدرك أحدٌ مغزى كلامه المتهكّم، ” إنه يكره جداً أن يذهب ليرى الشعراء الذين يضربون الأرض بأرجلهم، فالإستعمار في الحقيقة ليس تحت أرجلهم”.

الخطيئة اليوم يا عربي، أكبر وأعظم من يومك ذاك. لم يعد أحد يلتفت للكمات.

لقد احترف الناس حشو المخدات واعتنوا بذلك جيدا. لم يفعلوا سوى أن هيأوا أهدافا للكمات جديدة.

ما زلنا يا عربي تيسير، نغرق في الحزن وفي الفرقة. ما زلنا نثابر على تهيئة الأهداف للرماة ونواظب على ذلك كيلا يسمنا الناس بالمتقاعسين والكسالى.

لسنا بذلك، نحن الذين لم تقل عنهم شيئا في “أنت منذ اليوم” ولا في “هندي احمر”. في الحقيقة لم يكن في حواف روائعك موضع كلمة لنا.

ماذا لو عدت اليوم لتكون أنت، ماذا ستقول عن دأبنا على الفرقة واستمراء الهزائم ونفض الثياب من مبادىء الهوى العروبي.

الألمُ، يا عربيّ، جدُّ موجع. قوى الشر تنتهك أحلامنا وتصادر أسباب يقظتنا ونحن أكثر تيهاً وأشد شرودا.

إعلم يا عربيَّ تيسير، إعلم يا أيها الجميل البعيد، أن المريدين للفُرقة في بلاد العرب يتكاثرون، ويأبون على الفتية الحلم، والنهوض، ويكرّسون مشاريع التراجع، واعلم كذلك، أننا دون الإلتفات لأرواح الشهداء وطلائع البناة وبواعث النهضة ومفتتح الديمقراطية نحو الإتزان في السياسة والإقتصاد والثقافة، لن يستفيقَ لنا نوّام.

سلام عليك يا عربي، يا أيها الجميل البعيد…

د. نضال القطامين

أحلامُ “عربيِّ” تيسير

أحلامُ “عربيِّ” تيسير

يوما تلو آخر، يأخذنا الإِزْوِرَار نحو دروب ضيقة، يوما تلو يوم، تنفصل أحلام الفتى عربي في “رؤية وشم دولة قوية على ساعده” عن الواقع البغيض. وبينما يواظب “عربيُّ” تيسير، على شتم النهار وطرفي الجسر، يتفاقم حجم حشية القش حيث لم تعد تكفي للكمات الجنرال الأعور والجنرالات من بعده. يوما بعد يوم، وعاما تلو عام، تتخافت أصوات العروبة والحرية والنهضة، تتضاءل اللعنات على قوى الشر التي تستلذ بالقهوة على مشارف الهزائم والإقتتال. «طاف رجلٌ معظم بلاد…

اقرأ المزيد

رغم ممارسات لأهل السياسه والقرار التنفيذي تتكاثر فيها محاولات التذاكي على الأردنيين لكنها تخلو من الذكاء والخبرة إلا أنه من حق الأردنيين وواجبهم ان يعيشوا مواقف الفخر بأنفسهم وبلدهم وهم يستعيدون أرضهم في الباقورة والغمر رغم كل محاولات الكيان الصهيوني المماطله والابتزاز السياسي والأمني الممتدة على مدى عام منذ ان أعلن الملك عن قرار الأردن استعاده الباقوره والغمر.

وقيمة اي حدث تعرف بنقيضه ،فالصحه تاج على رؤوس الأصحاء لا يعرفها إلا المرضى ،وقيمه قرار استعاده الأرض الاردنيه نعرفها لو تخيلنا ان جهود الصهاينه في المماطله والابتزاز قد نجحت ،وكم سيكون الأمر صعبا على كل أردني وعلى الدوله ،وكيف ستكون المشاعر الوطنيه والسياسية ،وكم سيخرج إلى الشارع من الناس غاضبين وفي داخلهم حسرة وانتكاسة وطنية.

هي ارض اردنية مستعادة ،وهويتها اردنية ،وعودتها تطبيق لبنود المعاهدة ،لكن الطرف الآخر هو كيان الاحتلال صاحب التاريخ السيء مع الأشقاء المصريين والفلسطينيين في تطبيق الاتفاقات .

وهي الأقدار الحسنة التي جعلت موعد عودة الأرض الاردنية يتوافق مع نجاح الأردن أيضا في اعادة المعتقلين الأردنيين هبة وعبد الرحمن إلى أهلهما ،وهو أمر يسجل للدولة الاردنية.

أيا كانت خيبة أمل الأردنيين مما يجري من اهل القرار التنفيذي إلا أننا كاردنيين يجب ان نعطي لهذا الحدث اهميته ومكانته السياسية والوطنية ،وأن نقدم الحدث لابنائنا والعالم بحجمه السياسي والوطني ،فما جرى انتصار سياسي للقيادة الاردنيه وللشعب الأردني ،وعلينا أن نفتخر بما انجزنا لأنفسنا ،لانتصار منتخب كره قدم يتم ترويجه في بعض الدول وكأنه انتصار في معارك كبرى ،فكيف عندما نستعيد أرضا اردنيه من طرف محتل مماطل ومبتز .

لنحتفل بما أنجزنا دوله وشعب ،فما جرى محطة سياسية تاريخية يفترض أن نضع لها مكانا في وجداننا الأردني

،فالمعارك السياسيه لها قيمتها ومكانتها مثل المعارك العسكرية ،فالحدث مهم ولنفتخر بما فعلنا .

سميح المعايطة

يوم أردني

يوم أردني

رغم ممارسات لأهل السياسه والقرار التنفيذي تتكاثر فيها محاولات التذاكي على الأردنيين لكنها تخلو من الذكاء والخبرة إلا أنه من حق الأردنيين وواجبهم ان يعيشوا مواقف الفخر بأنفسهم وبلدهم وهم يستعيدون أرضهم في الباقورة والغمر رغم كل محاولات الكيان الصهيوني المماطله والابتزاز السياسي والأمني الممتدة على مدى عام منذ ان أعلن الملك عن قرار الأردن استعاده الباقوره والغمر. وقيمة اي حدث تعرف بنقيضه ،فالصحه تاج على رؤوس الأصحاء لا يعرفها إلا المرضى ،وقيمه قرار استعاده…

اقرأ المزيد

الملك: نفتتح الدورة العادية الرابعة في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز.

الملك: أتحدث إليكم من ذات المنبر الذي أقسمت منه قبل عشرين عاما أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة.

الملك: نذرني الحسين رحمة الله عليه لهذا الوطن وما رأيت نفسي إلا خادما له.

الملك: أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء كل من موقعه.

الملك: أتوجه بالتحية لإخواني وأخواتي رفاق السلاح حملة الشعار الأغلى على قلوبنا من نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية عاملين ومتقاعدين.

الملك: ستبقى مواقفنا القومية تجاه القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة وحماية مقدسات القدس ثابتة وغير قابلة للمساومة.

الملك: أعلن اليوم انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقورة في اتفاقية السلام وفرض سيادتنا الكاملة على كل شبر منهما.

الملك: أعلم وأشعر بمعاناة كل واحد من أبناء وبنات شعبي العزيز.

الملك: في رقبة كل واحد منكم أسرة وفي رقبتي الوطن بكامله.

الملك: دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية.

الملك: أنجزنا إصلاحات جريئة في أصعب الظروف وأثبتنا للعالم مرة بعد أخرى أن الأردن مهما كانت التحديات لا يعرف المستحيل.

الملك: وقف الأردنيون كما كانوا على الدوام دروعا لحماية الوطن ومنجزاته.

الملك: الأردني لا يتراجع أمام الصعاب بل يصمد ويثابر فقد ورث العزيمة والإصرار على العمل والإنجاز كابرا عن كابر.

الملك: الأردن يمضي إلى الأمام بخطى ثابتة.

الملك: الإصلاحات الأصعب خلفنا والمستقبل الواعد أمامنا نمضي نحوه بثقة لنحقق طموح أبناء هذا الوطن.

الملك: أعلنت الحكومة عن الحزمة التنفيذية الأولى للبرنامج الاقتصادي وستعلن عن حزم تفصيلية أخرى تشمل إعادة النظر في التشريعات والأنظمة المتعلقة بالضرائب والجمارك لتسهيل الأعمال والتخفيف عن المواطن.

الملك: أوجه الحكومة للعمل بجدية وكفاءة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الجريئة للنهوض بالاقتصاد الوطني. الملك: لا تستطيع أي حكومة المضي في طريق الإصلاح والإنجاز دون سلطة تشريعية داعمة وقضاء نزيه وقطاع خاص نشيط ومواطن واثق بنفسه وبمستقبل بلده.

الملك: لا منبر أنسب من هذا المنبر لدعوة السلطات الثلاث للنهوض بواجباتها. الملك: جميعكم اليوم مسؤولون وفي الغد مساءلون. الملك: لا أتحدث إليكم اليوم خوفا على الوطن بل لإيماني به وبكم ولرؤيتي الواضحة للفرص أمامنا.

الملك: شبابنا مؤهل وقطاعاتنا واعدة والمستثمر مهتم والعالم يؤمن بالأردن وإمكانياته.

الملك: فلننهض لبناء واقع جديد يضاعف النمو ويخلق آلاف الفرص لكل أردني طامح.

الملك: نهضتنا لا مكان فيها لمن يستسلم للتشاؤم والسوداوية.

الملك: من شعبنا نستمد العزم والتفاؤل.

عمان 10 تشرين الثاني (بترا)– افتتح جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، أعمال الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر.

وألقى جلالة الملك خطاب العرش السامي، وفيما يلي نصه:”بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد، النبي العربي الهاشمي الأمين، حضرات الأعيان،حضرات النواب، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، فباسم الله، وعلى بركة الله، نفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر، وهي دورة عادية في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز.

أتحدث إليكم اليوم من ذات المنبر الذي أقسمت منه، قبل عشرين عاما، أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة. فقد نذرني الحسين، رحمة الله عليه، لهذا الوطن، وما رأيت نفسي إلا خادما له.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء، كل من موقعه، وأخص بالذكر إخواني وأخواتي رفاق السلاح، حملة الشعار الأغلى على قلوبنا من نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، عاملين ومتقاعدين، فلهم منا كل التقدير والاعتزاز.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، لقد مضى الأردن بثبات على مواقفه، فقد اتخذنا من الإصلاح ودعم مسيرة الديمقراطية نهجا لا رجعة عنه. وستبقى مواقفنا القومية تجاه القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها مواقف ثابتة وغير قابلة للمساومة، بالرغم من تنامي المخاطر والتهديدات لهذه المقدسات.

ومن هنا، أدعو المسلمين والمسيحيين إلى تعزيز حمايتها، ودعمنا في المحافظة عليها، وعدم المساس بوضعها القانوني. كما أعلن اليوم انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقورة في اتفاقية السلام، وفرض سيادتنا الكاملة على كل شبر منهما.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، حديثي اليوم ليس للتذكير بالإنجازات، أو الإسهاب في المجاملات، وأنا أرى نظرات القلق في عيون أبناء وطني، أراها على وجه الأب قلقا على لقمة العيش لأبنائه، وعلى وجه الشاب العاطل عن العمل، قلقا على مستقبله، وعلى جباه المتقاعدين العسكريين والمدنيين.

وإجابة على الكثير من الأسئلة أقول: إنني أعلم وأشعر بمعاناة كل واحد من أبناء وبنات شعبي العزيز، ففي رقبة كل واحد منكم أسرة، وفي رقبتي الوطن بكامله.

ندرك جميعا أن الأزمات من حولنا ألقت بظلالها على الأردن في مختلف مناحي الحياة، وخاصة الاقتصادية منها، وقد دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية. لقد أنجزنا إصلاحات جريئة، حتى في أصعب الظروف، وأثبتنا للعالم مرة بعد الأخرى أن الأردن، مهما كانت التحديات، لا يعرف المستحيل.

وقد وقف الأردنيون، كما كانوا على الدوام، دروعا لحماية الوطن ومنجزاته، فالأردني لا يتراجع أمام الصعاب، بل يصمد ويثابر، فقد ورث العزيمة والإصرار على العمل والإنجاز، كابرا عن كابر.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، أعلم أن الكثيرين اليوم يتساءلون إلى أين نحن ذاهبون، وأقول لهم، الأردن يمضي إلى الأمام بخطى ثابتة، فقد باتت الإصلاحات الأصعب خلفنا، والمستقبل الواعد أمامنا، نمضي نحوه بثقة لنحقق طموح أبناء هذا الوطن.

لقد قدمت الحكومة خلال الشهر الماضي برنامجا اقتصاديا سيتم تنفيذه على مراحل، ضمن أربعة محاور، تهدف إلى إعادة النظر في الأجور والرواتب، وتنشيط الاقتصاد وتحفيز الاستثمار، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، والإصلاح الإداري والمالية العامة.

وقد أعلنت الحكومة عن الحزمة التنفيذية الأولى لهذا البرنامج، وستعلن عن حزم تفصيلية أخرى، تشمل إعادة النظر في التشريعات والأنظمة المتعلقة بالضرائب والجمارك، لتسهيل الأعمال والتخفيف عن المواطن.

لذا، أوجه الحكومة للعمل بجدية وكفاءة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الجريئة للنهوض بالاقتصاد الوطني. ولكن، لا تستطيع أي حكومة أن تمضي اليوم في طريق الإصلاح والإنجاز دون سلطة تشريعية داعمة، وقضاء نزيه، وقطاع خاص نشيط، ومواطن واثق بنفسه وبمستقبل بلده.

ولا منبر أنسب من هذا المنبر لدعوة السلطات الثلاث للنهوض بواجباتهم. فجميعكم اليوم مسؤولون، وفي الغد مساءلون. ولا خيار أمامنا جميعا إلا العمل والإنجاز.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، لا أتحدث إليكم اليوم خوفا على الوطن، بل لإيماني به وبكم، ولرؤيتي الواضحة للفرص التي أمامنا. فشبابنا مؤهل، وقطاعاتنا واعدة، والمستثمر مهتم، والعالم يؤمن بالأردن وإمكانياته.

فلننهض لبناء واقع جديد يضاعف النمو، ويخلق آلاف الفرص لكل أردني طامح، لمن يعمل ويثابر، لمن يتحلى بالأمل، لمن لا يضع لطموحه سقفا، لمن يحقق الكثير من القليل، ولا يتوقع إنجازا بلا عمل. فنهضتنا لا مكان فيها لمن يستسلم للتشاؤم والسوداوية.

حضرات الأعيان،حضرات النواب، من شعبنا نستمد العزم والتفاؤل. وفقنا الله جميعا، وسدد على طريق الخير والفلاح خطانا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته”.

وكانت موسيقات القوات المسلحة عزفت السلام الملكي لدى وصول جلالة الملك، يرافقه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وسمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني، إلى باحة مجلس الأمة، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة تحية لجلالته، ثم استعرض جلالة الملك حرس الشرف الذي اصطف لتحيته.

وحضر افتتاح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة، جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، والسادة الأشراف، ورئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشارو جلالة الملك، والوزراء، وناظر الخاصة الملكية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة، والأمن العام، وقوات الدرك، والدفاع المدني، وأمين عام الديوان الملكي الهاشمي، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي.

وعقب إلقاء جلالة الملك لخطاب العرش السامي، تشرف أعضاء مجلسي الأعيان والنواب، وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بالسلام على جلالته.

–(بترا)

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر ويلقي خطاب العرش

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر ويلقي خطاب العرش

الملك: نفتتح الدورة العادية الرابعة في ظروف استثنائية تتطلب الشفافية والشجاعة بنفس الدرجة التي تتطلب فيها العمل والإنجاز. الملك: أتحدث إليكم من ذات المنبر الذي أقسمت منه قبل عشرين عاما أن أكون حافظا للدستور ومخلصا للأمة. الملك: نذرني الحسين رحمة الله عليه لهذا الوطن وما رأيت نفسي إلا خادما له. الملك: أتوجه من خلالكم بالتحية لكل أردني وأردنية ساهموا في مسيرة النهضة والبناء كل من موقعه. الملك: أتوجه بالتحية لإخواني وأخواتي رفاق السلاح حملة الشعار…

اقرأ المزيد

عمان – توفر جامعة عمان العربية لطلبتها التدريب العملي في مجالات البرمجة والشبكات وأمن المعلومات.

وأبرمت الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور ماهر سليم، وشركة البرمجيات المتقنة لتطويرالبرامج والإستشارات ممثلة بمديرها العام أحمد السلال مذكرة تفاهم ضمن تنفيذ مبادرة (Tuned Hup).

ومبادرة Tuned Hub أطلقتها شركة البرمجيات المتقنة لتطوير البرامج والإستشارات لدعم و توفير جسور إتصال بين تخصصات تكنولوجيا المعلومات في الجامعات الأردنية، والشركات العاملة بالقطاع، والوزارت والهيئات والمؤسسات الحكومية.

ومن المقرر بموجب المذكرة أن يصار إلى  رفع المستوى التعليمي والعملي لطلبة الجامعة من خلال عقد محاضرات وفعاليات أسبوعية دورية لمساعدة الطالب في تعزيز أساسيات قطاع تكنولوجيا المعلومات واختيار المسار الاكاديمي المناسب له، ومن ثم تأهيله عن طريق تغطية الجوانب العلمية والعملية بهذا المسار بما يتوافق مع سوق العمل وانتهاء بعقد أيام وظيفية وتوفير فرص التدريب والتوظيف للطلبة لتأهيلهم وتهيئتهم لسوق العمل باقتدار.

رفع قدرات طلبة “عمان العربية” في البرمجة وأمن المعلومات

رفع قدرات طلبة “عمان العربية” في البرمجة وأمن المعلومات

عمان – توفر جامعة عمان العربية لطلبتها التدريب العملي في مجالات البرمجة والشبكات وأمن المعلومات. وأبرمت الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور ماهر سليم، وشركة البرمجيات المتقنة لتطويرالبرامج والإستشارات ممثلة بمديرها العام أحمد السلال مذكرة تفاهم ضمن تنفيذ مبادرة (Tuned Hup). ومبادرة Tuned Hub أطلقتها شركة البرمجيات المتقنة لتطوير البرامج والإستشارات لدعم و توفير جسور إتصال بين تخصصات تكنولوجيا المعلومات في الجامعات الأردنية، والشركات العاملة بالقطاع، والوزارت والهيئات والمؤسسات الحكومية. ومن المقرر بموجب المذكرة أن يصار…

اقرأ المزيد

عمان – شددت أخصائية التغذية نور سعد من مؤسسة الحسين للسرطان على ضرورة رفع السيدات بهذا المرض الذي ينتشر بين السيدات في العام والاردن.

وقالت خلال محاضرة حول سرطان الثدي، عقدت في جامعة عمان العربية، بحضور هيئة التدريس والطلبة إن احصاءات وزارة الصحة للعام 2014 كشفت عن وجود 15 ألف حالة إصابة بسرطان الثدي، و1200 اصابة سنويا.

وأضافت في المحاضرة التي أدراها رئيس قسم الصيدلة الأستاذ الدكتور خالد الجاف، وعرضت فيها لمراحل الاصابة وكيفية التشخيص، ان الاحصاءات العالمية لعام2012 بينت مليون و700 الف اصابة مشخصة، ثلث هذه الحالات توفيت وكان يمكن تفاديها لو شحصت مبكرا، مبينة أن 400 ألف وفاة سنويا لسيدات.

وأكدت سعد ان التشخيص المبكر قد يعزز من فرص الحياة بنسبة 98%، مشيرة إلى شهر تشرين أول الماضي كان شهر التوعية العالمي بالمرض.

وبينت سعد لعوامل الاصابة بالمرض الذي يصيب النساء أكثر مقارنة بالرجال “فمن بين 100 اصابة للسيدات يصاب رجل واحد”، وقالت أن هذه العوامل ما لا يمكن التحكم به على غرار انقطاع الكمث المتأخر، والعمر، الذي كلما زاد زاد الاحتمال بالاصابة، وعوامل جينية أخرى، وأما العوامل التي يمكن التحكم بها على غرار التعرض للأشعةـ التدخين ، التلوث البيئي، وعدم ممارسة الرياضة، والاغذية الدهنية للحوم الحمراء.

وجرى في نهاية المحاضرة التفاعلية نقاش موسع، حول ضرورة رفع الوعي بالمرض وسبل الوقاية منه.

محاضرة في “عمان العربية” حول طرق الوقاية من سرطان الثدي

محاضرة في “عمان العربية” حول طرق الوقاية من سرطان الثدي

عمان – شددت أخصائية التغذية نور سعد من مؤسسة الحسين للسرطان على ضرورة رفع السيدات بهذا المرض الذي ينتشر بين السيدات في العام والاردن. وقالت خلال محاضرة حول سرطان الثدي، عقدت في جامعة عمان العربية، بحضور هيئة التدريس والطلبة إن احصاءات وزارة الصحة للعام 2014 كشفت عن وجود 15 ألف حالة إصابة بسرطان الثدي، و1200 اصابة سنويا. وأضافت في المحاضرة التي أدراها رئيس قسم الصيدلة الأستاذ الدكتور خالد الجاف، وعرضت فيها لمراحل الاصابة وكيفية التشخيص،…

اقرأ المزيد

عمان – تنظم جامعة عمان العربية مؤتمرا علميا محكما حول آفة المخدرات الأربعاء المقبل، برعاية رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عدنان بدران، بالتعاون مع الجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات.

ومن المقرر أن يتضمن المؤتمر المعنون بـ (المخدرات آفة العصر: التوعية، الترويج، المكافحة، العلاج)، بمشاركة خبراء من الجامعة والجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات، وعدد من الخبراء في الدول العربية.

وقال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم إن جامعة عمان العربية لا تألوا جهدا في توفير الفرص لطلبتها وأعضاء الهيئة التدريسية فيها للاطلاع على آخر المستجدات في المجالات العلمية والبحثية.

وأضاف أن المؤتمر يهدف إلى تبادل الخبرات الخاصة بمكافحة المخدرات والتوعية من آثارها في أقطار الوطن العربية، وتبادل المعرفة في منهجيات البحوث الخاصة بمقياس مدى انتشار ظاهرة المخدرات في المجتمعات العربية، والوصول إلى اتفاق حول قواعد سليمة لتدريب الشباب وتحصينهم من اغراءات المروجين لرفع درجة حصانتهم من الوقوع في حبائل إدمان المخدرات، ويهدف المؤتمر إلى تشكيل الشبكة العربية للتوعية من آثار المخدرات، والبحث في أثر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام في انتشار الظاهرة، وتسليط الضوء على الأثار النفسية والاجتماعية والثقافية لانتشار المخدرات في الوطن العربي.

وقال رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الأستاذ الدكتور عبدالله عويدات أن المؤتمر يتضمن ثلاث جلسات وورشات وندوات عمل للمشاركين، وتناقش الجلسات نحو 14 بحثا متخصصا في موضوعات عديدة منها: الاثار الاجتماعية لتعاطي المخدرات على ارتفاع معدلات الطلاق في المجتمع الاردني، وعلاقة الامراض المنقولة جنسيا والايدز بالادمان على المخدرات، ودور المؤسسات الاجتماعية في الوقاية، ودور نظام التعليم المدرسي في الوقاية.

في حين ستتضمن الورشات الثلاثة، موضوعات في التأمل والتفكير العقلي، والاختبارات العصبية النفسية ودورها في الكشف عن الاضطرابات المعرفية والسلوكية لدى المدمنين، وورشة تصور برنامج تقوية الذات الروحية لمعالجة سلوك المدمنين، في حين ستتناول الندوات الثلاثة في المؤتمر موضوعات: التجربتين الاردنية والفلسطينية في الوقاية من المخدرات والعلاج والمكافحة، وعرض تجارب أخرى في هذه النواحي.

بدران يرعى في “عمان العربية” مؤتمر “المخدرات آفة العصر”.. الاربعاء

بدران يرعى في “عمان العربية” مؤتمر “المخدرات آفة العصر”.. الاربعاء

عمان – تنظم جامعة عمان العربية مؤتمرا علميا محكما حول آفة المخدرات الأربعاء المقبل، برعاية رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عدنان بدران، بالتعاون مع الجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات. ومن المقرر أن يتضمن المؤتمر المعنون بـ (المخدرات آفة العصر: التوعية، الترويج، المكافحة، العلاج)، بمشاركة خبراء من الجامعة والجمعية العربية للتوعية من العقاقير الخطرة ومكافحة المخدرات، وعدد من الخبراء في الدول العربية. وقال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم إن جامعة عمان العربية لا…

اقرأ المزيد

عمان – قام طلبة قسم هندسة العمارة في جامعة عمان العربية بزيارة ميدانية إلى المستشفى التخصصي، ضمن إطار قيم الجامعة في تعزيز برامجها وأنشطتها لدى الطلبة.

وتخللت الزيارة الإطلاع على أقسام المستشفى والخدمات التي يقدمها والتقنيات الحديثة المتوفرة فيه، والاطلاع على نماذج تطبيقية تفيد الطلبة في التصاميم الهندسية وربط الناحية النظرية بالعملية.

وتأتي هذه الزيارة التي أشرف عليها عضو هيئة التدريس في كلية الهندسة في الجامعة الدكتور نبهان القاسم؛ في إطار أنشطة الكلية اللامنهجية والتفاعل مع المجتمع المحلي الذي يمثل إحدى قيم الجامعة من منطلق رفع معارف الطلبة بالتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني.

هندسة “عمان العربية” تزور المستشفى التخصصي

هندسة “عمان العربية” تزور المستشفى التخصصي

عمان – قام طلبة قسم هندسة العمارة في جامعة عمان العربية بزيارة ميدانية إلى المستشفى التخصصي، ضمن إطار قيم الجامعة في تعزيز برامجها وأنشطتها لدى الطلبة. وتخللت الزيارة الإطلاع على أقسام المستشفى والخدمات التي يقدمها والتقنيات الحديثة المتوفرة فيه، والاطلاع على نماذج تطبيقية تفيد الطلبة في التصاميم الهندسية وربط الناحية النظرية بالعملية. وتأتي هذه الزيارة التي أشرف عليها عضو هيئة التدريس في كلية الهندسة في الجامعة الدكتور نبهان القاسم؛ في إطار أنشطة الكلية اللامنهجية والتفاعل…

اقرأ المزيد

يفتتح جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، بخطاب العرش السامي، أعمال الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر .
وعقب الخطاب، يتشرف أعضاء مجلسي الأعيان والنواب بالسلام على جلالة الملك.
بعد ذلك، يعقد مجلس الأعيان جلسة برئاسة رئيس المجلس فيصل الفايز، يتم فيها تلاوة الإرادات الملكية السامية المتضمنة: فض الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة اعتباراً من صباح يوم السبت الموافق للسابع من شهر أيلول 2019 ، وإرجاء اجتماع مجلس الأمة في دورته العادية حتى تاريخ العاشر من تشرين الثاني 2019، والدعوة إلى اجتماع مجلس الأمة في دورته العادية اعتباراً من يوم الأحد الموافق للعاشر من شهر تشرين الثاني 2019، وتعيين الدكتور هاني الملقي، وطلال الكوفحي عضوين في مجلس الأعيان اعتباراً من 2019/11/7 ، فضلاً عن انتخاب لجنة الرد على خطاب العرش.
وبعد أن يفرغ مجلس الأعيان من جلسته، يعقد مجلس النواب أولى جلساته التي تبدأ بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم تتلى الإرادات الملكية السامية المتعلقة بفض الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة اعتبارا من صباح يوم السبت الموافق للسابع من شهر أيلول 2019 ، وإرجاء اجتماع مجلس الأمة حتى تاريخ العاشر من تشرين الثاني 2019 ، والدعوة إلى اجتماع مجلس الأمة في تاريخ العاشر من تشرين الثاني 2019.
ثم يشرع النواب بانتخاب أعضاء المكتب الدائم، المكون من نائبي الرئيس ومساعديه دون رئيس المجلس، الذي أصبحت مدة رئاسته وفق التعديلات الدستورية عام 2016 سنتين شمسيتين بدلاً من سنة كما هو لباقي أعضاء المكتب الدائم.
وبعد الإعلان عن أسماء الفائزين بعضوية المكتب الدائم، ينتخب المجلس من أعضائه لجنة لوضع صيغة الرد على خطاب العرش السامي، تمهيدا لإقرارها من قبل المجلس، ثم رفعها إلى جلالة الملك خلال 14 يوما من إلقاء خطاب العرش استنادا لاحكام المادة 79 من الدستور والنظام الداخلي للمجلس.
–(بترا)

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة اليوم ..

الملك يفتتح الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة اليوم ..

يفتتح جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، بخطاب العرش السامي، أعمال الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر .وعقب الخطاب، يتشرف أعضاء مجلسي الأعيان والنواب بالسلام على جلالة الملك.بعد ذلك، يعقد مجلس الأعيان جلسة برئاسة رئيس المجلس فيصل الفايز، يتم فيها تلاوة الإرادات الملكية السامية المتضمنة: فض الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة اعتباراً من صباح يوم السبت الموافق للسابع من شهر أيلول 2019 ، وإرجاء اجتماع مجلس الأمة في دورته العادية حتى تاريخ العاشر من تشرين…

اقرأ المزيد

 يطرأ اليوم انخفاض قليل على درجات الحرارة، وتكون الأجواء معتدلة الحرارة بوجه عام، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتتهيأ الفرصة لسقوط أمطار خفيفة في جنوب المملكة، وتكون الرياح شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في المناطق الصحراوية.
وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تستمر الأجواء غدا معتدلة الحرارة بوجه عام، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتبقى الفرصة مهيأة لسقوط أمطار خفيفة في جنوب شرق المملكة، وتكون الرياح شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في المناطق الصحراوية.
وتبقى الأجواء يوم الثلاثاء معتدلة الحرارة بوجه عام، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات متوسطة، والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في المناطق الصحراوية.
وتتراوح درجات الحرارة الكبرى والصغرى في عمان اليوم من 25 الى 14 درجة مئوية، وفي المناطق الشمالية من 28 الى 15، وفي المناطق الجنوبية من 25 الى 12، وفي خليج العقبة من 32 الى 21 درجة مئوية. — (بترا)

انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لسقوط الامطار

انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لسقوط الامطار

 يطرأ اليوم انخفاض قليل على درجات الحرارة، وتكون الأجواء معتدلة الحرارة بوجه عام، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتتهيأ الفرصة لسقوط أمطار خفيفة في جنوب المملكة، وتكون الرياح شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في المناطق الصحراوية.وحسب تقرير دائرة الأرصاد الجوية تستمر الأجواء غدا معتدلة الحرارة بوجه عام، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتبقى الفرصة مهيأة لسقوط أمطار خفيفة في جنوب شرق المملكة، وتكون الرياح شرقية معتدلة…

اقرأ المزيد